انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا من السجائر؟

Shaimaسنة واحدة

يتسائل البعض هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا من السجائر؟ وذلك حيث يمكن للمستخدم أن يستنشق النيكوتين من خلال استخدام جهاز يعرف باسم السيجارة الإلكترونية الذي يعمل عن طريق تسخين البخار المتولد من محلول يحتوي على النيكوتين والبروبيلين والمنكهات، ولا تنتج السجائر الإلكترونية دخانًا مثل السجائر العادية، لذلك سنناقش أهم هذه الفروقات خلال هذا المقال.

هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا من السجائر؟

هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا من السجائر؟

هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا من السجائر؟

تم تصنيف السجائر الإلكترونية على أنها تنطوي على مخاطر أقل من السجائر التقليدية، لكن مجموعة متزايدة من الأبحاث تظهر أن هناك مخاطر صحية مرتبطة باستهلاك السجائر الإلكترونية، في حين أن هناك العديد من الدراسات والأبحاث التي تسعى إلى إثبات أن السجائر الإلكترونية أقل ضررًا من السجائر التقليدية حيث:

على الرغم من أن السجائر الإلكترونية لا تنتج القطران أو أول أكسيد الكربون إلا أن البخار يحتوي على بعض المواد التي تشكل خطورة على صحتك، فالنيكوتين مادة لها احتمالية كبيرة للإدمان، لذلك سيكون الإقلاع عن التدخين أكثر صعوبة للمدخنين نتيجة لذلك يستخدم السجائر الإلكترونية حوالي 3 ملايين شخص في بريطانيا وأكثر من 9 ملايين شخص في الولايات المتحدة، حيث تأتي السجائر الإلكترونية بأشكال متنوعة أبرزها ما يلي:

السيجارة الإلكترونية القياسية:

  • تشير إلى جهاز يعمل ببطارية به خرطوشة يمكن ملؤها بسائل إلكتروني يحتوي على النيكوتين، وتبخر سائل النيكوتين المنكه.

السجائر الإلكترونية النيكوتين تشبه إلى حد ما السجائر الإلكترونية العادية:

  • ولكن لها مظهر أكثر انسيابية، وجرعة النيكوتين أعلى بكثير في الولايات المتحدة، فيوجد حد 20 مليلترًا في كل من المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، ويحتوي السائل على النيكوتين بالإضافة إلى مواد كيميائية ونكهات أخرى.

السجائر الإلكترونية التي تأتي على شكل أقلام:

  • تعتمد على احتراق التبغ، فتقوم الأداة بتسخين التبغ إلى 350 درجة مئوية دون إشعاله فعليًا على عكس 600 درجة مئوية المطلوبة للسجائر التقليدية.

نبذة تعريفية حول السيجارة الإلكترونية

أصبحت السجائر الإلكترونية متاحة للجمهور لأول مرة في عام 2004، عندما تم تصنيعها في مدينة الصين وتوزيعها إلكترونيًا للانتشار في كثير من دول العالم، وفي الوقت الحاضر هذه السجائر منتشرة بشكل كبير بين جميع شرائح المجتمع، حيث نتيجة استخدام المسوقين للعديد من الوسائل للترويج لها؛ مثل أنها طريقة ناجحة وفعالة للإقلاع عن التدخين، وأنها لا تشكل خطورة على صحة الجسم مثل السجائر العادية، ولكن بعد العديد من الدراسات تبين أن هناك الكثير من الأضرار التي تلحق بهذه السجائر، وبالتالي على الشركات المصنعة لها من السجائر السائلة استجابت بإنتاج منتجات أقل ضررًا.

مكونات السجائر الإلكترونية

تتكون السجائر الإلكترونية مما يلي:

  • النيكوتين مادة مسرطنة وسامة لها تأثير سلبي على الأعضاء الحيوية.
  • مركبات مصنوعة من مواد عضوية.
  • المعادن الثقيلة بما في ذلك النيكل والقصدير والرصاص على سبيل المثال لا الحصر.
  • يزداد خطر الإصابة بالسرطان بسبب وجود المواد الكيميائية.
  • مجموعة متنوعة من النكهات بما في ذلك ثنائي الأسيتيل.
  • عندما يدخن الشخص يمكن أن تستقر الجزيئات متناهية الصغر داخل رئتيه.

من قام على صنع السيجارة الإلكترونية؟

في عام 2003 اخترع كيميائي صيني اسمه هون ليك السيجارة الإلكترونية، وفي العام التالي تم تصنيعه على شكل سيجارة تقليدية معروفة، وفي عام 2004 تم طرحه في السوق جنبًا إلى جنب مع الدعاية المنظمة كبديل أساسي للسجائر التقليدية الضارة التي تسبب السرطان.

  • فمنذ ذلك الوقت انتشر هذا النوع من السجائر في جميع أنحاء العالم كالنار في الهشيم، وبدأ الكثير من الأشخاص الذين يدخنون والكثير من الأشخاص الذين لا يدخنون في استخدامه.
  • وقد قبلها بعض هؤلاء لرغبتهم في الإقلاع عن السجائر التقليدية، ومنهم من قبلها لأن لديهم رغبة في التدخين ووجدوا بديلًا تقول الإعلانات إنه غير ضار، كما وجد سوقًا شعبيًا بين الشباب.
  • لقد كانت تجارة شعبية نتج عنها أرباح هائلة للشركات وتميزت بالمشاركة النشطة للمصانع في إنشاء أشكال مختلفة كانت مبتكرة وجميلة في محاولة لجذب عدد أكبر من العملاء.

كيفية استخدام السيجارة الإلكترونية؟

هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا من السجائر؟

كيفية استخدام السيجارة الإلكترونية؟

تتكون السيجارة الإلكترونية من عدة مكونات، منها ما يلي:

  • جزء السيجارة الذي يوضع في فم المرء لسحب الدخان من الجهاز.
  • الموقع الذي يحتوي على السائل الذي -عند تعرضه للشفط والنفخ- يتحول إلى بخار.
  • البروبيلين جلايكول والنيكوتين هما المكونان اللذان يشكلان السائل، والنيكوتين هو العنصر الأكثر أهمية.
  • جلسيرين.
  • وهناك أكثر من 5000 نكهة مميزة من هذه الإضافات بحسب المراجع والتي تحتوي على مكونات معطرة أو نكهات ليستمتع بها المدخن.
  • البطارية، في هذه الحالة
  • يتم تسخين السائل الإلكتروني إلى 200 درجة مئوية تقريبًا بواسطة عامل التسخين، وهو سلك حلزوني يأخذ الحرارة من البطارية عند استخدامها، كما يؤدي هذا إلى تحويل السائل الإلكتروني إلى بخار.

اقرا ايضًا:  أفضل أنواع السجائر في السعودية

النتائج السلبية لاستهلاك السجائر الإلكترونية بدون النيكوتين

كان مطلوبًا إجراء دراسات حول تأثير تدخين السيجارة الإلكترونية على صحة الإنسان ومقارنتها بآثار تدخين السجائر العادية، وقد تم التوصل إلى العديد من الاستنتاجات بما في ذلك ما يلي:

التأثير على رئتي المريض

أجرت كلية بايلور للطب في هيوستن -تكساس- دراسة أشارت إلى أن التعرض المستمر للأبخرة التي تنتجها السجائر الإلكترونية، حتى في حالة عدم وجود النيكوتين يمكن أن يكون له تأثير ضار على وظائف الرئة الطبيعية، فلقد ثبت أن تسخين وتبخير المواد الكيميائية الموجودة في السائل الإلكتروني يجعلها ضارة للغاية بخلايا الرئة.

آثار ضارة على العموم

يوجد عدد من المركبات الموجودة في السوائل الإلكترونية، وبعضها يمكن أن يكون له آثار خطيرة على الجسم، حيث تم تحديد في دراسة معملية أجريت في عام 2012 أن هذه التأثيرات لم تحدث بسبب النيكوتين، ولكن بسبب المواد الكيميائية التي يستخدمها المصنعون لتذوق السوائل الإلكترونية؛ وجد أن هذا هو الحال أيضًا مع السوائل الإلكترونية التي تحتوي على مواد غذائية.

مرض السرطان

أظهرت نتائج دراسة أجريت في عام 2015 أن تسخين السوائل الإلكترونية المحتوية على البروبيلين غليكول والجلسرين ينتج مواد تطلق الفورمالديهايد، وهو مادة مسرطنة من المجموعة الأولى مما يشير إلى أنه يمكن أن يسبب السرطان.

تهيج الحلق

السوائل الإلكترونية لديها القدرة على تهيج الرئتين والحلق على المدى القصير، فكثيرًا ما يبلغ الأشخاص الذين يدخنون السجائر الإلكترونية عن شعورهم بالوخز الناجم عن التسخين واستنشاق المواد الكيميائية الموجودة في السائل، بالإضافة إلى ذلك فإن استنشاق كميات كبيرة من البروبيلين جليكول والجلسرين يمكن أن يؤدي إلى تهيج المسالك الهوائية، وبما أن هذه المواد الكيميائية موجودة في السيجارة الإلكترونية بنسب عالية جدًا حتى أخذ نفخة واحدة يمكن أن يسبب تهيجًا.

الالتهابات

لا تحتوي السوائل الإلكترونية المستخدمة في الدراسة على النيكوتين، وقد تم اكتشاف أن التعرض الطويل لهذه السوائل يمكن أن يسبب استجابة التهابية في خلايا جهاز المناعة، حيث نُشرت الدراسة في عام 2018 ووجدت أن العديد من مكونات نكهة السائل الإلكتروني تسببت في استجابة التهابية ضارة في عينات خلايا الرئة، لذلط يمكن أن يؤدي الاستخدام المكثف للسجائر الإلكترونية إلى استجابة التهابية في جميع أنحاء الجسم لأن الـ vaping يحفز الاستجابة الالتهابية في أنواع معينة من خلايا الدم البيضاء.

التأثير على القلب

يمكن أن يحدث تلف خلايا الأوعية الدموية في القلب التي من المعروف أنها تلعب دورًا في صحة القلب على المدى الطويل بسبب مكونات النكهة في السجائر الإلكترونية، كما يمكن أن يؤدي موت هذه الخلايا إلى اضطرابات الأوعية الدموية مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب.

أضرار أخرى حول تناول السجائر الإلكترونية

هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا من السجائر؟

أضرار أخرى حول تناول السجائر الإلكترونية

  • أمراض عديدة: ارتبط استخدام السجائر الإلكترونية بمجموعة متنوعة من المشكلات الصحية، بما في ذلك تشوهات الجنين، والسعال المزمن، وتراكم البلغم في رئتي المدخن، والربو.
  • الإدمان المزدوج: عدد كبير من الأشخاص المدمنين على السجائر التقليدية مدمنون أيضًا على السجائر الإلكترونية.
  • الترويج لاستخدام منتجات التبغ: بالنسبة لمعظم الأشخاص الذين لم يدخنوا من قبل فإن التحول إلى السجائر العادية من السجائر الإلكترونية هو أسهل طريقة للقيام بذلك.
  • الانفجارات التي تحدث عند استخدام السجائر الإلكترونية: حيث كانت سببًا لعدد من الحوادث بالإضافة إلى الحرائق التي تم إشعالها. بين عامي 2009 و 2014 أبلغت الولايات المتحدة الأمريكية عن 25 حالة إصابة بالمرض.
  • قد يكون للتعرض طويل الأمد للأبخرة التي تنتجها السجائر الإلكترونية تأثير على كيفية تفاعل الجهاز المناعي عند مواجهة العدوى؛ لتقليل قدرة الخلايا المناعية في الرئتين على الاستجابة للعدوى التي تسببها الفيروسات.

نسبة النيكوتين في السيجارة الإلكترونية

نسبة النيكوتين الصحيحة لفرد معين لا تعتمد فقط على الفرد، ولكن أيضًا على عدد السجائر التي يتم تدخينها يوميًا أو عدد مرات استخدام الشيشة التقليدية على أساس يومي، حيث أن التفاصيل هي كما يلي:

  • إذا كان الشخص مدخنًا شرهًا فإنه يحتاج إلى نسبة عالية من النيكوتين من 25 مجم أو أعلى، حيث من المستحسن أن يبدأ بـ 25 مجم ويجرب، وبناءً على النتائج إما أن يستمر في التدخين بنفس المعدل أو يزيد تدريجيًا من كمية النيكوتين التي يتناولها حيث توجد نكهات يكون فيها النيكوتين 35 ثم 50 النيكوتين.
  • في حالة المدخن العادي يكفي 25 ملليغرام من النيكوتين.
  • في حالة المدخن الخفيف يوصى باستخدام نكهات النيكوتين التي تتراوح من 3 مجم إلى 9 مجم، بدءًا من الأقل ومحاولة التكيف مع النسبة المنخفضة من النيكوتين أو البدء بالأعلى ثم التنازلي تدريجيًا حتى القضاء التام على النيكوتين مع مرور الوقت.

تجربتي مع السيجارة الإلكترونية

وفقًا لتقرير في صحيفة ميرور البريطانية ظهرت مجموعة مخيفة من النتائج من تجربة طبية تم توثيقها بالفيديو ونفذتها منظمة الصحة في إنجلترا، حيث قارنت التجربة آثار تدخين السجائر التقليدية بتأثيرات استخدام السجائر الإلكترونية على صحة الإنسان، حيث تم الإبلاغ عن نتائج التجربة لتكون مرعبة.

  • وفقًا لنتائج الدراسة فإن 44 في المائة من مدخني السجائر لديهم انطباع خاطئ بأن استخدام السيجارة الإلكترونية يشكل خطورة على صحة المدخن تمامًا مثل استخدام السيجارة التقليدية.
  • وفقًا لنتائج عدد من الباحثين فإن استخدام السجائر الإلكترونية ليس فقط الأسلوب “الأكثر شيوعًا” للتخلص من هذه العادة في إنجلترا، ولكنه أيضًا يحقق نسبة نجاح عالية في منع المدخنين السابقين من العودة إلى عادتهم القديمة.
  • استخدم العلماء قطعًا من القطن وُضعت داخل 3 عبوات زجاجية مغلقة، وقاموا بتعريض القطن للسجائر، فبالنسبة للتغليف الثاني استخدم العلماء السجائر الإلكترونية، وبالنسبة للتغليف الثالث لم يعرض العلماء القطن لأي شكل من أشكال السجائر.
  • وكانت النتائج متباينة تمامًا عند اكتمال التجربة، حيث أن قطع القطن التي “استنشقها” السجائر التقليدية تلوثت، ومرت بتغير جذري في اللون حتى أصبحت بنية بالكامل، والمادة “القطران” التصقت بالأنبوب، وحدث هذا لأن قطع القطن كانت على اتصال مباشر بدخان السجائر.
  • بالنسبة للقطن الذي “استنشق” السجائر الإلكترونية، وجد أن جزءًا من البخار قد غطاه، ولم يختلف لون هذا القطن كثيراً عن القطن الذي لم يتعرض لشيء.
هل السجائر الإلكترونية أقل ضررا من السجائر؟
تم تصنيف السجائر الإلكترونية على أنها تنطوي على مخاطر أقل من السجائر التقليدية، لكن مجموعة متزايدة من الأبحاث تظهر أن هناك مخاطر صحية مرتبطة باستهلاك السجائر الإلكترونية، في حين أن هناك العديد من الدراسات والأبحاث التي تسعى إلى إثبات أن السجائر الإلكترونية أقل ضررًا من السجائر التقليدية حيث: على الرغم من أن السجائر الإلكترونية لا تنتج القطران أو أول أكسيد الكربون إلا أن البخار يحتوي على بعض المواد التي تشكل خطورة على صحتك، فالنيكوتين مادة لها احتمالية كبيرة للإدمان، لذلك سيكون الإقلاع عن التدخين أكثر صعوبة للمدخنين نتيجة لذلك يستخدم السجائر الإلكترونية حوالي 3 ملايين شخص في بريطانيا وأكثر من 9 ملايين شخص في الولايات المتحدة، حيث تأتي السجائر الإلكترونية بأشكال متنوعة أبرزها ما يلي: السيجارة الإلكترونية القياسية: • تشير إلى جهاز يعمل ببطارية به خرطوشة يمكن ملؤها بسائل إلكتروني يحتوي على النيكوتين، وتبخر سائل النيكوتين المنكه. السجائر الإلكترونية النيكوتين تشبه إلى حد ما السجائر الإلكترونية العادية: • ولكن لها مظهر أكثر انسيابية، وجرعة النيكوتين أعلى بكثير في الولايات المتحدة، فيوجد حد 20 مليلترًا في كل من المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، ويحتوي السائل على النيكوتين بالإضافة إلى مواد كيميائية ونكهات أخرى. السجائر الإلكترونية التي تأتي على شكل أقلام: • تعتمد على احتراق التبغ، فتقوم الأداة بتسخين التبغ إلى 350 درجة مئوية دون إشعاله فعليًا على عكس 600 درجة مئوية المطلوبة للسجائر التقليدية.
نبذة تعريفية حول السيجارة الإلكترونية
أصبحت السجائر الإلكترونية متاحة للجمهور لأول مرة في عام 2004، عندما تم تصنيعها في مدينة الصين وتوزيعها إلكترونيًا للانتشار في كثير من دول العالم، وفي الوقت الحاضر هذه السجائر منتشرة بشكل كبير بين جميع شرائح المجتمع، حيث نتيجة استخدام المسوقين للعديد من الوسائل للترويج لها؛ مثل أنها طريقة ناجحة وفعالة للإقلاع عن التدخين، وأنها لا تشكل خطورة على صحة الجسم مثل السجائر العادية، ولكن بعد العديد من الدراسات تبين أن هناك الكثير من الأضرار التي تلحق بهذه السجائر، وبالتالي على الشركات المصنعة لها من السجائر السائلة استجابت بإنتاج منتجات أقل ضررًا.
مكونات السجائر الإلكترونية
تتكون السجائر الإلكترونية مما يلي: • النيكوتين مادة مسرطنة وسامة لها تأثير سلبي على الأعضاء الحيوية. • مركبات مصنوعة من مواد عضوية. • المعادن الثقيلة بما في ذلك النيكل والقصدير والرصاص على سبيل المثال لا الحصر. • يزداد خطر الإصابة بالسرطان بسبب وجود المواد الكيميائية. • مجموعة متنوعة من النكهات بما في ذلك ثنائي الأسيتيل. • عندما يدخن الشخص يمكن أن تستقر الجزيئات متناهية الصغر داخل رئتيه.
من قام على صنع السيجارة الإلكترونية؟
في عام 2003 اخترع كيميائي صيني اسمه هون ليك السيجارة الإلكترونية، وفي العام التالي تم تصنيعه على شكل سيجارة تقليدية معروفة، وفي عام 2004 تم طرحه في السوق جنبًا إلى جنب مع الدعاية المنظمة كبديل أساسي للسجائر التقليدية الضارة التي تسبب السرطان. • فمنذ ذلك الوقت انتشر هذا النوع من السجائر في جميع أنحاء العالم كالنار في الهشيم، وبدأ الكثير من الأشخاص الذين يدخنون والكثير من الأشخاص الذين لا يدخنون في استخدامه. • وقد قبلها بعض هؤلاء لرغبتهم في الإقلاع عن السجائر التقليدية، ومنهم من قبلها لأن لديهم رغبة في التدخين ووجدوا بديلًا تقول الإعلانات إنه غير ضار، كما وجد سوقًا شعبيًا بين الشباب. • لقد كانت تجارة شعبية نتج عنها أرباح هائلة للشركات وتميزت بالمشاركة النشطة للمصانع في إنشاء أشكال مختلفة كانت مبتكرة وجميلة في محاولة لجذب عدد أكبر من العملاء.
كيفية استخدام السيجارة الإلكترونية؟
تتكون السيجارة الإلكترونية من عدة مكونات، منها ما يلي: • جزء السيجارة الذي يوضع في فم المرء لسحب الدخان من الجهاز. • الموقع الذي يحتوي على السائل الذي -عند تعرضه للشفط والنفخ- يتحول إلى بخار. • البروبيلين جلايكول والنيكوتين هما المكونان اللذان يشكلان السائل، والنيكوتين هو العنصر الأكثر أهمية. • جلسيرين. • وهناك أكثر من 5000 نكهة مميزة من هذه الإضافات بحسب المراجع والتي تحتوي على مكونات معطرة أو نكهات ليستمتع بها المدخن. • البطارية، في هذه الحالة • يتم تسخين السائل الإلكتروني إلى 200 درجة مئوية تقريبًا بواسطة عامل التسخين، وهو سلك حلزوني يأخذ الحرارة من البطارية عند استخدامها، كما يؤدي هذا إلى تحويل السائل الإلكتروني إلى بخار.

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد