انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

علاج الزكام

fatakat5 سنوات

تعريف الزكام 

إن الزكام من أكثر الأمراض المعدية التي قد تصيب الإنسان، ويظهر الزكام في الحقيقة نتيجة لتعرض الإنسان لنوع من أنواع الفيروسات والتي تقوم بمهاجمة الجهاز التنفسي العلوي، ومن أكثر الفيروسات التي تؤدي لحدوث الزكام فيروس كورونا وهو المعروف باسم الفيروس التاجي أو الفيروس المكلل، وأيضا الفيروس الأنفي، ونفسر السبب وراء انتشار الزكام بأن هناك أكثر من مائتي فيروس يتسبب في حدوث الزكام، ولذلك لا بد من أن يكون الجسم به مقاومة ضد كافة أنواع الفيروسات التي قد تؤثر به، وقد قامت مراكز مكافحة الأمراض واتقائها بإثبات المقاومة ضد الفيروسات، وقد وجد حسب دراسات إحصائية أن البالغين هم أكثر عرضة للمعاناة من وجود الزكام حيث أن إصابتهم من مرتين إلى ثلاث مرات في السنة الواحدة، ولكن الأطفال يصابون بالزكام بشكل أكثر حيث أن الأطفال قد يصابون بالزكام أكثر من اثنا عشر مرة في العام الواحد، ونرى أن رذاذ المصاب للشخص السليم يصبح كفيلا بالإصابة بالمرض، والرذاذ يصل للشخص السليم من خلال السعال أو العطاس أو لمسح أسطح ملوثة برذاذ المصاب، وبهذا يتم انتقال العدوى للشخص المصاب

علاج للزكام سريع

  • هناك كثير من الخيارات العلاجية التي نقوم بفعلها للسيطرة على أعراض الزكام بشكل سريع
  • يجب أن يتم أخذ قسط كاف من الراحة وإذا كان المريض يعمل فلا بد من الحصول على أجازة من عمله أو إذا كان يدرس ياخذ أجازة من دراسته، وذلك حتى يتم توفير الطاقة الكافية للجسم وذلك لمحاربة الفيروسات التي تسبب العدوى وتسيطر عليها
  • أن ننام لساعات كافية في خلال فترة الليل، وأن نأخذ قيلولة في فترة النهار أكثرمن مرة في اليوم الواحد، وذلك لأن قلة النوم تقوم بإضعاف الجهاز المناعي، وبذلك يحد من قدرة الجسم على أن يواجه الفيروسات التي تسبب عدوى الزكام
  • يجب الحرص على استخدام وسادة إضافية حتى يتم رفع الرأس وذلك لتقليل الضغط، وبذلك يسهل عملية التنفس للمصاب
  • أن نحرص على إكثار تناول السوائل وخصوصا الماء، ونشير إلى الإكثار من شرب السوائل وقد جاء أن السوائل تساعد على أن نتخلص من وجود المخاط، وتخفف من الإحساس بالاحتقان، بالإضافة لأنها تحد من أعراض الصداع والإعياء العام، وبالنسبة للمشروبات التي تحتوي على غازات وكحول وكافيين فيجب أن نمتنع عن تناولها تتسبب في زيادة أعراض المرض
  • يجب أن يتم المضمضة والغرغرة بالماء والمح، وذلك لأن لهم دور كبير في السيطرة على الانتفاخ والحد من تراكم المخاط، ويتم تكرار هذه العملية أكثر من مرة في اليوم الواحد
  • أن نتناول الشاي الساخن وكثير من المشروبات الساخنة، وذلك حتى يتم السيطرة على أعراض الزكام وذلك مثل: الشعور بالتعب، أو الإحساس بالإعياء العام، وأيضا آلام الحلق
  • أن نتناول العسل وذلك لأن له دور كبير في الحد من السعال الذي قد يحدث للمصاب
  • أن نستحم  بالماء الساخن حيث أن البخار المتصاعد يساعد في ترطيب الحلق وترطيب الأنف مما يخفف من أعراض الإصابة بالزكام
  • يجب أن يتم تناول الأطعمة الساخنة مثل: الشوربة الساخنة والتي تحتوي على زنجبيل أو على فلفل أحمر وذلك لأنها تساعد في تخفيف أعراض الزكام
  • أن يتم تناول شوربة الدجاج وهذه الطريقة من أقدم الطرق التي قد تم استخدامها في علاج الزكام حيث أنها تساعد في تخفيف أعراض الزكام وخصوصا الاحتقان
  • بعض الأدوية مثل: مسكنات الألم وذلك مثل: الأسيتامينوفين وهذا الدواء يمكن إعطائه للكبار وللأطفال
  • بخاخات أو قطرات للأنف من مضادات الاحقتان ولكن يجب عدم تناول هذه البخاخات لأكثر من خمسة أيام وذلك لأن التعود عليها قد يضر ويتم ظهور أعراض الزكام مرة أخرى

عوامل تؤدي لزيادة خطر الإصابة بالزكام

  • العمر حيث أن الأطفال الذين لهم عمر أقل من ست سنوات قد تبين أنهم أكثر عرضة للإصابة بالزكام، وخصوصا إذا كانوا في الحضانات
  • إن الأشخاص الذين يعانون من الإصابة بضعف الجهاز المناعي هم أكثر عرضة للإصابة بالزكام
  • هناك أشخاص ياصبون بالزكام في فصلي الشتاء و الخريف أكثر من باقي الفصول في السنة
  • إن المدخنين أكثر عرضة في الإصابة بالزكام

 

تعريف الزكام 
إن الزكام من أكثر الأمراض المعدية التي قد تصيب الإنسان ويظهر الزكام في الحقيقة نتيجة لتعرض الإنسان لنوع من أنواع الفيروسات والتي تقوم بمهاجمة الجهاز التنفسي العلوي ومن أكثر الفيروسات التي تؤدي لحدوث الزكام فيروس كورونا وهو المعروف باسم الفيروس التاجي أو الفيروس المكلل وأيضا الفيروس الأنفي ونفسر السبب وراء انتشار الزكام بأن هناك أكثر من مائتي فيروس يتسبب في حدوث الزكام ولذلك لا بد من أن يكون الجسم به مقاومة ضد كافة أنواع الفيروسات التي قد تؤثر به وقد قامت مراكز مكافحة الأمراض واتقائها بإثبات المقاومة ضد الفيروسات وقد وجد حسب دراسات إحصائية أن البالغين هم أكثر عرضة للمعاناة من وجود الزكام حيث أن إصابتهم من مرتين إلى ثلاث مرات في السنة الواحدة ولكن الأطفال يصابون بالزكام بشكل أكثر حيث أن الأطفال قد يصابون بالزكام أكثر من اثنا عشر مرة في العام الواحد ونرى أن رذاذ المصاب للشخص السليم يصبح كفيلا بالإصابة بالمرض والرذاذ يصل للشخص السليم من خلال السعال أو العطاس أو لمسح أسطح ملوثة برذاذ المصاب وبهذا يتم انتقال العدوى للشخص المصاب
علاج للزكام سريع
هناك كثير من الخيارات العلاجية التي نقوم بفعلها للسيطرة على أعراض الزكام بشكل سريع يجب أن يتم أخذ قسط كاف من الراحة وإذا كان المريض يعمل فلا بد من الحصول على أجازة من عمله أو إذا كان يدرس ياخذ أجازة من دراسته وذلك حتى يتم توفير الطاقة الكافية للجسم وذلك لمحاربة الفيروسات التي تسبب العدوى وتسيطر عليها أن ننام لساعات كافية في خلال فترة الليل وأن نأخذ قيلولة في فترة النهار أكثرمن مرة في اليوم الواحد وذلك لأن قلة النوم تقوم بإضعاف الجهاز المناعي وبذلك يحد من قدرة الجسم على أن يواجه الفيروسات التي تسبب عدوى الزكام يجب الحرص على استخدام وسادة إضافية حتى يتم رفع الرأس وذلك لتقليل الضغط وبذلك يسهل عملية التنفس للمصاب أن نحرص على إكثار تناول السوائل وخصوصا الماء ونشير إلى الإكثار من شرب السوائل وقد جاء أن السوائل تساعد على أن نتخلص من وجود المخاط وتخفف من الإحساس بالاحتقان بالإضافة لأنها تحد من أعراض الصداع والإعياء العام وبالنسبة للمشروبات التي تحتوي على غازات وكحول وكافيين فيجب أن نمتنع عن تناولها تتسبب في زيادة أعراض المرض يجب أن يتم المضمضة والغرغرة بالماء والمح وذلك لأن لهم دور كبير في السيطرة على الانتفاخ والحد من تراكم المخاط ويتم تكرار هذه العملية أكثر من مرة في اليوم الواحد أن نتناول الشاي الساخن وكثير من المشروبات الساخنة وذلك حتى يتم السيطرة على أعراض الزكام وذلك مثل الشعور بالتعب أو الإحساس بالإعياء العام وأيضا آلام الحلق أن نتناول العسل وذلك لأن له دور كبير في الحد من السعال الذي قد يحدث للمصاب أن نستحم  بالماء الساخن حيث أن البخار المتصاعد يساعد في ترطيب الحلق وترطيب الأنف مما يخفف من أعراض الإصابة بالزكام يجب أن يتم تناول الأطعمة الساخنة مثل الشوربة الساخنة والتي تحتوي على زنجبيل أو على فلفل أحمر وذلك لأنها تساعد في تخفيف أعراض الزكام أن يتم تناول شوربة الدجاج وهذه الطريقة من أقدم الطرق التي قد تم استخدامها في علاج الزكام حيث أنها تساعد في تخفيف أعراض الزكام وخصوصا الاحتقان بعض الأدوية مثل مسكنات الألم وذلك مثل الأسيتامينوفين وهذا الدواء يمكن إعطائه للكبار وللأطفال بخاخات أو قطرات للأنف من مضادات الاحقتان ولكن يجب عدم تناول هذه البخاخات لأكثر من خمسة أيام وذلك لأن التعود عليها قد يضر ويتم ظهور أعراض الزكام مرة أخرى
عوامل تؤدي لزيادة خطر الإصابة بالزكام
العمر حيث أن الأطفال الذين لهم عمر أقل من ست سنوات قد تبين أنهم أكثر عرضة للإصابة بالزكام وخصوصا إذا كانوا في الحضانات إن الأشخاص الذين يعانون من الإصابة بضعف الجهاز المناعي هم أكثر عرضة للإصابة بالزكام هناك أشخاص ياصبون بالزكام في فصلي الشتاء و الخريف أكثر من باقي الفصول في السنة إن المدخنين أكثر عرضة في الإصابة بالزكامnbsp

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد