ماذا قال رسول الله عن شهر رجب، يعد شهر رجب من الأشهر الحرم التي يتنافس فيها الناس على أفضل العبادات فيبحثون عن أفضل الطاعات في كتاب الله والسنة ومن أهم الأسئلة التي تطرح ماذا قال رسول الله عن شهر رجب وفي هذا المقال سنوضح بعضا مما جاء بالسنة النبوية عن هذا الشهر الجليل.
Table of Contents
ماذا قال رسول الله عن شهر رجب
ماذا قال رسول الله عن شهر رجب
شهر رجب من الأشهر الحرم والتي تضم أربعة أشهر هم رجب، وذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم يكثف الناس العبادات والطاعات في تلك الأشهر لما فيها من حرمه للدماء فينتفض المؤمنون في شهر رجب استعدادا لشهر رمضان فيبحثون عن ماذا قال رسول الله عن شهر رجب حتى يتبعوا سنته – صلى الله عليه وسلم- في هذا الشهر الجليل.
- يقول – صلى الله عليه وسلم – عن رجب عن أبي بكر نفيع بن الحارث قال قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض :السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حرم : ثلاث متواليات :ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم ورجب مضر الذي بين جمادي وشعبان.
- جاءت تسمية شهر رجب م الرجوب أي التعظيم وسمي كذلك برجب مضر نسبة إلى قبيلة مضر والتي زادت من تعظيم هذا الشهر وبلغ من تعظيم هذا الشهر تسميته بالكثير من الأسماء مثل منصل الأسنة، الأصب، الأصم وغيرها الكثير.
- تكثر العبادات في شهر رجب فتكثف النوافل والصيام وقد كان لهذا الشهر مكانة خاصة بالجاهلية حيث كانوا يقوم بالذبح في هذا الشهر ذبيحة تسمى العتيرة وظلوا على هذا حتى جاء الإسلام فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم- (لا فرع ولا عتيرة) ليلغي رسول الله تلك العادة الجاهلية.
فضل صيام رجب عن غيره من الشهور
- شهر رجب من الشهور الهجرية ومن المتعارف صيام النافلة بجميع الشهور الهجرية ما عدا شهر رمضان والعيدين وأيام التشريق فيما عدا ذلك فلا حرج.
- إلا أنه لم يخص رسول الله شهر رجب بعبادات محددة دون غيرة مثل صيام وصلاة بل ذهب بعض الأئمة مثل ابن تيمية إلى أنه لم يثبت للرسول حديث عن رجب وأن تلك الأحاديث المنسوبة هي كاذبة.
- كذلك لم يثبت عن الصحابة عبادات محدد في رجب كصيام أيام محددة أو قيام ليال محددة إلا صيام الأيام البيض المتمثلة في أيام 13و14و15 مثله مثل كافة الأشهر الهجرية ويومي الإثنين والخميس.
- وصيام الإثنين والخميس يعد سنه ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك فالصيام في رجب لا حرج فيه ما لم يقصد بصيامه تعظيم لهذا الشهر.
- لذلك فقد ورد في صيام رجب ظنا بعظمة هذا الشهر هو نوع من البدع المكروه التي لا سند لها في الكتاب والسنة النبوية,
- وعندما سئل الرسول- صلى الله عليه وسلم – عن صيام يوم الإثنين أجاز ذلك فقال فيه ولدت وفيه أنزل علي.
- وجاء عن عمر بن الخطاب أنه كره صوم الناس في رجب لما كان له من تعظيم في الجاهلية فكان يبحث الناس على الإفطار هذا الهر لعدم التشبه بالجاهلية.
اقرا ايضًا: أفضل الذكر في شهر رجب
أحاديث غير صحيحة عن رجب
كما ذكرنا قول الأئمة بعدم صحة الأحاديث المنسوبة للرسول فعند بحثك عن ماذا قال رسول الله عن شهر رجب عليك معرفة الأحاديث الصحيحة والمكذوبة التي لا سند لها وفي الآتي بعضا من تلك الأحاديث المكذوبة.
- حديث: (فضل شهر رجب على الشهور كفضل القرآن على سائر الكلام)
- حديث: (لا تغفلون عن أول جمعة من رجب؛ فإنها ليلة تسميها الملائكة الرغائب).
- حديث: (رجب شهر عظيم، يضاعف الله فيه الحسنات، فمن صام يوما من رجب، فكأنما صام سنه، ومن صام منه سبعة أيام، غلقت عنه سبعة أبواب جهنم، ومن صام منه ثمانية أيام، فتحت له ثمانية أبواب الجنة، ومن صام منه عشرة أيام، لم يَسأل اللهَ إلا أعطاه، ومن صام منه خمسة عشر يوما، نادى مناد في السماء: قد غفر لك ما مضى فاستأنف العمل، ومن زاد زاده الله، وفي رجب حمل الله نوحا فصام رجب، وأمر من معه أن يصوموا، فجرت سبعة أشهر أُخر، ذلك يوم عاشوراء، أُهبط على الجودي، فصام نوح ومن معه والوحش شكرا لله عز وجل، وفي يوم عاشوراء فلَق الله البحر لبني إسرائيل، وفي يوم عاشوراء تاب الله عز وجل على آدم صلى الله عليه وسلم، وعلى مدينة يونس، وفيه ولد إبراهيم صلى الله عليه وسلم).
- كذلك ذهب البعض إلى قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعمرة أربعة مرات منهم عمرة في رجب إلا أن عندما سئلت أم المؤمنين عائشة عن ذلك أوضحت بكذب تلك الدعوة وأن صاحبها لم يعتمر ولا مرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وختاما نكون قد وضحنا لكم في هذا المقال ماذا قال رسول الله عن شهر رجب ووضحنا معنى اسم رجب وبعض من الأحاديث ضعيفة السند والتي أجمع الأئمة على كذبها وأوضحنا قيقة فضل الصيام في رجب دون غيرة من الشهور الهجرية.
شهر رجب من الأشهر الحرم والتي تضم أربعة أشهر هم رجب، وذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم يكثف الناس العبادات والطاعات في تلك الأشهر لما فيها من حرمه للدماء فينتفض المؤمنون في شهر رجب استعدادا لشهر رمضان فيبحثون عن ماذا قال رسول الله عن شهر رجب حتى يتبعوا سنته - صلى الله عليه وسلم- في هذا الشهر الجليل.
• يقول - صلى الله عليه وسلم - عن رجب عن أبي بكر نفيع بن الحارث قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السموات والأرض :السنة اثنا عشر شهرا، منها أربعة حرم : ثلاث متواليات :ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم ورجب مضر الذي بين جمادي وشعبان.
• جاءت تسمية شهر رجب م الرجوب أي التعظيم وسمي كذلك برجب مضر نسبة إلى قبيلة مضر والتي زادت من تعظيم هذا الشهر وبلغ من تعظيم هذا الشهر تسميته بالكثير من الأسماء مثل منصل الأسنة، الأصب، الأصم وغيرها الكثير.
• تكثر العبادات في شهر رجب فتكثف النوافل والصيام وقد كان لهذا الشهر مكانة خاصة بالجاهلية حيث كانوا يقوم بالذبح في هذا الشهر ذبيحة تسمى العتيرة وظلوا على هذا حتى جاء الإسلام فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- (لا فرع ولا عتيرة) ليلغي رسول الله تلك العادة الجاهلية.
شهر رجب من الشهور الهجرية ومن المتعارف صيام النافلة بجميع الشهور الهجرية ما عدا شهر رمضان والعيدين وأيام التشريق فيما عدا ذلك فلا حرج.
• إلا أنه لم يخص رسول الله شهر رجب بعبادات محددة دون غيرة مثل صيام وصلاة بل ذهب بعض الأئمة مثل ابن تيمية إلى أنه لم يثبت للرسول حديث عن رجب وأن تلك الأحاديث المنسوبة هي كاذبة.
• كذلك لم يثبت عن الصحابة عبادات محدد في رجب كصيام أيام محددة أو قيام ليال محددة إلا صيام الأيام البيض المتمثلة في أيام 13و14و15 مثله مثل كافة الأشهر الهجرية ويومي الإثنين والخميس.
• وصيام الإثنين والخميس يعد سنه ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك فالصيام في رجب لا حرج فيه ما لم يقصد بصيامه تعظيم لهذا الشهر.
• لذلك فقد ورد في صيام رجب ظنا بعظمة هذا الشهر هو نوع من البدع المكروه التي لا سند لها في الكتاب والسنة النبوية,
• وعندما سئل الرسول- صلى الله عليه وسلم - عن صيام يوم الإثنين أجاز ذلك فقال فيه ولدت وفيه أنزل علي.
• وجاء عن عمر بن الخطاب أنه كره صوم الناس في رجب لما كان له من تعظيم في الجاهلية فكان يبحث الناس على الإفطار هذا الهر لعدم التشبه بالجاهلية.
كما ذكرنا قول الأئمة بعدم صحة الأحاديث المنسوبة للرسول فعند بحثك عن ماذا قال رسول الله عن شهر رجب عليك معرفة الأحاديث الصحيحة والمكذوبة التي لا سند لها وفي الآتي بعضا من تلك الأحاديث المكذوبة.
• حديث: (فضل شهر رجب على الشهور كفضل القرآن على سائر الكلام)
• حديث: (لا تغفلون عن أول جمعة من رجب؛ فإنها ليلة تسميها الملائكة الرغائب).
• حديث: (رجب شهر عظيم، يضاعف الله فيه الحسنات، فمن صام يوما من رجب، فكأنما صام سنه، ومن صام منه سبعة أيام، غلقت عنه سبعة أبواب جهنم، ومن صام منه ثمانية أيام، فتحت له ثمانية أبواب الجنة، ومن صام منه عشرة أيام، لم يَسأل اللهَ إلا أعطاه، ومن صام منه خمسة عشر يوما، نادى مناد في السماء: قد غفر لك ما مضى فاستأنف العمل، ومن زاد زاده الله، وفي رجب حمل الله نوحا فصام رجب، وأمر من معه أن يصوموا، فجرت سبعة أشهر أُخر، ذلك يوم عاشوراء، أُهبط على الجودي، فصام نوح ومن معه والوحش شكرا لله عز وجل، وفي يوم عاشوراء فلَق الله البحر لبني إسرائيل، وفي يوم عاشوراء تاب الله عز وجل على آدم صلى الله عليه وسلم، وعلى مدينة يونس، وفيه ولد إبراهيم صلى الله عليه وسلم).
• كذلك ذهب البعض إلى قيام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعمرة أربعة مرات منهم عمرة في رجب إلا أن عندما سئلت أم المؤمنين عائشة عن ذلك أوضحت بكذب تلك الدعوة وأن صاحبها لم يعتمر ولا مرة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.