انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

طرق التعامل مع الطفل المصاب بالتوحد

Rehab Khaled4 سنوات

أصبح بعض الأطفال يتعرضون لبعض الأمراض أو المتلازمات والتي تحتم على الأسرة والمجتمع طرق مناسبة وعملية للتعامل معهم معاملة صحيحة وسليمة من أجل التعافي كما يعانون أو تجنب التدهور التي قد يحدث في مثل تلك الحالات، وفي هذا المقال سنعرض بعض الطرق للتعامل مع الطفل المصاب بالتوحد، إذ أن هذا المرض يجعل الطفل غير قادرًا على التعامل والتفاعل مع من حوله، حيث تظهر بعض الأعراض المصاحبة لهذا المرض على الطفل المصاب به منذ عمر ثلاث أعوام.

مراعاة الحالة النفسية للطفل

  • يتوجب على جميع من يتعاملون مع الأطفال المصابين بالتوحد مراعاة الحالة النفسية لديهم، وتحديد ما إذا كانوا في حالة نفسية جيدة وفرحين أم العكس، وتعد الأم هي الأكثر تقربا وتفهما إلى طفلها.
  • لذا يلزم عليها معرفه هذا والتنبيه على من يتعاملون مع هذا الطفل بشأن هذا الأمر، كما أن الدراسات العلمية أثبتت معاناة هؤلاء الأطفال بالكثير من الاضطرابات النفسية وتعرضهم للقلق والتوتر الداخلي.
  • لهذا يجب التحدث مع هؤلاء الأطفال حتى وإن لم يعطي الطفل الانتباه، كما أنه لا يجب الضغط عليه في الأمور التي لا يرغب بفعلها وخاصة عند سوء حالته النفسية والمزاجية، كما يجب منحه الأمن في ظل سوء نفسيته وإعطاءه جوا من الاستقرار والهدوء.

تحسين مستوى التواصل للطفل

  • من المعروف أن الطفل المصاب بالتوحد لا يمكنه التفاعل مع حوله إلا قلة إذ أنه لا يحب الاحتكاك مع الآخرين ومشاركتهم سواء في الحديث أو الأنشطة التي يؤدونها.
  • لهذا يجب على أسرة الطفل تنمية تلك المهارة لديه حيث إنه من أهم المهارات التي يحتاجها لكي يستطيع التعايش فيما بعد مع المجتمع، كما يجب محاولة طلب أن ينظر إلى من يحدثه وكذلك إخباره بأن لديه الفرصة للمناقشة والحديث والموافقة والرفض وإبداء الرأي.
  • كما يجب إدخال الطفل في أجواء من الضحك واللعب الموجه إليه كما ينصح بمشاركته في الألعاب التي تعتمد على التناوب وتبادل الأدوار، وبهذا يتم تنمية قدرة الطفل المصاب على التفاعل وتشجيع المشاركة.

إشراك الطفل في أنشطة الأسرة

  • يجب على الأسرة جميعها التعاون لتنفيذ هذا الأمر، إذ أن إحساس الطفل بأهميته وفاعليته كفرد من أفراد الأسرة أمر هام بل وأنه يؤثر على حالة الطفل بالإيجابية.
  • كما يجب منحه المزيد والمزيد من الحب والاهتمام وإشعاره بأن جميع أفراد الأسرة يرغبون في التعاون والحديث واللعب معه والأخذ برأيه في النشاطات المختلفة التي يودون القيام به.
  • بالإضافة إلى توصيل إحساس مدى أهميته وفاعليته في المشاركة بتلك الأنشطة الأسرية، وهذا يعزز لدي الطفل أهميته في مشاركة الأسرة بل ومساعدته في التخلص من هذا المرض وانخراطه في الحياة الاجتماعية مع الأسرة بل مع المجتمع كاملا.

منح الطفل المتوحد الثقة بنفسه

  • يجب على جميع من يتعاملون مع هذا الطفل ضرورة زرع الثقة في نفسه وقدرته، وذلك لأن الطفل المصاب بالتوحد يكون لديه نقص شديد في ثقته بنفسه وفي قدرته على القيام بالكثير من الأشياء.
  • لهذا يجب التحلي بالصبر والإيمان بهذا الطفل ومساعدته في تخطي مرحلة فقدان الثقة بنفسه وتجنب بإزعاجه بالكلام المسيء أو السلبي بل يجب التحدث معه بإيجابية وتفاؤل واحترام وتقدير والبعد عن التوبيخ.
  • والحرص كل الحرص على عدم مقارنته بأطفال آخرين فهذا يخلق لديه الكثير من الاضطرابات التي تزعزع ثقته بنفسه وتجعله غير راغبا على التواصل مع أحد، ويجب زرع بداخله قدرته على رد حقه إذا ضايقه أحد أتعرض لأي أذى من قبل الآخرين.
  • كل تلك النصائح والتوجيهات يجب العمل بها من أجل توفير المجهود في التعامل الخاطئ مع الأطفال المتوحدين، كما يجب عدم الاستسلام وبذل المحاولات العديدة من أجل إنقاذ الطفل التوحدي من تلك المشكلة.
مراعاة الحالة النفسية للطفل
يتوجب على جميع من يتعاملون مع الأطفال المصابين بالتوحد مراعاة الحالة النفسية لديهم وتحديد ما إذا كانوا في حالة نفسية جيدة وفرحين أم العكس وتعد الأم هي الأكثر تقربا وتفهما إلى طفلها لذا يلزم عليها معرفه هذا والتنبيه على من يتعاملون مع هذا الطفل بشأن هذا الأمر كما أن الدراسات العلمية أثبتت معاناة هؤلاء الأطفال بالكثير من الاضطرابات النفسية وتعرضهم للقلق والتوتر الداخلي لهذا يجب التحدث مع هؤلاء الأطفال حتى وإن لم يعطي الطفل الانتباه كما أنه لا يجب الضغط عليه في الأمور التي لا يرغب بفعلها وخاصة عند سوء حالته النفسية والمزاجية كما يجب منحه الأمن في ظل سوء نفسيته وإعطاءه جوا من الاستقرار والهدوء
تحسين مستوى التواصل للطفل
من المعروف أن الطفل المصاب بالتوحد لا يمكنه التفاعل مع حوله إلا قلة إذ أنه لا يحب الاحتكاك مع الآخرين ومشاركتهم سواء في الحديث أو الأنشطة التي يؤدونها لهذا يجب على أسرة الطفل تنمية تلك المهارة لديه حيث إنه من أهم المهارات التي يحتاجها لكي يستطيع التعايش فيما بعد مع المجتمع كما يجب محاولة طلب أن ينظر إلى من يحدثه وكذلك إخباره بأن لديه الفرصة للمناقشة والحديث والموافقة والرفض وإبداء الرأي كما يجب إدخال الطفل في أجواء من الضحك واللعب الموجه إليه كما ينصح بمشاركته في الألعاب التي تعتمد على التناوب وتبادل الأدوار وبهذا يتم تنمية قدرة الطفل المصاب على التفاعل وتشجيع المشاركة
إشراك الطفل في أنشطة الأسرة
يجب على الأسرة جميعها التعاون لتنفيذ هذا الأمر إذ أن إحساس الطفل بأهميته وفاعليته كفرد من أفراد الأسرة أمر هام بل وأنه يؤثر على حالة الطفل بالإيجابية كما يجب منحه المزيد والمزيد من الحب والاهتمام وإشعاره بأن جميع أفراد الأسرة يرغبون في التعاون والحديث واللعب معه والأخذ برأيه في النشاطات المختلفة التي يودون القيام به بالإضافة إلى توصيل إحساس مدى أهميته وفاعليته في المشاركة بتلك الأنشطة الأسرية وهذا يعزز لدي الطفل أهميته في مشاركة الأسرة بل ومساعدته في التخلص من هذا المرض وانخراطه في الحياة الاجتماعية مع الأسرة بل مع المجتمع كاملا
منح الطفل المتوحد الثقة بنفسه
يجب على جميع من يتعاملون مع هذا الطفل ضرورة زرع الثقة في نفسه وقدرته وذلك لأن الطفل المصاب بالتوحد يكون لديه نقص شديد في ثقته بنفسه وفي قدرته على القيام بالكثير من الأشياء لهذا يجب التحلي بالصبر والإيمان بهذا الطفل ومساعدته في تخطي مرحلة فقدان الثقة بنفسه وتجنب بإزعاجه بالكلام المسيء أو السلبي بل يجب التحدث معه بإيجابية وتفاؤل واحترام وتقدير والبعد عن التوبيخ والحرص كل الحرص على عدم مقارنته بأطفال آخرين فهذا يخلق لديه الكثير من الاضطرابات التي تزعزع ثقته بنفسه وتجعله غير راغبا على التواصل مع أحد ويجب زرع بداخله قدرته على رد حقه إذا ضايقه أحد أتعرض لأي أذى من قبل الآخرين كل تلك النصائح والتوجيهات يجب العمل بها من أجل توفير المجهود في التعامل الخاطئ مع الأطفال المتوحدين كما يجب عدم الاستسلام وبذل المحاولات العديدة من أجل إنقاذ الطفل التوحدي من تلك المشكلة

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد