انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

علامات الولادة الطبيعية

Rehab Khaled4 سنوات

في نهاية الشهر التاسع من الحمل تتعرض السيدات الحوامل الى مجموعة من الأعراض وهي أعراض الولادة والتي من خلالها يمكن التحديد إذا كانت هذه السيدة تلد ولادة طبيعية أو ولادة قيصريه، وعندما تقارن بين الولادة الطبيعية والولادة القيصرية نجد الأولى هي الأفضل من جهة عدم تشويه البطن بالفتح والخياطة، والثانية هي الأفضل من حيث عدم الإحساس بالألم والواقع تحت تأثير المخدر ولكن أنتج لا تستطيعين تحديد نوع الولادة بنفسك ولكن على حسب ما يظهر عليك من علامات في نهاية الشهر التاسع، ما هي علامات الولادة.

انقباضات شديدة في الرحم

  • عندما تسمح الأمور ويصبح الحنين قابل للخروج من رحم أمه فإن ذلك ينعكس بتأثيرات على جسد الأم تحدث مجموعة من التغيرات عليها تؤدي إلى تسهيل عملية الولادة الطبيعية، ولعل واحدة من تلك التسهيلات هو الانقباض المستمر والمتتابع بعنق الرحم.
  • هذا الانقباض الواع تحت تأثير عصبي هرموني الذي يؤدي بدفع رأس الجنين إلى الخارج يخرج من رحم أمه، فإذا وجد ذلك العرض فعليكم أن تعلموا أن السيدة على وشك الولادة وعندما يجد الطبيب هذا العرض فإنه يعتمد على الولادة الطبيعية إلا إذا طلبت السيدة عكس ذلك.

الاتساع المناسب في عنق الرحم

  • لأن رأس الجنين وحجمها هو الأكبر هي التي تكون في مقدمة الرحم فإن خروجها من عنق الرحم يحتاج أن يكون هناك بعض الاتساع لتسهيل الخروج وهذا يحدث على مدار فترة الحمل خاصة في الشهور الأخيرة حيث يتسع عنق الرحم بمعدل ملحوظ ليؤدي في النهاية إلى سهولة خروج رأس الجنين من هذا العنق إلي الخارج.
  • وهى علامة مميزة من علامات الولادة الطبيعية يختبرها الطبيب قبل الولادة لتحديد ما إذا كانت ستنفع الولادة الطبيعية أو أنه لابد أن يعتمد على الولادة القيصرية ولكن وجود اتساع عنق الرحم يجزم بضرورة الولادة الطبيعية لتلك السيدة.

المغص الشديد في منطقة أسفل البطن

  • عندما تشعر السيدة الحامل بأن هناك مغص شديدة في أسفل منطقة البطن أي في المنطقة المواجهة للرحم فإنها وبلا شك ستلد ولادة طبيعية وليست ولادة قيصريه، وهذه الأوجاع والأعراض تكون مشابهة بدرجة كبيرة إلى أعراض الدورة الشهرية التي تظهر على الفتيات.
  • والتي تكون بقدر أعلى من القوة في الألم عند الولادة ولكن هذا العرض من الأعراض المميزة والتي تحدد نوع الولادة السيدة التي تشعر بمثل هذه الأعراض يكون الولادة الطبيعية هو الحل الأفضل لها بدلا من الخضوع لعملية الولادة القيصرية.

نزول ماء من السيدة مختلطا ببعض الدم

  • في نهاية فترة الحمل تتعرض السيدات إلى أوجاع في منطقة الرحم أسفل البطن يصاحب تلك الأوجاع خروج ماء من آلام ويكون هذا الماء مصحوبًا ببعض من كميات الدم تلك الكميات التي تحدد اقتراب موعد الولادة لدى السيدة وبأن تلك الولادة من النوع الطبيعي.
  • ولذلك فإننا نجد أنه عندما تلاحظ السيدات نزول كميات من الماء منها فإنها تعلم بأن الولادة تقترب لأن الماء الذي يخرج منها هو الماء المحيط بالجنين وخروجه يكون الجنين جاهزًا للخروج من رحم أمه فهي علامة مميزة لولادة السيدات ولادة طبيعية.

الوضع السليم للجنين

  • عندما يكون الجنين داخل رحم أمه في وضع سليم أي تكون رأسه هي المواجهة لعنق الرحم فإن الولادة الطبيعية هي الأفضل لسهولة خروج الجنين بتلك الطريقة.
  • ويمكن ملاحظة ذلك من خلال الفحص من قبل الطبيب المعالج قبل الولادة لتحديد الوضع السليم للجنين في رحم الأم يتم تحديد نوع الولادة الطبيعية كالنوع الأفضل للولادة لهذه السيدة.
انقباضات شديدة في الرحم
عندما تسمح الأمور ويصبح الحنين قابل للخروج من رحم أمه فإن ذلك ينعكس بتأثيرات على جسد الأم تحدث مجموعة من التغيرات عليها تؤدي إلى تسهيل عملية الولادة الطبيعية ولعل واحدة من تلك التسهيلات هو الانقباض المستمر والمتتابع بعنق الرحم هذا الانقباض الواع تحت تأثير عصبي هرموني الذي يؤدي بدفع رأس الجنين إلى الخارج يخرج من رحم أمه فإذا وجد ذلك العرض فعليكم أن تعلموا أن السيدة على وشك الولادة وعندما يجد الطبيب هذا العرض فإنه يعتمد على الولادة الطبيعية إلا إذا طلبت السيدة عكس ذلك
الاتساع المناسب في عنق الرحم
لأن رأس الجنين وحجمها هو الأكبر هي التي تكون في مقدمة الرحم فإن خروجها من عنق الرحم يحتاج أن يكون هناك بعض الاتساع لتسهيل الخروج وهذا يحدث على مدار فترة الحمل خاصة في الشهور الأخيرة حيث يتسع عنق الرحم بمعدل ملحوظ ليؤدي في النهاية إلى سهولة خروج رأس الجنين من هذا العنق إلي الخارج وهى علامة مميزة من علامات الولادة الطبيعية يختبرها الطبيب قبل الولادة لتحديد ما إذا كانت ستنفع الولادة الطبيعية أو أنه لابد أن يعتمد على الولادة القيصرية ولكن وجود اتساع عنق الرحم يجزم بضرورة الولادة الطبيعية لتلك السيدة
المغص الشديد في منطقة أسفل البطن
عندما تشعر السيدة الحامل بأن هناك مغص شديدة في أسفل منطقة البطن أي في المنطقة المواجهة للرحم فإنها وبلا شك ستلد ولادة طبيعية وليست ولادة قيصريه وهذه الأوجاع والأعراض تكون مشابهة بدرجة كبيرة إلى أعراض الدورة الشهرية التي تظهر على الفتيات والتي تكون بقدر أعلى من القوة في الألم عند الولادة ولكن هذا العرض من الأعراض المميزة والتي تحدد نوع الولادة السيدة التي تشعر بمثل هذه الأعراض يكون الولادة الطبيعية هو الحل الأفضل لها بدلا من الخضوع لعملية الولادة القيصرية
نزول ماء من السيدة مختلطا ببعض الدم
في نهاية فترة الحمل تتعرض السيدات إلى أوجاع في منطقة الرحم أسفل البطن يصاحب تلك الأوجاع خروج ماء من آلام ويكون هذا الماء مصحوبا ببعض من كميات الدم تلك الكميات التي تحدد اقتراب موعد الولادة لدى السيدة وبأن تلك الولادة من النوع الطبيعي ولذلك فإننا نجد أنه عندما تلاحظ السيدات نزول كميات من الماء منها فإنها تعلم بأن الولادة تقترب لأن الماء الذي يخرج منها هو الماء المحيط بالجنين وخروجه يكون الجنين جاهزا للخروج من رحم أمه فهي علامة مميزة لولادة السيدات ولادة طبيعية
الوضع السليم للجنين
عندما يكون الجنين داخل رحم أمه في وضع سليم أي تكون رأسه هي المواجهة لعنق الرحم فإن الولادة الطبيعية هي الأفضل لسهولة خروج الجنين بتلك الطريقة ويمكن ملاحظة ذلك من خلال الفحص من قبل الطبيب المعالج قبل الولادة لتحديد الوضع السليم للجنين في رحم الأم يتم تحديد نوع الولادة الطبيعية كالنوع الأفضل للولادة لهذه السيدة

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد