Table of Contents
الفراق بين الأحباء
لوحظ في حالات كثيرة من انفصال الرجل عن حبيبته؛ أنّه لا يتحمل فراقها؛ بل يعودا الحبيبان لبعضهما مرة أخرى، ويكون التفكير في الرجوع للحبيب بعد عدة أشهر، إذ تتفاجأ المرأة برغبة حبيبها في العودة إليها لعدم قدرته على الفراق، وسوف نذكر في هذا المقال الأسباب والدوافع لذلك.
ما هو الحب
- الحُّب هو الشعور الذي يجعل الإنسان يعجب وينجذب نحو شخص آخر، كما يُعرّف أنّه تبادل الكيمياء بين الأشخاص، فينتج هرمون الأوكسيتوسين الذي يسبب الحب، ويزيد الهرمون بلقاء المحبوبين، والحب يعبر عن مشاعر إيجابية لها تأثيرًا ملحوظ على الناحية العاطفية والعقلية للأشخاص، التي تكون سببًا في إحساس الشخص بالدفء وشعور بمودة قوية عميقة، فينتج كماً كبيراً من العطاء بين المحبوبين.
هل يتحمل الرجل فراق حبيبته
- إنّ علاقة الأزواج ببعضهما لا تسودها الود والحب دائما، وقد تنشأ بعض الخلافات التي تجعل الانفصال بين الحبيبين م حقق؛ فهل سيتحمل الرجل فراق حبيبته، فهل ستستمر حياته بدونها؟ وهل سيفكر الرجل ويعود لزوجته بعد الانفصال عنها؟ وهل يوجد بداخله شوق يدفعه للرجوع إلى حبيبته؟
حال الرجل بعد الفراق
- لقد شغل هذا السؤال كثير من خبراء النفس المتخصصين في العلاقات الاجتماعية، وتبين أنّه من الصعب على الشخص نسيان الماضي مع حبيبته، سواء للرجل أو المرأة.
- كما ثبت أن النسيان عملياً ونفسياً صعباً جداً، وليس من السهل أن ينسى الرجل محبوبته، خاصة إذا كان هذا الحُّب يرسخ في أعماقه، لأن الرجل يحتفظ بكل ذكرياته لمحبوبته بداخله، وتوجد علامات تدل على صدق مشاعر الرجل لحبيبته.
- حيث أنها تشغل تفكيره في جميع أوقاته، ويجدر بالذكر أنّ الرجل تغلب عليه مشاعر الطفولة، فلا يستطيع أن ينسى المرأة التي تعلق بها قلبه وفكره، مهما تظاهر بالنسيان، ويظل يفتكرها ويدور بخاطره أسباب انفصاله عنها.
الندم بعد الفراق
- وقد ثبت بالحقائق أنّ الرجل يندم بعد الفراق؛ إلى جانب أنّ اللوم يعتري الرجل بعد الانفصال، حيث أنّه لم يكن قادراً على الحفاظ على حب عمره، بسبب عدم تفهمه لها، أو بسبب حياته، أو إهماله لها، فيدخل الرجل في صراع نفسي بعد الفراق فتظهر عليه الكآبة والآمل، والحزن مع الندم والاحساس الشديد والحسرة على ضياعها بسهولة منه؛ لخيانته للحب والوفاء الذي عهده معها، ويزداد الآمل والحسرة والندم عندما تجد المرأة حب جديد، وتصبح حبيبة لغيره من الرجال، فيبلغ الندم حينئذ منتهاه، لضياع حبيبته للأبد.
وفاء الرجل والمرأة
- اتضح بالمقارنة بين الرجل والمرأة، أن المرأة تتميز بالوفاءً أكثر من الرجل؛ لأنها تضحي من أجل أولادها، و زوجها، وحبها، وتعمل دائما على إرضاء أسرتها يكل الطرق؛ كما أنها تضحي من أجل الحفاظ على كيان الأسرة، فهي السند للزوج وقت الأزمات، و تدعمه ولا تتخلى عنه في وقت الاحتياج وفي الصحة والمرض، وتقف إلى جانبه في المشاكل الاقتصادية، وتتنازل عن بعض حقوقها حتى ولو كان ذلك بسبب قدرته عن الأنجاب فتقف بجانبه، إلى جانب وفائها له بعد وفاته، فكثيراً ما ترفض الزواج مرة أخري، عكس الرجل تمامًا الذي يبحث عن حبيبة أخري بعد وفاة زوجته، ويتزوج حالة عدم قدرتها على الإنجاب، وهذا مما يقلل من وفاءه عن المرأة.
عودة الرجل لحبيبته
- من الأسباب الهامة التي تدفع الرجل للعودة لحبيبته بعد الانفصال منها التأثر بشخصية الحبيبة وسلوكها معه.
- كذلك أيضا يظل الرجل في مقارنة مستمرة بين حبيبته الأولى وبين الحبيبة الجديدة
- ولكنه يدرك أن حبيبته الأولى لها تأثير قوي في نفسه، وقد يكون هذا الأثر اشتياق أو ود أو حب شديد.
- وبعد إجراء بحث نفسي على عدة حالات حدث فيها الانفصال، تبين أن تجعل الرجل لا يتحمل الفراق ويحن ويرجع لحبيبته، ليس هذا فقط بل وتجعله يحبها أكثر ولا يتركها للأبد.
لوحظ في حالات كثيرة من انفصال الرجل عن حبيبته أنه لا يتحمل فراقها بل يعودا الحبيبان لبعضهما مرة أخرى ويكون التفكير في الرجوع للحبيب بعد عدة أشهر إذ تتفاجأ المرأة برغبة حبيبها في العودة إليها لعدم قدرته على الفراق وسوف نذكر في هذا المقال الأسباب والدوافع لذلك
الحب هو الشعور الذي يجعل الإنسان يعجب وينجذب نحو شخص آخر كما يعرف أنه تبادل الكيمياء بين الأشخاص فينتج هرمون الأوكسيتوسين الذي يسبب الحب ويزيد الهرمون بلقاء المحبوبين والحب يعبر عن مشاعر إيجابية لها تأثيرا ملحوظ على الناحية العاطفية والعقلية للأشخاص التي تكون سببا في إحساس الشخص بالدفء وشعور بمودة قوية عميقة فينتج كما كبيرا من العطاء بين المحبوبين
إن علاقة الأزواج ببعضهما لا تسودها الود والحب دائما وقد تنشأ بعض الخلافات التي تجعل الانفصال بين الحبيبين م حقق فهل سيتحمل الرجل فراق حبيبته فهل ستستمر حياته بدونها؟ وهل سيفكر الرجل ويعود لزوجته بعد الانفصال عنها؟ وهل يوجد بداخله شوق يدفعه للرجوع إلى حبيبته؟
لقد شغل هذا السؤال كثير من خبراء النفس المتخصصين في العلاقات الاجتماعية وتبين أنه من الصعب على الشخص نسيان الماضي مع حبيبته سواء للرجل أو المرأة كما ثبت أن النسيان عمليا ونفسيا صعبا جدا وليس من السهل أن ينسى الرجل محبوبته خاصة إذا كان هذا الحب يرسخ في أعماقه لأن الرجل يحتفظ بكل ذكرياته لمحبوبته بداخله وتوجد علامات تدل على صدق مشاعر الرجل لحبيبته حيث أنها تشغل تفكيره في جميع أوقاته ويجدر بالذكر أن الرجل تغلب عليه مشاعر الطفولة فلا يستطيع أن ينسى المرأة التي تعلق بها قلبه وفكره مهما تظاهر بالنسيان ويظل يفتكرها ويدور بخاطره أسباب انفصاله عنها
وقد ثبت بالحقائق أن الرجل يندم بعد الفراق إلى جانب أن اللوم يعتري الرجل بعد الانفصال حيث أنه لم يكن قادرا على الحفاظ على حب عمره بسبب عدم تفهمه لها أو بسبب حياته أو إهماله لها فيدخل الرجل في صراع نفسي بعد الفراق فتظهر عليه الكآبة والآمل والحزن مع الندم والاحساس الشديد والحسرة على ضياعها بسهولة منه لخيانته للحب والوفاء الذي عهده معها ويزداد الآمل والحسرة والندم عندما تجد المرأة حب جديد وتصبح حبيبة لغيره من الرجال فيبلغ الندم حينئذ منتهاه لضياع حبيبته للأبد
اتضح بالمقارنة بين الرجل والمرأة أن المرأة تتميز بالوفاء أكثر من الرجل لأنها تضحي من أجل أولادها و زوجها وحبها وتعمل دائما على إرضاء أسرتها يكل الطرق كما أنها تضحي من أجل الحفاظ على كيان الأسرة فهي السند للزوج وقت الأزمات و تدعمه ولا تتخلى عنه في وقت الاحتياج وفي الصحة والمرض وتقف إلى جانبه في المشاكل الاقتصادية وتتنازل عن بعض حقوقها حتى ولو كان ذلك بسبب قدرته عن الأنجاب فتقف بجانبه إلى جانب وفائها له بعد وفاته فكثيرا ما ترفض الزواج مرة أخري عكس الرجل تماما الذي يبحث عن حبيبة أخري بعد وفاة زوجته ويتزوج حالة عدم قدرتها على الإنجاب وهذا مما يقلل من وفاءه عن المرأة
من الأسباب الهامة التي تدفع الرجل للعودة لحبيبته بعد الانفصال منها التأثر بشخصية الحبيبة وسلوكها معه كذلك أيضا يظل الرجل في مقارنة مستمرة بين حبيبته الأولى وبين الحبيبة الجديدة ولكنه يدرك أن حبيبته الأولى لها تأثير قوي في نفسه وقد يكون هذا الأثر اشتياق أو ود أو حب شديد وبعد إجراء بحث نفسي على عدة حالات حدث فيها الانفصال تبين أن تجعل الرجل لا يتحمل الفراق ويحن ويرجع لحبيبته ليس هذا فقط بل وتجعله يحبها أكثر ولا يتركها للأبد
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.