الفصل الثاني من رواية حياة الأسد بقلم جنة الفردوس

فيما يلي جدولاً يحتوي على المعلومات الرئيسية عن الشخصيات وملخص للأحداث والمكان التي تدور فيها الرواية كالتالي:

ملخص الأحداث والمكان التي تدور فيها أحداث الفصل الثاني:

في منزل حياة

• تبكي حياة على اجبار زوج أمها على الزواج وعدم اكمال علامها.
• تبكي أمها على حزنها ولكن كيف تتصرف.
• لما مريم ام حياه اعترضت على رأي زوجها قام بضربها فقالت حياة لا تضرب أمي أنا موافقة على الزواج.

في بيت أسد

• سليم جد أسد يفرض عليه الزواج من حياة رغم اعتراضه ورفضه
• سليم يطلب من أسد السماح لفرض هذا الزواج عليه.
• زين أخو أسد فرحان على زواج أخيه.
• ذهب سليم وأسد وزين لبيت حامد والد حياة لطلب الزواج من حياة.

الفصل الثاني: لرواية حياة الأسد بقلم جنة الفردوس

في بيت أسد

أسد: بغضب فرحي ازاي بس يا جدي أنا مش هتجوز.

سليم: أنا اخترت لك بنت هتتجوزها.

أسد: أنا هتجوز بالطريقة دي ازاي أتجوز واحدة معرفهاش.

سليم: أيوة غصبن عنك هتتجوز البنت اللي اخترتهالك.

أسد: يا جدي مش عايز أتجوز .

سليم: لو متجوزتش البنت اللي اخترتهالك مش هتكون حفيدي وهمنع من الميراث.

أسد: حاضر يا جدي اللي انت عايزه هتجوزها شكلي هعيش أيام سودة.

في بيت حياة

حامد: يا حياة انتي يا بت.

حياة: نعم وهي بتعيط.

حامد: اجهزي علشان فرحك هيكون الخميس الجاي.

حياة: أزاي بس يا بابا فرحي الخميس الجاي.

حامد: ضربها على وشها وقال أيوة فرحك الخميس الجاي ومفيش علام تاني.

حياة: جريت على أوضتها وهي بتعيط.

نور: بتبططب عليها معلشي يا حياة.

حياة: بس أنا مش عايزة أتجوز وكمان أتجوز من واحد معرفوش.

مريم: بتزعق وتقول يا واطي بنتي وملحقتشي تكمل كلامها وراح ضربها على وشها.

حامد: لو اتكلمتي تاني هقطع لكي لسانك.

حياة: جريت على عايط أمها وقالت خلاص يا بابا متتضربهاش تاني وأنا موافقة على الجواز.

حامد: ضحك هيستيريا من فرحته وكانت ضحكة شر وقال لحياة شاطرة.

غرفة الرياضة في بيت أسد

كان أسد غضبان وبيلغب بقوة وبيفكر في كلام جده وزعلان.

سليم: يراقب أسد من على بعد ويقول سامحني يا أسد.

في بيت حياة يوم الخميس

لبست حياة الفستان الأبيض وجهزت نفسها والفستان كان قصير ولبست جذمة سودة وتصفف شعرها أمام المرآة وبتحط كحل بس خفيف لأنها جميلة جداً ولا تحتاج شيئ من ذلك.

في بيت أسد يوم الخميس

سليم: البس وجهز نفسك علشان منتأخرشي على العروسة.

أسد دخل أوضته ولبس البدلة السودة والقميص الأبيض والجذمة السودة ووقف امام المرآة بيحط برفان وبيكلم نفسه وزعلان من رأي جده اللي جبره عليه ويقول ليه عايزني أتجوز البت دي بالذات أكيد فيه حاجة ومش عايز يقولي أكيد فيه سر وأنا عايز أعرفه وهحاول أعرفه.

زين: مبروك يا رافع راسنا يا عريس.

أسد: امشي من ادامي.

في بيت حامد يوم الخميس

جلس أسد وزين وحامد والجد سليم ومنتظرين دخول حياة ولما دخلت الكل استغرب من جمالها ولكن كان أسد مصدوم…

باقي أجزاء رواية حياة الأسد