الحدسيون هم مجموعة من الأشخاص يمتلكون حاسة سادسة وهي القدرة على توقع أو الشعور بالحدث قبل وقوعه وهذا يعتبر ذكاء من نوع آخر يسمى بالحس الداخلي وذلك نظرا الفراسة التي يمتلكها أصحاب الحاسة السادسة أو الغريزة الحسية كما أن لديهم قدرة على التعمق في التفكير إلى جانب امتلاكهم خيال واسع وتعد صفة الفراسة عن العرب أحد علوم الطبيعة كما أنها تبين الأخلاق الباطنة للبشر وذلك بمجرد النظر إلى أحوالهم الظاهرة أمثلة الألوان والأشكال والأعضاء.
Table of Contents
ما هو الحدس
- تعتبر الفلسفة الحدث أنه هو المسئول عن الإدراك المباشر للحقيقة أو إدراك أحد الأفكار الحاضرة أمام الذهن بغير وجود أي دليل أو قياس تمهيدي وهذا يوضح أن الحدث ما هو إلا آلة ضخمه لتوقع الأحداث أو التنبؤ بها.
- وذلك بالنظر إلى المعلومات التي ترد للإنسان عبر مستقبلاته الحسية وخبراته التي مرت عليه ومقارنتها بالواقع ثم بعد ذلك تتشكل توقعاته أو التنبؤ بها سيقع من أحداث فيما بعد وهذا يطلق عليه العلماء مصطلح المعالجة التنبؤية.
أقسام الحدس
ينقسم الحدس إلى قسمين وهما:
الحدس الفكري:
- وهو أساس الفلسفة المثالية، ويتسم الحدس الفكري بكونه بطيء في إيقاعه وذو منطقية في طبعه كما أن حدوثه يكون بشكل واعي وعن تعود من صاحبة.
الحدس الحسي:
- وهو يأتي عن طريق الإحساس الداخلي للمرء أي أنه المعرفة الغير فعالة، ويعرف الحدس الحسي بأنه سريع وتلقائي وبلا وعي.
- ويعتبر الاعتماد على الحدس في حقيقة الأمر ذو سمعة سيئة بالشكل العام وخاصة في العالم الغربي الذي يعتمد على التفكير التحليلي للمعلومات والواقع.
الشخصية الحدسية لدى البالغين
- يعتمد الأشخاص ذو الشخصية الحدسية البالغين على حدسهم في كل أمور حياتهم فهم يتمتعون بالذكاء الشديد إلى جانب الخيال الواسع بالإضافة إلى التفكير الحسي فدليل تصرفاتهم دائما يكون حسهم الداخلي.
- كما أن الشخصية الحدسية يمكن أن تكون لدى الأطفال وهذا يكون أكثر جمالًا لأن الأطفال الذين يمتلكون شخصية حدسية يكون اهتمامهم على الأمور الخارجة عن إطار المألوف.
- كما أن لديهم ملاحظه قوية بشكل الأشياء وربط بعضها ببعض وذلك من خلال معلومات يكون ظاهرها أنها ليس لها علاقة ببعضها كما أن الأطفال ذو الشخصية الحدسية لديهم صفات جميلة.
- مثل حبهم التنوع والاختلاف وحبهم لتعلم كل ما هو جديد إلى جانب أنهم يملون من الروتين المفرط سريعا ويكرهون التكرار.
المعرفة الحدسية
- طبيعة المعرفة الحدسية بالنسبة للحديث ليست في حاجة إلى دليل فهي لا تحتاج معيار خاص بمدى صدقها.
- من المعلوم أن حواس الإنسان خمس وهو اللمس والشم والتذوق والبصر والسمع من البشر من قد يفقد أحدها ولكن البعض قد يزيد بامتلاك حاسة سادسة.
- تضيف الحاسة السادسة وقوانين النجاح الروحي لصاحبها طريق جديد ومختلف للنجاح وذلك من خلال انسجام شخصيته الداخلية.
- كانت استقبل المرء الحدس بلا شعور كلها زادت إمكانية حقيقة هذا الحدث وذلك لأن الحدس يعمل على تكبير المستوى الروحي للمرء.
أشياء يفعلها الحدسيون في حياتهم
- يقومون بالتفكير في صوتهم الداخلي وتخيله.
- يقومون بتخصيص وقت للتخيل والعزلة.
- يعملون على الابتكار والإبداع.
- يحبون ممارسة التركيز الذهني.
- يقومون بمراقبة كل ما يحيط بهم من أشياء.
- يتعمقون في التواصل مع الأشخاص الآخرين.
- يهتمون كثيرا بأحلامهم ويوسعون مجال طموحاتهم.
- يتمتعون بأوقاتهم وبالأحداث التي تحدث من حولهم.
- لا ينظر الأشخاص ذو الحاسة السادسة إلى ما كانوا يمتلكون في الماضي بل ينظرون إلى ما يمكن أن يمتلكها في المستقبل في نظرتهم غالبا تكون أبعد من اللحظة الراهنة.
- يستمعون بقوه إلى صوت أرواحهم.
تعتبر الفلسفة الحدث أنه هو المسئول عن الإدراك المباشر للحقيقة أو إدراك أحد الأفكار الحاضرة أمام الذهن بغير وجود أي دليل أو قياس تمهيدي وهذا يوضح أن الحدث ما هو إلا آلة ضخمه لتوقع الأحداث أو التنبؤ بها وذلك بالنظر إلى المعلومات التي ترد للإنسان عبر مستقبلاته الحسية وخبراته التي مرت عليه ومقارنتها بالواقع ثم بعد ذلك تتشكل توقعاته أو التنبؤ بها سيقع من أحداث فيما بعد وهذا يطلق عليه العلماء مصطلح المعالجة التنبؤية
ينقسم الحدس إلى قسمين وهماالحدس الفكري وهو أساس الفلسفة المثالية ويتسم الحدس الفكري بكونه بطيء في إيقاعه وذو منطقية في طبعه كما أن حدوثه يكون بشكل واعي وعن تعود من صاحبةالحدس الحسي وهو يأتي عن طريق الإحساس الداخلي للمرء أي أنه المعرفة الغير فعالة ويعرف الحدس الحسي بأنه سريع وتلقائي وبلا وعي ويعتبر الاعتماد على الحدس في حقيقة الأمر ذو سمعة سيئة بالشكل العام وخاصة في العالم الغربي الذي يعتمد على التفكير التحليلي للمعلومات والواقع
يعتمد الأشخاص ذو الشخصية الحدسية البالغين على حدسهم في كل أمور حياتهم فهم يتمتعون بالذكاء الشديد إلى جانب الخيال الواسع بالإضافة إلى التفكير الحسي فدليل تصرفاتهم دائما يكون حسهم الداخلي كما أن الشخصية الحدسية يمكن أن تكون لدى الأطفال وهذا يكون أكثر جمالا لأن الأطفال الذين يمتلكون شخصية حدسية يكون اهتمامهم على الأمور الخارجة عن إطار المألوف كما أن لديهم ملاحظه قوية بشكل الأشياء وربط بعضها ببعض وذلك من خلال معلومات يكون ظاهرها أنها ليس لها علاقة ببعضها كما أن الأطفال ذو الشخصية الحدسية لديهم صفات جميلة مثل حبهم التنوع والاختلاف وحبهم لتعلم كل ما هو جديد إلى جانب أنهم يملون من الروتين المفرط سريعا ويكرهون التكرار
طبيعة المعرفة الحدسية بالنسبة للحديث ليست في حاجة إلى دليل فهي لا تحتاج معيار خاص بمدى صدقها من المعلوم أن حواس الإنسان خمس وهو اللمس والشم والتذوق والبصر والسمع من البشر من قد يفقد أحدها ولكن البعض قد يزيد بامتلاك حاسة سادسة تضيف الحاسة السادسة وقوانين النجاح الروحي لصاحبها طريق جديد ومختلف للنجاح وذلك من خلال انسجام شخصيته الداخلية كانت استقبل المرء الحدس بلا شعور كلها زادت إمكانية حقيقة هذا الحدث وذلك لأن الحدس يعمل على تكبير المستوى الروحي للمرء
يقومون بالتفكير في صوتهم الداخلي وتخيله يقومون بتخصيص وقت للتخيل والعزلة يعملون على الابتكار والإبداع يحبون ممارسة التركيز الذهني يقومون بمراقبة كل ما يحيط بهم من أشياء يتعمقون في التواصل مع الأشخاص الآخرين يهتمون كثيرا بأحلامهم ويوسعون مجال طموحاتهم يتمتعون بأوقاتهم وبالأحداث التي تحدث من حولهم لا ينظر الأشخاص ذو الحاسة السادسة إلى ما كانوا يمتلكون في الماضي بل ينظرون إلى ما يمكن أن يمتلكها في المستقبل في نظرتهم غالبا تكون أبعد من اللحظة الراهنة يستمعون بقوه إلى صوت أرواحهم
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.