انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

ما أهمية تطعيم الحمى الصفراء للأطفال الرضع؟

فريق مقال للكتابةسنتين

الحمى الصفراء هو مرض معدي فيروسي مشاع بين البشر، تنتشر بالأكثر في دول أفريقيا وقارة أمريكا الجنوبية، أيضًا تصاب به الحيوانات وتنتقل لهم العدوى، أكثر الطرق شيوعًا لتلقي العدوى هي لدغة البعوضة التي تحمل الفيروس، لا يمكن إصابة إنسان بعدوى من إنسان آخر، الآن سنتعرف مع فتكات على أهمية تلقي اللقاح ضد هذه العدوى خاصة للأطفال.

أهمية تطعيم الحمى الصفراء للأطفال

أهمية اللقاح

  • يستعمل هذا اللقاح لحماية الأطفال من تلقي العدوى ضد هذا الفيروس، تبدأ المناعة بالتعزيز بعد عشرة أيام من تلقي اللقاح.
  • بعد شهر واحد تكون الحماية كاملة للجسم وتداوم على وقاية الجسم لبقية حياته.
  • يساعد اللقاح على الحد من انتشار المرض.
  • يحقن اللقاح بطريقتين، تحت الجلد أو عضليًا.
  • تنصح منظمة الصحة العالمية الكثير من البلاد التي لديها احتمال انتشار المرض بضرورة تلقي اللقاح والتحصين ضده خاصة للأطفال.
  • ويوصى أن يأخذ الطفل اللقاح بعد أن يتم تسعة أشهر من عمره وقبل أن يتم اثني عشر شهرًا.
  • خاصة الأطفال الذين يسافرون إلى المناطق التي ينتشر بها المرض.
  • ولا توجد ضرورة لتلقي جرعات إضافية بعد أن يكبروا، تكفي الجرعة الأولى.
  • لقاح الحمى الصفراء موثق من منظمة الصحة العالمية.
  • وتزيد ضرورة أخذه لمن يعانون من نقص في المناعة.
  • يجب تجنبه من الذين يعانون من مشاكل في جهازهم المناعي.
  • وتوصي منظمة الصحة العالمية به بشدة لمن لديهم احتمال تعرضهم للمرض.

أعراض العدوى

  • أعراض هذا الفيروس مشابهة لأعراض مرض الإنفلونزا، مثل تحول الجلد إلى اللون الأصفر كذلك العينين، وهو سبب تسميتها بالحمى الصفراء.
  • أيضًا قد تحدث مشاكل في الكبد وفشل الكلوي، ويتسبب بقيء الطفل للدم.
  • وفي شدة الحالات قد تحدث الوفاة.

تكوين اللقاح

  • يتكون اللقاح من فيروس الحمى الصفراء نفسه ولكن بشكل خفيف النشاط، حيث يساعد على تحفيز الجسم، مما يؤدي إلى تكوين أجساد مضادة ضد الحمى.

الآثار الجانبية

  • يتضمن اللقاح آثار جانبية لكن طفيفة جدًا، مثال علي ذلك ألم في مكان تلقي الحقن.
  • أيضًا الحمى الخفيفة وآلام العضلات، بالإضافة إلى الصداع والطفح الجلدي.
  • والضعف العام للطفل.
  • فقدان الطفل لشهيته، حيث يفقد القدرة في الرضاعة.

آثار جانبية نادرة

  • وفي حالات نادرة جدًا، قد تحدث حساسية شديدة، حيث تحدث في ثماني حالات تلقي من كل مليون حالة.
  • هناك احتمال طفيف لحدوث مشاكل عصبية قد تكون خطيرة، حيث تحدث في أربع حالات تلقي الجرعة من كل مليون حالة.
  • أيضًا يوجد احتمال حدوث فشل في أحد أعضاء الجسم، باحتمال ثلاث حالات تلقي الجرعة من أصل مليون حالة.

استشارة الطبيب

  • قد تحدث تفاعلات بين اللقاح ودواء آخر يتناوله الطفل لأسباب أخرى، لذلك ينصح بضرورة الكشف واستشارة الطبيب قبل تلقي اللقاح حتى لا تسبب هذه التفاعلات بأضرار للطفل.
  • من الأدوية التي تتفاعل مع اللقاح داخل الجسم أدوية العلاج الكيميائي، والعلاج بالكورتيكوستيرويدات، أيضًا إذا كان الطفل يتعرض للعلاج بالإشعاع.
  • يجب على الأطفال الذين يعانون من حساسية من بعض الأطعمة المعينة استشارة الطبيب قبل تلقي الجرعة الكاملة، مثل البيض، والطيور بأنواعها، وقد تكون هناك حساسية ضد أحد المركبات التي ساهمت في تكوين اللقاح.
  • إذا ظهرت أعراض علي الطفل تشبه أعراض مرض الحمى الصفراء نفسه بعد عشرة أيام من تلقي الجرعة.
  • من هذه الأعراض ارتفاع درجة الحرارة بشكل ملحوظ، قلة معدلات تبول الطفل وفي بعض الحالات ينعدم.
  • زيادة حساسية الطفل ناحية الضوء، تشنج الرقبة، وتشنجات في الجسم عامة.
  • حدوث مشاكل في التنفس أو البلع، أيضًا مشاكل في البلع أو الرؤية أو صعوبة تحريك العين.
  • الارتباك والتوتر والانهاك الشديد، حدوث نزيف وكدمات.
  • ظهور تورم في الوجه، أو الحلق، أيضًا الطفح الجلدي، وضيق في الصدر.
أهمية اللقاح
يستعمل هذا اللقاح لحماية الأطفال من تلقي العدوى ضد هذا الفيروس تبدأ المناعة بالتعزيز بعد عشرة أيام من تلقي اللقاح بعد شهر واحد تكون الحماية كاملة للجسم وتداوم على وقاية الجسم لبقية حياته يساعد اللقاح على الحد من انتشار المرض يحقن اللقاح بطريقتين تحت الجلد أو عضليا تنصح منظمة الصحة العالمية الكثير من البلاد التي لديها احتمال انتشار المرض بضرورة تلقي اللقاح والتحصين ضده خاصة للأطفال ويوصى أن يأخذ الطفل اللقاح بعد أن يتم تسعة أشهر من عمره وقبل أن يتم اثني عشر شهرا خاصة الأطفال الذين يسافرون إلى المناطق التي ينتشر بها المرض ولا توجد ضرورة لتلقي جرعات إضافية بعد أن يكبروا تكفي الجرعة الأولى لقاح الحمى الصفراء موثق من منظمة الصحة العالمية وتزيد ضرورة أخذه لمن يعانون من نقص في المناعة يجب تجنبه من الذين يعانون من مشاكل في جهازهم المناعي وتوصي منظمة الصحة العالمية به بشدة لمن لديهم احتمال تعرضهم للمرض
أعراض العدوى
أعراض هذا الفيروس مشابهة لأعراض مرض الإنفلونزا مثل تحول الجلد إلى اللون الأصفر كذلك العينين وهو سبب تسميتها بالحمى الصفراء أيضا قد تحدث مشاكل في الكبد وفشل الكلوي ويتسبب بقيء الطفل للدم وفي شدة الحالات قد تحدث الوفاة
تكوين اللقاح
يتكون اللقاح من فيروس الحمى الصفراء نفسه ولكن بشكل خفيف النشاط حيث يساعد على تحفيز الجسم مما يؤدي إلى تكوين أجساد مضادة ضد الحمى
الآثار الجانبية
يتضمن اللقاح آثار جانبية لكن طفيفة جدا مثال علي ذلك ألم في مكان تلقي الحقن أيضا الحمى الخفيفة وآلام العضلات بالإضافة إلى الصداع والطفح الجلدي والضعف العام للطفل فقدان الطفل لشهيته حيث يفقد القدرة في الرضاعة
آثار جانبية نادرة
وفي حالات نادرة جدا قد تحدث حساسية شديدة حيث تحدث في ثماني حالات تلقي من كل مليون حالة هناك احتمال طفيف لحدوث مشاكل عصبية قد تكون خطيرة حيث تحدث في أربع حالات تلقي الجرعة من كل مليون حالة أيضا يوجد احتمال حدوث فشل في أحد أعضاء الجسم باحتمال ثلاث حالات تلقي الجرعة من أصل مليون حالة
استشارة الطبيب
قد تحدث تفاعلات بين اللقاح ودواء آخر يتناوله الطفل لأسباب أخرى لذلك ينصح بضرورة الكشف واستشارة الطبيب قبل تلقي اللقاح حتى لا تسبب هذه التفاعلات بأضرار للطفل من الأدوية التي تتفاعل مع اللقاح داخل الجسم أدوية العلاج الكيميائي والعلاج بالكورتيكوستيرويدات أيضا إذا كان الطفل يتعرض للعلاج بالإشعاع يجب على الأطفال الذين يعانون من حساسية من بعض الأطعمة المعينة استشارة الطبيب قبل تلقي الجرعة الكاملة مثل البيض والطيور بأنواعها وقد تكون هناك حساسية ضد أحد المركبات التي ساهمت في تكوين اللقاح إذا ظهرت أعراض علي الطفل تشبه أعراض مرض الحمى الصفراء نفسه بعد عشرة أيام من تلقي الجرعة من هذه الأعراض ارتفاع درجة الحرارة بشكل ملحوظ قلة معدلات تبول الطفل وفي بعض الحالات ينعدم زيادة حساسية الطفل ناحية الضوء تشنج الرقبة وتشنجات في الجسم عامة حدوث مشاكل في التنفس أو البلع أيضا مشاكل في البلع أو الرؤية أو صعوبة تحريك العين الارتباك والتوتر والانهاك الشديد حدوث نزيف وكدمات ظهور تورم في الوجه أو الحلق أيضا الطفح الجلدي وضيق في الصدر

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد