انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

 ما هو المضاد الحيوي المناسب لالتهاب اللثة؟

Shaimaسنة واحدة

ما هو المضاد الحيوي المناسب لالتهاب اللثة؟ أهلا وسهلا بكم، ما هو المضاد الحيوي المناسب لالتهاب اللثة؟ لعل هذا السؤال الأكثر شيوعاً بين الناس ويذكر لنا الأطباء أن أفضل مضاد حيوي للثة هو مضاد يطلق عليه اسم ” الدوكسيسيكلين” فهو مضاد ذو خواص فعالة في تخفيف التهاب اللثة.

ما هو المضاد الحيوي المناسب لالتهاب اللثة

 ما هو المضاد الحيوي المناسب لالتهاب اللثة؟

الكثير والكثير من الناس يشكون من الالتهابات التي تصيب اللثة ويتسأل البعض على أفضل المضادات الحيوية لتخفيف الالتهابات نذكر منها الآتي.

الدوكسيسيكلين

  • هو مضاد حيوي ينضم لمجموعة التتراسيكلين لمحاربة البكتريا في جسم الإنسان، ويستخدم في علاج الالتهابات البكتيرية مثل التهاب اللثة وأمراضها.
  • كما يعالج الدوكسيسيكلين حب الشباب، ويستخدم في علاج التهاب المسالك البولية، والتهاب الأمعاء، والالتهابات التي تصيب الجهاز التنفسي وغيرها.
  • ويتم أخذ الجرعات من مضاد الدوكسيسيكلين وفقاً الاستشارة الطبية من الطبيب المعالج.

التتراسيكلين

  • هو من أكثر المضادات الحيوية شيوعاً ويستخدم في علاج العدوى البكتيرية التي تصيب جسم الإنسان وهذا المضاد يتواجد في شكل حقن يتم أخذها أو في شكل حبوب، ويأخذ المضاد وفق تعليمات الطبيب.

المينوسكلين

  • هو مضاد حيوي ينتمي إلى التتراسيكلين ويستخدم في علاج الالتهابات ومنع تكوين البكتيريا وانتشارها في الجسم.
  • ويتم أخذ الجرعات بانتظام وفق تعليمات الطبيب المعالج لتجنب الآثار الجانبية لتلك المضاد.
  • كما يتم استخدام التتراسيكلين في علاج العديد من الالتهابات الأخرى التي تصيب الجسم مثل الالتهابات الجلدية والسيلان وحمي القرد وغيرها.

الكلورهيكسيدين

  • وهو مضاد يتم استخدامه كمطهر للثة من البكتيريا التي تصيبها.
  • وينبه الأطباء على عدم استخدام هذا المضاد للأشخاص الذين يعانون من التحسس من مضاد الكلورهيكسيدين.
  • ويجب استخدام هذا المضاد وفق المشورة الطبية لتجنب الآثار الجانبية، ويتم استخدامه لعالج التهاب اللثة كغرغرة بمقدار ١٥ مل كل ١٢ ساعة.

السيبروفلوكساسين

  • ويساعد هذا المضاد في علاج التهاب اللثة عن طريق تحطيم الحمض النووي الموجود في البكتيريا.
  • ويجب الحذر من أخذ هذا المضاد لمرضي القصور الكلوي وكذلك مرضي اعتلال الأعصاب.
  •  ويجب علينا أن ننبه ونشدد في التنبيه في حالة استخدام  أحد هذه المضادات الحيوية يفضل أن يكون تحت إشراف الطبيب المعالج.

أفضل مضاد حيوي لالتهاب اللثة

 

  • يتعلق الالتهاب اللثوي بنزول الدم من الفم عند استخدام فرشة الأسنان بمعنى تفريش الأسنان كما يحدث عند الالتهاب تهيج للثوي دون تحرك الأسنان من مكانها الأساسي ويمكن علاج التهاب اللثة بالمضادات الحيوية المذكورة آنفًا.

مضاد الميترونيدازول

  • كما يمكن استخدام مضاد الميترونيدازول وتأخذ الجرعة لمدة أسبوع كل ثمانية ساعات يأخذ حوالي 225 مليغرام.

مضاد الأموكسيسيلين

  • وينصح كذلك بأخذ مضاد الأموكسيسيلين وتأخذ الجرعة لعلاج التهاب اللثة كل أربعة وعشرون ساعة لمدة ثمانية أيام، ويتم أخذ حوالي 500 مليغرام.

مضاد الأزيثرومسين

  • ويتم أخذ الجرعة لمدة خمسة أيام متواصلة، وتأخذ الجرعة بقدر 500 مليغرام بصفة أولية، ثم يأخذ 250 مليغرام بعد ذلك كل أربعة وعشرون ساعة.

مضاد الكيلندامايسين

  • وهناك مضاد الكيلندامايسين وتعد الجرعة الأفضل من هذا المضاد تقدر بحوالي 300 مليغرام لمدة تقدر بثمانية أيام كل 12 ساعة.
  • ويجب على المرأة الحامل والتي ترضع طفلها لا تتناول أي من المضادات الحيوية لعالج التهاب اللثة دون استشارة الطبيب ولذلك لحماية الجنين وعم التأثير سلبيًا على الطفل الذي يرضع من ثدي أمه.
  • وفي أغلب الأحوال يجب المتابعة المستمرة مع الطبيب المعالج وأخذ العلاج والمضادات المناسبة التي يوصي بها الطبيب.

يوجد الكثير من المضادات الحيوية لعالج التهاب اللثة ويجب أخذها تحت إشراف طبي لتجنب الآثار الجانبية لتلك المضادات، وإلى هنا نكون قد أجبنا على سؤال يتكرر دائمًا بين الناس ما هو المضاد الحيوي المناسب لالتهاب اللثة وإلى لقاء أخر قريب إن شاء الله.

 ما هو المضاد الحيوي المناسب لالتهاب اللثة؟
الكثير والكثير من الناس يشكون من الالتهابات التي تصيب اللثة ويتسأل البعض على أفضل المضادات الحيوية لتخفيف الالتهابات نذكر منها الآتي. الدوكسيسيكلين • هو مضاد حيوي ينضم لمجموعة التتراسيكلين لمحاربة البكتريا في جسم الإنسان، ويستخدم في علاج الالتهابات البكتيرية مثل التهاب اللثة وأمراضها. • كما يعالج الدوكسيسيكلين حب الشباب، ويستخدم في علاج التهاب المسالك البولية، والتهاب الأمعاء، والالتهابات التي تصيب الجهاز التنفسي وغيرها. • ويتم أخذ الجرعات من مضاد الدوكسيسيكلين وفقاً الاستشارة الطبية من الطبيب المعالج. التتراسيكلين • هو من أكثر المضادات الحيوية شيوعاً ويستخدم في علاج العدوى البكتيرية التي تصيب جسم الإنسان وهذا المضاد يتواجد في شكل حقن يتم أخذها أو في شكل حبوب، ويأخذ المضاد وفق تعليمات الطبيب. المينوسكلين • هو مضاد حيوي ينتمي إلى التتراسيكلين ويستخدم في علاج الالتهابات ومنع تكوين البكتيريا وانتشارها في الجسم. • ويتم أخذ الجرعات بانتظام وفق تعليمات الطبيب المعالج لتجنب الآثار الجانبية لتلك المضاد. • كما يتم استخدام التتراسيكلين في علاج العديد من الالتهابات الأخرى التي تصيب الجسم مثل الالتهابات الجلدية والسيلان وحمي القرد وغيرها. الكلورهيكسيدين • وهو مضاد يتم استخدامه كمطهر للثة من البكتيريا التي تصيبها. • وينبه الأطباء على عدم استخدام هذا المضاد للأشخاص الذين يعانون من التحسس من مضاد الكلورهيكسيدين. • ويجب استخدام هذا المضاد وفق المشورة الطبية لتجنب الآثار الجانبية، ويتم استخدامه لعالج التهاب اللثة كغرغرة بمقدار ١٥ مل كل ١٢ ساعة. السيبروفلوكساسين • ويساعد هذا المضاد في علاج التهاب اللثة عن طريق تحطيم الحمض النووي الموجود في البكتيريا. • ويجب الحذر من أخذ هذا المضاد لمرضي القصور الكلوي وكذلك مرضي اعتلال الأعصاب. • ويجب علينا أن ننبه ونشدد في التنبيه في حالة استخدام أحد هذه المضادات الحيوية يفضل أن يكون تحت إشراف الطبيب المعالج.
أفضل مضاد حيوي لالتهاب اللثة
• يتعلق الالتهاب اللثوي بنزول الدم من الفم عند استخدام فرشة الأسنان بمعنى تفريش الأسنان كما يحدث عند الالتهاب تهيج للثوي دون تحرك الأسنان من مكانها الأساسي ويمكن علاج التهاب اللثة بالمضادات الحيوية المذكورة آنفًا. مضاد الميترونيدازول • كما يمكن استخدام مضاد الميترونيدازول وتأخذ الجرعة لمدة أسبوع كل ثمانية ساعات يأخذ حوالي 225 مليغرام. مضاد الأموكسيسيلين • وينصح كذلك بأخذ مضاد الأموكسيسيلين وتأخذ الجرعة لعلاج التهاب اللثة كل أربعة وعشرون ساعة لمدة ثمانية أيام، ويتم أخذ حوالي 500 مليغرام. مضاد الأزيثرومسين • ويتم أخذ الجرعة لمدة خمسة أيام متواصلة، وتأخذ الجرعة بقدر 500 مليغرام بصفة أولية، ثم يأخذ 250 مليغرام بعد ذلك كل أربعة وعشرون ساعة. مضاد الكيلندامايسين • وهناك مضاد الكيلندامايسين وتعد الجرعة الأفضل من هذا المضاد تقدر بحوالي 300 مليغرام لمدة تقدر بثمانية أيام كل 12 ساعة. • ويجب على المرأة الحامل والتي ترضع طفلها لا تتناول أي من المضادات الحيوية لعالج التهاب اللثة دون استشارة الطبيب ولذلك لحماية الجنين وعم التأثير سلبيًا على الطفل الذي يرضع من ثدي أمه. • وفي أغلب الأحوال يجب المتابعة المستمرة مع الطبيب المعالج وأخذ العلاج والمضادات المناسبة التي يوصي بها الطبيب.

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد