انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

كيفية تقوية شخصية الطفل

Rehab Khaled4 سنوات

أن الأسرة هي الوحدة الأولي التي تشكل شخصية الطفل منذ ولادته سواء إذا كان بشكل إيجابي وسلبي، فإذا كان الجو السائد في الأسرة قائم على المحبة والتفاهم والحوار والاحترام، فإن هذا بلا شك سيؤدي لتكوين شخصية الطفل بصورة سوية وينعكس هذا على سلوكه وتعامله مع الناس المحيطين به، أما إذا كانت الأسرة قائمة على العنف وعدم الحوار سيؤدي هذا إلى خلل في شخصية الطفل وأداءه نفسيًا وإضعاف ثقته بنفسه لذلك يجب على الآباء معرفة أهم الطرق لتقوية شخصية الطفل كالآتي.

تعزيز ثقة الطفل بنفسه

  • يجب أن يقوم الوالدين بترسيخ ثقة الطفل بنفسه منذ سن صغير، في الأطفال الذين يتمتعون بصفة الثقة بالنفس يشعرون بأنهم محبوبون ومقبولون من الأشخاص المحيطين بهم.
  • مما يجعلهم أكثر فاعلية في أداء أعمالهم اليومية والحياتية وتطويرها بشكل مبتكر سريع، ويكون ذلك عن طريق العديد من أساليب التربية والأحداث والمواقف التي يمر بها خلال حياته.
  • يجب أن يراعي الآباء العديد من الأشياء خلال تعزيزها الثقة أطفالهم، حيث عليهم مراعاة عدم مقارنة الطفل في سلوكه وأفعاله بأي فرد من أفراد العائلة وأصدقائه فهذا يشعر الطفل بالحزن وانه اقل من المقارن بهم، فيجب على الآباء مراعاة اختلاف القدرات الفردية بين الأطفال.
  • ترك الطفل لأداء أعماله وواجباته بمفردة منذ صغره، فهو عامل هام في تعزيز ثقته بنفسه حيث يشعره هذا بالاستقلالية، ويعلمه الاعتماد على نفسه وعدم الاستعانة بوالديه في كل شيء.
  • بالإضافة لاتخاذ قراراته بنفسه وإتاحة الفرصة له للتعبير عما يدور بخاطرة والإنصات له باهتمام وعدم مقاطعة كلامه ومناقشة ما يقوله وما يدور بداخل عقله الصغير.

المدح والثناء على أفعاله الإيجابية

  • تعتبر هذه الطريقة من أكثر الطرق فاعلية في تقوية شخصية الطفل وتحسين أدائه وسلوكه بشكل عام، حيث أن للمدح أشكال كثيرة الطفل مثل مدحه على أفعاله الحسنة حتى لو كانت بسيطة وتَحليه بصفة حسنة ومدح محاولاته المتعددة في إنجاز أمر معين حتى لو لم يستطع القيام به.
  • مدح سلوكه الجيد وتجنب الانتقاد والسخرية من فعل يقوم به الطفل، تساعدهم هذه الطريقة علي الشعور بالسعادة والفرح، وتحويل سلوكهم للأفضل، يجب الابتعاد عن الانتقادات اللاذعة والشتائم  والإهانات التي قد تصيب الطفل بخلل بالغ في شخصيته وضعف قد يؤدي فيما بعد لمرض نفسي يستوجب علاجه.
  • يوجد العديد من الدراسات والأبحاث التي أثبتت فاعلية وأهمية المدح في تنمية مهارات الطفل وتطويرها مع مرور الوقت، ولكن يجب على الآباء الحذر من المبالغة في المدح وتشجيع لأن هذا قد يؤثر بالسلب على شخصية الطفل.

تشجيعه على اللعب وممارسة الرياضة

  • أكدت العديد من الأبحاث التي أجريت على مجموعة من الأطفال الذين يحصلون على التشجيع من آبائهم في علي ممارسة الرياضة واللعب مثل لعب كرة القدم والسباحة والرماية وركوب الخيل.
  • يساعدهم على النمو الجسدي والذهني السليم، حيث يعزز لديه خُصلة التعاون ومواجهة وحل المشكلات بمفرده لأنه أثناء اللعب تستوقفه العديد من العوائق التي تدفعه إلى التفكير في كيفية الوصول إلى طريقة لحلها.
  • تزيد ممارسة الرياضة من فرصة تطوير شخصيته عن طريق التعامل مع العديد من الأطفال الآخرين مما يجعله شخص اجتماعي، وتكون لدية القدرة على التواصل والحوار مع مرور الوقت وألا يكون شخص انطوائي.

تعزيز القدرات العقلية والفكرية للطفل

  • تعد تنمية القدرات العقلية والذهنية لدى الطفل من أهم ركائز تقوية شخصية الطفل، حيث من واجب الآباء معرفة مواهب أطفالهم ومهاراتهم عن طريق مراقبة ما يميلون لفعله من أنشطة مثل القراءة أو الرسم، والعمل على تنميتها، مما يساعد على إكساب الأطفال المعرفة وتحسين قدراتهم العقلية.
تعزيز ثقة الطفل بنفسه
يجب أن يقوم الوالدين بترسيخ ثقة الطفل بنفسه منذ سن صغير في الأطفال الذين يتمتعون بصفة الثقة بالنفس يشعرون بأنهم محبوبون ومقبولون من الأشخاص المحيطين بهم مما يجعلهم أكثر فاعلية في أداء أعمالهم اليومية والحياتية وتطويرها بشكل مبتكر سريع ويكون ذلك عن طريق العديد من أساليب التربية والأحداث والمواقف التي يمر بها خلال حياته يجب أن يراعي الآباء العديد من الأشياء خلال تعزيزها الثقة أطفالهم حيث عليهم مراعاة عدم مقارنة الطفل في سلوكه وأفعاله بأي فرد من أفراد العائلة وأصدقائه فهذا يشعر الطفل بالحزن وانه اقل من المقارن بهم فيجب على الآباء مراعاة اختلاف القدرات الفردية بين الأطفال ترك الطفل لأداء أعماله وواجباته بمفردة منذ صغره فهو عامل هام في تعزيز ثقته بنفسه حيث يشعره هذا بالاستقلالية ويعلمه الاعتماد على نفسه وعدم الاستعانة بوالديه في كل شيء بالإضافة لاتخاذ قراراته بنفسه وإتاحة الفرصة له للتعبير عما يدور بخاطرة والإنصات له باهتمام وعدم مقاطعة كلامه ومناقشة ما يقوله وما يدور بداخل عقله الصغير
المدح والثناء على أفعاله الإيجابية
تعتبر هذه الطريقة من أكثر الطرق فاعلية في تقوية شخصية الطفل وتحسين أدائه وسلوكه بشكل عام حيث أن للمدح أشكال كثيرة الطفل مثل مدحه على أفعاله الحسنة حتى لو كانت بسيطة وتحليه بصفة حسنة ومدح محاولاته المتعددة في إنجاز أمر معين حتى لو لم يستطع القيام به مدح سلوكه الجيد وتجنب الانتقاد والسخرية من فعل يقوم به الطفل تساعدهم هذه الطريقة علي الشعور بالسعادة والفرح وتحويل سلوكهم للأفضل يجب الابتعاد عن الانتقادات اللاذعة والشتائم  والإهانات التي قد تصيب الطفل بخلل بالغ في شخصيته وضعف قد يؤدي فيما بعد لمرض نفسي يستوجب علاجه يوجد العديد من الدراسات والأبحاث التي أثبتت فاعلية وأهمية المدح في تنمية مهارات الطفل وتطويرها مع مرور الوقت ولكن يجب على الآباء الحذر من المبالغة في المدح وتشجيع لأن هذا قد يؤثر بالسلب على شخصية الطفل
تشجيعه على اللعب وممارسة الرياضة
أكدت العديد من الأبحاث التي أجريت على مجموعة من الأطفال الذين يحصلون على التشجيع من آبائهم في علي ممارسة الرياضة واللعب مثل لعب كرة القدم والسباحة والرماية وركوب الخيل يساعدهم على النمو الجسدي والذهني السليم حيث يعزز لديه خصلة التعاون ومواجهة وحل المشكلات بمفرده لأنه أثناء اللعب تستوقفه العديد من العوائق التي تدفعه إلى التفكير في كيفية الوصول إلى طريقة لحلها تزيد ممارسة الرياضة من فرصة تطوير شخصيته عن طريق التعامل مع العديد من الأطفال الآخرين مما يجعله شخص اجتماعي وتكون لدية القدرة على التواصل والحوار مع مرور الوقت وألا يكون شخص انطوائي
تعزيز القدرات العقلية والفكرية للطفل
تعد تنمية القدرات العقلية والذهنية لدى الطفل من أهم ركائز تقوية شخصية الطفل حيث من واجب الآباء معرفة مواهب أطفالهم ومهاراتهم عن طريق مراقبة ما يميلون لفعله من أنشطة مثل القراءة أو الرسم والعمل على تنميتها مما يساعد على إكساب الأطفال المعرفة وتحسين قدراتهم العقلية

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد