تحرص الأسرة على تنشئة الأطفال بطريقة إيجابية صحيحة بعيدة عن التصرفات والأفعال السلبية التي يتعود عليها الأطفال من صغرهم، وتقوم بترسيخ مجموعة من المعايير والأسس الهادفة في الطفل لكي يتم تنشئته بصورة صحيحة وتقوم هذه التربية على مجموعة من الأسس أبرزها الآتي.
Table of Contents
المعاملة بلين ولطف
- عند إعطاء طفلك التعليمات والإرشادات المعينة احرص على النظر في عينيه ليستمد ويرى الحنان والعطف في عينيك، كما من الضروري ألا تعطى للطفل أمورًا خارجة عن إرادته أو تمنحه صلاحيات أكبر من حجمه.
- واستخدام الحزم في الأوقات المناسبة حيث يعتبر الحزم والاحترام من الأمور الضرورية التي لابد أن يتعلمها الطفل في سن مبكرة، كما أيضا لابد من استخدام اللطف واللين والمحبة مع الأطفال في الكثير من الأوقات لتبادل شعور الحب ولتنمو العاطفة بين الطفل ومن حوله
تعليمه الآداب العامة
- يجب على الأسرة أن تعلم الأطفال الآداب العامة سواء التي يجب أن يفعلها داخل المنزل أو سلوكيات يجب تطبيقها خارج المنزل، ومن هذه الإرشادات أو السلوكيات المشترك تطبيقها داخل وخارج المنزل هي الاستئذان عند أخذ شيء أو عند الدخول إلى مكان مغلق وكذلك عند استعارة شيء من الأقارب أو الأصدقاء أو غيرهم.
- كما يجب على الأسرة ترسيخ احترام الكبير والعطف والرحمة على الصغير، وعدم التعامل مع رفاقه من الأطفال عند صغره بعنف وعدوانية لكي ينمو بشعور الخوف مشاعر الآخرين مثل خوفه على نفسه.
- وكذلك تعليمه سنن النبي صلى الله عليه وسلم مثل التسمية عند فعل شيء مثل دخول المنزل أو الأكل أو عند الإمساك أو فعل أي شيء عموما
الصدق دائما
- يجب أن يُنشئ الطفل على تعود الصدق في الحديث وعدم الكذب واختلاق الحكايات غير الصحيحة لتبرير مواقفه ، وتعليمه قيم الصدق فمع نمو الأطفال من المهم أن يعرفوا قيمة قول الحقيقة ويفهموا قيمة قولها ويرجو أن قول الأكاذيب يمنعك من مساعداتهم.
- وكذلك عدم حب ربهم لهم، كما يجب أن تحفزهم عن صدقهم كأن توصل لهم شعور بالفخر بهم لأنهم يصدقون وتكافئه على صدقهم وتتقاسم الثقة بينهم وتحول الصدق عندهم هدف ينبغي الوصول إليه، الصدق فضيلة يمكن تعلمها بسهولة إذا تمت ممارستها كل يوم.
- وبالإضافة إلى تعلم الصدق وممارسته، يجب على الوالدين رعايته عند تربية أطفالهم؛ بنفس التفاني الذي يبذله المزارع عند رعاية محاصيله، لأن قيم الصدق ستتغلب بين الأكاذيب الكثيرة، التي تهاجم حياتنا بطريقة طبيعية نوعاً ما.
عدم الصراخ في وجه الطفل
- تفيد العديد من دراسات الصحة النفسية للأطفال أن الصراخ في وجه الأطفال يؤدي إلى توتر نفسية الأطفال وقلقه، كما أن العنف تجاه الأطفال من أسوأ الطرق التي يتبعها الوالدين في تعليم الطفل سلوك.
- مما يخلق عند الطفل حالة من القلق والخوف داخل الطفل ولذلك يجب على الأطفال خلق بيئة مناسبة من الهدوء لتعليم الطفل السلوكيات المراد تعليمها له من قبل الأب والأم.
العقاب بحكمة عند فعل سلوك خاطئ
- ثبتت الكثير من الدراسات أن العقاب المستمر يتسبب في الكثير من الآثار الجانبية التي تضر بالأطفال خاصة في مراحل طفولتهم المتقدمة، حيث تؤثر على نفسية الطفل بشكل كبير وتجعله يفقد الثقة في نفسه كما أنه قد يضطر إلى الكذب في بعض الأحيان لتفادي العقاب.
- وقد يتسبب ذلك في اكتئاب الطفل وانطوائه بعيدًا عن المحيطين به، فالطفل عندما يخطئ يسيطر عليه الشعور بالذنب والعجز، ولومك له يزيد داخله هذا الشعور ولا يجعله يحسن التصرف في المرة القادمة.
عند إعطاء طفلك التعليمات والإرشادات المعينة احرص على النظر في عينيه ليستمد ويرى الحنان والعطف في عينيك كما من الضروري ألا تعطى للطفل أمورا خارجة عن إرادته أو تمنحه صلاحيات أكبر من حجمه واستخدام الحزم في الأوقات المناسبة حيث يعتبر الحزم والاحترام من الأمور الضرورية التي لابد أن يتعلمها الطفل في سن مبكرة كما أيضا لابد من استخدام اللطف واللين والمحبة مع الأطفال في الكثير من الأوقات لتبادل شعور الحب ولتنمو العاطفة بين الطفل ومن حوله
يجب على الأسرة أن تعلم الأطفال الآداب العامة سواء التي يجب أن يفعلها داخل المنزل أو سلوكيات يجب تطبيقها خارج المنزل ومن هذه الإرشادات أو السلوكيات المشترك تطبيقها داخل وخارج المنزل هي الاستئذان عند أخذ شيء أو عند الدخول إلى مكان مغلق وكذلك عند استعارة شيء من الأقارب أو الأصدقاء أو غيرهم كما يجب على الأسرة ترسيخ احترام الكبير والعطف والرحمة على الصغير وعدم التعامل مع رفاقه من الأطفال عند صغره بعنف وعدوانية لكي ينمو بشعور الخوف مشاعر الآخرين مثل خوفه على نفسه وكذلك تعليمه سنن النبي صلى الله عليه وسلم مثل التسمية عند فعل شيء مثل دخول المنزل أو الأكل أو عند الإمساك أو فعل أي شيء عموما
يجب أن ينشئ الطفل على تعود الصدق في الحديث وعدم الكذب واختلاق الحكايات غير الصحيحة لتبرير مواقفه وتعليمه قيم الصدق فمع نمو الأطفال من المهم أن يعرفوا قيمة قول الحقيقة ويفهموا قيمة قولها ويرجو أن قول الأكاذيب يمنعك من مساعداتهم وكذلك عدم حب ربهم لهم كما يجب أن تحفزهم عن صدقهم كأن توصل لهم شعور بالفخر بهم لأنهم يصدقون وتكافئه على صدقهم وتتقاسم الثقة بينهم وتحول الصدق عندهم هدف ينبغي الوصول إليه الصدق فضيلة يمكن تعلمها بسهولة إذا تمت ممارستها كل يوم وبالإضافة إلى تعلم الصدق وممارسته يجب على الوالدين رعايته عند تربية أطفالهم بنفس التفاني الذي يبذله المزارع عند رعاية محاصيله لأن قيم الصدق ستتغلب بين الأكاذيب الكثيرة التي تهاجم حياتنا بطريقة طبيعية نوعا ما
تفيد العديد من دراسات الصحة النفسية للأطفال أن الصراخ في وجه الأطفال يؤدي إلى توتر نفسية الأطفال وقلقه كما أن العنف تجاه الأطفال من أسوأ الطرق التي يتبعها الوالدين في تعليم الطفل سلوك مما يخلق عند الطفل حالة من القلق والخوف داخل الطفل ولذلك يجب على الأطفال خلق بيئة مناسبة من الهدوء لتعليم الطفل السلوكيات المراد تعليمها له من قبل الأب والأم
ثبتت الكثير من الدراسات أن العقاب المستمر يتسبب في الكثير من الآثار الجانبية التي تضر بالأطفال خاصة في مراحل طفولتهم المتقدمة حيث تؤثر على نفسية الطفل بشكل كبير وتجعله يفقد الثقة في نفسه كما أنه قد يضطر إلى الكذب في بعض الأحيان لتفادي العقاب وقد يتسبب ذلك في اكتئاب الطفل وانطوائه بعيدا عن المحيطين به فالطفل عندما يخطئ يسيطر عليه الشعور بالذنب والعجز ولومك له يزيد داخله هذا الشعور ولا يجعله يحسن التصرف في المرة القادمة
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.