انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

اكثر الدول عنصرية ضد الإسلام

Shaimaسنة واحدة

اكثر الدول عنصرية ضد الإسلام حسب التصنيف العالمي فرنسا لما تبثه من كراهية ضد الإسلام،  الإسلام من أكثر الديانات اضطهادًا في العالم، لذلك يتعرض المسلمون في العالم للاضطهاد والتطرف من قبل بعض الناس في العديد من الدول الأوروبية، لأن هناك دولًا كثيرة فوقهم، مثل فرنسا، الدنمارك، إيطاليا، روسيا، ألمانيا، إسبانيا. وبلجيكا والعديد من الدول الأخرى المعادية للإسلام، من بينها سنناقش هذه البلدان بالتفصيل.

أكثر الدول عنصرية ضد الإسلام

اكثر الدول عنصرية ضد الإسلام

أكثر الدول عنصرية ضد الإسلام

تتصدر فرنسا القائمة، تليها الدنمارك، وهولندا، وإيطاليا، وروسيا، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وإسبانيا، وبلجيكا، وأخيراً أوكرانيا.

وأشار الموقع المخصص لرصد الدول المعادية للإسلام، إلى أن سياسات فرنسا المعادية للإسلام تظهر في الدستور وتوصيات بعدم السماح للمرأة المسلمة بتغطية وجوهها، في حين أظهر استطلاع للرأي أن أكثر من 70٪ من الفرنسيين يعتقدون أن الإسلام لا يتوافق مع المجتمع والثقافة الفرنسيين.

جنوب افريقيا

تعتبر العرقية واحدة من الحقائق المحزنة بشكل كبير والتي توجد بشكل ملحوظ في جنوب افريقيا، وقد وجد المسلمين هنالك العديد من الاضطهاد، وبالرغم من وجود كميات وفيرة من المسلمين هناك الا انه لازال يبقى ذاك الأثر من العرقية والتعصب  التي كانت تتوارث.

المملكة المتحدة

رغم أن بريطانيا دولة كبيرة، لكنها أيضاً واحدة من الدول التي لديها الكثير من صفات العدوانية ضد الإسلام والمسلمين، والشعب البريطاني دائما ما يظهر باستمرار ذلك العداء للمسلمين عن طريق المعاملات معهم.

روسيا

هي أيضاً واحدة من البلدان التي يوجد فيها الكثير من العنصرية والعدوانية ضد المسلمين والاسلام هناك تحت الكثير من الضغوط، وهذه العنصرية أثرت على الجرائم الجسدية، لكن الحكومة الروسية تبذل قصارى جهدها للحد من هذه الحوادث.

ألمانيا

شهد تاريخ ألمانيا و حكم هتلر و العديد من الأحداث الأخرى حيث ان الشعب الالماني متشابه جداً مع حكامهم حيث المسلمين في معظم أنحاء المانيا مضطهدين من قبل الشعب الألماني لأنهم عدائيون و عنصريون.

الكيان الصهيوني

معروف بأنه واحد من أكثر الشعوب كراهية للإسلام والمسلمين على الإطلاق، لقد ارتكب الاحتلال العديد من المذابح والجرائم ضد الشعب الفلسطيني، وبحق جميع المسلمين الذين استطاعوا مواجهتهم ويعامل الاحتلال  المسلمين كأنهم أعداء لهم.

رواندا

رواندا في تاريخ العنصرية يذكر أن هناك عدد كبيراً من الصراعات والعنصرية الداخلية الواضحة بين شعبه، وفي السنوات الأخيرة، كان هناك العديد من المسلمين، الذين تعرضوا في بعض الحالات للتدمير العنصري والنفسي والجسدي، مما يؤدي إلى الكراهية بين الشعب والمسلمين هناك

ماهي العنصرية

اكثر الدول عنصرية ضد الإسلام

ماهي العنصرية

يمكن تعريف العنصرية  بالقول أنها جميع  القناعات الفكرية والأفكار والمُعتقدات السلوكية،  التي ترتقي بقيم فئات معينة أو مجموعات معينة، وذلك على حساب كل الفئات الأخرى، بناءاً على كثيراً من الأمور الموروثة، تكون  مرتبطة إرتباطاً وثيقاً، بطباع الناس في معتقداتهم أو قدرات الأشخاص، وتعتمد هذه المعتقدات في كثيرٍ من الأحيان على ألوان البشرة، والثقافة البيئية، أو أمكان السكن، أو العادات في البلدان ، أو لغات الأشخاص، حيث يمكن لها أن تعطي الأحقية للفئات التي تم أتباع شأنها بالتحكمات في الفئات الأخرى،  كالتحكم بمصائرهم أو كينوناتهم وسلب جميع حقوقهم والازدراء لهم بدون أي حق أو أسباب واضحة.

المعاداة للإسلام

أجريت بعض الاستطلاعات التي تثبت أن المسلمين في العديد من البلدان في أوروبا يواجهون الكثير من العداء، ويقال إن الفرنسيين من أكثر الدول معادية للإسلام لأنه لا يُسمح للنساء هناك بارتداء ملابسهن. وجوه، ثم الدنمارك، حيث ظهرت بعض الرسوم الكاريكاتورية التي تسيء إلى الرسول. حذت هولندا حذوها، حيث أبدت الكثير من العداء للإسلام والمسلمين.

اقرأ أيضًا: عدد سكان اليابان المسلمين

 أشكال العنصرية والتمييز في بلاد الغرب ضد الإسلام

اكثر الدول عنصرية ضد الإسلام

أشكال العنصرية والتمييز في بلاد الغرب ضد الإسلام

دائما ما تصدر حكومات الولايات المتحدة الأمريكية قرارات ذات سياسات  تقيد المسلمين واشهر هذه القرارات، الأمر التنفيذي للحكومات الفيدرالية الذي عرف بإسم سياسة قرار حظر المسلمين، حيث أصدر أمر تنفيذي بعنوان حماية الأمة من دخول الإرهابيين الأجانب للولايات المتحدة الأمريكية، وهذا القرار الذي يصدر يعمل على منع سبع دول مننا سوريا والعراق وإيران والسودان والصومال، واليمن، وليبيا، من دخول أمريكا، هذا القرار لحرمان المجتمع الإسلامي من حقوقهم لزيارة الأقارب وممارسة التباد الديني والثقافي في أمريكا، وجرائم الكره للمسلمين هي جرائم تستهدف المسلمين لعرقهم الديني ، وهذ الكراهية تتمثل في اعتداءات لفظية وجسدية وانتهاكات لحقوقهم.

في بريطانيا تحديدا إنجلترا تتزايد أعداد الكارهين للإسلام وتنمية العداوة للمسلمين وزيادة جرائم الكراهية ضدهم، وفق دراسة أجريت مؤخراً، تكشف أن هناك اكثر من 734 جريمة تحث على الكراهية منها اعتداءات وهجوم عنيف على المساجد، وحدوث الكثير من الإساءات عبر الإنترنت للمسلمين والإسلام.

يوجد الكثر من المؤسسات في أمريكا تختص بأعمال تدعو للمناهضة على العنصرية للأسلام، وتوسيع صوت الإسلام وفوبيا وخلق حالات الذعر في المجتمعات للتخويف من الإسلام والمسلمين.

في دراسات كثيرة أثبتت أن النساء المسلمات اللواتي يرتدين حجاب أكثر  تعرض للعنصرية والتمييز من النساء غير مرتديات الحجاب.

ويبرز التمييز ضد المسلمين في قضية العمالة داخل أمريكا.

وتظهر العنصرية من قبل الغرب في الحالات التي تحظر على المسلمات ارتداء الحجاب، حيث تعرضت كثير من المسلمات للمضايقات والحرمان من دخول أماكن عامة كثيرة والطرد منها وكثير من التمييز بطرق مختلفة، وأصحبت النساء المسلمات في البلاد الغربية أكثر تعرضاً للتحرش المتزايد، ومن ضمن ظواهر العنصرية في عام 2019 تم الإستغناء عن اللاعبة المسلمة  نور ألكسندر أبو كرم التي تبلغ 16 عام من ولاية أوهايو من مشاركتها في مسابقة الضاحية لأنها ترتدي الحجاب.

موقف الغرب من الإسلام

تعمل الدول الغربية كثيرا على تشويه الإسلام وبث التحريضات الكذابة ومن أشكال التحريض التي تمارسها هذه البلاد أنها تصنع ظاهرة تدعس ظاهرة الإسلاموفبيا في كثير من مجتمعات أوروبا، تحث هذه الظاهرة على العنصرية وتجسيد الكراهية ونشرة المعتقدات العدائية للإسلام والمسلمين، وتستمر هذه الظاهرة عام بعد عام في الدول الأوروبية خاصة، هذه الظاهرة بكافة جوانبها العنصرية تكرس بإستمرار من قبل الخطابات السياسية الرسمية من الحكومات الأوروبية، مما يؤدي إلي الاضطهاد والظلم الواضح الذي يتعرض له الإسلام، والذي وثق هذه العنصرية وأدي إلى انتشارها التقارير الأوروبية فهي وراء هذه العنصرية وكافة ما يتعرض له الإسلام والمسلمين من الاعتداءات العنصرية بمختلف صور التمييز والاضطهاد.

لا أحد يستطيع إنكار حقيقة موقف البلاد الغربية في اضطهاد الإسلام والمسلمين، حيث أن سابقاً وطول السنوات الماضية كانت دائما الغرب تخلق معاداة دائمة ومستمرة على الإسلام ومسلمين العرب خاصة،  حيث أصبح هناك حملات غربية كبيرة تعمل على خلق النزاعات والعنصرية للدين الإسلامي،  ومن ضمن الحملات التي أسسها الغرب حملة تزعم بأن الدين الإسلامي دين يحث على الإرهاب وأن المسلمين متطرفين ويمارسوا الإرهاب بحجة العقيدة وهذه حملات كاذبة تحث على الكراهية للإسلام والمسلمين.

مما لا شك فيه أن الغرب هي الأساس الكبير لمساندة الإرهاب وهي التي تشجع جماعات الأرهاب في العالم بأكمله، وإن بعضاً من هذه الجماعات كالقاعدة، إن المسؤول المباشر على تأسيسها وإنشائها هي أمريكا، ومن المعروف أن علاقة الغرب بالجماعات الإرهابية موثقة بوجود آلاف من التقارير وكذلك التحليلات التي عملت على توثيقها.

 

ماهي العنصرية
يمكن تعريف العنصرية بالقول أنها جميع القناعات الفكرية والأفكار والمُعتقدات السلوكية، التي ترتقي بقيم فئات معينة أو مجموعات معينة، وذلك على حساب كل الفئات الأخرى، بناءاً على كثيراً من الأمور الموروثة، تكون مرتبطة إرتباطاً وثيقاً، بطباع الناس في معتقداتهم أو قدرات الأشخاص، وتعتمد هذه المعتقدات في كثيرٍ من الأحيان على ألوان البشرة، والثقافة البيئية، أو أمكان السكن، أو العادات في البلدان ، أو لغات الأشخاص، حيث يمكن لها أن تعطي الأحقية للفئات التي تم أتباع شأنها بالتحكمات في الفئات الأخرى، كالتحكم بمصائرهم أو كينوناتهم وسلب جميع حقوقهم والازدراء لهم بدون أي حق أو أسباب واضحة.
المعاداة للإسلام
أجريت بعض الاستطلاعات التي تثبت أن المسلمين في العديد من البلدان في أوروبا يواجهون الكثير من العداء، ويقال إن الفرنسيين من أكثر الدول معادية للإسلام لأنه لا يُسمح للنساء هناك بارتداء ملابسهن. وجوه، ثم الدنمارك، حيث ظهرت بعض الرسوم الكاريكاتورية التي تسيء إلى الرسول. حذت هولندا حذوها، حيث أبدت الكثير من العداء للإسلام والمسلمين.
أكثر الدول عنصرية ضد الإسلام
تتصدر فرنسا القائمة، تليها الدنمارك، وهولندا، وإيطاليا، وروسيا، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وإسبانيا، وبلجيكا، وأخيراً أوكرانيا. وأشار الموقع المخصص لرصد الدول المعادية للإسلام، إلى أن سياسات فرنسا المعادية للإسلام تظهر في الدستور وتوصيات بعدم السماح للمرأة المسلمة بتغطية وجوهها، في حين أظهر استطلاع للرأي أن أكثر من 70٪ من الفرنسيين يعتقدون أن الإسلام لا يتوافق مع المجتمع والثقافة الفرنسيين. جنوب افريقيا تعتبر العرقية واحدة من الحقائق المحزنة بشكل كبير والتي توجد بشكل ملحوظ في جنوب افريقيا، وقد وجد المسلمين هنالك العديد من الاضطهاد، وبالرغم من وجود كميات وفيرة من المسلمين هناك الا انه لازال يبقى ذاك الأثر من العرقية والتعصب التي كانت تتوارث. المملكة المتحدة رغم أن بريطانيا دولة كبيرة، لكنها أيضاً واحدة من الدول التي لديها الكثير من صفات العدوانية ضد الإسلام والمسلمين، والشعب البريطاني دائما ما يظهر باستمرار ذلك العداء للمسلمين عن طريق المعاملات معهم. روسيا هي أيضاً واحدة من البلدان التي يوجد فيها الكثير من العنصرية والعدوانية ضد المسلمين والاسلام هناك تحت الكثير من الضغوط، وهذه العنصرية أثرت على الجرائم الجسدية، لكن الحكومة الروسية تبذل قصارى جهدها للحد من هذه الحوادث. ألمانيا شهد تاريخ ألمانيا و حكم هتلر و العديد من الأحداث الأخرى حيث ان الشعب الالماني متشابه جداً مع حكامهم حيث المسلمين في معظم أنحاء المانيا مضطهدين من قبل الشعب الألماني لأنهم عدائيون و عنصريون. الكيان الصهيوني معروف بأنه واحد من أكثر الشعوب كراهية للإسلام والمسلمين على الإطلاق، لقد ارتكب الاحتلال العديد من المذابح والجرائم ضد الشعب الفلسطيني، وبحق جميع المسلمين الذين استطاعوا مواجهتهم ويعامل الاحتلال المسلمين كأنهم أعداء لهم. رواندا رواندا في تاريخ العنصرية يذكر أن هناك عدد كبيراً من الصراعات والعنصرية الداخلية الواضحة بين شعبه، وفي السنوات الأخيرة، كان هناك العديد من المسلمين، الذين تعرضوا في بعض الحالات للتدمير العنصري والنفسي والجسدي، مما يؤدي إلى الكراهية بين الشعب والمسلمين هناك
أشكال العنصرية والتمييز في بلاد الغرب ضد الإسلام
دائما ما تصدر حكومات الولايات المتحدة الأمريكية قرارات ذات سياسات تقيد المسلمين واشهر هذه القرارات، الأمر التنفيذي للحكومات الفيدرالية الذي عرف بإسم سياسة قرار حظر المسلمين، حيث أصدر أمر تنفيذي بعنوان حماية الأمة من دخول الإرهابيين الأجانب للولايات المتحدة الأمريكية، وهذا القرار الذي يصدر يعمل على منع سبع دول مننا سوريا والعراق وإيران والسودان والصومال، واليمن، وليبيا، من دخول أمريكا، هذا القرار لحرمان المجتمع الإسلامي من حقوقهم لزيارة الأقارب وممارسة التباد الديني والثقافي في أمريكا، وجرائم الكره للمسلمين هي جرائم تستهدف المسلمين لعرقهم الديني ، وهذ الكراهية تتمثل في اعتداءات لفظية وجسدية وانتهاكات لحقوقهم. في بريطانيا تحديدا إنجلترا تتزايد أعداد الكارهين للإسلام وتنمية العداوة للمسلمين وزيادة جرائم الكراهية ضدهم، وفق دراسة أجريت مؤخراً، تكشف أن هناك اكثر من 734 جريمة تحث على الكراهية منها اعتداءات وهجوم عنيف على المساجد، وحدوث الكثير من الإساءات عبر الإنترنت للمسلمين والإسلام. يوجد الكثر من المؤسسات في أمريكا تختص بأعمال تدعو للمناهضة على العنصرية للأسلام، وتوسيع صوت الإسلام وفوبيا وخلق حالات الذعر في المجتمعات للتخويف من الاسلام والمسلمين. في دراسات كثيرة أثبتت أن النساء المسلمات اللواتي يرتدين حجاب أكثر تعرض للعنصرية والتمييز من النساء غير مرتديات الحجاب. ويبرز التمييز ضد المسلمين في قضية العمالة داخل امريكا. وتظهر العنصرية من قبل الغرب في الحالات التي تحظر على المسلمات ارتداء الحجاب، حيث تعرضت كثير من المسلمات للمضايقات والحرمان من دخول أماكن عامة كثيرة والطرد منها وكثير من التمييز بطرق مختلفة، وأصحبت النساء المسلمات في البلاد الغربية أكثر تعرضاً للتحرش المتزايد، ومن ضمن ظواهر العنصرية في عام 2019 تم الإستغناء عن اللاعبة المسلمة نور ألكسندر أبو كرم التي تبلغ 16 عام من ولاية أوهايو من مشاركتها في مسابقة الضاحية لأنها ترتدي الحجاب.

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد