يقع على عاتق الأسرة أن تتابع سلوكيات أطفالهم للحد من السلوكيات الخاطئة والسلبية التي يقومون بها، والتي من الممكن أن تصبح عادة عندهم بسبب أن الأسرة تطلق العنان لهم بفعلها كما أنها بكل تأكيد تؤثر في حياتهم وفي تكوين شخصيتهم ولذلك يجب على الأسرة أن تراقب أطفالهم لتحذرهم من فعل مثل هذه السلوكيات ومن أمثلة هذه السلوكيات الخاطئة التي من الممكن أن يقوم بها أطفالهم.
Table of Contents
الكذب في الكلام
- من أخطر السلوكيات التي يقوم بها طفلك هي الكذب في الحديث عن موضوع أو موقف معين حدث أو في وصفه لبعض الأشياء بغير حقيقتها لكي يتحصل على مراده من خلال الكذب.
- وهنا يجب أن تلاحظ الأسرة ذلك الفعل وتحذيره وعقابه من تكراره وتعوده على قول الحقيقة دومًا، ولكن يجب عمل ذلك بشكل هاديء بدون تعنيف الطفل.
تجاهل الحديث والتعليمات
- عندما يتظاهر طفلك بعدم سماعه للتعليمات والإرشادات له والعصيان دائما وقد تحتاجين إلى تكرار حثه على هذه التعليمات مرات أخرى لتجاهلها مثل تعليمات النظافة الشخصية والصلاة وعدم فعل السلوكيات السلبية ولكنه يقوم بدور يُطلق عليه الاستماع الانتقائي.
- فهو يسمع ما يريد سماعه دون غيره ومن أخطر تداعيات هذا السلوك هو تعود الطفل على القيام بالفعل إلا بعدما يتم تكرار الإرشادات إليه أكثر من مرة ويتعود إلى عدم الإنصات في الكلام.
المبالغة في الكلام
- قد تلاحظ أن طفلك يبالغ في الحكي والحديث سواء مع أصدقائه أو العائلة أو بصفة عامة مع من يحاوره ويشاركه الكلام ويقوم باختلاق الكثير من الأمور غير المهمة لكي يطول الحوار وهنا قد يتجه الطفل إلى الكذب أو عدم قول الحقيقة ومن الممكن أن يتحول حديثه عادة إلى عدم الأمانة في القول.
- ويظهر دور الأسرة في تعليم الطفل الاكتفاء بالقدر المناسب في الكلام والذي يحفظ له توازنه وعلاقاته الاجتماعية وخصوصا على الوالدين تنشئة الطفل على عدم المبالغة في الأمور وأن يتحدث عن الواقع كما هو بدون مبالغة به.
العنف أثناء لعبه
- عنف الطفل عند اللعب مع الآخرين وضرب من أمامه سواء كانوا من الأسرة أو لأقرانه وأصدقائه في الشارع أو المدرسة وهنا يجب على الأسرة عدم تجاهل مثل هذه السلوكيات لأن الطفل من الممكن أن يحول له دماغه ضمنيا أن هذا السلوك مقبول عند العلب.
- ويجب على الوالدين الإشارة لهم أن هذا السلوك غير مقبول عن اللعب والحوار مع الآخرين، وأنه لا يتعامل بعنف مع الآخرين وتقارن له بأنه لا يريد أن يعامله أحد بعنف.
- وتوجهه بضرورة التعبير بالكلام وبأسلوب لائق عن استيائه من موقف أو شخص ما، وإخبار الآخرين بما يريد دون إيذائهم، ومن الممكن ألا يكون العنف مع الآخرين ولكن مع الألعاب التي يلعب بها وهنا يتوجب ترشيد سلوك الطفل وأن يتعلم الطفل أن الضرب من السلوكيات الخاطئة.
- والتي من الممكن أن تتطلب إلى المعاقبة في الكثير من الأحيان، مما قد يولد عن الطفل عدم احترام مشاعر الآخرين وعدم التعاطف معهم وهنا يتوجب على الوالدين أن تتحدث مع الطفل عن الرحمة وأن يكون شخص رحيم بالآخرين.
إطالة الجلوس أمام الهاتف المحمول
- من أكثر السلوكيات الخاطئة والمضرة لطفلك وقد يكون ذلك على حساب ضياع وقت المذاكرة أو الرياضة أو الأكل أو حتى النوم، ويؤثر الهاتف على مخ الأطفال.
- ويؤثر على ضعف نظر عيونهم بسبب الفترات الطويلة التي يقضيها الطفل أمام الهاتف أو الكمبيوتر أو التابلت فقد يسبب جفاف في العين وقصر في النظر.
من أخطر السلوكيات التي يقوم بها طفلك هي الكذب في الحديث عن موضوع أو موقف معين حدث أو في وصفه لبعض الأشياء بغير حقيقتها لكي يتحصل على مراده من خلال الكذب وهنا يجب أن تلاحظ الأسرة ذلك الفعل وتحذيره وعقابه من تكراره وتعوده على قول الحقيقة دوما ولكن يجب عمل ذلك بشكل هاديء بدون تعنيف الطفل
عندما يتظاهر طفلك بعدم سماعه للتعليمات والإرشادات له والعصيان دائما وقد تحتاجين إلى تكرار حثه على هذه التعليمات مرات أخرى لتجاهلها مثل تعليمات النظافة الشخصية والصلاة وعدم فعل السلوكيات السلبية ولكنه يقوم بدور يطلق عليه الاستماع الانتقائي فهو يسمع ما يريد سماعه دون غيره ومن أخطر تداعيات هذا السلوك هو تعود الطفل على القيام بالفعل إلا بعدما يتم تكرار الإرشادات إليه أكثر من مرة ويتعود إلى عدم الإنصات في الكلام
قد تلاحظ أن طفلك يبالغ في الحكي والحديث سواء مع أصدقائه أو العائلة أو بصفة عامة مع من يحاوره ويشاركه الكلام ويقوم باختلاق الكثير من الأمور غير المهمة لكي يطول الحوار وهنا قد يتجه الطفل إلى الكذب أو عدم قول الحقيقة ومن الممكن أن يتحول حديثه عادة إلى عدم الأمانة في القول ويظهر دور الأسرة في تعليم الطفل الاكتفاء بالقدر المناسب في الكلام والذي يحفظ له توازنه وعلاقاته الاجتماعية وخصوصا على الوالدين تنشئة الطفل على عدم المبالغة في الأمور وأن يتحدث عن الواقع كما هو بدون مبالغة به
عنف الطفل عند اللعب مع الآخرين وضرب من أمامه سواء كانوا من الأسرة أو لأقرانه وأصدقائه في الشارع أو المدرسة وهنا يجب على الأسرة عدم تجاهل مثل هذه السلوكيات لأن الطفل من الممكن أن يحول له دماغه ضمنيا أن هذا السلوك مقبول عند العلب ويجب على الوالدين الإشارة لهم أن هذا السلوك غير مقبول عن اللعب والحوار مع الآخرين وأنه لا يتعامل بعنف مع الآخرين وتقارن له بأنه لا يريد أن يعامله أحد بعنف وتوجهه بضرورة التعبير بالكلام وبأسلوب لائق عن استيائه من موقف أو شخص ما وإخبار الآخرين بما يريد دون إيذائهم ومن الممكن ألا يكون العنف مع الآخرين ولكن مع الألعاب التي يلعب بها وهنا يتوجب ترشيد سلوك الطفل وأن يتعلم الطفل أن الضرب من السلوكيات الخاطئة والتي من الممكن أن تتطلب إلى المعاقبة في الكثير من الأحيان مما قد يولد عن الطفل عدم احترام مشاعر الآخرين وعدم التعاطف معهم وهنا يتوجب على الوالدين أن تتحدث مع الطفل عن الرحمة وأن يكون شخص رحيم بالآخرين
من أكثر السلوكيات الخاطئة والمضرة لطفلك وقد يكون ذلك على حساب ضياع وقت المذاكرة أو الرياضة أو الأكل أو حتى النوم ويؤثر الهاتف على مخ الأطفال ويؤثر على ضعف نظر عيونهم بسبب الفترات الطويلة التي يقضيها الطفل أمام الهاتف أو الكمبيوتر أو التابلت فقد يسبب جفاف في العين وقصر في النظر
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.