انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

أهمية الخدمة الاجتماعية في المجال الطبي

بسمة حسين3 سنوات

الخدمة الاجتماعية الطبية هو فرع من فروع الخدمة الاجتماعية العامة تتواجد بداخل المستشفيات والمؤسسات الصحية تعمل على علاج تأهيل المرضى ودراسة مشكلاتهم النفسية وأسباب الأمراض، وتأهيل من يعانون من أمراض مزمنة على تخطي الأزمة والوقوف على أقدامهم مرة أخرى وزرع الأمل في حياتهم حتى يستطيعون التحدي والمواجهة، ويشارك بها كل من فريق الأطباء وفريق الممرضات والأخصائي الاجتماعي داخل المستشفى، فيقومون معًا بتهيئة المريض ليصبح في حالٍ أفضل بصورة سريعة، ويتواجد للخدمة الاجتماعية الطبية أكثر من أهمية وهم كالتالي..

التفرقة بين الحياة الشخصية وبين المرض

  • الخدمة الاجتماعية داخل المستشفى أو المؤسسة العلاجية تساعد كل من المريض أو الطبيب أو الممرض أو جميع من في الهيئة أو المؤسسة على الفصل بين الحياة الشخصية والعمل، وبين الصحة والمشكلات المجتمعية.
  • فلا شك أن الصحة هي أهم شيء يجب أن يسعى وراءه الإنسان فكلما كات صحته في حال جيدة كلما استطاع أن يواجه العديد من المشكلات، كما أن كل من الفريق الطبي لابد ألا يخلط بين العمل والحياة الشخصية، ومن هنا تقوم الخدمة الاجتماعية الطبية بعمل موازنة وضبط الخطوات داخل المؤسسة لتحقيق الهدف.

تحقيق التعاون بين الفريق الطبي

  • تقوم الخدمة الاجتماعية الطبية على خلق روح التعاون بين جميع من الفريق الطبي والمؤسسة بأكملها، فالكل يسعى معًا حتى تتقدم صحة المريض ويصبح في حال أفضل.
  • المستشفى تعتبر من أكثر الأماكن التي لابد أن يتواجد بها الإنسانية والرحمة التعاون ومساعدة المريض في كافة الظروف، دون النظر إلى ماهيته، فقط هي تسعى للعلاج بشتى الطرق، وهذا ما يتدرب عليه الفريق من الخدمة الاجتماعية الطبية.

معرفة الأسباب الاجتماعية وراء المرض

  • هناك كثير من الأشخاص تكون هناك أسباب نفسية ومجتمعية وراء مرضهم، وهذا من الممكن أن يتسبب في عرقلة العلاج ومن هنا تقوم الخدمة الاجتماعية الطبية على الوصول إلى هذه الأسباب ودراستها وتحليلها ومعرفة الطريقة المناسبة للتحدث مع المريض وتشجيعه على العلاج، وتحدي أي مشكلة اجتماعية أو نفسية يعاني منها.

دمج العامل النفسي في العلاج

  • الخدمة الاجتماعية لها دور كبير للغاية في علاج المريض مهما كانت درجة مرضه حيث أن العلاج النفسي له نسبة كبيرة في تخطي المرض والعلاج منه..
  • سمعنا كثيرا عن حالات من المرض كانت مستعصية أو علاجها يتخذ وقتًا طويلًا وتفاجئنا بأن أصحابها يقومون سريعًا ويتخطون المرض وتتحسن صحتهم حتى أنها تصبح أفضل من الأول وهذا بالتأكيد بسبب الحالة الفسية التي عليها المريض، فلما كان بحالة نفسية أفضل كلما استطاع أن يواجه المرض ويتحداه حتى أنه يخرج منه مالا يتوقعه حتى الأطباء.
  • نظرًا لإدراك الخدمة الاجتماعية الطبية لهذه النقطة فهي لها دور كبير داخل المؤسسات الصحي والمستشفيات في دمج العامل النفسي داخل الخطة العلاجية ويتدرب على ذلك كل من الأطباء والممريضين وجميع الفريق الطبي داخل المؤسسة.

الربط بين المجتمع والمؤسسة الطبية

  • تحقق الخدمة الاجتماعية الطبية ترابط قوي بين كل من المؤسسات الطبية سواء كان مستشفى أو مصحة علاجية وبين المجتمع الخارجي، فجميع المرضى هم أشخاص يأتون من الخارج من المجتمع، وعندما يجتمع كل من الداخل والخارج معًا فإن هذا يؤدي إلى تقدم ملحوظ وخطة علاجية ناجحة.
  • حيث أن كل قسم يقوم بالاستفادة من القسم الآخر وإفادته قدر المستطاع حتى تكتمل الدائرة ونحصل في نهاية الأمر على عمل ناجح كامل الأركان، ومن هناك كان للخدمة الاجتماعية الطبية دور بارز وأهمية كبيرة تجعلها عامل أساسي في جميع المستشفيات والمؤسسات الصحية حتى أن الخدمة الاجتماعية بجميع فروعها من العوامل الأساسية في المجتمع.

 

 

التفرقة بين الحياة الشخصية وبين المرض
الخدمة الاجتماعية داخل المستشفى أو المؤسسة العلاجية تساعد كل من المريض أو الطبيب أو الممرض أو جميع من في الهيئة أو المؤسسة على الفصل بين الحياة الشخصية والعمل وبين الصحة والمشكلات المجتمعية فلا شك أن الصحة هي أهم شيء يجب أن يسعى وراءه الإنسان فكلما كات صحته في حال جيدة كلما استطاع أن يواجه العديد من المشكلات كما أن كل من الفريق الطبي لابد ألا يخلط بين العمل والحياة الشخصية ومن هنا تقوم الخدمة الاجتماعية الطبية بعمل موازنة وضبط الخطوات داخل المؤسسة لتحقيق الهدف
تحقيق التعاون بين الفريق الطبي
تقوم الخدمة الاجتماعية الطبية على خلق روح التعاون بين جميع من الفريق الطبي والمؤسسة بأكملها فالكل يسعى معا حتى تتقدم صحة المريض ويصبح في حال أفضل المستشفى تعتبر من أكثر الأماكن التي لابد أن يتواجد بها الإنسانية والرحمة التعاون ومساعدة المريض في كافة الظروف دون النظر إلى ماهيته فقط هي تسعى للعلاج بشتى الطرق وهذا ما يتدرب عليه الفريق من الخدمة الاجتماعية الطبية
معرفة الأسباب الاجتماعية وراء المرض
هناك كثير من الأشخاص تكون هناك أسباب نفسية ومجتمعية وراء مرضهم وهذا من الممكن أن يتسبب في عرقلة العلاج ومن هنا تقوم الخدمة الاجتماعية الطبية على الوصول إلى هذه الأسباب ودراستها وتحليلها ومعرفة الطريقة المناسبة للتحدث مع المريض وتشجيعه على العلاج وتحدي أي مشكلة اجتماعية أو نفسية يعاني منها
دمج العامل النفسي في العلاج
الخدمة الاجتماعية لها دور كبير للغاية في علاج المريض مهما كانت درجة مرضه حيث أن العلاج النفسي له نسبة كبيرة في تخطي المرض والعلاج منه سمعنا كثيرا عن حالات من المرض كانت مستعصية أو علاجها يتخذ وقتا طويلا وتفاجئنا بأن أصحابها يقومون سريعا ويتخطون المرض وتتحسن صحتهم حتى أنها تصبح أفضل من الأول وهذا بالتأكيد بسبب الحالة الفسية التي عليها المريض فلما كان بحالة نفسية أفضل كلما استطاع أن يواجه المرض ويتحداه حتى أنه يخرج منه مالا يتوقعه حتى الأطباء نظرا لإدراك الخدمة الاجتماعية الطبية لهذه النقطة فهي لها دور كبير داخل المؤسسات الصحي والمستشفيات في دمج العامل النفسي داخل الخطة العلاجية ويتدرب على ذلك كل من الأطباء والممريضين وجميع الفريق الطبي داخل المؤسسة
الربط بين المجتمع والمؤسسة الطبية
تحقق الخدمة الاجتماعية الطبية ترابط قوي بين كل من المؤسسات الطبية سواء كان مستشفى أو مصحة علاجية وبين المجتمع الخارجي فجميع المرضى هم أشخاص يأتون من الخارج من المجتمع وعندما يجتمع كل من الداخل والخارج معا فإن هذا يؤدي إلى تقدم ملحوظ وخطة علاجية ناجحة حيث أن كل قسم يقوم بالاستفادة من القسم الآخر وإفادته قدر المستطاع حتى تكتمل الدائرة ونحصل في نهاية الأمر على عمل ناجح كامل الأركان ومن هناك كان للخدمة الاجتماعية الطبية دور بارز وأهمية كبيرة تجعلها عامل أساسي في جميع المستشفيات والمؤسسات الصحية حتى أن الخدمة الاجتماعية بجميع فروعها من العوامل الأساسية في المجتمعnbspnbsp

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد