الأذن هي عضو من أعضاء الإنسان وظيفتها سماع الأصوات الخارجية وهذا يسمى حاسة السمع وهذه الحاسة هي أحد حواس الإنسان في السمع عملية معقدة، حيث أن كل شيء يتحرك يكون له صوت هذا الصوت يكون مصاحب باهتزازات هذه الاهتزازات تنتقل إلي الأذن على هيئة موجات صوتية تقوم الأذن هنا بسماع الأصوات، وقد يصيب تلك الحاسة بعض المعوقات التي تعمل على إضعافها مثل الإصابة بالتهابات الأذن أو دخول الماء أو الإصابة بطنبن الأذن الذي سنعمل على تناوله في مقالنا بشكل مفصل وتوضيح أسبابه وطرق علاجه اللازمة.
Table of Contents
ما هو طنين الأذن
- هو إحساس يشعر به المصاب وحده حيث يسمع ضجيج دائم أو متقطع حسب الحالة المرضية في إحدى الأذنين أو كلاهما قد يكون هذا الصوت على شكل صفير شكل ضجيج.
أسباب طنين الأذن
هناك أسباب عدة لإصابة الإنسان بطنين الأذن من هذه الأسباب
- تهالك وقطع الشعيرات الدقيقة الموجودة داخل الأذن هذه الشعيرات وظيفتها ترسل إشارات كهربائية إلي الدماغ في تلف هذه الشعيرات تقوم بإرسال إشارات كهربية عشوائية إلي الدماغ يتم ترجمتها في الأذن على هيئة صفير أو ضجيج أو طنين.
- التعرض للأصوات المرتفعة جدا كمكبرات الصوت أو وجود بعض ورش الحدادة أسفل المنزل أو استخدام سماعات الأذن ورفع درجة الصوت بها إلي أعلى درجة قد يؤدى هذا إلي الطنين ولكن في هذه الحالة يكون الطنين قصير المدى ينتهي بانتهاء السبب المسبب له.
- الشمع مادة هامة للحفاظ على صحة الأذن فهو يحمي الأذن من دخول الحشرات فعند دخول حشرة إلي الأذن يقوم الشمع بقتلها على الفور ويعمل على حماية الأذن من الأتربة وقتل البكتريا التي تريد أن تخترق الأذن>
- فقد يخطأ بعض الأشخاص ويتصور أن جزء من النظافة الشخصية إزالة هذا الشمع من الأذن ولكنه هنا يقوم بإيذاء نفسه فهو يعرض أذنه إلي التعرض إلي الأمراض حيث من السهل أن تنمو البكتريا بداخلها كما أصبحت بيئة الأذن بعد إزالة الشمع منها خصبة للتعرض لمرض طنين الأذن.
- التقدم العمري للإنسان وضعف حاسة السمع يسبب له طنين في الأذن إذا لم يتم علاجه يحدث صمم للأذن والمقصود بالصمم أي فقد حاسة السمع تماما.
- مشاكل صحية كبيرة يتعرض لها الإنسان مثل ارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين تكون عامل مؤثر على الدية لفرد تجعله أكثر عرضة لطنين الأذن.
- التدخين وتناول المخدرات المدمرة التي تؤثر على عقل الإنسان وتؤثر على حواسه قد يصل حال المدمن والمدخن لسماع أصوات الضجيج والصفير بشكل مستمر.
- تناول بعض الأدوية والعقاقير التي تسبب الطنين المؤقت فكلما تناول المريض جرعات أكثر كلما أصبح الطنين أكثر إزعاجا للمريض ولكن مع انتهاء مفعول هذه الأدوية يتلاشى هذا الطنين.
طرق علاج طنين الأذن
- يتم عرض المريض على الطبيب المختص يحدد حالته ودرجتها وبناءات عليه يتم مراحل العلاج.
- ففي حالة المعاناة من الطنين لفترة قليلة أو لفترة مؤقتة فان الطنين هنا يزول من تلقاء نفسه هنا قد لا يصف الطبيب المعالج دواء بعد التأكد من عوامل خارجية بانتهائها ينتهي الطنين.
- ولكن الطنين المعروف سببه الداخلي يقوم الطبيب بوصف الأدوية اللازمة لعلاج هذا الطنين.
- في حالة تم العلاج ولم يستجب له المريض يصف الطبيب للمريض تركيب السماعة.
- عمل علاج نفسي له حتى يستقر داخليا فتهدأ الأصوات التي تطارده.
- توصية المريض بأن يسمع موسيقى هادئة ليلا مع خفض الصوت تريح أعصابه وتهدئ من نفسه فلا يشعر مرة أخرى بطنين في أذنه.
هو إحساس يشعر به المصاب وحده حيث يسمع ضجيج دائم أو متقطع حسب الحالة المرضية في إحدى الأذنين أو كلاهما قد يكون هذا الصوت على شكل صفير شكل ضجيج
هناك أسباب عدة لإصابة الإنسان بطنين الأذن من هذه الأسباب تهالك وقطع الشعيرات الدقيقة الموجودة داخل الأذن هذه الشعيرات وظيفتها ترسل إشارات كهربائية إلي الدماغ في تلف هذه الشعيرات تقوم بإرسال إشارات كهربية عشوائية إلي الدماغ يتم ترجمتها في الأذن على هيئة صفير أو ضجيج أو طنين التعرض للأصوات المرتفعة جدا كمكبرات الصوت أو وجود بعض ورش الحدادة أسفل المنزل أو استخدام سماعات الأذن ورفع درجة الصوت بها إلي أعلى درجة قد يؤدى هذا إلي الطنين ولكن في هذه الحالة يكون الطنين قصير المدى ينتهي بانتهاء السبب المسبب له الشمع مادة هامة للحفاظ على صحة الأذن فهو يحمي الأذن من دخول الحشرات فعند دخول حشرة إلي الأذن يقوم الشمع بقتلها على الفور ويعمل على حماية الأذن من الأتربة وقتل البكتريا التي تريد أن تخترق الأذنgt فقد يخطأ بعض الأشخاص ويتصور أن جزء من النظافة الشخصية إزالة هذا الشمع من الأذن ولكنه هنا يقوم بإيذاء نفسه فهو يعرض أذنه إلي التعرض إلي الأمراض حيث من السهل أن تنمو البكتريا بداخلها كما أصبحت بيئة الأذن بعد إزالة الشمع منها خصبة للتعرض لمرض طنين الأذن التقدم العمري للإنسان وضعف حاسة السمع يسبب له طنين في الأذن إذا لم يتم علاجه يحدث صمم للأذن والمقصود بالصمم أي فقد حاسة السمع تماما مشاكل صحية كبيرة يتعرض لها الإنسان مثل ارتفاع ضغط الدم وتصلب الشرايين تكون عامل مؤثر على الدية لفرد تجعله أكثر عرضة لطنين الأذن التدخين وتناول المخدرات المدمرة التي تؤثر على عقل الإنسان وتؤثر على حواسه قد يصل حال المدمن والمدخن لسماع أصوات الضجيج والصفير بشكل مستمر تناول بعض الأدوية والعقاقير التي تسبب الطنين المؤقت فكلما تناول المريض جرعات أكثر كلما أصبح الطنين أكثر إزعاجا للمريض ولكن مع انتهاء مفعول هذه الأدوية يتلاشى هذا الطنين
يتم عرض المريض على الطبيب المختص يحدد حالته ودرجتها وبناءات عليه يتم مراحل العلاج ففي حالة المعاناة من الطنين لفترة قليلة أو لفترة مؤقتة فان الطنين هنا يزول من تلقاء نفسه هنا قد لا يصف الطبيب المعالج دواء بعد التأكد من عوامل خارجية بانتهائها ينتهي الطنين ولكن الطنين المعروف سببه الداخلي يقوم الطبيب بوصف الأدوية اللازمة لعلاج هذا الطنين في حالة تم العلاج ولم يستجب له المريض يصف الطبيب للمريض تركيب السماعة عمل علاج نفسي له حتى يستقر داخليا فتهدأ الأصوات التي تطارده توصية المريض بأن يسمع موسيقى هادئة ليلا مع خفض الصوت تريح أعصابه وتهدئ من نفسه فلا يشعر مرة أخرى بطنين في أذنه
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.