إن خط الدفاع الأول للإنسان ضد الإلتهابات والأمراض هو جهاز المناعة، فهو هبة من الله يجب المحافظة عليه وتعزيزه بمسببات التقوية اللازمة، فجهاز المناعة هو المسئول عن حماية الإنسان من أخطار عودته من شخص آخر، لذلك عندما يتضرر جهاز المناعة فهذا جرس خطر يهدد حياة الإنسان وصحته العامة، عمل جهاز المناعة عن طريق إيجاد كرات الدم البيضاء أي جسم غريب أو ميكروبات وتقضي عليها في الحال وهذا باختصار دور جهاز المناعة وخلايا الدم البيضاء، يتساءل كثير من الأشخاص خاصة بعد التعرض لإصابات متكررة أو ادوار برد نتيجة لتدهور جهاز المناعة ما هي الأساليب لتقوية مناعة ضد الإلتهابات،دعونا نرى الطرق المختلفة لذلك فيما يلي.
Table of Contents
العمل على إتباع نظام رياضي يومي
- أثبتت الدراسات الحديثة أن معظم الأشخاص الذين لا يتبعون أي نشاط جسماني أو رياضة معينة بشكل منتظم يصابون بأمراض عديدة والتهابات بشكل دوري وبخاصة عند تغير الفصول.
- وذلك لأن أي تمرين رياضي منتظم حتى إذا كان تمشية بشكل منتظم يعمل على انتظام الدورة الدموية وكذلك تحسين أداء الجهاز المناعي للإنسان.
الإنتظام بالراحة بالحصول على عدد ساعات نوم مناسبة
- من الأسباب المؤثرة والقوية في تقوية جهاز المناعة هو حصول الإنسان على فترات راحة منتظمة وان تقل ساعات نومك عن 8 ساعات يوميا خلال الليل.
- فقد أثبت الأطباء أن للنوم علاقة وطيدة بالمناعة وان هناك هرمونات معينة لا يتم إفرازها إلا خلال النوم لفترات متوسطة.
سيطرة الإنسان على توتره وقلقه
- لقد أصبح القلق والتوتر من أمراض العصر الحديث وكل منا لديه مشاكله ومتاعبه التي توتره وقلقه.
- لكن يجب على الإنسان أن يسيطر على ذلك المرض الخفي الخطير والطي من تأثيراته الخطيرة إضعاف المناعة بشكل قوي وزيادة الإلتهابات.
البعد عن العادات السيئة المدمرة لجهاز المناعة
- أثبتت العديد من الدراسات أن التدخين هو عامل أساسي من عوامل تدمير جهاز المناعة وزيادة الإلتهابات التي يتعرض لها الإنسان.
- زيادة فرص إصابته بالإلتهابات الرئوية وإلتهابات الشعب الهوائية وكذلك تسببها إلتهاب الأنف والأذن والجهاز التنفسي بشكل عام.
تزويد فرص التعرض لحرارة الشمس المفيدة
- من أهم مصادر إنتاج فيتامين د والمسئول عن المناعة بشكل كبيرة هي حرارة الشمس النافعة والتي تزداد في أوقات معينة وساعات معدودة يجب الحرص على والتعرض لها.
- وتجنب أوقات الأشعة الضارة وهذه يعتبر أكبر مصدر للحصول على فيتامين د الذي يحد من إلتهابات العظام وضعفها والتعرض لكل أنواع الإلتهابات بشكل عام.
استخدام مواد عشبية لتقوية جهاز المناعة
- هناك مواد عشبية أثبتت في السنوات الماضية قدرتها على معالجة الإلتهاب للإنسان.
- وكلها مواد طبيعية لا تؤثر على الإنسان ولكنها يعزز مناعته ومن تلك المواد ما يعرف عشبه الجنسنج بأنواع مختلفة له.
الإهتمام بالتغذية الصحية المتوازنة
إتباع نظام غذائي متنوع ومتوازن من أهم أسباب تقوية جهاز المناعة، الحرص على الحصول على كل الفيتامينات والطاقة من مصادرها الطبيعية من خلال الطعام فهناك أنواع معينة تساعد على تقوية مناعة الإنسان وزيادة إنتاج خلايا الدم البيضاء مثل:
- الأطعمة الحمضية: من الفيتامينات الهامة في تقوية مناعة الإنسان والمحافظة على صحته العامة وتقليل تعرضه لكثير من الأمراض وعلى وجه الخصوص أدوار البرد المتكررة والأعراض المصاحبة المزعجة مثل الصداع والإعياء والعطس والرشح والكحة، هو فيتامين C الذي يتواجد بشكل كبير في بعض الثمار الحمضية مثل الليمون والبرتقال وغيرهم وأهم ذلك الفيتامين وضرورة الحصول عليه بشكل دوري يرجع إلي أن جسم الإنسان لا يستطيع إنتاجه أو تخزينه لذلك يجب الحصول عليه بشكل مباشر وهناك أقراص فوارة أيضا تحتوي على ذلك الفيتامين.
- أطعمة مختلفة تساعد على تقوية المناعة: بعض أنواع البروتين الحيواني يوجد بها فيتامينات معينة تزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء التي بدورها تزيد المناعة مثل لحم الديك الرومي وكذلك تعمل على تحفيز بقية مكونات الدم التي تقود لتقوية مناعة الإنسان.
أثبتت الدراسات الحديثة أن معظم الأشخاص الذين لا يتبعون أي نشاط جسماني أو رياضة معينة بشكل منتظم يصابون بأمراض عديدة والتهابات بشكل دوري وبخاصة عند تغير الفصول وذلك لأن أي تمرين رياضي منتظم حتى إذا كان تمشية بشكل منتظم يعمل على انتظام الدورة الدموية وكذلك تحسين أداء الجهاز المناعي للإنسان
من الأسباب المؤثرة والقوية في تقوية جهاز المناعة هو حصول الإنسان على فترات راحة منتظمة وان تقل ساعات نومك عن 8 ساعات يوميا خلال الليل فقد أثبت الأطباء أن للنوم علاقة وطيدة بالمناعة وان هناك هرمونات معينة لا يتم إفرازها إلا خلال النوم لفترات متوسطة
لقد أصبح القلق والتوتر من أمراض العصر الحديث وكل منا لديه مشاكله ومتاعبه التي توتره وقلقه لكن يجب على الإنسان أن يسيطر على ذلك المرض الخفي الخطير والطي من تأثيراته الخطيرة إضعاف المناعة بشكل قوي وزيادة الإلتهابات
أثبتت العديد من الدراسات أن التدخين هو عامل أساسي من عوامل تدمير جهاز المناعة وزيادة الإلتهابات التي يتعرض لها الإنسان زيادة فرص إصابته بالإلتهابات الرئوية وإلتهابات الشعب الهوائية وكذلك تسببها إلتهاب الأنف والأذن والجهاز التنفسي بشكل عام
من أهم مصادر إنتاج فيتامين د والمسئول عن المناعة بشكل كبيرة هي حرارة الشمس النافعة والتي تزداد في أوقات معينة وساعات معدودة يجب الحرص على والتعرض لها وتجنب أوقات الأشعة الضارة وهذه يعتبر أكبر مصدر للحصول على فيتامين د الذي يحد من إلتهابات العظام وضعفها والتعرض لكل أنواع الإلتهابات بشكل عام
هناك مواد عشبية أثبتت في السنوات الماضية قدرتها على معالجة الإلتهاب للإنسان وكلها مواد طبيعية لا تؤثر على الإنسان ولكنها يعزز مناعته ومن تلك المواد ما يعرف عشبه الجنسنج بأنواع مختلفة له
إتباع نظام غذائي متنوع ومتوازن من أهم أسباب تقوية جهاز المناعة الحرص على الحصول على كل الفيتامينات والطاقة من مصادرها الطبيعية من خلال الطعام فهناك أنواع معينة تساعد على تقوية مناعة الإنسان وزيادة إنتاج خلايا الدم البيضاء مثل الأطعمة الحمضية من الفيتامينات الهامة في تقوية مناعة الإنسان والمحافظة على صحته العامة وتقليل تعرضه لكثير من الأمراض وعلى وجه الخصوص أدوار البرد المتكررة والأعراض المصاحبة المزعجة مثل الصداع والإعياء والعطس والرشح والكحة هو فيتامين C الذي يتواجد بشكل كبير في بعض الثمار الحمضية مثل الليمون والبرتقال وغيرهم وأهم ذلك الفيتامين وضرورة الحصول عليه بشكل دوري يرجع إلي أن جسم الإنسان لا يستطيع إنتاجه أو تخزينه لذلك يجب الحصول عليه بشكل مباشر وهناك أقراص فوارة أيضا تحتوي على ذلك الفيتامين أطعمة مختلفة تساعد على تقوية المناعة بعض أنواع البروتين الحيواني يوجد بها فيتامينات معينة تزيد من إنتاج خلايا الدم البيضاء التي بدورها تزيد المناعة مثل لحم الديك الرومي وكذلك تعمل على تحفيز بقية مكونات الدم التي تقود لتقوية مناعة الإنسان
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.