انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

ما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟

Shaimaسنة واحدة

ما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟ من الأسئلة التي نالت اهتمام الكثير من الأشخاص على مواقع البحث الإلكتروني المختلفة في الآونة الأخيرة وخاصة بعد انتشار العديد من الأمراض، لهذا سوف نقوم بعرض ما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟  في فقرات هذا المقال.

ما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟

ما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟

ما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟

  • إن القرآن الكريم من أهم ما قد ورد من الله عز وجل للمسلمين جميعا، وتعد آيات القرآن الكريم هي المنهج الأساسي الذي يسير عليه المسلمين في حياتهم في تعاملاتهم الشخصية والاجتماعية.
  • وعند تعرض الإنسان إلى الإصابة بأحد الأمراض فإنه يلجأ إلى آيات القرآن الكريم من أجل طلب الشفاء من الله عز وجل بقراءة آياته العظيمة، ومن آيات الشفاء ما يأتي:
  • «قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ» الآية 14 من سورة التوبة.
  • «وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ» الآية 80 من سورة الشعراء.
  • «يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ» الآية 57 من سورة يونس.
  • «ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» الآية 69 من سورة النحل.
  • «وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إلّا خَسَارًا» الآية 82 من سورة الإسراء.

فضل قراءة آيات الشفاء

ما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟

  • إن آيات القرآن الكريم معجزة من المعجزات التي لا يوجد لها مثيل في أي مكان أو أي زمان، ففي آيات القرآن الكريم آيات شفاء للإنسان من أي مرض أو داء، وفضل هذه الآيات كبير في قراءتها والسماع لها، فهي نور ورحمة من رب العالمين، ومن أفضل آيات الشفاء ما يلي:
    • «وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إلّا خَسَارًا» الآية 82 من سورة الإسراء.

    • «وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ» الآية 44 من سورة فصلت.

  • وقد ورد في الحديث الصحيح أن سورة الفاتحة فيها الشفاء، وكذلك آية الكرسي، وسورة الإخلاص، والمعوذتين.
  • تلاوة سورة الفاتحة «سبع مرات»: وتُقرأ سبعَ مرات لأنّ -عزّ وجل-سماها بالسبع المثاني، فهي أعظم سورة في القرآن الكريم، وقد قال الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم في حديثه-: «والذي نفسي بيده لم ينزِّل الله مثلها في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان».

اقرا ايضًا: النبي الذي ذكرت قصته كامله في القران

عظمة آيات الشفاء

  • أن آيات القرآن الكريم عظيمة، فهي كلام الرحمن عز وجل، ومع انتشار الأمراض يبحث الناس عن أفضل آيات للشفاء من كلام الله عز وجل، وهذه الآيات تعرف بآيات الشفاء ويجب على الإنسان المريض أن يخلص النية لله عز وجل في أنه القادر على كل شيء، ويؤمن بأن آيات الشفاء العظيمة هي وسيلة للتقرب من الله سبحانه وطلب شفاؤه، وهذه الآيات هي:
  • آية الكرسي: قال الله– سبحانه وتعالى-: «اللَّهُ لَا إِلَهَ إلّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ»، وتعد آية الكرسي من أعظم الآيات الموجودة في القرآن الكريم إذ تعد مهمة جدًا في الشفاء لأنّ الله -سبحانه وتعالى- سيحفظ من يداوم على قراءتها من كل مرض أو سوء أو شر بإذنه تعالى.
  • آخر آيتين من سورة البقرة: قال الله -سبحانه وتعالى-: «آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ* لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ»، فمن قرأ هاتين الآيتين حمتاه من أي شرٍّ ومرض وهم وغم.
  • المعوذتان: وهما سورتا الفلق والناس، فقد قال النبيّ -صلى الله عليه وسلم-عنهما: «قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وقُلْ أعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ما تعوَّذ الناسُ بأفضلَ منهما»، أي أنّ المسلم عند اللجوء إليهما فإنهما سيحميان ويحصنان قارئهما من الشرور كافة، ومن بينها الأمراض البسيطة والمستعصية.

في نهاية مقال عما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟ نكون قد عرضنا لكم العديد من الآيات التي ذكر فيها لفظ الشفاء، والتي من المستحب تلاوتها من أجل طلب الشفاء لله من الله عز وجل، وندعو الله تعالى أن يشفينا ويشفيكم ويشفي جميع المسلمين، وينعم علينا بالصحة والعافية.

 

ما هي آيات الشفاء في القرآن الكريم؟
• إن القرآن الكريم من أهم ما قد ورد من الله عز وجل للمسلمين جميعا، وتعد آيات القرآن الكريم هي المنهج الأساسي الذي يسير عليه المسلمين في حياتهم في تعاملاتهم الشخصية والاجتماعية. • وعند تعرض الإنسان إلى الإصابة بأحد الأمراض فإنه يلجأ إلى آيات القرآن الكريم من أجل طلب الشفاء من الله عز وجل بقراءة آياته العظيمة، ومن آيات الشفاء ما يأتي: • «قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ» الآية 14 من سورة التوبة. • «وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ» الآية 80 من سورة الشعراء. • «يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ» الآية 57 من سورة يونس. • «ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» الآية 69 من سورة النحل. • «وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إلّا خَسَارًا» الآية 82 من سورة الإسراء.
فضل قراءة آيات الشفاء
• إن آيات القرآن الكريم معجزة من المعجزات التي لا يوجد لها مثيل في أي مكان أو أي زمان، ففي آيات القرآن الكريم آيات شفاء للإنسان من أي مرض أو داء، وفضل هذه الآيات كبير في قراءتها والسماع لها، فهي نور ورحمة من رب العالمين، ومن أفضل آيات الشفاء ما يلي: • «وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إلّا خَسَارًا» الآية 82 من سورة الإسراء. • «وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ» الآية 44 من سورة فصلت. • وقد ورد في الحديث الصحيح أن سورة الفاتحة فيها الشفاء، وكذلك آية الكرسي، وسورة الإخلاص، والمعوذتين. • تلاوة سورة الفاتحة «سبع مرات»: وتُقرأ سبعَ مرات لأنّ -عزّ وجل-سماها بالسبع المثاني، فهي أعظم سورة في القرآن الكريم، وقد قال الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم في حديثه-: «والذي نفسي بيده لم ينزِّل الله مثلها في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان».
عظمة آيات الشفاء
• أن آيات القرآن الكريم عظيمة، فهي كلام الرحمن عز وجل، ومع انتشار الأمراض يبحث الناس عن أفضل آيات للشفاء من كلام الله عز وجل، وهذه الآيات تعرف بآيات الشفاء ويجب على الإنسان المريض أن يخلص النية لله عز وجل في أنه القادر على كل شيء، ويؤمن بأن آيات الشفاء العظيمة هي وسيلة للتقرب من الله سبحانه وطلب شفاؤه، وهذه الآيات هي: • آية الكرسي: قال الله– سبحانه وتعالى-: «اللَّهُ لَا إِلَهَ إلّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ»، وتعد آية الكرسي من أعظم الآيات الموجودة في القرآن الكريم إذ تعد مهمة جدًا في الشفاء لأنّ الله -سبحانه وتعالى- سيحفظ من يداوم على قراءتها من كل مرض أو سوء أو شر بإذنه تعالى. • آخر آيتين من سورة البقرة: قال الله -سبحانه وتعالى-: «آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ* لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ»، فمن قرأ هاتين الآيتين حمتاه من أي شرٍّ ومرض وهم وغم. • المعوذتان: وهما سورتا الفلق والناس، فقد قال النبيّ -صلى الله عليه وسلم-عنهما: «قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وقُلْ أعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ما تعوَّذ الناسُ بأفضلَ منهما»، أي أنّ المسلم عند اللجوء إليهما فإنهما سيحميان ويحصنان قارئهما من الشرور كافة، ومن بينها الأمراض البسيطة والمستعصية.

التعليق

أقرأ ايضا
اسلاميات

يارب اشفي أمي

لم يعجبني
0
اسلاميات

تسابيح الصباح

لم يعجبني
0
قراءة المزيد