انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

مقدمة تعبير عن الرياضة

Admin Hala6 سنوات

مقدمة تعبير عن الرياضة

 

الرياضة غذاء للعقل والروح والجسم، فقديمًا قالوا:” العقل السليم في الجسم السليم”. فلا يوجد عقلًا يفكر بشكل جيد وينتج أعمالًا مهمة، ويحقق إنجازات وبطولات، داخل جسم ضعيف وهزيل، وعضلاته ضعيفة ولا يقوى على الحركة الكثيرة أو بذل مجهود وهو في سن الشباب، ولذلك فهذا أيضًا يؤثر عليه في الكبر، ويجعله عرضة للسمنة وللشيخوخة المبكرة، فممارسة الرياضة شيء مهم وضروري جدًا في حياتنا كي تسير بشكل معتدل ومنتظم ومستقيم وحتى نقدر على تحقيق إنجازات نفخر بها، ونحتفظ بالشباب والإشراق طوال حياتنا، ونتجنب مخاطر السمنة المرعبة.

 

أهمية ممارسة الرياضة للفرد

 

  • الرياضة تعطي الحياة للفرد تجعله يتنفس بأريحية ويشعر بالانطلاقة، كما أنها تجعله قادرًا على التعبير، وتجعله قادرًا على مواجهة أزمات الحياة، وتجعله قادرًا على التفكير بطريقة سليمة.
  • الرياضة تغذي العقل والروح تظهر ثمار الجهد فيها على الفرد فتجعله منيرًا ومشرقًا، ومحبًا للحياة، ومتحدٍ لها، وقادر على تخطي أي ظروف أو عقبات.
  • الرياضة نشاط ضروري ومهم لتجنب الكثير من الأمراض، فالرياضة تحفظ لنا القلب وتحفظ لنا جهازنا العصبي وجهازنا الهضمي، وتحفزنا لشرب الماء مما يحافظ لنا على الكلى والكبد.
  • الرياضة تجعلنا دائمًا في سن الشباب، فنرى دائمًا الشخص الرياضي يتمتع بالشباب حتى ولو بلغ من العمر مائة عام، فحتى لو تغير مظهره، نرى أنه روحه تشرق وتنير وتتحمس كروح الشباب.
  • اما الشاب الذي لا يمارس الرياضة، فنراه في بعض المواقف التي تحتاج إلى بذل المجهود ككهلٍ كبيرٍ لا يستطيع الحراك، وإذا تحرك لفظت أنفاسه كأنها ستسحب روحه منه.
  • وكل هذا بسبب شيء لو فعلنا لتجنبنا الكثير من المتاعب في حياتنا وهو ممارسة الرياضة، فالرياضة تعطينا المظهر اللائق، تجعلنا نحب أنفسنا، نحب أجسامنا، تجعلنا نحب النظر إلى وجوهنا.
  • الرياضة تحمينا من خطر السمنة، تجنبنا الإصابة بالدهون والترهلات، والمظهر البشع الذي نتعرض له مع الوقت إذا كنا لا نمارس الرياضة، الرياضة أداة تجميل متاحة لا تبلى نهائيًا.
  • تجعلنا مشرقين دائمًا، ترسم الابتسامة على وجوهنا، تجعلنا نشعر بالخفية والحرية والطيران، تجعلنا نخرج كل الطاقة السلبية التي تسكن بداخلنا، تجعلنا نطرد الاكتئاب ونستطيع أن نعش الحياة بكل حرية وبهجة.
  • الشخص الذي يمارس الرياضة يكون شخصًا منتج، شخصًا واسع الأفق، شخصًا متزن، شخصًا جادًا، يعشق العمل، ذهنه مستيقظ دائمًا، نجده سريع البديهة وسريع الفهم، نجده بشوش ويشع طاقته الإيجابية في الكون.
  • الشخص الذي يمارس الرياضة، نلقاه دائمًا في نجاح، وإذا واجه الفشل نلقاه حيناه في أعلى نقاط نجاحه وذلك لأنه يستطيع أن يتغلب عن فشله بسرعة فائقة، ولا يسمع لدخول الفشل حياته.
  • فهو شخص في تحدٍ دائم مع نفسه، لا يستسلم بسهولة، رايته البيضاء لا ترى فالرياضة عودته على المقاومة، عودته على الالتزام، عودته أنه سيصل إذا حاول، أن الحركة التي تصعب عليه.
  • يستطيع أن يصل إليها إذا ثابر وكافح وتنازل عن بعض الأشياء الغير مهمة، الرياضة تجعلنا نتجه إلى الأكل الصحي، وتكون دافع قوي للإقلاع عن التدخين، الرياضة أسلوب حياة منظمة ولها هدف سامي.

ممارسة الشعوب للرياضة وأثر ذلك على المجتمع

 

  • كما أوضحنا سابقًا أن الرياضة لها أثر كبير جدًا في حياة الفرد، وإذا كان الفرد سيتأثر بشكل إيجابي من شيء فهذه الإيجابية ستعود بالفعل وبشكل مباشر إلى المجتمع الذي يعيش فيه الفرد.
  • الرياضة ليست مجرد حركات نقوم بها للأعلى وللأسفل، ولكنها أسلوب للحياة يضعك أماما تحدٍ واضح وصريح مع نفسك، ويجبرك على المقاومة والانتصار.
  • الرياضة تعزز العلاقات بين أفراد المجتمع، وتجعلهم يجتمعون ويمارسون الرياضة في فرق متعددة بأنواعها المختلفة، وتبث داخلهم روح المنافسة، وتجعلهم يسعون دائمًا ليكونوا هم الأول.
  • الرياضة تجعل إنتاج المجتمع أكثر، لأنها تؤثر إيجابيًا على حياة الفرد وتجعله محبًا للعمل ومقبلًا عليه، ولذلك يرتفع معدل إنتاجه، وبارتفاع معدل إنتاجه، يرتفع معدل الإنتاج للمجتمع بأكمله.
  • فالرياضة تساعد في تنمية المجتمع، وبما أن العقل السليم في الجسم السليم فهذا يدلنا على أثر الرياضة على العقل وكيف أنها تنشطه وتجعله يخرج ما فيه من المواهب والإمكانيات.
  • وهذا يؤهل العقل للارتقاء بالمجتمع والاطلاع على الثقافات المختلفة، والتعرف على الشعوب الأخرى وإفادة مجتمعه بكل ذلك بكل ترحيب وسرور.
  • الرياضة تحقق ترابط المجتمعات المختلفة وتواصلها مع بعضها البعض، وتجعلنا نتعاون ونتكاتف ونجتمع على حب لعبة أو رياضة واحدة أو تشجيع فرقة بعينها وهذا من الأشياء التي تزرع البهجة في نفوسنا.
  • الرياضة تزرع بداخل المجتمعات روح المساواة، وتجعلها تتخلص من التباغض وتحترم الاختلافات، وتجعل المرء يحب لأخيه ما يحب لنفسه، كما أنها تعلم الأمانة والعدل والصدق والاعتماد على النفس.
  • الرياضة تعتبر وسبلة ترفيهية نظيفة وملهمة وغير مضرة، بالعكس فهي تفيد الجسم والعقل بالكثير من الأشياء وتحمي المجتمعات من الجهل والكسل والتخلف.
  • الرياضة منهج يجب أن يدرس تمشي عليه جميع المجتمعات، يجب أن يقوموا بخلق مناخ يتناسب مع ممارسة جميع الشعوب للرياضة وتشجيعهم على ذلك، لأن هذا سيجني عليها أثر إيجابي كبير ونجاح وإنتاج لا حصر له.

أنواع الرياضة

 

  • هناك العديد من أنواع الرياضة، ولكل نوع صفاته ومميزاته، كما أن لكل نوع قاعدته الجماهرية التي تشجعه وتقوم بممارسته والعمل على الاجتهاد والوصول فيه.
  • الألعاب الجماعية: وهي الألعاب التي يقوم بها أكثر من شخص في وقت واحدة مرة السلة، وكرة القدم، وكرة اليد، والهوكي وبالطبع أن أشهر هذه الألعاب وأكثرها جماهرية هي كورة القدم.
  • الألعاب القتالية: وهي أمثال المصارعة الحرة، وهي ألعاب لا تتم بشكل عشوائي ولكن تتم بترتيب ونظام وقوانين محددة وضوابط منطقية.
  • ألعاب القوى: وهذه مثل رياضة رفع الأثقال وكمال الأجسام والوثب العالي وهي ألعاب تمارس حتى نحصل على نتيجة الجسم المتناسق وتشكيل أجسامنا كما نرغب وإبراز العضلات.
  • هناك أيضًا رياضة الجري والكارديو والزومبا والرقص وركوب الدرجات والخيل والسباحة، والرماية واليوجا والعديد من أنواع الرياضة التي لها تأثيرات مختلفة وإيجابية على نفوس لاعبيها.

 

كيف نحافظ على ممارسة الرياضة في حياتنا اليومية

 

  • للحفاظ على ممارسة الرياضة في حياتنا اليومية، يجب علينا أولًا أن نعي جيدًا أهمية الرياضة في حياتنا وكيف أننا دون الرياضة سنبلى سريعًا، وسيضيع شبابنا هباء ونتعرض للكبر السريع والاكتئاب.
  • ثانيًا علينا أن نقوم بوضع نظام غذائي صحي يساعدنا على ممارسة الرياضة، فتناول الأطعمة المليئة بالدهون تجعلنا نصاب بالتخمة ولا نقدر على الحراك، ويشعرنا بالكسل اتجاه القيام بممارسة الرياضة.
  • ثالثًا تشجيع أنفسنا والاختلاط بصحبة تشجعنا على ممارسة الرياضة، فالعمل الجماعي دائمًا يفوز، والتعاون على فعل شيء صالح يؤدي إلى نتيجة مبهرة ويحبب الفعل لأنفسنا ويجعلنا نداوم عليه.
  • ففي الجماعة نستطيع أن نشدد أزر بعضنا البعض فإذا ضعف واحد أخذ الآخر بيده، أفضل من الوحدة التي تجعلنا نفكر كثيرًا ونكتئب ونشعر بالفشل.
  • رابعًا علينا ألا نقوم بالتحميل على أنفسنا، فلا نعطي لأنفسنا كم كبير ونقول أننا سنبدأ به ونلتزم، فلن نقدر عليه وهذا سيجعلنا نشعر بالإحباط سريعًا، ويجعلنا نتوقف ونتراجع سريعًا دون أن نكون قد أنجزنا أي شيء.
  • وأخيرًا الرياضة قوى خفية يجب استغلالها والعمل على نشرها بين الكبار والصغار في كافة المجتمعات، فهي سر انطلاق العقل وتوسيع استيعابه وإعطاءه القدرة على تقلي المزيد من العلم الذي يساعد في نهضة وبناء المجتمعات.
مقدمة تعبير عن الرياضة
nbspالرياضة غذاء للعقل والروح والجسم فقديما قالوا العقل السليم في الجسم السليم فلا يوجد عقلا يفكر بشكل جيد وينتج أعمالا مهمة ويحقق إنجازات وبطولات داخل جسم ضعيف وهزيل وعضلاته ضعيفة ولا يقوى على الحركة الكثيرة أو بذل مجهود وهو في سن الشباب ولذلك فهذا أيضا يؤثر عليه في الكبر ويجعله عرضة للسمنة وللشيخوخة المبكرة فممارسة الرياضة شيء مهم وضروري جدا في حياتنا كي تسير بشكل معتدل ومنتظم ومستقيم وحتى نقدر على تحقيق إنجازات نفخر بها ونحتفظ بالشباب والإشراق طوال حياتنا ونتجنب مخاطر السمنة المرعبةnbsp
أهمية ممارسة الرياضة للفرد
nbsp الرياضة تعطي الحياة للفرد تجعله يتنفس بأريحية ويشعر بالانطلاقة كما أنها تجعله قادرا على التعبير وتجعله قادرا على مواجهة أزمات الحياة وتجعله قادرا على التفكير بطريقة سليمة الرياضة تغذي العقل والروح تظهر ثمار الجهد فيها على الفرد فتجعله منيرا ومشرقا ومحبا للحياة ومتحد لها وقادر على تخطي أي ظروف أو عقبات الرياضة نشاط ضروري ومهم لتجنب الكثير من الأمراض فالرياضة تحفظ لنا القلب وتحفظ لنا جهازنا العصبي وجهازنا الهضمي وتحفزنا لشرب الماء مما يحافظ لنا على الكلى والكبد الرياضة تجعلنا دائما في سن الشباب فنرى دائما الشخص الرياضي يتمتع بالشباب حتى ولو بلغ من العمر مائة عام فحتى لو تغير مظهره نرى أنه روحه تشرق وتنير وتتحمس كروح الشباب اما الشاب الذي لا يمارس الرياضة فنراه في بعض المواقف التي تحتاج إلى بذل المجهود ككهل كبير لا يستطيع الحراك وإذا تحرك لفظت أنفاسه كأنها ستسحب روحه منه وكل هذا بسبب شيء لو فعلنا لتجنبنا الكثير من المتاعب في حياتنا وهو ممارسة الرياضة فالرياضة تعطينا المظهر اللائق تجعلنا نحب أنفسنا نحب أجسامنا تجعلنا نحب النظر إلى وجوهنا الرياضة تحمينا من خطر السمنة تجنبنا الإصابة بالدهون والترهلات والمظهر البشع الذي نتعرض له مع الوقت إذا كنا لا نمارس الرياضة الرياضة أداة تجميل متاحة لا تبلى نهائيا تجعلنا مشرقين دائما ترسم الابتسامة على وجوهنا تجعلنا نشعر بالخفية والحرية والطيران تجعلنا نخرج كل الطاقة السلبية التي تسكن بداخلنا تجعلنا نطرد الاكتئاب ونستطيع أن نعش الحياة بكل حرية وبهجة الشخص الذي يمارس الرياضة يكون شخصا منتج شخصا واسع الأفق شخصا متزن شخصا جادا يعشق العمل ذهنه مستيقظ دائما نجده سريع البديهة وسريع الفهم نجده بشوش ويشع طاقته الإيجابية في الكون الشخص الذي يمارس الرياضة نلقاه دائما في نجاح وإذا واجه الفشل نلقاه حيناه في أعلى نقاط نجاحه وذلك لأنه يستطيع أن يتغلب عن فشله بسرعة فائقة ولا يسمع لدخول الفشل حياته فهو شخص في تحد دائم مع نفسه لا يستسلم بسهولة رايته البيضاء لا ترى فالرياضة عودته على المقاومة عودته على الالتزام عودته أنه سيصل إذا حاول أن الحركة التي تصعب عليه يستطيع أن يصل إليها إذا ثابر وكافح وتنازل عن بعض الأشياء الغير مهمة الرياضة تجعلنا نتجه إلى الأكل الصحي وتكون دافع قوي للإقلاع عن التدخين الرياضة أسلوب حياة منظمة ولها هدف سامي
ممارسة الشعوب للرياضة وأثر ذلك على المجتمع
nbsp كما أوضحنا سابقا أن الرياضة لها أثر كبير جدا في حياة الفرد وإذا كان الفرد سيتأثر بشكل إيجابي من شيء فهذه الإيجابية ستعود بالفعل وبشكل مباشر إلى المجتمع الذي يعيش فيه الفرد الرياضة ليست مجرد حركات نقوم بها للأعلى وللأسفل ولكنها أسلوب للحياة يضعك أماما تحد واضح وصريح مع نفسك ويجبرك على المقاومة والانتصار الرياضة تعزز العلاقات بين أفراد المجتمع وتجعلهم يجتمعون ويمارسون الرياضة في فرق متعددة بأنواعها المختلفة وتبث داخلهم روح المنافسة وتجعلهم يسعون دائما ليكونوا هم الأول الرياضة تجعل إنتاج المجتمع أكثر لأنها تؤثر إيجابيا على حياة الفرد وتجعله محبا للعمل ومقبلا عليه ولذلك يرتفع معدل إنتاجه وبارتفاع معدل إنتاجه يرتفع معدل الإنتاج للمجتمع بأكمله فالرياضة تساعد في تنمية المجتمع وبما أن العقل السليم في الجسم السليم فهذا يدلنا على أثر الرياضة على العقل وكيف أنها تنشطه وتجعله يخرج ما فيه من المواهب والإمكانيات وهذا يؤهل العقل للارتقاء بالمجتمع والاطلاع على الثقافات المختلفة والتعرف على الشعوب الأخرى وإفادة مجتمعه بكل ذلك بكل ترحيب وسرور الرياضة تحقق ترابط المجتمعات المختلفة وتواصلها مع بعضها البعض وتجعلنا نتعاون ونتكاتف ونجتمع على حب لعبة أو رياضة واحدة أو تشجيع فرقة بعينها وهذا من الأشياء التي تزرع البهجة في نفوسنا الرياضة تزرع بداخل المجتمعات روح المساواة وتجعلها تتخلص من التباغض وتحترم الاختلافات وتجعل المرء يحب لأخيه ما يحب لنفسه كما أنها تعلم الأمانة والعدل والصدق والاعتماد على النفس الرياضة تعتبر وسبلة ترفيهية نظيفة وملهمة وغير مضرة بالعكس فهي تفيد الجسم والعقل بالكثير من الأشياء وتحمي المجتمعات من الجهل والكسل والتخلف الرياضة منهج يجب أن يدرس تمشي عليه جميع المجتمعات يجب أن يقوموا بخلق مناخ يتناسب مع ممارسة جميع الشعوب للرياضة وتشجيعهم على ذلك لأن هذا سيجني عليها أثر إيجابي كبير ونجاح وإنتاج لا حصر له
أنواع الرياضة
nbsp هناك العديد من أنواع الرياضة ولكل نوع صفاته ومميزاته كما أن لكل نوع قاعدته الجماهرية التي تشجعه وتقوم بممارسته والعمل على الاجتهاد والوصول فيه الألعاب الجماعية وهي الألعاب التي يقوم بها أكثر من شخص في وقت واحدة مرة السلة وكرة القدم وكرة اليد والهوكي وبالطبع أن أشهر هذه الألعاب وأكثرها جماهرية هي كورة القدم الألعاب القتالية وهي أمثال المصارعة الحرة وهي ألعاب لا تتم بشكل عشوائي ولكن تتم بترتيب ونظام وقوانين محددة وضوابط منطقية ألعاب القوى وهذه مثل رياضة رفع الأثقال وكمال الأجسام والوثب العالي وهي ألعاب تمارس حتى نحصل على نتيجة الجسم المتناسق وتشكيل أجسامنا كما نرغب وإبراز العضلات هناك أيضا رياضة الجري والكارديو والزومبا والرقص وركوب الدرجات والخيل والسباحة والرماية واليوجا والعديد من أنواع الرياضة التي لها تأثيرات مختلفة وإيجابية على نفوس لاعبيهاnbsp
كيف نحافظ على ممارسة الرياضة في حياتنا اليومية
nbsp للحفاظ على ممارسة الرياضة في حياتنا اليومية يجب علينا أولا أن نعي جيدا أهمية الرياضة في حياتنا وكيف أننا دون الرياضة سنبلى سريعا وسيضيع شبابنا هباء ونتعرض للكبر السريع والاكتئاب ثانيا علينا أن نقوم بوضع نظام غذائي صحي يساعدنا على ممارسة الرياضة فتناول الأطعمة المليئة بالدهون تجعلنا نصاب بالتخمة ولا نقدر على الحراك ويشعرنا بالكسل اتجاه القيام بممارسة الرياضة ثالثا تشجيع أنفسنا والاختلاط بصحبة تشجعنا على ممارسة الرياضة فالعمل الجماعي دائما يفوز والتعاون على فعل شيء صالح يؤدي إلى نتيجة مبهرة ويحبب الفعل لأنفسنا ويجعلنا نداوم عليه ففي الجماعة نستطيع أن نشدد أزر بعضنا البعض فإذا ضعف واحد أخذ الآخر بيده أفضل من الوحدة التي تجعلنا نفكر كثيرا ونكتئب ونشعر بالفشل رابعا علينا ألا نقوم بالتحميل على أنفسنا فلا نعطي لأنفسنا كم كبير ونقول أننا سنبدأ به ونلتزم فلن نقدر عليه وهذا سيجعلنا نشعر بالإحباط سريعا ويجعلنا نتوقف ونتراجع سريعا دون أن نكون قد أنجزنا أي شيء وأخيرا الرياضة قوى خفية يجب استغلالها والعمل على نشرها بين الكبار والصغار في كافة المجتمعات فهي سر انطلاق العقل وتوسيع استيعابه وإعطاءه القدرة على تقلي المزيد من العلم الذي يساعد في نهضة وبناء المجتمعات

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد