انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

أسباب الفشل في مزاولة عملك الإداري

Rehab Khaled4 سنوات

حتى يتمكن المرء من أداء عمله على أكمل وجه ويحقق النجاح فيه، عليه معرفة أسباب الفشل التي تعيفه عن مزاولة ذاك العمل، ليصبح موظف كُفء وقادر على أداء مهامهم على الوجه المطلوب، في هذا المقال سوف نستعرض أهم هذه الأسباب التي قد تعيفك عن مزاولة عملك الإداري مما يترتب عليه أحيانا فرض عقوبات.

المدير المتسلط

  • تعد من أبرز أسباب الفشل هو التعامل مع المدير المتسلط الذي يعتقد أن كرسي الإدارة هو برج للسلطة وممارستها وأن الآخرين أتباع له، وأيضا من صفات المدير المتسلط انعدام المرونة الذي يِؤدي إلى أجواء مضغوطة مليئة بالمشاحنات.
  • وأحيانًا يعتقد البعض أن الطريقة الوحيدة لإنجاز الأعمال هي تتبع الموظفين والتعليق والنقد المستمر لأدائهم مما ينعكس على مستوى خدماتهم المقدمة وبالتالي يؤثر على سير العمل ككل.

العمل العشوائي

  • يؤدي العمل بصورة عشوائية إلى البطء في الأداء ويترتب عليه غالبا الفشل في أداء المهمة الموكلة أو العمل في الوقت المحدد.
  • فينبغي على الموظف الترتيب لعمله بصورة ممنهجة تساعده على إتمامها على أكمل وجه وفي أسرع وقت وبإتقان.

تأجيل العمل

  • من أهم أسباب الفشل في أداء العمل الإداري تأجيل أداء العمل إلى أوقات أخرى، فهو مما يسبب تراكمها بصورة يصعب معها أدائها ويكون الفشل هو المصير.
  • وقد يجازي الموظف ويعاقب عقوبات مغلظة قد تصل إلى حد الفصل، فعلى الموظف تجنب تأجيل الأعمال وتأديتها في وقتها المطلوب، وخاصة إذا كان عملك من نوعية العمل الجماعي، حيث أن عملك سيكمل باقي أعمال المجموعة التي تنضم إليها.

التنافس الغير أخلاقي

  • وجود التنافس الغير أخلاقي بين الموظفين من أهم أسباب الفشل في مزاولة  المهام الإدارية وأكثرها شيوعا، يترتب على وجود هذا التنافس الغير أخلاقي  العديد من المشاكل جعل بيئة العمل بيئة ملؤها الحقد والكره بين الموظفين بعضهم البعض.
  • فقد يكون الفرد ضعيف الإنتاج أو يمتلك قدر محدود من الخبرة ولا يستطيع أن يكون علي نفس مستوي زملائه، فيلجأ إلى التنافس الغير شريف فمثلا يقوم بتشويه صورة زملائه أو يطلق بعض الشائعات المغرضة عنهم مما يصرفه عن المهمة الأساسية.
  • وهي إتمام عمله وتطوير ذاته للوصول إلى ذات المستوى من الأداء الذي عليه زملائه في العمل ، وعلى النقيض التنافس الشريف الذي يدفع عجلة العمل للسير نحو الأمام لتحقيق النجاح .

الهروب من المسؤولية

  • من أسباب الفشل في مزاولة العمل الإداري التهرب من المسؤولية، يقوم بعض الموظفين أحيانا بالتهرب من المسؤولية الملقاة على عاتقه فالبعض يقوم بذلك بسبب القلق والخوف من عدم القدرة على إتمام العمل على الوجه المطلوب.
  • ويحقق الموظف النجاح في مزاولة عمله وأدائه على أكمل وجه يجب أن يتخلص الموظف من قلقة ويكتسب الثقة في ذاته ويتخلص من العوامل التي تعيفه عن مزاولة عمله، والبعض الأخر يقوم بذلك بدافع الكسل والاتكال على الزملاء وهذا النوع هو الأسوأ.

غياب الرقابة الذاتية والانتماء

  • يعتبر من أكثر أسباب الفشل في أداء العمل الإداري انتشار، فالبعض لا يقوم بالعمل الموكل إليه إلا في وجود رقابة خارجية فنجد الموظفين يظهرون بالشكل المثالي عند وجود تفتيش أو وجود من هم أعلي منهم في التدرج الوظيفي، وبعد ذلك يعود إلى العشوائية والتكاسل وغيرها من السلوكيات الغير مرغوبة.
  • وكذلك فقدان الانتماء للمؤسسة أو مكان العمل يجعل الموظف يتعامل مع وظيفته على أنها مفروضة عليه فقط ولا يعتبرها بيته أو إحدى ممتلكاته التي يجب عليه تقديم الكثير لها وتطويرها والوصول بها إلى النجاح.
المدير المتسلط
تعد من أبرز أسباب الفشل هو التعامل مع المدير المتسلط الذي يعتقد أن كرسي الإدارة هو برج للسلطة وممارستها وأن الآخرين أتباع له وأيضا من صفات المدير المتسلط انعدام المرونة الذي يؤدي إلى أجواء مضغوطة مليئة بالمشاحنات وأحيانا يعتقد البعض أن الطريقة الوحيدة لإنجاز الأعمال هي تتبع الموظفين والتعليق والنقد المستمر لأدائهم مما ينعكس على مستوى خدماتهم المقدمة وبالتالي يؤثر على سير العمل ككل
العمل العشوائي
يؤدي العمل بصورة عشوائية إلى البطء في الأداء ويترتب عليه غالبا الفشل في أداء المهمة الموكلة أو العمل في الوقت المحدد فينبغي على الموظف الترتيب لعمله بصورة ممنهجة تساعده على إتمامها على أكمل وجه وفي أسرع وقت وبإتقان
تأجيل العمل
من أهم أسباب الفشل في أداء العمل الإداري تأجيل أداء العمل إلى أوقات أخرى فهو مما يسبب تراكمها بصورة يصعب معها أدائها ويكون الفشل هو المصير وقد يجازي الموظف ويعاقب عقوبات مغلظة قد تصل إلى حد الفصل فعلى الموظف تجنب تأجيل الأعمال وتأديتها في وقتها المطلوب وخاصة إذا كان عملك من نوعية العمل الجماعي حيث أن عملك سيكمل باقي أعمال المجموعة التي تنضم إليها
التنافس الغير أخلاقي
وجود التنافس الغير أخلاقي بين الموظفين من أهم أسباب الفشل في مزاولة  المهام الإدارية وأكثرها شيوعا يترتب على وجود هذا التنافس الغير أخلاقي  العديد من المشاكل جعل بيئة العمل بيئة ملؤها الحقد والكره بين الموظفين بعضهم البعض فقد يكون الفرد ضعيف الإنتاج أو يمتلك قدر محدود من الخبرة ولا يستطيع أن يكون علي نفس مستوي زملائه فيلجأ إلى التنافس الغير شريف فمثلا يقوم بتشويه صورة زملائه أو يطلق بعض الشائعات المغرضة عنهم مما يصرفه عن المهمة الأساسية وهي إتمام عمله وتطوير ذاته للوصول إلى ذات المستوى من الأداء الذي عليه زملائه في العمل وعلى النقيض التنافس الشريف الذي يدفع عجلة العمل للسير نحو الأمام لتحقيق النجاح
الهروب من المسؤولية
من أسباب الفشل في مزاولة العمل الإداري التهرب من المسؤولية يقوم بعض الموظفين أحيانا بالتهرب من المسؤولية الملقاة على عاتقه فالبعض يقوم بذلك بسبب القلق والخوف من عدم القدرة على إتمام العمل على الوجه المطلوب ويحقق الموظف النجاح في مزاولة عمله وأدائه على أكمل وجه يجب أن يتخلص الموظف من قلقة ويكتسب الثقة في ذاته ويتخلص من العوامل التي تعيفه عن مزاولة عمله والبعض الأخر يقوم بذلك بدافع الكسل والاتكال على الزملاء وهذا النوع هو الأسوأ
غياب الرقابة الذاتية والانتماء
يعتبر من أكثر أسباب الفشل في أداء العمل الإداري انتشار فالبعض لا يقوم بالعمل الموكل إليه إلا في وجود رقابة خارجية فنجد الموظفين يظهرون بالشكل المثالي عند وجود تفتيش أو وجود من هم أعلي منهم في التدرج الوظيفي وبعد ذلك يعود إلى العشوائية والتكاسل وغيرها من السلوكيات الغير مرغوبة وكذلك فقدان الانتماء للمؤسسة أو مكان العمل يجعل الموظف يتعامل مع وظيفته على أنها مفروضة عليه فقط ولا يعتبرها بيته أو إحدى ممتلكاته التي يجب عليه تقديم الكثير لها وتطويرها والوصول بها إلى النجاح

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد