انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

معاييرالموظف المثالي

ghada mohamed4 سنوات

طرق أختيار الموظف المثالى

يعد العمل من أولويات كل انسان يعيش علي هذا الكوكب؛ وذلك لانه يكفل للإنسان الحياة الكريمة لكي يعيش وسط هذا المجتمع الكبير والذي يعد العمل المؤشر الحقيقي للتعارف والتعاون بين البشر، وهذا ما يتفق عليه الجميع ويشتركون في الإقتناع بأهمية دوره في المجتمع والقيام به من كل شخص بمفرده دون الإتكال علي الأخرون بإنجازه لهم، وهو أن الجميع يعمل ليربح ليكسب الرزق وقوت يومه، وأن كل شخص في هذا المجتمع يؤدي دورًا لو فقده المجتمع لتاثر بفقدنه ولم يكتمل استقرار المجتمع بغياب هذا الدور، ولكنها ليست البؤرة التي يختلف عندها الجميع .

أنواع الموظفين

  • فمنّا من يؤدي العمل بإتقان تام ويسعي دائمًا إلى تقديم أفضل خدمة بعمله لأنه يجد نفسه بهذا العمل ولانه هوقع بأختياره وأرادته الحرة ولم يكن مجبورا عليه، لذا فهو يقدره كروحه ويسعي إلى التمييز والتقدم على الزملاء، كما نجده يؤديه وهو بغاية السعادة ولا يتعب كثيرًا أثناء العمل حتى وان شعر بالإرهاق ولكنه إرهاق مصحوب بالإبتسام والسعادة لأنه لا يتعب إلا لشيء يحبه ويفضله.
  • ومنهم من يؤدي العمل تأدية وقت المطلوب للعمل ولا يزيد من الجهد والكفاءة التي يقدمها لعمله على القدر الذي يتناسب مع المقابل المادي المأخوذ من هذا العمل، ولا يسعي للتطوير والإبداع بعمله أو حتى تغير نمط تأدية العمل بل يظل دائمًا في نفس المستوي من الأداء.
  • ومنهم من يتهاون في تقديم العمل ودائم التهرب من المسؤلية الموكلة إليه لأسباب كثيرة منها؛ فقد يكون مجبورا على عمله أو عائد عمله لا يكافئ أسلوب ومتطلبات الحياة العصرية.
  • لذا فإن سوق العمل الحالي أصبح لا يحتاج إلا النوع الأول فقط وهو الذي يطلق عليه الموظف المثالي.
  • ووذلك لانه عندما يعمل يتميز بالصفات المنتجة لأعلي كفاءة وأعلي نسبة ارباح وأيضا يتميز بصفات المحببّة للعمل معه في اسلوب تعاوني مع سائر أعضاء المؤسسة .

صفات الموظف المثالي

  • من يؤدي عمله بأعلي كفاءة وانتاجية وفي الوقت المطلوب دون تأخير وبلا أي أخطاء أو قصور في الناتج النهائي من عمله؛ ويرجع ذلك لأسباب نفسية وهي حبه للعمل الذي يقدمه دون أي ضغوط لتأدية العمل المطلوب إنجازه، ويعتبر هذا هو الناتج الملموس بعد ساعات طويلة من العمل وهذا أدعي للأفتخار والثقة بالنفس مما يزيد من كفاءة العامل أكثر وأكثر.
  • يكون للموظف القدرة على الإبداع والتجديد في أسلوب قيامه بالعمل فلا يستمر بنفس النمط التقليدي للحصول على النتيجة النهائية للعمل حتى وإن تعادلت النتيجة دون أي زيادة في الإفادة وذلك لان هدفه كان التجديد والابتكار وخوض تجارب مجزية لتساعده على مواصلة عمله دون أن يمل أو ان يشعر بالضيق والتعب
  • قدرة الموظف علي التعاون مع زملائه في العمل مما يحقق جو نفسي مريح له ولكافة أعضاء الفريق مما يعمل على استمرار العمل دون أي تعارضات بين الموظفين أو تعطيله لأي سبب، وهذا الهدف الحقيقي من العمل.
  • الالتزام في العمل وعدم التغيب أو التأخير لأسباب غير جدية وكذلك الصدق والإخلاص في العمل والأمانة من الصفات التي يجب أن تتوافر في كل عامل وموظف لتحقيق جو مريح وعلاقات طيبة بين الموظف والمدير
  • القدرة على المشاركة في الأعمال الجديدة المدعمة للعمل الحالي لهم والمساعدة الأخرين للترقي وفهم الأعمال الموكلة إليهم في وظائفهم وهذا ينبع من روح التعاون والمسؤلية تجاه كل زميل أخر في المؤسسة للتقديم الدعم المناسب لهم.
  • تحمل المسؤلية كاملة وعدم الإستهتار بالمهام الموكلة إليه أو تأجيلها بل لابد من القيام بها في ذات الوقت وبكامل الدقة والإتقان كما قام بها أول مرة ولا يضعف أو يقلل من إنتاجيته أو حماسه للعمل بعد التمكن من الوظيفة.
  • لابد ان يكون لديه القدرة الإشرافية علي العمل ومراقبة عمل الاخرون وتقديم العون والمساعدة إليهم عند الحاجة اليها وألا يكون غرضه الشاغل هو تصيد الأخطاء لهم والإيقاع بهم في أزمات لاثبات قوة مركزة والتسلط الرائيي في العمل .
  • لديه القدرة العالية من المسايسة للمتطلبات السوق واحتياجات السكان، كما يكون مساير للتقدم العلمي والتكنولوجي في إستخدام العلم في العمل
  • أن يكون لديه قدرات ذهنية عالية للتخطيط الجيد للعمل بحيث يزيد من الإنتاجية دون خسارة وقت أو جهد أو إنفاق مادي .
  • شخصية متزنة انفعاليًا فلا يفقد أعصابه عند تعرضه لأي مشاكل أو ضغوطات في العمل ويكون جدي ضابط لذاته فلا يحيد عن الهدف أو الخطة التي وضعها للإنجاز العمل لأي سبب يكون.
طرق أختيار الموظف المثالى
يعد العمل من أولويات كل انسان يعيش علي هذا الكوكب وذلك لانه يكفل للإنسان الحياة الكريمة لكي يعيش وسط هذا المجتمع الكبير والذي يعد العمل المؤشر الحقيقي للتعارف والتعاون بين البشر وهذا ما يتفق عليه الجميع ويشتركون في الإقتناع بأهمية دوره في المجتمع والقيام به من كل شخص بمفرده دون الإتكال علي الأخرون بإنجازه لهم وهو أن الجميع يعمل ليربح ليكسب الرزق وقوت يومه وأن كل شخص في هذا المجتمع يؤدي دورا لو فقده المجتمع لتاثر بفقدنه ولم يكتمل استقرار المجتمع بغياب هذا الدور ولكنها ليست البؤرة التي يختلف عندها الجميع
أنواع الموظفين
فمنا من يؤدي العمل بإتقان تام ويسعي دائما إلى تقديم أفضل خدمة بعمله لأنه يجد نفسه بهذا العمل ولانه هوقع بأختياره وأرادته الحرة ولم يكن مجبورا عليه لذا فهو يقدره كروحه ويسعي إلى التمييز والتقدم على الزملاء كما نجده يؤديه وهو بغاية السعادة ولا يتعب كثيرا أثناء العمل حتى وان شعر بالإرهاق ولكنه إرهاق مصحوب بالإبتسام والسعادة لأنه لا يتعب إلا لشيء يحبه ويفضله ومنهم من يؤدي العمل تأدية وقت المطلوب للعمل ولا يزيد من الجهد والكفاءة التي يقدمها لعمله على القدر الذي يتناسب مع المقابل المادي المأخوذ من هذا العمل ولا يسعي للتطوير والإبداع بعمله أو حتى تغير نمط تأدية العمل بل يظل دائما في نفس المستوي من الأداء ومنهم من يتهاون في تقديم العمل ودائم التهرب من المسؤلية الموكلة إليه لأسباب كثيرة منها فقد يكون مجبورا على عمله أو عائد عمله لا يكافئ أسلوب ومتطلبات الحياة العصرية لذا فإن سوق العمل الحالي أصبح لا يحتاج إلا النوع الأول فقط وهو الذي يطلق عليه الموظف المثالي ووذلك لانه عندما يعمل يتميز بالصفات المنتجة لأعلي كفاءة وأعلي نسبة ارباح وأيضا يتميز بصفات المحببة للعمل معه في اسلوب تعاوني مع سائر أعضاء المؤسسة
صفات الموظف المثالي
من يؤدي عمله بأعلي كفاءة وانتاجية وفي الوقت المطلوب دون تأخير وبلا أي أخطاء أو قصور في الناتج النهائي من عمله ويرجع ذلك لأسباب نفسية وهي حبه للعمل الذي يقدمه دون أي ضغوط لتأدية العمل المطلوب إنجازه ويعتبر هذا هو الناتج الملموس بعد ساعات طويلة من العمل وهذا أدعي للأفتخار والثقة بالنفس مما يزيد من كفاءة العامل أكثر وأكثر يكون للموظف القدرة على الإبداع والتجديد في أسلوب قيامه بالعمل فلا يستمر بنفس النمط التقليدي للحصول على النتيجة النهائية للعمل حتى وإن تعادلت النتيجة دون أي زيادة في الإفادة وذلك لان هدفه كان التجديد والابتكار وخوض تجارب مجزية لتساعده على مواصلة عمله دون أن يمل أو ان يشعر بالضيق والتعب قدرة الموظف علي التعاون مع زملائه في العمل مما يحقق جو نفسي مريح له ولكافة أعضاء الفريق مما يعمل على استمرار العمل دون أي تعارضات بين الموظفين أو تعطيله لأي سبب وهذا الهدف الحقيقي من العمل الالتزام في العمل وعدم التغيب أو التأخير لأسباب غير جدية وكذلك الصدق والإخلاص في العمل والأمانة من الصفات التي يجب أن تتوافر في كل عامل وموظف لتحقيق جو مريح وعلاقات طيبة بين الموظف والمدير القدرة على المشاركة في الأعمال الجديدة المدعمة للعمل الحالي لهم والمساعدة الأخرين للترقي وفهم الأعمال الموكلة إليهم في وظائفهم وهذا ينبع من روح التعاون والمسؤلية تجاه كل زميل أخر في المؤسسة للتقديم الدعم المناسب لهم تحمل المسؤلية كاملة وعدم الإستهتار بالمهام الموكلة إليه أو تأجيلها بل لابد من القيام بها في ذات الوقت وبكامل الدقة والإتقان كما قام بها أول مرة ولا يضعف أو يقلل من إنتاجيته أو حماسه للعمل بعد التمكن من الوظيفة لابد ان يكون لديه القدرة الإشرافية علي العمل ومراقبة عمل الاخرون وتقديم العون والمساعدة إليهم عند الحاجة اليها وألا يكون غرضه الشاغل هو تصيد الأخطاء لهم والإيقاع بهم في أزمات لاثبات قوة مركزة والتسلط الرائيي في العمل لديه القدرة العالية من المسايسة للمتطلبات السوق واحتياجات السكان كما يكون مساير للتقدم العلمي والتكنولوجي في إستخدام العلم في العمل أن يكون لديه قدرات ذهنية عالية للتخطيط الجيد للعمل بحيث يزيد من الإنتاجية دون خسارة وقت أو جهد أو إنفاق مادي شخصية متزنة انفعاليا فلا يفقد أعصابه عند تعرضه لأي مشاكل أو ضغوطات في العمل ويكون جدي ضابط لذاته فلا يحيد عن الهدف أو الخطة التي وضعها للإنجاز العمل لأي سبب يكون

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد