Table of Contents
أفضل طريقة لتعليم اللغه العربية
توجد عدة طرق لتعليم اللغة العربية، حيث أن اللغة العربية مهمة جداً لكثير من المتعلمين في مصر، فالطريقة هي عبارة عن تسهيل الوصول إلى العملية التعليمية، وهذه المهمة لابد أن تطبق على جميع المستويات، في جميع المراحل التعليمية، كما أن تعليم اللغة العربية لا يشترط تعليمها أن يكون في زمان معين، بل تدرس في جميع الأزمنة، وطريقة التعليم تقوم على المدخل أولاً، ثم العرض ثم بعد ذلك يليه التمرين والتثبيت.
أسباب تطور هذه الطرق
- هناك عدة أسباب قد أدت إلى تطور هذه الطرق (طرق التعليم)، حيث أننا نلاحظ اليوم الحقل التربوي، توجد فيه كثير من المبادرات، كما أنه كثرت فيه المنافسات، والسبب الأساسي الذي أدى إلى ذلك هو توافر الوسائل التعليمية، وزيادة المعرفة، ويضاف إلى ذلك دخول الوسائل التكنولوجية في مجال التعليم.
- وهذه الطرق تطبق على جميع المراحل العلمية، حيث أنها تشمل الكبار والصغار، حيث أن الكبار يتعلمون عن طريق محو الأمية، أما الصغار يتعلمون اللغة العربية عن طريق المدارس، بصوره تدريجية فلا يتعلمون مثلاً كل شيء في مرحلة واحدة، بل هي تكون على عدة مراحل تبدأ من المرحلة الابتدائية وتنتهي إلى المرحلة الجامعية، كما أن الكبار يتعلمون في محو الأمية على مراحل أيضاً.
- وتبدأ من تعليم القراءة والاستماع ثم بعد ذلك يعلمونهم الكتابة أي كتابة ما يسمعون، ولقد أسست محو الأمية لأن هذه الطريقة كان لها دور كبير في توسيع فكرهم، كما أنها عرفتهم التراث والثقافة، حيث قاموا مؤسسو هذا المجال بفك الشفرة الذي ساعد على انفتاحهم على العالم.
- كما أنهم شاركوا فيه، كما أنهم قاموا بالمساهمة فيه ولقد استجابوا نفسياً ووجدانياً بالإضافة إلى الاستجابة الفكرية، لجميع المحتويات المقروءة وجمع الأهداف التي تريد أن تتوصل إليها، حيث أن القراءة تعمل على تهذيب النفس كما تساعد في تأمل المواقف والقدرة على تصورها بشكل سليم، وفي نفس الوقت تكون جميع التصورات صحيحة، ومن هنا كان تعليم اللغة العربية مهم جداً لجميع الأفراد، ولم تفرق الأهمية بين كبيراً أو صغيراً، بل هي مهمة لجميع المراحل العمرية.
- وهناك عدة طرق يمكن من خلالها أن نتعلم هذه اللغة الجميلة، لغة القرآن، اللغة المتبعة للتعامل مع التطورات التي تحدث بشكل يومي خاصة في التعليم، فمن أهم هذه الطرق ما يلي:
الطريقة التركيبية
- تعرف هذه الطريقة بطريقة المبتدئين، وهي تعتبر من أهم طرق تعليم اللغة بشكل صحيح، وتبنى هذه الطريقة على تعليم الحروف أولاً، ثم بعد ذلك ينتقلون إلى تعليم الكلمات، وبعد ذلك يبدون لهم بالتمهيد في الجمل السهلة البسيطة، حيث يوجه المعلم في الفصل أو في أي مكان حيث أنه لا يشترط المكان لتعليم اللغة، فيقوم المعلم بتوجيه النظر نحو الحرف ونطقه بطريقة الهجاء.
أهمية استخدام الطريقة التركيبية
- فيعمل المعلم على نطق صوت الحرف نطقاً صحيحاً، ويعلمهم كيفية طريقة النطق، ثم يعلمهم بعد ذلك مجموعة من الكلمات التي تتكون من حرفين مثلاً، أو أكثر من حرفين، لهذا سميت هذه الطريقة بالطريقة التركيبية، حيث أنها تبدأ في البداية بالأجزاء، وبعد ذلك يتم تركيب جميع الأحرف مع بعضها التي تسمى بالأجزاء ليتم تكوين الكل، ولقد أخذت هذه الطريقة وقتاً طويلاً ونتيجة ذلك كانت، أن هناك العديد
- من الأجيال التي تعلمت بواسطتها، وكانت نتائجها سريعة، وفي نفس الوقت كانت هذه الطريقة تحمل العديد من السلبيات، منها على سبيل المثال الشعور بالملل والسأم، كما أنها تجعل الدارسين يقومون بنطق الكلمات أولاً قبل فهم المعنى الحقيقي لها.
توجد عدة طرق لتعليم اللغة العربية حيث أن اللغة العربية مهمة جدا لكثير من المتعلمين في مصر فالطريقة هي عبارة عن تسهيل الوصول إلى العملية التعليمية وهذه المهمة لابد أن تطبق على جميع المستويات في جميع المراحل التعليمية كما أن تعليم اللغة العربية لا يشترط تعليمها أن يكون في زمان معين بل تدرس في جميع الأزمنة وطريقة التعليم تقوم على المدخل أولا ثم العرض ثم بعد ذلك يليه التمرين والتثبيت
هناك عدة أسباب قد أدت إلى تطور هذه الطرق طرق التعليم حيث أننا نلاحظ اليوم الحقل التربوي توجد فيه كثير من المبادرات كما أنه كثرت فيه المنافسات والسبب الأساسي الذي أدى إلى ذلك هو توافر الوسائل التعليمية وزيادة المعرفة ويضاف إلى ذلك دخول الوسائل التكنولوجية في مجال التعليم وهذه الطرق تطبق على جميع المراحل العلمية حيث أنها تشمل الكبار والصغار حيث أن الكبار يتعلمون عن طريق محو الأمية أما الصغار يتعلمون اللغة العربية عن طريق المدارس بصوره تدريجية فلا يتعلمون مثلا كل شيء في مرحلة واحدة بل هي تكون على عدة مراحل تبدأ من المرحلة الابتدائية وتنتهي إلى المرحلة الجامعية كما أن الكبار يتعلمون في محو الأمية على مراحل أيضا وتبدأ من تعليم القراءة والاستماع ثم بعد ذلك يعلمونهم الكتابة أي كتابة ما يسمعون ولقد أسست محو الأمية لأن هذه الطريقة كان لها دور كبير في توسيع فكرهم كما أنها عرفتهم التراث والثقافة حيث قاموا مؤسسو هذا المجال بفك الشفرة الذي ساعد على انفتاحهم على العالم كما أنهم شاركوا فيه كما أنهم قاموا بالمساهمة فيه ولقد استجابوا نفسيا ووجدانيا بالإضافة إلى الاستجابة الفكرية لجميع المحتويات المقروءة وجمع الأهداف التي تريد أن تتوصل إليها حيث أن القراءة تعمل على تهذيب النفس كما تساعد في تأمل المواقف والقدرة على تصورها بشكل سليم وفي نفس الوقت تكون جميع التصورات صحيحة ومن هنا كان تعليم اللغة العربية مهم جدا لجميع الأفراد ولم تفرق الأهمية بين كبيرا أو صغيرا بل هي مهمة لجميع المراحل العمرية وهناك عدة طرق يمكن من خلالها أن نتعلم هذه اللغة الجميلة لغة القرآن اللغة المتبعة للتعامل مع التطورات التي تحدث بشكل يومي خاصة في التعليم فمن أهم هذه الطرق ما يلي
تعرف هذه الطريقة بطريقة المبتدئين وهي تعتبر من أهم طرق تعليم اللغة بشكل صحيح وتبنى هذه الطريقة على تعليم الحروف أولا ثم بعد ذلك ينتقلون إلى تعليم الكلمات وبعد ذلك يبدون لهم بالتمهيد في الجمل السهلة البسيطة حيث يوجه المعلم في الفصل أو في أي مكان حيث أنه لا يشترط المكان لتعليم اللغة فيقوم المعلم بتوجيه النظر نحو الحرف ونطقه بطريقة الهجاء
فيعمل المعلم على نطق صوت الحرف نطقا صحيحا ويعلمهم كيفية طريقة النطق ثم يعلمهم بعد ذلك مجموعة من الكلمات التي تتكون من حرفين مثلا أو أكثر من حرفين لهذا سميت هذه الطريقة بالطريقة التركيبية حيث أنها تبدأ في البداية بالأجزاء وبعد ذلك يتم تركيب جميع الأحرف مع بعضها التي تسمى بالأجزاء ليتم تكوين الكل ولقد أخذت هذه الطريقة وقتا طويلا ونتيجة ذلك كانت أن هناك العديد من الأجيال التي تعلمت بواسطتها وكانت نتائجها سريعة وفي نفس الوقت كانت هذه الطريقة تحمل العديد من السلبيات منها على سبيل المثال الشعور بالملل والسأم كما أنها تجعل الدارسين يقومون بنطق الكلمات أولا قبل فهم المعنى الحقيقي لها
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.