انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

عشر عادات يومية تجعلك أكثر سعادة

Rehab Khaled4 سنوات

هناك العديد من العادات اليومية التي يمكن أن تجعلك أكثر سعادة وتجنبا للتعاسة والإحباط وإليك أهم عشرة صفات لكي تكون أكثر سعادة، كما أن الثقة بالنفس هي مفتاح السعادة فتجعل الأشخاص أكثر قدرة على إنجاز مهامهم بكفاءة وثقة في قدراتهم، ولذلك عليكي التمتع بتلك الثقة، ولهذا سنقوم بتوضيح عشرة من العادات التي يمكن القيام بها بشكل يومي من أجل الاحتفاظ بالشعور المرح طوال الوقت.

الابتسام 

  • عليك أن تحافظ على ابتسامتك دائما فهذا يحفز خلايا المخ ويجعله يصور لك أنك سعيد فعليا كما يحث الدين الإسلامي على الابتسام دومًا فكما قال النبي صلى الله عليه وسلم “تبسمك في وجه أخيك صدقة”.
  • كما أن الابتسامة فوائد أخرى حيث أنها تساعد على تحسين الأداء الشخصي والمعرفي للأفراد كما تعَد الابتسامة وسيلة ناجحة للحد من بعض الأسى الذي ينتاب الإنسان في الظروف المقلقة كما سجل رجل يدعى بيلاشوا رقماً قياسيًا في موسوعة جينيس لأطول ضحكة في العالم لمدة ثلاث ساعات وست دقائق ما الذي يمنعك من الابتسام الآن؟

ممارسة الرياضة

  • تعد الرياضة عاملًا هامًا للتغلب على الحزن والاكتئاب حيث تعمل على تنشيط الجسم والدورة الدموية أيضا مما يؤدي إلى وجود حالة من النشاط العام وزوال حالة الكسل والخمول والتي قد تسبب التقاعس عن أداء المهام اليومية للفرد المطلوبة منه مما يؤدي إلى شعوره بالتعاسة أو الحزن.
  • ولذلك تلعب الرياضة دور هام في الشعور بالسعادة ولا يشترط أن تكون مكتئباً لتستفيد من الرياضة، فممارسة الرياضة يمكن أن تساعدك على الاسترخاء، وتنمية القدرات العقلية، وتحسين صورة الجسم، حتى لو لم تكن تسعى إلى إنقاص الوزن.

النوم

  • قد يرى بعض الناس النوم عاملا غريبا من عوامل أو أسباب السعادة لكن النوم مهم جدا للحصول على الاسترخاء والراحة التامة خصوصًا لأصحاب الأعمال اليومية والشاقة على وجه الخصوص فتجد بعض الأشخاص المصابين باليأس أو الاكتئاب قد يلجئون للنوم كعامل لتخفيف الحزن.
  • كما أن طبيب الاكتئاب في بعض الحالات يصف بعض الأدوية التي تسبب الاسترخاء والنوم للأشخاص المصابين بمرض الاكتئاب كما أن النوم يساعد على التركيز ويجعل الشخص أكثر فعالية وإنتاجية ومرونة وكما اتضح في السابق أن النوم يسبب السعادة.

إسعاد الأخرين 

  • يقال إنه إذا أردت أن تكون سعيدا للأبد عليك أن تسعد أحدا كل يوم ارسم البسمة على وجه طفل ثم راقبه وهو يضحك حتما ستنتقل إليك العدوى وستسعد من قلبك كن سببا في إضحاك شخص كبير في السن قدم للأشخاص الهدايا الرمزية في شراء الهدية يكون أكثر إسعادا للمشتري عن متلقي الهدية.
  • فهي طريقة فعالة تماما للسعادة فقط أسعد الأخرين كما يمكنك أن تقوم بزيارة بعض المستشفيات الخاصة بأمراض القلب والسرطان للأطفال خصيصا وقضاء اليوم وإسعادهم قدر المستطاع وهذا كفيل بجعل قلبك يرفرف عاليا من السعادة.

مساعدة الآخرين

  • تعد مساعدة الأخرين لإثراء حياتنا وتعزيز مهارة التعأون والتواصل مع الأخرين أيضا عن طريق تقديم المساعدة لهم .
  • فيجب أن توفر على الأقل مائة ساعة سنويا لمساعدة الآخرين كما يمكنك الاشتراك في الجمعيات الخيرية التي تهدف لمساعدة الفقراء أو المحتاجين.

الامتنان والشكر

  • على الرغم من أنها استراتيجية بسيطة على ما يبدو ولكن لديها القدرة على إحداث فارق كبير جدًا في حياة الأشخاص فعليك ان تظهر الامتنان دومًا لمن يعرض عليك المساعدة والعون كن شاكرًا.

السفر والتنزه 

  • التخطيط لقضاء إجازة أو الاستراحة من العمل يمكن ببساطة أن يعزز سعادتنا ويجعلنا أكثر نشاطا للقيام بالمهام اليومية وأداء العمل على أتم وجه فعليك بتخصيص جزء من ميزانيتك دوما من أجل السفر وزيارة أماكن جديدة.

التأمل

  • غالباً ما يوصف التأمل بأنه عادة مهمة لتحسين التركيز والوضوح، وكذلك المساعدة على الحفاظ على الهدوء.
  • كما اتضح أنه مفيد لتعزيز السعادة والاسترخاء والسلام والنفسي كما تقوم رياضة اليوجا بتوفير الفرصة للتأمل بهدوء وطمأنينة وتزيل التوتر أو القلق.

التواصل مع الأهل والأصدقاء 

  • فهم الداعم الأساسي للشخص في العلاقات الاجتماعية قيمة للغاية عندما يتعلق الأمر بتعزيز سعادتنا، حتى بالنسبة للانطوائيين.
  • وقد وجدت العديد من الدراسات أن الوقت الذي نقضيه مع الأصدقاء والعائلة يؤثر بشكل كبير على شعور الأفراد بالسعادة.

 

الابتسام 
عليك أن تحافظ على ابتسامتك دائما فهذا يحفز خلايا المخ ويجعله يصور لك أنك سعيد فعليا كما يحث الدين الإسلامي على الابتسام دوما فكما قال النبي صلى الله عليه وسلم “تبسمك في وجه أخيك صدقة كما أن الابتسامة فوائد أخرى حيث أنها تساعد على تحسين الأداء الشخصي والمعرفي للأفراد كما تعد الابتسامة وسيلة ناجحة للحد من بعض الأسى الذي ينتاب الإنسان في الظروف المقلقة كما سجل رجل يدعى بيلاشوا رقما قياسيا في موسوعة جينيس لأطول ضحكة في العالم لمدة ثلاث ساعات وست دقائق ما الذي يمنعك من الابتسام الآن؟
ممارسة الرياضة
تعد الرياضة عاملا هاما للتغلب على الحزن والاكتئاب حيث تعمل على تنشيط الجسم والدورة الدموية أيضا مما يؤدي إلى وجود حالة من النشاط العام وزوال حالة الكسل والخمول والتي قد تسبب التقاعس عن أداء المهام اليومية للفرد المطلوبة منه مما يؤدي إلى شعوره بالتعاسة أو الحزن ولذلك تلعب الرياضة دور هام في الشعور بالسعادة ولا يشترط أن تكون مكتئبا لتستفيد من الرياضة فممارسة الرياضة يمكن أن تساعدك على الاسترخاء وتنمية القدرات العقلية وتحسين صورة الجسم حتى لو لم تكن تسعى إلى إنقاص الوزن
النوم
قد يرى بعض الناس النوم عاملا غريبا من عوامل أو أسباب السعادة لكن النوم مهم جدا للحصول على الاسترخاء والراحة التامة خصوصا لأصحاب الأعمال اليومية والشاقة على وجه الخصوص فتجد بعض الأشخاص المصابين باليأس أو الاكتئاب قد يلجئون للنوم كعامل لتخفيف الحزن كما أن طبيب الاكتئاب في بعض الحالات يصف بعض الأدوية التي تسبب الاسترخاء والنوم للأشخاص المصابين بمرض الاكتئاب كما أن النوم يساعد على التركيز ويجعل الشخص أكثر فعالية وإنتاجية ومرونة وكما اتضح في السابق أن النوم يسبب السعادة
إسعاد الأخرين 
يقال إنه إذا أردت أن تكون سعيدا للأبد عليك أن تسعد أحدا كل يوم ارسم البسمة على وجه طفل ثم راقبه وهو يضحك حتما ستنتقل إليك العدوى وستسعد من قلبك كن سببا في إضحاك شخص كبير في السن قدم للأشخاص الهدايا الرمزية في شراء الهدية يكون أكثر إسعادا للمشتري عن متلقي الهدية فهي طريقة فعالة تماما للسعادة فقط أسعد الأخرين كما يمكنك أن تقوم بزيارة بعض المستشفيات الخاصة بأمراض القلب والسرطان للأطفال خصيصا وقضاء اليوم وإسعادهم قدر المستطاع وهذا كفيل بجعل قلبك يرفرف عاليا من السعادة
مساعدة الآخرين
تعد مساعدة الأخرين لإثراء حياتنا وتعزيز مهارة التعأون والتواصل مع الأخرين أيضا عن طريق تقديم المساعدة لهم فيجب أن توفر على الأقل مائة ساعة سنويا لمساعدة الآخرين كما يمكنك الاشتراك في الجمعيات الخيرية التي تهدف لمساعدة الفقراء أو المحتاجين
الامتنان والشكر
على الرغم من أنها استراتيجية بسيطة على ما يبدو ولكن لديها القدرة على إحداث فارق كبير جدا في حياة الأشخاص فعليك ان تظهر الامتنان دوما لمن يعرض عليك المساعدة والعون كن شاكرا
السفر والتنزه 
التخطيط لقضاء إجازة أو الاستراحة من العمل يمكن ببساطة أن يعزز سعادتنا ويجعلنا أكثر نشاطا للقيام بالمهام اليومية وأداء العمل على أتم وجه فعليك بتخصيص جزء من ميزانيتك دوما من أجل السفر وزيارة أماكن جديدة
التأمل
غالبا ما يوصف التأمل بأنه عادة مهمة لتحسين التركيز والوضوح وكذلك المساعدة على الحفاظ على الهدوء كما اتضح أنه مفيد لتعزيز السعادة والاسترخاء والسلام والنفسي كما تقوم رياضة اليوجا بتوفير الفرصة للتأمل بهدوء وطمأنينة وتزيل التوتر أو القلق
التواصل مع الأهل والأصدقاء 
فهم الداعم الأساسي للشخص في العلاقات الاجتماعية قيمة للغاية عندما يتعلق الأمر بتعزيز سعادتنا حتى بالنسبة للانطوائيين وقد وجدت العديد من الدراسات أن الوقت الذي نقضيه مع الأصدقاء والعائلة يؤثر بشكل كبير على شعور الأفراد بالسعادةnbsp

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد