انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

ماذا تفعلين في نوبات الغضب المستمرة لطفلك

Rehab Khaled4 سنوات

تعد مرحلة الطفولة من أكثر المراحل العمرية التي يسمح فيها للطفل باللعب والانطلاق والمرح والاستمتاع بكل ما يحبه من العاب، إذ أنه لا يشغل اهتمامه بأمور الحياة والمشاغل، إلا أنه يوجد بعض الأطفال من لديهم سلوكيات الغضب والتعصب والتي ينتج عن هذا الأمر عدم قبول الطفل للتعامل والتواصل الجيد كما تؤثر على مستوى النطق والتعلم لديه، بالإضافة إلى أن الطفل يصبح لديه قصور في الثقة بنفسه وعدم قدرته على التعبير وتكوين بداخله بعض المشاعر السيئة؛ لذا سنعرض بعض التصرفات التي يجب القيام بها للتعامل مع هذا الطفل.

عدم التوضيح للطفل أمام الجمع

  • يجب على الأم وكذلك الأب عدم إظهار مخاوفهم أمام الغرباء بشأن نوبات غضب الطفل، إذ أن الطفل عندما يشعر بهذا ويعتاد عليه فسوف يستعمل تلك الطريقة من نوبات الغضب أو العصبية المصطنعة إجبار الأم أو الأب على فعل ما يريد وبهذا يحصل الطفل على أي شيء أيا كان، إلا أنه من الجدير بالذكر أن هذا التصرف خاطئ.
  • لهذا يجب على الآباء الحرص على عدم إظهار مشاعر الخوف أو التوتر نتيجة الأفعال التي يقوم بها الطفل سواء من صراخ أو بكاء أو غضب وتذمر وكذلك تمسكه بأشياء في المحلات أو الشارع ورغبته وثورته الشديدة التي لا تهدأ حتى يحصل عليها، ويجدر بالذكر أن تلك الحالة من نوبات الغضب والثورة تصيب الأطفال الذكور أكثر من الإناث وخاصة عند عمر الرابعة.
  • إذ أن الطفل في هذه المرحلة يحظى بالكثير من الدلال، كما يجب على الأم وضع حد لدلال الطفل حتى لا ينعكس بشكل سلبي.

البعد عن مكافأة الطفل أو معاقبته 

  • يجب على الأم تربية طفلها على عدم استخدام البكاء والصراخ والعصبية لنيل ما يريد بل وجعل ذلك سببا في الوصول إليه إذ أن بعض الأطفال يجدون في هذا الأمر سهولة في تنفيذ ما يرغبون فعله حتى مع رفض الوالدين.
  • فنجد بعض الأمهات ترفض فعل الطفل لشيء معين مثلا خروجه للعب ونلاحظ عندما يقوم الطفل بنوبات الغضب والثورة نجد على الفور تحول رأي وموقف الأم من الرفض إلى الموافقة تفاديا لتلك النوبة من غضب طفلها.
  • ويجدر القول إن هذا التصرف شديد الخطورة والخطأ؛ ويزرع في الطفل صفة العناد وعدم تنفيذ أوامر أمه خاصة عندما يصبح كبيرا إذ أنه نشأ على الخطأ، لهذا يتوجب على الأم وكذلك الأب ضرورة الثبات على موقفهم الصائب في تربية طفلهم.
  • كما يجب محاولة توصيل رأي الأم أو الأب بشأن رفضهم فإذا تقبل الطفل هذا الأمر يهدأ الطفل من نوبة غضبه يعود إلى هدوءه أما إذا لم يتفهم وظل متذمرا فيجب على الأم تركه حتى يهدأ وحده لحين تفريغ تلك الطاقة السلبية من داخله ثم يهدأ.

عدم مقابلة غضب الطفل بالغضب 

  • من الضروري على الأم أن تتمالك أعصابها وتصرفاتها وكذلك ردود فعلها عند تعوض لطفلها لنوبة غضب، إذ لا يجب على الأم عند صراخ وغضب طفلها تقوم هي الأخرى بالصراخ.
  • حيث أن هذا الأمر يزيد من حجم المشكلة بل ويزيد أيضا من نوبة غضب الطفل، كما يجب على الأم عدم مقابلة نوبة غضب الطفل بجداله بعصبيه وغضب إذ أن الطفل عندما يجد هذا من الأم لن يهدأ بل سيستمر غضبه.
  • حيث أن الطفل في ذاك الحين يكون غير مدركا الصواب بشكل جيد، كما لا يجب علي الأم عند غضبها من تصرف الطفل محاوله الإمساك به أو التحكم به إذ أن هذا يقوده إلى نوبة غضب وعصبيه أكبر ويصبح بعدها الأمر أكثر تعقيدا.
عدم التوضيح للطفل أمام الجمع
يجب على الأم وكذلك الأب عدم إظهار مخاوفهم أمام الغرباء بشأن نوبات غضب الطفل إذ أن الطفل عندما يشعر بهذا ويعتاد عليه فسوف يستعمل تلك الطريقة من نوبات الغضب أو العصبية المصطنعة إجبار الأم أو الأب على فعل ما يريد وبهذا يحصل الطفل على أي شيء أيا كان إلا أنه من الجدير بالذكر أن هذا التصرف خاطئ لهذا يجب على الآباء الحرص على عدم إظهار مشاعر الخوف أو التوتر نتيجة الأفعال التي يقوم بها الطفل سواء من صراخ أو بكاء أو غضب وتذمر وكذلك تمسكه بأشياء في المحلات أو الشارع ورغبته وثورته الشديدة التي لا تهدأ حتى يحصل عليها ويجدر بالذكر أن تلك الحالة من نوبات الغضب والثورة تصيب الأطفال الذكور أكثر من الإناث وخاصة عند عمر الرابعة إذ أن الطفل في هذه المرحلة يحظى بالكثير من الدلال كما يجب على الأم وضع حد لدلال الطفل حتى لا ينعكس بشكل سلبي
البعد عن مكافأة الطفل أو معاقبته 
يجب على الأم تربية طفلها على عدم استخدام البكاء والصراخ والعصبية لنيل ما يريد بل وجعل ذلك سببا في الوصول إليه إذ أن بعض الأطفال يجدون في هذا الأمر سهولة في تنفيذ ما يرغبون فعله حتى مع رفض الوالدين فنجد بعض الأمهات ترفض فعل الطفل لشيء معين مثلا خروجه للعب ونلاحظ عندما يقوم الطفل بنوبات الغضب والثورة نجد على الفور تحول رأي وموقف الأم من الرفض إلى الموافقة تفاديا لتلك النوبة من غضب طفلها ويجدر القول إن هذا التصرف شديد الخطورة والخطأ ويزرع في الطفل صفة العناد وعدم تنفيذ أوامر أمه خاصة عندما يصبح كبيرا إذ أنه نشأ على الخطأ لهذا يتوجب على الأم وكذلك الأب ضرورة الثبات على موقفهم الصائب في تربية طفلهم كما يجب محاولة توصيل رأي الأم أو الأب بشأن رفضهم فإذا تقبل الطفل هذا الأمر يهدأ الطفل من نوبة غضبه يعود إلى هدوءه أما إذا لم يتفهم وظل متذمرا فيجب على الأم تركه حتى يهدأ وحده لحين تفريغ تلك الطاقة السلبية من داخله ثم يهدأ
عدم مقابلة غضب الطفل بالغضب 
من الضروري على الأم أن تتمالك أعصابها وتصرفاتها وكذلك ردود فعلها عند تعوض لطفلها لنوبة غضب إذ لا يجب على الأم عند صراخ وغضب طفلها تقوم هي الأخرى بالصراخ حيث أن هذا الأمر يزيد من حجم المشكلة بل ويزيد أيضا من نوبة غضب الطفل كما يجب على الأم عدم مقابلة نوبة غضب الطفل بجداله بعصبيه وغضب إذ أن الطفل عندما يجد هذا من الأم لن يهدأ بل سيستمر غضبه حيث أن الطفل في ذاك الحين يكون غير مدركا الصواب بشكل جيد كما لا يجب علي الأم عند غضبها من تصرف الطفل محاوله الإمساك به أو التحكم به إذ أن هذا يقوده إلى نوبة غضب وعصبيه أكبر ويصبح بعدها الأمر أكثر تعقيدا

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد