يعبر الحج من أركان الإسلام الخمسة و من أفضل العبادات لأنها تواصل بين العبد وربه مناسك الحج هي العبادة لله واحده لا شريك له كما أن الذهاب إلى الحج رحلة روحانية تقوي علاقة العبد بربه وتحمله لمشاقة الدنيا وأنها زائلة والسعي للأعمال الخير والتحلي بمكارم الأخلاق كما يعتبر الحج هو المقصد لزيارة بيت الله الحرام وله وقت وفي شهر الحج للقيام بأعمال الحج والوقوف على جبل عرفة والطواف والسعي وهذا عند جمهور العلماء .
Table of Contents
مناسك الحج وفوائده
- يعبر الحج من أركان الإسلام الخمسة و من أفضل العبادات لأنها تواصل بين العبد وربه مناسك الحج هي العبادة لله واحده لا شريك له.
- كما أن الذهاب إلى الحج رحلة روحانية تقوي علاقة العبد بربه وتحمله لمشاقة الدنيا وأنها زائلة والسعي للأعمال الخير والتحلي بمكارم الأخلاق.
- كما يعتبر الحج هو المقصد لزيارة بيت الله الحرام وله وقت وفي شهر الحج للقيام بأعمال الحج والوقوف على جبل عرفة والطواف والسعي وهذا عند جمهور العلماء .
الخروج بنية الحج
- أركان هي جمع لركن وهو الجانب الأقوى فلا يمكن القيام بركن واحد دون الأركان الباقية.
- فلذلك أطلق على الحج تشبيه للمنزل التي يمكن القيام بها وهما أربع أركان.
الإحرام من الميقات
- الإحرام هي النية من الحاج يبدأ مناسك الحج ولا يتم الحج إلا بهذه النية ودلالة على إثبات النية حديث سيدنا عمران الخطاب رضي الله عنه عن رسول الله “أن الأعمال بالنيات وان لكل امرئ ما نوى”.
الوقوف بعرفة
- الوقوف بعرفة يعتبر الركن الثاني من أركان الحج لقول الله تعالى “ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم فإذا أفضتم من عرفات فذكروا الله عند الشعر الحرام واذكره كما هداكم وان كنتم من قبله لمن الضالين.
- بعد عرفة تكون الإفاضة إلى الحج ويعد الوقوف بعرفة هو الحج ونستدل عن حديث عبد الرجم بن يعمر عن رسول الله “الحج عرفة فمن جاء قبل صلاة الفجر ليلة جمع فقد تم حجه أيام المنى ثلاثة فمن تجعلي في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه”.
الطواف حول الكعبة
- طواف الإفاضة هو طواف بعد أفاضة الحجاج من عرفة والمزدلفة ويتكون مثل الزيارة لأن الحجاج تأتي منى لزيارة بيت الله الحرام لم يبقوا في مكة المكرمة بل يعودوا إلى منى ولها وقتين لطواف الإفاضة.
رمي الجمرات
- وقت الفضيلة وهو النحر بعد رمي الجمرات والحلق و وقت الجواز بعد نصف الليلة من النحر على رأي المذهبين الحنبلي والشافعي لا يكون في جزاء على من يؤخره.
- إنما المذهبان الملكي والحنفي اتفقا أن وقت الجواز هو الإفاضة هي بداية فجر ثاني يوم النحر ولا يجوز أن يكون قبل ويرى الحنفية أن لزوم الدم على الحجاج تأخر للطواف إنما المالكي لزوم الدم على الحاج بانتهاء الشهر.
السعى بين الصفا والمروة
- سعي الحجاج بين الصفا والمروة في كتاب الله “إن الصفا والمروة من شعائر فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكرا عليم “.
- وجبات الحج يعد في اللغة العربية أن وجوب الشيء لزومه لكم هنا واجب الثواب و إن يعاقب تاركه وتقسم الواجبات إلى الإحرام من الميقات وقوف الحجاج على عرفة حتى غروب الشمس.
المبيت بالمزدلفة
- المبيت بالمزدلفة حيث أن رسول الله بات فيها كما ذكر عن جابر بن عبد الله أن رسول الله أفاض في حجة الوداع وعليه السكينة وأمرهم بالسكينة كما أمرهم برمي الحصى .
- كما نرى اختلاف العلماء والفقهاء حول المبيت في المزدلفة منهم من رأى أن المبيت في المزدلفة واجب ورئيسي في الحج وكان رأى الجمهور واتفق عليه الفقهاء وتحديدا الأئمة الأربعة.
- كما أن المبيت في المزدلفة من مناسك الحج ويعتبر هو الرأي الصائب والصحيح عند الجمهور إنما القول الثاني أن المبيت ركن لا يكون الحج إلا إذا اعتمد علبه إنما القول الثالث يرى إن المبيت سنة يعد القول الأول هو الأصح .
طواف الوداع
- التقصير والحلق لقول الله تعالى”لا تحلقوا رأسكم حتى يبلغ الهدي محله “طواف الوداع رسول الله طاف طواف الوداع عندما خرج من مكة المكرمة كما أمر الناس علبه الصلاة والسلام بهذا الطواف.
يعبر الحج من أركان الإسلام الخمسة و من أفضل العبادات لأنها تواصل بين العبد وربه مناسك الحج هي العبادة لله واحده لا شريك له كما أن الذهاب إلى الحج رحلة روحانية تقوي علاقة العبد بربه وتحمله لمشاقة الدنيا وأنها زائلة والسعي للأعمال الخير والتحلي بمكارم الأخلاق كما يعتبر الحج هو المقصد لزيارة بيت الله الحرام وله وقت وفي شهر الحج للقيام بأعمال الحج والوقوف على جبل عرفة والطواف والسعي وهذا عند جمهور العلماء
أركان هي جمع لركن وهو الجانب الأقوى فلا يمكن القيام بركن واحد دون الأركان الباقية فلذلك أطلق على الحج تشبيه للمنزل التي يمكن القيام بها وهما أربع أركان
الإحرام هي النية من الحاج يبدأ مناسك الحج ولا يتم الحج إلا بهذه النية ودلالة على إثبات النية حديث سيدنا عمران الخطاب رضي الله عنه عن رسول الله أن الأعمال بالنيات وان لكل امرئ ما نوى
الوقوف بعرفة يعتبر الركن الثاني من أركان الحج لقول الله تعالى ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم فإذا أفضتم من عرفات فذكروا الله عند الشعر الحرام واذكره كما هداكم وان كنتم من قبله لمن الضالين بعد عرفة تكون الإفاضة إلى الحج ويعد الوقوف بعرفة هو الحج ونستدل عن حديث عبد الرجم بن يعمر عن رسول الله الحج عرفة فمن جاء قبل صلاة الفجر ليلة جمع فقد تم حجه أيام المنى ثلاثة فمن تجعلي في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه
طواف الإفاضة هو طواف بعد أفاضة الحجاج من عرفة والمزدلفة ويتكون مثل الزيارة لأن الحجاج تأتي منى لزيارة بيت الله الحرام لم يبقوا في مكة المكرمة بل يعودوا إلى منى ولها وقتين لطواف الإفاضة
وقت الفضيلة وهو النحر بعد رمي الجمرات والحلق و وقت الجواز بعد نصف الليلة من النحر على رأي المذهبين الحنبلي والشافعي لا يكون في جزاء على من يؤخره إنما المذهبان الملكي والحنفي اتفقا أن وقت الجواز هو الإفاضة هي بداية فجر ثاني يوم النحر ولا يجوز أن يكون قبل ويرى الحنفية أن لزوم الدم على الحجاج تأخر للطواف إنما المالكي لزوم الدم على الحاج بانتهاء الشهر
سعي الحجاج بين الصفا والمروة في كتاب الله إن الصفا والمروة من شعائر فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن الله شاكرا عليم وجبات الحج يعد في اللغة العربية أن وجوب الشيء لزومه لكم هنا واجب الثواب و إن يعاقب تاركه وتقسم الواجبات إلى الإحرام من الميقات وقوف الحجاج على عرفة حتى غروب الشمس
المبيت بالمزدلفة حيث أن رسول الله بات فيها كما ذكر عن جابر بن عبد الله أن رسول الله أفاض في حجة الوداع وعليه السكينة وأمرهم بالسكينة كما أمرهم برمي الحصى كما نرى اختلاف العلماء والفقهاء حول المبيت في المزدلفة منهم من رأى أن المبيت في المزدلفة واجب ورئيسي في الحج وكان رأى الجمهور واتفق عليه الفقهاء وتحديدا الأئمة الأربعة كما أن المبيت في المزدلفة من مناسك الحج ويعتبر هو الرأي الصائب والصحيح عند الجمهور إنما القول الثاني أن المبيت ركن لا يكون الحج إلا إذا اعتمد علبه إنما القول الثالث يرى إن المبيت سنة يعد القول الأول هو الأصح
التقصير والحلق لقول الله تعالىلا تحلقوا رأسكم حتى يبلغ الهدي محله طواف الوداع رسول الله طاف طواف الوداع عندما خرج من مكة المكرمة كما أمر الناس علبه الصلاة والسلام بهذا الطواف
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.