قد يعتقد الإنسان أن الإرهاق والتعب الدائم الموجود على جسده أن هناك مرض وراء هذه الأعراض ولكن في واقع الأمر يمر الفرد بتعب في أنحاء جسمه كافة نتيجة الإجهاد البدني ومن الممكن أن يصل به الحال إلى ارتفاع ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم كما إن إذا شعرت بمزيد من التوتر والقلق وتشعر أنك بحاجة إلى البكاء فهذا من علامات الإجهاد النفسي قد يختلط الأمر بين الأشخاص ولا يستطيعون التفرقة بين الإجهاد والمرض سواء النفسي أو البدني فكلا له أعراضه وعلاماته، وأن علامات الإرهاق تدل على أن الفرد تحت الكثير من الضغط والإجهاد والتوتر هنا يجب التوقف لإعادة بناء الجسم والنفس بنية صحيحة خالية الإرهاق والتعب الجسماني والنفسي حتى لا تزيد الآثار الضارة الناتجة عن الإرهاق وتصبح طويلة الأمد ومن علامات الإجهاد النفسي والبدني.
Table of Contents
عدم القدرة على النوم بانتظام
- عندما يستنفذ الإنسان طاقته يصبح عليه من الصعب النوم أو الدخول إلى النوم العميق فيتسبب الإرهاب له حالة من الأرق التي يكثر فيها التفكير والقلق.
- ولا يستطيع الإنسان أن يتوقف عن التفكير عما يمر به خلال يومياته وما هو مطلوب منه وبالفعل في النهاية لا ينام جيدا ومن ثم تزداد حالة الأرق والتعب.
الشعور بالتعب الدائم
- إذا لم يستطيع الإنسان النوم جيدا ليأخذ قسطا من الراحة فإنه مصاب بالأرق لأن الجهاز العصبي يعمل باستمرار وبهذا من السهل دخول أي مرض للجسم ومن الصعب الخروج منه.
- فعندما يصاب الفرد بالبرد فيأخذ وقتا طويلا حتى يشفى منه لأن الجهاز المناعي لديه يواجه عدة مشاكل فلا يستطيع مقاومة الأمراض والتغلب عليها بسبب الإرهاق الدائم للجسم.
الصداع المستمر
- التعرض الدائم الضغط والإرهاق يؤدي إلي زيادة التعب داخل الجسم يؤثر هذا التعب على التركيز والانتباه المصاحب بالصداع المستمر الذي يؤثر على الجسم كله فعند القيام بأي نشاط يشعر الجسم بالتعب نتيجة لما تعرضه من معاناة في الحياة والعمل.
مشاكل في الجهاز الهضمي
- إن الفرد عندما يتعرض لضغط كبير يؤدى إلى عدم الراحة الجسدية والشعور الدائم بالغثيان قد يصل هذا الشعور إلى التقيؤ خاصة في الصباح لما يفكر فيه الفرد عما سوف يفعله في يومه هذا.
اضطراب حركة العين
- تضطرب العين لعدم أخذ قدر كافي من الراحة والنوم كم تضطرب وتزيد حركاتها يمينا ويسارا وتزيد رعشتها نتاج ما يمر به الفرد من توتر.
فقدان الوزن
- عندما يزداد المجهود المبذول من الفرد دون أخذ قسط كافي من الراحة وتناول الأطعمة التي تمد الجسم بالطاقة وتفيد مناعته فانه حتما معرض لفقدان في وزنه.
تغير لون البول إلى اللون الداكن
- إن من أهم مسببات تغير لون البول هو عدم شرب قدر كاف من الماء فيصبح الجسم في احتياج دائم للسوائل ولكن ما تتعرض له يوميا يجعلك لا تتذكر أنه يجب عليك مد جسمك بالقدر الكافي من الماء.
- للتخلص من السموم داخل الجسم وخفض نسبة الأملاح بداخله وهذا حتى لا تتفاقم الأمور وينتج عنها مشاكل صحية خطرة.
انخفاض مستمر في الأداء
- بمرور الوقت ومع بذل الكثير من المجهود ثم الضغوطات النفسية التي يمر بها من توتر وقلق وما ينتج عن هذه الضغوطات من مشكلات نفسية وإهمال احتياجاته الطبيعية اليومية من طعام وشراب تكون النتيجة الطبيعية قلة النشاط.
- ومن ثم قلة الأداء في إنجاز المهام والأعمال التي يقوم بها لأنه يجب أخذ قسط من الراحة لإعادة النشاط والحيوية للجسم وأداء مهامه على أكمل وجه.
عندما يستنفذ الإنسان طاقته يصبح عليه من الصعب النوم أو الدخول إلى النوم العميق فيتسبب الإرهاب له حالة من الأرق التي يكثر فيها التفكير والقلق ولا يستطيع الإنسان أن يتوقف عن التفكير عما يمر به خلال يومياته وما هو مطلوب منه وبالفعل في النهاية لا ينام جيدا ومن ثم تزداد حالة الأرق والتعب
إذا لم يستطيع الإنسان النوم جيدا ليأخذ قسطا من الراحة فإنه مصاب بالأرق لأن الجهاز العصبي يعمل باستمرار وبهذا من السهل دخول أي مرض للجسم ومن الصعب الخروج منه فعندما يصاب الفرد بالبرد فيأخذ وقتا طويلا حتى يشفى منه لأن الجهاز المناعي لديه يواجه عدة مشاكل فلا يستطيع مقاومة الأمراض والتغلب عليها بسبب الإرهاق الدائم للجسم
التعرض الدائم الضغط والإرهاق يؤدي إلي زيادة التعب داخل الجسم يؤثر هذا التعب على التركيز والانتباه المصاحب بالصداع المستمر الذي يؤثر على الجسم كله فعند القيام بأي نشاط يشعر الجسم بالتعب نتيجة لما تعرضه من معاناة في الحياة والعمل
إن الفرد عندما يتعرض لضغط كبير يؤدى إلى عدم الراحة الجسدية والشعور الدائم بالغثيان قد يصل هذا الشعور إلى التقيؤ خاصة في الصباح لما يفكر فيه الفرد عما سوف يفعله في يومه هذا
تضطرب العين لعدم أخذ قدر كافي من الراحة والنوم كم تضطرب وتزيد حركاتها يمينا ويسارا وتزيد رعشتها نتاج ما يمر به الفرد من توتر
عندما يزداد المجهود المبذول من الفرد دون أخذ قسط كافي من الراحة وتناول الأطعمة التي تمد الجسم بالطاقة وتفيد مناعته فانه حتما معرض لفقدان في وزنه
إن من أهم مسببات تغير لون البول هو عدم شرب قدر كاف من الماء فيصبح الجسم في احتياج دائم للسوائل ولكن ما تتعرض له يوميا يجعلك لا تتذكر أنه يجب عليك مد جسمك بالقدر الكافي من الماء للتخلص من السموم داخل الجسم وخفض نسبة الأملاح بداخله وهذا حتى لا تتفاقم الأمور وينتج عنها مشاكل صحية خطرة
بمرور الوقت ومع بذل الكثير من المجهود ثم الضغوطات النفسية التي يمر بها من توتر وقلق وما ينتج عن هذه الضغوطات من مشكلات نفسية وإهمال احتياجاته الطبيعية اليومية من طعام وشراب تكون النتيجة الطبيعية قلة النشاط ومن ثم قلة الأداء في إنجاز المهام والأعمال التي يقوم بها لأنه يجب أخذ قسط من الراحة لإعادة النشاط والحيوية للجسم وأداء مهامه على أكمل وجه
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.