انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

8 علامات لبيئة العمل السامة

Rehab Khaled4 سنوات

البيئة المحيطة بالموظفين في العمل تنعكس بصورة تامة عليهم وفي قدرتهم على الإنتاجية وتكون مؤشر تام لتدهور العمل، وفي الحقيقة فإن سمات هذه البيئة لا تكون واضحة للعيان بل تكن بين طيات العمل، سنوضح لك في هذه المقالة أفعال معينة وبعض العلامات عليك البحث عنها إذا وجدتها في بيئة العمل فإن قرار البعد هو الأفضل بالنسبة لك تماما لأنها وبكل تأكيد قبل أن تؤثر على حياتك المهنية والعملية والنفسية منها كالآتي.

أجواء سلبية في محيط العمل

  • أعني أنه قد يكون مهنية وإنتاجية العمل جيدة لكن الدعم المعنوي للموظفين يكون بالسلب دوما، يعني قد يكون المدير أهم شيء عنده هو ما ينتجه الموظف بغض النظر تماما عن نفسية الموظفين وما يحتاجونه من دعم نفسي ومادي.
  • ويأتي مع هذه الأجواء إجهاد بدني ونفسي كما ذكرنا سابقا بل ومن الممكن رغم الإنتاجية التامة إلا أنها قد يصاحبها شعور عند الموظف بعدم الرغبة في استكمال العمل مع شعوره بعد الإنتاجية، كما يسمى احتراق وظيفي

التعسف الإداري

  • هي بيئة إدارية يغلب عليها سمات الجبرية والحتمية في القرارات التي تصدر من قلب الإدارة ولا توجد أي فرصة للتعبير عن عدم الموافقة أو الرضا عن القرارات التي تصدرها الإدارة أو حتى بعض البنود الموجودة في القرار.
  • يمكننا القول إن دور الموظف في هذه البيئة هو الجلوس على المكتب لإنتاجية العمل وتلقي القرارات وتنفيذها فقط، فلا يوجد هناك أي مرونة في التعامل ولا راحة في الطرفين

سوء الاتصال بين الإدارة والموظفين

  • ينبغي الإشارة هنا أننا لا نقصد عدم وجود الاتصالات بينهما لكننا نقصد هنا سلبية الاتصالات، الموظف لا يحصل أبدا على المعلومات الكافية عن المؤسسة التي يعمل فيها ولا حتى عن المشاريع الجديدة التي تنوي الشركة أو المؤسسة الدخول فيها.
  • كما أن الاتصال يكون من قمة الهرم لأسفله فقط أي من المديرين إلى المظفرين اتصال هابط فقط، كما تقل تقييمات العمل في أجواء هذه الإدارة.

التخبط في بيئة العمل طوال الوقت

  • تتسم هذه البيئة بالفوضى والتخبط بين الموظفين بعضهم البعض وبين الموظفين والإدارة فهناك دائما نوع من عدم الوضوح والتشتت وكثرة المواعيد والاجتماعات غير المفيدة والتي لا نفع منها، وإصدار لوائح جديدة ما بين الوقت والآخر ضمنها قرارة تعسفية يشوبها الفوضى العارمة.

اللوم الدائم للآخر

  • في هذه البيئة عندما يحدث خطأ ما أو عيب لا أحد يرى نفسه مقصر بل يقوم على توجيه اللوم على الآخر، بداية من المدير المستبد الذي يرى في نفسه الكمال فإن حدث تميز يكون هو السبب في حدوثه.
  • وإذا وقع سوء يلقي اللوم على العاملين بالشركة أو المؤسسة ولا تكون من مسؤولياته، فتشعر في هذه البيئة بأن كل فرد منعزل عن الآخر ولا يعملون في سياق عام، فتغلب المصلحة والنظرة الفردية على الصالح العام للمؤسسة.

التظاهر

  • سمة بارزة في بيئة العمل السامة؛ التظاهر بالأهمية في كل شيء على سبيل المثال لا الحصر التظاهر بحب وتقدير من قِبل الإدارة للموظفين.
  • التظاهر من الموظفين لحب الشركة والعمل بل قد يمتد الأمر إلى التظاهر أنهم يقدرون ويحبون بعضهم البعض.
  • التظاهر من الإدارة تقبل الأفكار الجديدة والإثراء لكنك في الحقيقة تجد عكس كل ذلك في الواقع

الوساطة في التوظيف

  • ينتج عن هذه السمة أن يكون هناك عدم مهنية في العمل واحترافية في الأداء لأنه لا يتم اختيار الموظفين على أساس الخبرة والقدرة على العمل بل على أساس القرابة والوساطة

عدم تقدير الموظفين

  • تكون سمة هذه البيئة السلبية هي أن ترضى بالوضع الحالي من الدعم المادي وحتى المعنوي والنفسي ولا يكون هناك أي تقدير من قِبل الإدارة بل يجب عليك تقبل الوضع الحالي أيًا ما يكن.
أجواء سلبية في محيط العمل
أعني أنه قد يكون مهنية وإنتاجية العمل جيدة لكن الدعم المعنوي للموظفين يكون بالسلب دوما يعني قد يكون المدير أهم شيء عنده هو ما ينتجه الموظف بغض النظر تماما عن نفسية الموظفين وما يحتاجونه من دعم نفسي ومادي ويأتي مع هذه الأجواء إجهاد بدني ونفسي كما ذكرنا سابقا بل ومن الممكن رغم الإنتاجية التامة إلا أنها قد يصاحبها شعور عند الموظف بعدم الرغبة في استكمال العمل مع شعوره بعد الإنتاجية كما يسمى احتراق وظيفي
التعسف الإداري
هي بيئة إدارية يغلب عليها سمات الجبرية والحتمية في القرارات التي تصدر من قلب الإدارة ولا توجد أي فرصة للتعبير عن عدم الموافقة أو الرضا عن القرارات التي تصدرها الإدارة أو حتى بعض البنود الموجودة في القرار يمكننا القول إن دور الموظف في هذه البيئة هو الجلوس على المكتب لإنتاجية العمل وتلقي القرارات وتنفيذها فقط فلا يوجد هناك أي مرونة في التعامل ولا راحة في الطرفين
سوء الاتصال بين الإدارة والموظفين
ينبغي الإشارة هنا أننا لا نقصد عدم وجود الاتصالات بينهما لكننا نقصد هنا سلبية الاتصالات الموظف لا يحصل أبدا على المعلومات الكافية عن المؤسسة التي يعمل فيها ولا حتى عن المشاريع الجديدة التي تنوي الشركة أو المؤسسة الدخول فيها كما أن الاتصال يكون من قمة الهرم لأسفله فقط أي من المديرين إلى المظفرين اتصال هابط فقط كما تقل تقييمات العمل في أجواء هذه الإدارة
التخبط في بيئة العمل طوال الوقت
تتسم هذه البيئة بالفوضى والتخبط بين الموظفين بعضهم البعض وبين الموظفين والإدارة فهناك دائما نوع من عدم الوضوح والتشتت وكثرة المواعيد والاجتماعات غير المفيدة والتي لا نفع منها وإصدار لوائح جديدة ما بين الوقت والآخر ضمنها قرارة تعسفية يشوبها الفوضى العارمة
اللوم الدائم للآخر
في هذه البيئة عندما يحدث خطأ ما أو عيب لا أحد يرى نفسه مقصر بل يقوم على توجيه اللوم على الآخر بداية من المدير المستبد الذي يرى في نفسه الكمال فإن حدث تميز يكون هو السبب في حدوثه وإذا وقع سوء يلقي اللوم على العاملين بالشركة أو المؤسسة ولا تكون من مسؤولياته فتشعر في هذه البيئة بأن كل فرد منعزل عن الآخر ولا يعملون في سياق عام فتغلب المصلحة والنظرة الفردية على الصالح العام للمؤسسة
التظاهر
سمة بارزة في بيئة العمل السامة التظاهر بالأهمية في كل شيء على سبيل المثال لا الحصر التظاهر بحب وتقدير من قبل الإدارة للموظفين التظاهر من الموظفين لحب الشركة والعمل بل قد يمتد الأمر إلى التظاهر أنهم يقدرون ويحبون بعضهم البعض التظاهر من الإدارة تقبل الأفكار الجديدة والإثراء لكنك في الحقيقة تجد عكس كل ذلك في الواقع
الوساطة في التوظيف
ينتج عن هذه السمة أن يكون هناك عدم مهنية في العمل واحترافية في الأداء لأنه لا يتم اختيار الموظفين على أساس الخبرة والقدرة على العمل بل على أساس القرابة والوساطة
عدم تقدير الموظفين
تكون سمة هذه البيئة السلبية هي أن ترضى بالوضع الحالي من الدعم المادي وحتى المعنوي والنفسي ولا يكون هناك أي تقدير من قبل الإدارة بل يجب عليك تقبل الوضع الحالي أيا ما يكن

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد