انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

انهيار المباني بسبب الهبوط

Shaimaسنة واحدة

عندما يتعلق الأمر بهياكل مثل المباني والمرافق يحدث انهيار المباني بسبب الهبوط عادةً بعد فترة ليست طويلة من اكتمال وإنهاء بنائها من قبل المقاول (شركات أو مؤسسات المقاولات)، ومع ذلك في كثير من الحالات لا يظهر الهبوط إلا بعد الانتهاء من بناء المرفق، وذلك لأن الوصول إلى الوزن الكامل للمبنى والبدء في استخدام المبنى إلى أقصى حد لجميع وظائفه وأنشطته مثل تدفق المياه في الأنابيب، لذلك سنناقش أهم أسبباب انهيار المباني وطرق علاج ذلك خلال هذا المقال.

انهيار المباني بسبب الهبوط

انهيار المباني بسبب الهبوط

انهيار المباني بسبب الهبوط

يمكن أن يعزى الانخفاض إلى عدد من العوامل، بما في ذلك ما يلي:

حمولة المبنى أكبر من تحمل التربة

  • لذلك من الضروري دراسة واختبار قوة تحمل التربة قبل البدء في البناء من خلال المكاتب الهندسية والمختبرات المرخصة. إنشاء المبنى على أرض غير مستقرة (رمل أو تربة أو دفن) دون إجراء اختبار تحمل التربة أولًا.

وجود تسرب للمياه

  • سواء كان من شبكة امداد المياه العامة أو شبكة الصرف الصحي أو الخزان الأرضي أو تصريف المياه من خزان الصرف الصحي (الذي يعمل بطريقة الترشيح) إلى التربة أسفل القواعد، أو ارتفاع منسوب المياه في الأرض، أو من أي مصدر آخر، مما يؤدي إلى إزاحة التربة أو هبوطها، وبالتالي هبوط المبنى بسبب وجود تسرب للمياه سواء كان من شبكة امداد المياه العامة او شبكة الصرف الصحي

(خطأ في التصميم الإنشائي)

  • عدم التطابق بين أبعاد القواعد والأوزان التي تم تخصيصها لها ، حيث إنها أقل بكثير مما هو ضروري لاستيعاب الأحمال الموقعة، لهذا السبب من الأفضل بناء قواعد المبنى على أرض صخرية أو مستقرة، وفي حالة وصول الدفن إلى عمق كبير يمكن حقن التربة بالخرسانة، ويمكن ردم طبقة القاعدة السفلية.

عواقب انهيار المباني

يعد تكوين الشقوق في جدران الكتلة التي يمكن أن تكون إما أفقية أو رأسية، أو كليهما اعتمادًا على مستوى الهبوط أحد أهم تأثيرات ونتائج الهبوط في الهيكل، حيث يمكن أن تكون هذه الشقوق أفقية أو رأسية أو كليهما، فكان السقوط كبيرًا وشكل تهديدًا لأنظمة السباكة والكهرباء والأنظمة الأخرى التي تم تركيبها.

معالجة انهيار المباني بسبب الهبوط

انهيار المباني بسبب الهبوط

معالجة انهيار المباني بسبب الهبوط

من الضروري تحديد السبب الرئيسي للهبوط ثم القضاء عليه حيث في حالة تسرب الماء إلى التربة أسفل القواعد يجب تحديد مكان مصدر التسرب وتنظيفه قبل أن يتم إيقاف التسرب، بالإضافة إلى ذلك يجب منع التسرب حيث بعد ذلك سنتعامل مع الهبوط بالطريقة التالية:

تُزرع الأوتاد في القواعد بحيث توجد أربعة أوتاد في كل قاعدة موزعة بالتساوي على الزوايا الأربع للقاعدة، حيث يتم تثبيت هذه الأوتاد بالقاعدة عن طريق حفر ثقوب في القاعدة التي يبلغ قطرها أربع بوصات وعمقها عشرة أمتار على الأقل، كما يجب تحديد أقطار حديد التسليح (مثل الحديد الزهر على سبيل المثال) المستخدمة، حيث وفق فحص هيكلي شامل.

  • يتم إجراء الحقن في الأرض إذا تم تحديد أنها هشة وغير مستقرة.
  • سيتم استخدام الخرسانة الأسمنتية لتغطية أي ثقوب وتجويفات موجودة في التربة أسفل الهيكل.
  • يتم معالجة التشققات في الجدران بمواد اسمنتية خاصة أو مواد إيبوكسية مصدرها إحدى الشركات المتخصصة (فوسام، باسف أ، همبل، أو جوتن)، ثم إعادة تشطيب الجص، والطلاء، والبلاط وغيرها من التطبيقات المماثلة.

اقرا ايضًا: علامات انهيار المباني

أسباب الأضرار الهيكلية في المباني

يجهل الكثير منا خطورة الرطوبة التي تتعرض لها المنازل من مياه الأمطار، وكذلك ارتفاع درجة الحرارة واستمرار أشعة الشمس فوق سطح المبنى مع عدم وجود عازل للسقف يسبب تشققات الانكماش، وبشكل عام إذا لم تتم معالجة هذه التشققات تنهار المباني على الفور.

  • وبالمثل فإن الظروف التي تتعرض لها المنازل المحيطة قد تقصر من عمر تلك الممتلكات مما يزيد من احتمالية تشكل الكسور في المباني المعنية.
  • لأن الأساسات هي العامل الأساسي في حماية المبنى والتصدعات في الأساسات ناتجة عن غرق الأرض بشكل غير متساوٍ، فإن المباني معرضة لخطر الانهيار.
  • الانفجارات البركانية والزلازل يمكن أن تسبب أضرارا هيكلية للمباني، كما أثبتنا يمكن أن تسبب الزلازل القوية أضرارًا هيكلية لمنزلك، بما في ذلك تشققات في الأرضيات والجدران والسقوف.
  • الأخطاء في تصميم الهياكل شائعة، وعلى الرغم من أنها قد تبدو بسيطة في البداية إلا أنها يمكن أن تتفاقم بمرور الوقت وتؤدي إلى أضرار كارثية، مثل التشققات.
  • نحن لا نغض الطرف عن عيوب البناء خاصة في المباني القائمة على الأساسات؛ فعندما يخطئ طاقم البناء يظهر ذلك في شكل تشققات في الصروح بسبب غرق الأساسات في الأرض.

حل مشكلة تسوية الأساسات وتصدعات الجدران

انهيار المباني بسبب الهبوط

حل مشكلة تسوية الأساسات وتصدعات الجدران

يتمثل حل مشكلة تسوية الأساسات من خلال اتباع النقاط التالية:

  • لا يمكن حفظ المبنى حتى يتم إصلاح جذر المشكلة التي تتسبب في انهيار الجدران، حيث تتطلب تسربات المياه عناية فورية وشاملة، وللحصول على أفضل النتائج اتصل بـ “Unity Projects Company”.
  • نصنع أكوامًا صغيرة أو أسافين عن طريق تكديس الأشياء.
  • نحفر بالقرب من أساسات المنزل بأكمله طالما كان قطر الحفرة أربع بوصات على الأقل وعمق يصل إلى عشرة أمتار.
  • نتأكد من استخدام الكمية المناسبة من الحديد أثناء إدخال أوتاد حديدية في هذه الخنادق.
  • نبدأ بإنتاج صب خرساني قوي وسكب هذه الأوتاد؛ سيكونون بمثابة أساس الهيكل واحصل على نظرة عامة حول إجراءات الكشف عن تسرب المياه في الأنابيب المخفية.

علامات التحذير من انهيار المباني

إشارات الانهيار الوشيك للمبنى ضروريان البناء والتشطيب المناسبان لمنع المبنى من الانهيار، ولكن إذا كان الهيكل قديمًا جدًا وفي حالة سيئة، فيجب هدمه وإعادة بنائه من نقطة الصفر لئلا يسقط ويقتل كل من يصادف وجوده بداخله.

  • يمكن اعتبار التسريبات على أنها تشوهات مرئية خارجيًا للمباني مثل تقشر الطلاء.
  • يظهر كل من الطابقين العلوي والسفلي علامات البلى.
  • بعض قوالب السائل المنوي مفتوحة للعناصر.
  • تبدو جميع الغرف والمطابخ والحمامات قديمة ومتهالكة.
  • لا يهم مكان وجودك في المبنى ستظهر الشقوق نفسها في النهاية.

العناصر الطبيعية التي تسبب انهيار المباني:

تتعدد العوامل الطبيعية التي تؤدي إلى انهيار المباني فيما يلي:

  • الحرارة: تتسبب التغيرات في درجات الحرارة في كثير من الأحيان في التمدد أو الانكماش داخل المكونات الهيكلية مما يتسبب في حدوث تشوهات ويجعل الهيكل عرضة للانهيار.
  • الرياح: يمكن للرياح أن تضع حملاً على سطح المبنى فضلاً عن تآكل السقف بسبب الرمال والغازات الخطرة التي تنقلها، كما أنه يقلل من مرونة المبنى ويجعله أكثر عرضة للانهيار.
  • الرطوبة: تعمل الرطوبة على إذابة الأملاح ونقلها إلى أسطح المبنى مما يتسبب في تشظي هذه الأسطح وانهيار المبنى، كما يمكن أن تحدث الرطوبة بسبب الأمطار الغزيرة أو سوء تصريف المياه.
  • الزلازل: تتسبب الزلازل في انهيار الجدران وتحول الأساس الذي بني عليه المبنى مما يجعله عرضة للانهيار، خاصة في المباني الشاهقة، حيث لقي الكثير من الناس حتفهم نتيجة الزلزال على مر السنين.

العناصر البشرية التي تساهم في انهيار المباني

انهيار المباني بسبب الهبوط

العناصر البشرية التي تساهم في انهيار المباني

أي أنه ناتج عن أفعال بشرية مما يتسبب في أضرار كثيرة للمباني، مما يؤدي إلى انهيارها، حيث تنعكس هذه العوامل في عيوب التخطيط الهندسي، وإهمال التحكم في البناء، والترميم غير الصحيح، ووجود المباني المجاورة، وعدم كفاية اختبارات التربة، وعدم عزل أسطح المباني.

أخطاء في التصميم الهندسي:

  • تحدث هذه الأخطاء بشكل متكرر مما يؤدي إلى حدوث كوارث، وترتبط في كثير من الأحيان بقدرة المبنى على تحمل الرياح والزلازل والأحداث الطبيعية الأخرى التي قد تسبب الانهيار.
  • علاوة على ذلك تفشل بعض التصميمات في حساب الأوزان الإضافية التي يتم تحميلها، حيث الخطط على المبنى ليست دقيقة بما يكفي مما أدى إلى انهيار الهيكل بشكل غير متوقع.

إهمال التحكم في المبنى:

  • تتمثل إحدى الوظائف الأساسية للتحكم في المبنى في ضمان جودة المواد الخام ومواد البناء.
  • إهمال هذه القضية له تداعيات خطيرة، فقد يفتقر العمال والمهندسون إلى الخبرة الكافية لتحديد أفضل المواد وهنا تبرز المشكلة.
  • كما يُنظر إلى نقص الرقابة على أنه حافز للعديد من المخالفين للقيام بأعمال البناء التي لا تفي بالمعايير القانونية.

الترميم الخاطئ:

  • أثناء محاولات الترميم لتحسين حالة الهيكل قد يؤدي ذلك أحيانًا إلى حدوث ضرر إذا لم يتم إجراؤه بطريقة جيدة التخطيط والسليمة حيث يجب تنفيذ هذه العملية من خلال خطة ذات معايير معينة لا تنتج أي عيوب.
  • وأن يتم استخدام المواد المناسبة التي لا تسبب ضررًا لأساسات المبنى حيث يجب توخي الحذر الشديد عند إجراء إصلاحات المنشأة.

وجود مباني مجاورة أو متجاورة:

  • عند وجود مبانٍ مجاورة أو متجاورة فإن خطر الانهيار موجود في نفس الوقت، لذلك عند إنشاء مبنى يجب الحرص على دراسة جميع الاحتمالات ووضع الإجراءات اللازمة في مكانها.
  • حالة انهيار أي من المباني المجاورة لها بحيث لا تتعرض لأضرار ولا تنهار كذلك.

عدم إجراء اختبار شامل للتربة:

  • نظرًا لأن التربة هي الأساس الذي تُبنى عليه المرافق فإن فهمها ومعرفة ما يمكن أن تتحمله يعتبر أحد أهم الجوانب التي يجب معالجتها.
  • الحد الأقصى لعدد طوابق المبنى ونوع حديد التسليح المناسب، وما إلى ذلك معروف من خلال اختبار التربة، وإذا تم تجاهل هذا الأمر فلن تتحمل التربة المبنى، وتعريضه للشقوق والانهيار الكارثي.

عدم إنشاء نظام لعزل أسطح المباني:

  • يفشل الكثير من الأشخاص في إنشاء نظام لعزل أسطح المباني مما يسمح للماء باختراق أساسات المبنى، مما يتسبب في تآكله وتسرب المياه داخل المبنى مما يجعله عرضة للانهيار والسقوط.

الطريقة الأكثر فعالية لإصلاح تشققات الجدار

انهيار المباني بسبب الهبوط

يجب فحص أساس الهيكل إذا رأيت أي تشققات في الجدار، وهذا هو سبب ظهورها في المنازل القديمة والجديدة، حيث من الضروري فهم سبب ظهور هذه الكسور وكيفية إصلاحها، كما أن طرق إصلاح تشققات الجدران بسيطة ولا تستغرق الكثير من الوقت، لذلك لا داعي للذعر، حيث تتمثل طرق الإصلاح فيما يلي:

إصلاح تشققات الجدران المطلية

من الممكن إصلاح التشققات في الحوائط الجافة عن طريق القيام بما يلي:

  • اصنع قطعًا على شكل حرف V في جانب الانقسام، حيث سيتم تثبيت مادة إصلاح الشقوق في مكانها بشكل أكثر أمانًا إذا قمت بذلك.
  • استخدم فرشاة الرسم أو المكنسة الكهربائية لإزالة الغبار من الشقوق.
  • املأ الكراك بالمعجون وقم بتنعيمه بسكين معجون، وكرر حتى يختفي الكراك.
  • يجب أن يجف المعجون ليوم كامل.
  • ضع المعجون على الحائط وقم بتنعيمه باستخدام ورق صنفرة متوسط الحبيبات.
  • عندما يجف المعجون قم بتغطية الكراك والمنطقة المحيطة بطبقة من الطلاء التمهيدي (طلاء جدران عادي).
  • قد تحتاج إلى طبقتين من طلاء الجدران حتى يتناسق اللون مع بقية الحائط، لذا تأكد من استخدام الطلاء الذي يتناسب مع لون الحائط.

إصلاح الثقوب في الحوائط الجافة المصنوعة من الجبس

لإصلاح التشققات في الجبس يجب القيام بما يلي:

  • يمكنك اختبار ما إذا كان الجبس قد تحرر من اللوح عن طريق النقر بلطف على الحائط بالقرب من الشق؛ وإذا تحرك الشق نحو الحائط فمن المحتمل أن يكون الجبس قد فكك ويحتاج إلى إعادة إحكام ربطه بالمسامير.
  • لمزيد من الأمان في المنطقة المرقعة على الحائط قم بتوسيع الكراك باستخدام سكين المعجون على شكل “Y”.
  • أعد تغطية المنطقة واملأ الحفرة تمامًا.
  • بما أن الشريط الشبكي سيمنع تكسير الجبس الجديد يوصى بإغلاق الشق به بعد إضافة طبقة من الجبس.
  • ضع طبقتين أو ثلاث طبقات من الجبس ثم استخدم إسفنجة رطبة لتنعيمها.
  • قم بإزالة أي نتوءات عن طريق الصنفرة بين كل طبقة.
  • املأ الكراك بالطلاء واجعله يندمج مع الحائط، فإذا كنت تريد التأكد من جفاف الجص تمامًا قبل الطلاء على الكراك يجب أن تنتظر 24 ساعة على الأقل.

إصلاح الثقوب في الجدران الخرسانية

هذه هي طريقة القيام بذلك:

  • يمكن تنظيف الكراك بفرشاة رسم أو مكنسة كهربائية لإزالة الغبار والحطام.
  • يمكن زيادة حجم الكسر الصغير عن طريق قطع جزء أصغر من محيط الشق.
  • كما أن من أجل السماح للخرسانة باختراق الشق بشكل كامل وملئه.
  • استبدل الخرسانة التالفة.
  • ضع طبقة على الخرسانة وتأكد من الانتظار حتى تجف بين التطبيقات.
انهيار المباني بسبب الهبوط
يمكن أن يعزى الانخفاض إلى عدد من العوامل، بما في ذلك ما يلي: • حمولة المبنى أكبر من تحمل التربة لذلك من الضروري دراسة واختبار قوة تحمل التربة قبل البدء في البناء من خلال المكاتب الهندسية والمختبرات المرخصة. إنشاء المبنى على أرض غير مستقرة (رمل أو تربة أو دفن) دون إجراء اختبار تحمل التربة أولًا. • وجود تسرب للمياه سواء كان من شبكة امداد المياه العامة أو شبكة الصرف الصحي أو الخزان الأرضي أو تصريف المياه من خزان الصرف الصحي (الذي يعمل بطريقة الترشيح) إلى التربة أسفل القواعد، أو ارتفاع منسوب المياه في الأرض، أو من أي مصدر آخر، مما يؤدي إلى إزاحة التربة أو هبوطها، وبالتالي هبوط المبنى بسبب وجود تسرب للمياه سواء كان من شبكة امداد المياه العامة او شبكة الصرف الصحي • عدم التطابق بين أبعاد القواعد والأوزان التي تم تخصيصها لها (خطأ في التصميم الإنشائي)، حيث إنها أقل بكثير مما هو ضروري لاستيعاب الأحمال الموقعة، لهذا السبب من الأفضل بناء قواعد المبنى على أرض صخرية أو مستقرة، وفي حالة وصول الدفن إلى عمق كبير يمكن حقن التربة بالخرسانة، ويمكن ردم طبقة القاعدة السفلية.
عواقب انهيار المباني
يعد تكوين الشقوق في جدران الكتلة التي يمكن أن تكون إما أفقية أو رأسية، أو كليهما اعتمادًا على مستوى الهبوط أحد أهم تأثيرات ونتائج الهبوط في الهيكل، حيث يمكن أن تكون هذه الشقوق أفقية أو رأسية أو كليهما، فكان السقوط كبيرًا وشكل تهديدًا لأنظمة السباكة والكهرباء والأنظمة الأخرى التي تم تركيبها.
معالجة انهيار المباني بسبب الهبوط
من الضروري تحديد السبب الرئيسي للهبوط ثم القضاء عليه حيث في حالة تسرب الماء إلى التربة أسفل القواعد يجب تحديد مكان مصدر التسرب وتنظيفه قبل أن يتم إيقاف التسرب، بالإضافة إلى ذلك يجب منع التسرب حيث بعد ذلك سنتعامل مع الهبوط بالطريقة التالية: تُزرع الأوتاد في القواعد بحيث توجد أربعة أوتاد في كل قاعدة موزعة بالتساوي على الزوايا الأربع للقاعدة، حيث يتم تثبيت هذه الأوتاد بالقاعدة عن طريق حفر ثقوب في القاعدة التي يبلغ قطرها أربع بوصات وعمقها عشرة أمتار على الأقل، كما يجب تحديد أقطار حديد التسليح (مثل الحديد الزهر على سبيل المثال) المستخدمة، حيث وفق فحص هيكلي شامل. • يتم إجراء الحقن في الأرض إذا تم تحديد أنها هشة وغير مستقرة. • سيتم استخدام الخرسانة الأسمنتية لتغطية أي ثقوب وتجويفات موجودة في التربة أسفل الهيكل. • يتم معالجة التشققات في الجدران بمواد اسمنتية خاصة أو مواد إيبوكسية مصدرها إحدى الشركات المتخصصة (فوسام، باسف أ، همبل، أو جوتن)، ثم إعادة تشطيب الجص، والطلاء، والبلاط وغيرها من التطبيقات المماثلة.

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد