انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

أسطورة التواصل بين الأحياء والأموات

بسمة حسين4 سنوات

الموت! ذلك العالم الموازي للحياة كم منا تساءل حوله! كم منا دار في عقله ما هو هذا الموت وأين تذهب الروح وماذا تفعل! لابد أن الغالبية العظمى منها راودتها الكثير من هذه الأسئلة حتى أنها تخيلت أشياءً عنها وقرأت للتعرف أكثر على هذا العالم وما يحدث بداخله! ولكن هناك من زعم أنه يتواصل مع الأرواح وأن هناك من رأى الميت بعد موته وتحدث معه بشكل حقيقي، فهل بالفعل يمكن التواصل مع الأموات، هل يمكن أن تبقى الروح على تواصل مع الأحياء بعد موتها! وهل باستخدام السحر والتعاويذ نستطيع أن نتواصل مع أي رح نريدها ونراها أمامنا! بالطبع أن الإجابة العلمية هي لا.. ولكننا من خلال هذا المقال سنتعرف على بعض المشاهد التي نستطيع أن نقرر بعدها هل التواصل مع الأرواح ممكنًا أم لا وهل حدث بالفعل أم أنها مجرد تخيلات وأساطير!

كيفية التواصل مع الموتى

لا يستطيع الأحياء أن يتواصلون مع الموتى بشكل طبيعي فلابد أن تبنى هذه الرؤية أو التواصل على وسائل غريبة! فنلاحظ مثلا من خلال الأفلام المرعبة أنهم يظهرون هذا التواصل عبارة عن علامات تتشكل في تحرك شيء أو إصدار صوت أو تواصل عن طريق جهاز إلكتروني أو مرئي، ويتم هذا التواصل مبنيًا على الاختلاف الفيزيائي وهذا الاختلاف هو عبارة عن أن الأرواح يصبح صوتها منخفضًا لدرجة لا يستقبلها البشر ولا يسمعونها ولكن يمكنهم أن يسمعونها عن طريق بعض الأجهز الدقيقة والتي تأخذ هذه الأصوات وتكبرها وتنقلها لآذان البشر ليستطيعوا سماعها بوضوح! وفيما يلي سنتعرف على بعض القصص لتتواصل مع الموتى بأشكال مختلفة!

قصة جيسي

جيسي هي فتاة يتعرض والدها للوفاة في الأحداث الشهيرة أحداث 11 سبتمبر وفي أح الأيام تسمعها والدتها تتحدث في غرفتها وكأنها تتحدث مع أحد!

تذهب والدتها مسرعة لتسألها مع من تتكلم فتجيبها جيسي بأنها تتكلم مع والدها وأنه كان يخبرها العديد من النكات ويتكلم معها! تستغرب الأم ولكنها تتأكد من صدق ابنتها وذلك عن طريق توجيه سؤال لها فتسألها عن الأشخاص اللذين توفوا مع والدها فتخبرها جيسي بأسمائهم رغم أنها لم تكن تعلم أي شيء عنهم من قبل! كما أن الفتاة تمسكت بما قالت إلى أبعد حد حتى أنها كانت تجزم بأن والدها يأتي إليها ويلعب بأرجوحتها وتراه كثيرًا!

رؤية الأموات في صورهم

إن هذه الطريق ربما يتعرض لها شريحة كبيرة من الناس حيث أنهم عند افتقادهم شخص ينظرون إلى صورته فيشعرون وكأنه ينظر إليهم ويتفاعل معهم فيبدأون بالحديث معه أو العيش مع هذه الطبيعة وكأنه لم يمت!

دين كونتز واتصل أمه المتوفية

دين كونتز كاتب الروايات الرعب المشهور الذي يتلقى في أحد الأيام من عام 1988 إتصالًا هاتفيًا يأتيه فيه صوت من بعيد ويخبرها أن يكن حذرًا على نفسه ويظل يردد الجملة ثلاثة مرات ثم يختفي الصوت تمامًا!

يبدأ دين كونتز بالبحث عن مصدر الصوت فلا يجد أي أثر ولكنه يعرفه! هو صوت أمه! وإنها تحذره من شيء ما! وبعد يومين قام بالذهاب إلى أبيه العجوز في دار للمسنين فيجده يضرب زملائه وعندما يرى دين كونتز يهم ليضربه بالسكين ويقتله إلا أن ينتبه دين وينقذ نفسه ويسحب من أبيه السكين! وفي هذه اللحظة يتأكد أن من تحدثت معه هي أمه التي ماتت لها عشرين عامًا وكانت تحذره من هذه الحادثة لتحميه، وهذا الإتصال لم يتكرر مع دين كونتز مرة أخرى فكانت الأولى والأخيرة!

كيفية التواصل مع الموتى
لا يستطيع الأحياء أن يتواصلون مع الموتى بشكل طبيعي فلابد أن تبنى هذه الرؤية أو التواصل على وسائل غريبة فنلاحظ مثلا من خلال الأفلام المرعبة أنهم يظهرون هذا التواصل عبارة عن علامات تتشكل في تحرك شيء أو إصدار صوت أو تواصل عن طريق جهاز إلكتروني أو مرئي ويتم هذا التواصل مبنيا على الاختلاف الفيزيائي وهذا الاختلاف هو عبارة عن أن الأرواح يصبح صوتها منخفضا لدرجة لا يستقبلها البشر ولا يسمعونها ولكن يمكنهم أن يسمعونها عن طريق بعض الأجهز الدقيقة والتي تأخذ هذه الأصوات وتكبرها وتنقلها لآذان البشر ليستطيعوا سماعها بوضوح وفيما يلي سنتعرف على بعض القصص لتتواصل مع الموتى بأشكال مختلفة
قصة جيسي
جيسي هي فتاة يتعرض والدها للوفاة في الأحداث الشهيرة أحداث 11 سبتمبر وفي أح الأيام تسمعها والدتها تتحدث في غرفتها وكأنها تتحدث مع أحدتذهب والدتها مسرعة لتسألها مع من تتكلم فتجيبها جيسي بأنها تتكلم مع والدها وأنه كان يخبرها العديد من النكات ويتكلم معها تستغرب الأم ولكنها تتأكد من صدق ابنتها وذلك عن طريق توجيه سؤال لها فتسألها عن الأشخاص اللذين توفوا مع والدها فتخبرها جيسي بأسمائهم رغم أنها لم تكن تعلم أي شيء عنهم من قبل كما أن الفتاة تمسكت بما قالت إلى أبعد حد حتى أنها كانت تجزم بأن والدها يأتي إليها ويلعب بأرجوحتها وتراه كثيرا
رؤية الأموات في صورهم
إن هذه الطريق ربما يتعرض لها شريحة كبيرة من الناس حيث أنهم عند افتقادهم شخص ينظرون إلى صورته فيشعرون وكأنه ينظر إليهم ويتفاعل معهم فيبدأون بالحديث معه أو العيش مع هذه الطبيعة وكأنه لم يمت
دين كونتز واتصل أمه المتوفية
دين كونتز كاتب الروايات الرعب المشهور الذي يتلقى في أحد الأيام من عام 1988 إتصالا هاتفيا يأتيه فيه صوت من بعيد ويخبرها أن يكن حذرا على نفسه ويظل يردد الجملة ثلاثة مرات ثم يختفي الصوت تمامايبدأ دين كونتز بالبحث عن مصدر الصوت فلا يجد أي أثر ولكنه يعرفه هو صوت أمه وإنها تحذره من شيء ما وبعد يومين قام بالذهاب إلى أبيه العجوز في دار للمسنين فيجده يضرب زملائه وعندما يرى دين كونتز يهم ليضربه بالسكين ويقتله إلا أن ينتبه دين وينقذ نفسه ويسحب من أبيه السكين وفي هذه اللحظة يتأكد أن من تحدثت معه هي أمه التي ماتت لها عشرين عاما وكانت تحذره من هذه الحادثة لتحميه وهذا الإتصال لم يتكرر مع دين كونتز مرة أخرى فكانت الأولى والأخيرة

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد