انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

موضوع تعبير عن فضل الوالدين

fatakat5 سنوات

مقدمة عن فضل الوالدين

بر الوالدين في معناه هو الخير، والطاعة، والصدق، والفضل، والصلاح، واصطلاحا نجد أن بر الوالدين هو الإحسان في القول اللين اللطيف الذي يدل على الرفق والمحبة، وأن يبتعد الأبناء عن غليظ القول المنفر، ويقترن بر الوالدين بالتودد والعطف كما أن طاعة الوالدين من أعلى درجات الإحسان، وقد أمرنا الله تعالى بطاعة الوالدين، وربط الإحسان إليهما والتعامل معهم برفق ولين بعبادته وذلك تعظيما لأهمية الآباء، وقد جعل الله تعالى للوالدين منزلة كبيرة وعظيمة ليس مثلها أي منزلة أخرى، وقد جعل الله سبحانه وتعالى بر الوالدين فرض عظيم لا بد من فعله، ونجد أن الإسلام اهتم اهتماما خاصا بالوالدين وضرورة الطاعة لهما، وقد جعل للوالدين حق كبير طالما أنهما لم يدعوا الأبناء للشرك بالله فكل أوامرهم مجابة، ونجد أن فضل الوالدين لا يقف عند حد معين بل أن فضلهما كبير للغاية، وذلك حيث نرى أنهم يقومون بتربية الأبناء وتعليمهم الآداب والأخلاق الكريمة كما أنهم ينهون الأبناء عن معصية الله.

واجبات الأبناء التي يجب فعلها للوالدين

  • مهما فعل المرء من واجبات فإنه لا يوفي حق أهله عليه، ولا يقدم لهم عشر ما قد قدموه هم له، حيث أنهم قاموا بتربيته وبذل الكثير من الجهد في سبيل ذلك وجعله من أفضل الناس، وهناك مجموعة من الواجبات لا بد من أن يفعلها الأبناء وذلك في تعاملهم مع آبائهم.
  • يجب الإحسان للوالدين وبرهما، كما أنه من الضروري عدم رفع الصوت على الوالدين وذلك لأن الله سبحانه وتعالى أمر في آيات كثيرة ببر الوالدين، كما أمر بأنه من الضروري أن نطيع الوالدين وأن نحسن إليهما، ونشكرهما وقد بين الله سبحانه وتعالى ذلك  وأوضحه في قوله تعالى في سورة الإسراء(وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا).
  • أن يقوم الأبناء بالإنفاق على الوالدين وذلك من الواجبات التي على الأبناء أن ينفقوا على والديهم إذا كانوا بحاجة لذلك وفي هذا الوقت الأبناء قادرين، ويعد ذلك من أعظم البر بالوالدين أن نقوم بشكرهما والإنفاق عليهما فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن أطيب ما أكل الرجل من كسبه وإن ولده من كسبه) ونرى أن الفقهاء أجمعوا على أن نفقة الأبوين الفقيرين الذين لا يمتلكون مال أو شيء وأبناءهم قادرين فلا بد من أن ينفقوا على والديهم.
  • تحريم عقوق الوالدين لأن ذلك يعد ذنبا، فلا بد من إطاعة الوالدين بالمعروف وذلك ما يأمر به الله وما توضحه الشريعة، ونجد أنه عندما يقوم الوالد بأمر ابنه بعمل معين من الضروري أن يقوم الولد بتنفيذ ذلك من غير تردد أو انتظار أو تأفف، وإذا كان هناك ما يمنعه من القيام بذلك فلا بد من الاعتذار بشكل لبق دون إزعاج الوالدين، وقد قال الله عز وجل في كتابه الكريم (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا)، وهذه الطاعة يجب أن تكون دائمة طالما أنها ليست في معصية الله حيث أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، حيث يقول الله عز وجل (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا)، وعلى الرغم من أن الله أمرنا ألا نطيع آبائنا عندما يأمرانا بشيء في معصية الله إلا أنه وجب أن يكون الرد عليهما أن يتم مساعدتهم على الخير ولا نسيء إليهما وأن نتحدث بأدب.
  • الدعاء للوالدين: إن من أهم حقوق الوالدين على أولادهما أن يقوما بالدعاء لهما في كل وقت، وهذه الأوقات تشتمل أوقات حياتهم، وحتى بعد الوفاة، ومهما بلغ من الإنسان أن يفعل بوالديه ويفعل لهما فلن يؤدي حقهما عليه ولن يشكر فضلهما عليه، فيقول الله تعالى في كتابه الكريم( واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا)، يجب أن نقوم بالدعاء لآبائنا بالرحمة وبالمغفرة، وأن نعطف عليهم، وأن نرحمهم.

فضل الآباء على أبناءهم

  • أن يقوم الرجل باختيار الأم الصالحة التي ستقوم على تربية الأبناء بعد ولادتهم وتنشئهم على طاعة الله وعلى التربية السليمة.
  • أن يتم تسمية الأبناء والبنات بأسماء حسنة.
  • تربية الأبناء على القيم والأخلاق الحسنة وعلى الصفات النبيلة، كما أن تنشئتهم تكون على الفضائل وتكون على البعد عن الرذائل
  • أن يتم تعليمهم الصلاة وحثهم على أداء الفروض من سن السابعة وأن يتم إلزامهم بالحفاظ على الصلاة عند بلوغ السن السابعة، وأن يهتموا بأحكام الدين وشعائره
  • أن يتم تعليمهم القرءان الكريم وتحفيظهم وتفهيمهم الأحكام والتفسيرات المختلفة
  • أنهم قاموا باختيار الصحبة الصالحة لأبناءهم ومعرفتهم بالانتباه لوجود رفقاء السوء والابتعاد عنهم، وأن يتأكدوا من أن جميع رفاقهم صالحون وليس هناك خوف من التعامل معهم.
  • إن الآباء يقومون بإعطاء الأبناء حرية التحرك والتصرف ولكن بشرط أن يكون هناك رقابة داخلية منهم لأنفسهم بأن ماأمر به الله وما نهانا عنه يبقى في العلن وفي السر
  • يقوم الآباء في فترة المراهقة بإعطاء الأبناء الثقة بالنفس وإشباع رغباتهم حتى لا يبحثون عنها في الخارج.

مظاهر فضل الوالدين على أبناءهما

  • نجد أن مظاهر فضل الوالدين على الأبناء كثيرة ومنها: أن الأم قامت بحمل الجنين في بطنها ليقوم بغذائه من غذائها، ويأخذ صحتها حتى ينمو ويتكمل تكوينه وتضعه الأم بصحة جيدة وخلقة متكاملة، وتقوم بتربيته والاهتمام به وبطعامه وبشرابه على أفضل طريقة
  • كما أن الأم تستمر في الاهتمام بنظافة أبناءها والاهتمام بهم، وترعاهم عند المرض، وتتابع دروسهم باهتمام وتحرص على أن تتم تعليمهم.
  • ونجد أن الأب يتعب ويعمل طوال الليل والنهار، وذلك حتى يلبي حاجات أبناءه ويوفر لهم المال لكي يطعمهم ويأتي لهم بملتزماتهم، كما أن الأب يكون عطوف على أبناءه ويقدم لهم الحنية ويساعد الأم في تربيتهم على النشء بشكل صحيح.
  • كما أن الأب يوفر لأبناءه الأمان والراحة في البيت، ونجد أن الأب يفني عمره في سبيل أن يوجد لأبناءه الراحة ويشعرهم بالأمان والسعادة.

عقوق الوالدين

  • بعدما تعرفنا على فضل الوالدين وضرورة الطاعة لهما، والاهتمام بهما لنرى ما هو عقوق الوالدين
  • إن عقوق الوالدين هو عبارة عن قطع الرحمة والعصيان لهما، وهو مضاد البر، وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن عقوق الأمهات، وتتعدد مظاهر عقوق الوالدين ومنها: أن يقوم الولد بإدخل الحزن على قلب والديه.
  • أن ينهر الابن والديه وأن يكون غليظا في قوله معهما، وقد نهانا الله سبحانه وتعالى عن هذا حيث يقول سبحانه وتعالى في كتابه الكريم (ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما)
  • أن يتأفف الأبناء من كثرة أوامر آبائهم وقد نهانا الله عز وجل عن التأفف حيث يقول سبحانه وتعالى (ولا تقل لهما أف)
  • أن يمتنع الأبناء عن مساعدة أمهم في تنظيم وترتيب المنزل
  • أن يقوموا بمقاطعة آبائهم أثناء الحديث وأن يجادلوهم بشكل كبير
  • هناك من يقوم بشتم أهله وضربهم بدون سبب وهذا يعد من أكبر الكبائر في عقوق الوالدين

 

مقدمة عن فضل الوالدين
بر الوالدين في معناه هو الخير والطاعة والصدق والفضل والصلاح واصطلاحا نجد أن بر الوالدين هو الإحسان في القول اللين اللطيف الذي يدل على الرفق والمحبة وأن يبتعد الأبناء عن غليظ القول المنفر ويقترن بر الوالدين بالتودد والعطف كما أن طاعة الوالدين من أعلى درجات الإحسان وقد أمرنا الله تعالى بطاعة الوالدين وربط الإحسان إليهما والتعامل معهم برفق ولين بعبادته وذلك تعظيما لأهمية الآباء وقد جعل الله تعالى للوالدين منزلة كبيرة وعظيمة ليس مثلها أي منزلة أخرى وقد جعل الله سبحانه وتعالى بر الوالدين فرض عظيم لا بد من فعله ونجد أن الإسلام اهتم اهتماما خاصا بالوالدين وضرورة الطاعة لهما وقد جعل للوالدين حق كبير طالما أنهما لم يدعوا الأبناء للشرك بالله فكل أوامرهم مجابة ونجد أن فضل الوالدين لا يقف عند حد معين بل أن فضلهما كبير للغاية وذلك حيث نرى أنهم يقومون بتربية الأبناء وتعليمهم الآداب والأخلاق الكريمة كما أنهم ينهون الأبناء عن معصية الله
واجبات الأبناء التي يجب فعلها للوالدين
مهما فعل المرء من واجبات فإنه لا يوفي حق أهله عليه ولا يقدم لهم عشر ما قد قدموه هم له حيث أنهم قاموا بتربيته وبذل الكثير من الجهد في سبيل ذلك وجعله من أفضل الناس وهناك مجموعة من الواجبات لا بد من أن يفعلها الأبناء وذلك في تعاملهم مع آبائهم يجب الإحسان للوالدين وبرهما كما أنه من الضروري عدم رفع الصوت على الوالدين وذلك لأن الله سبحانه وتعالى أمر في آيات كثيرة ببر الوالدين كما أمر بأنه من الضروري أن نطيع الوالدين وأن نحسن إليهما ونشكرهما وقد بين الله سبحانه وتعالى ذلك  وأوضحه في قوله تعالى في سورة الإسراءوقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا أن يقوم الأبناء بالإنفاق على الوالدين وذلك من الواجبات التي على الأبناء أن ينفقوا على والديهم إذا كانوا بحاجة لذلك وفي هذا الوقت الأبناء قادرين ويعد ذلك من أعظم البر بالوالدين أن نقوم بشكرهما والإنفاق عليهما فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أطيب ما أكل الرجل من كسبه وإن ولده من كسبه ونرى أن الفقهاء أجمعوا على أن نفقة الأبوين الفقيرين الذين لا يمتلكون مال أو شيء وأبناءهم قادرين فلا بد من أن ينفقوا على والديهم تحريم عقوق الوالدين لأن ذلك يعد ذنبا فلا بد من إطاعة الوالدين بالمعروف وذلك ما يأمر به الله وما توضحه الشريعة ونجد أنه عندما يقوم الوالد بأمر ابنه بعمل معين من الضروري أن يقوم الولد بتنفيذ ذلك من غير تردد أو انتظار أو تأفف وإذا كان هناك ما يمنعه من القيام بذلك فلا بد من الاعتذار بشكل لبق دون إزعاج الوالدين وقد قال الله عز وجل في كتابه الكريم وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا وهذه الطاعة يجب أن تكون دائمة طالما أنها ليست في معصية الله حيث أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق حيث يقول الله عز وجل وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا وعلى الرغم من أن الله أمرنا ألا نطيع آبائنا عندما يأمرانا بشيء في معصية الله إلا أنه وجب أن يكون الرد عليهما أن يتم مساعدتهم على الخير ولا نسيء إليهما وأن نتحدث بأدب الدعاء للوالدين إن من أهم حقوق الوالدين على أولادهما أن يقوما بالدعاء لهما في كل وقت وهذه الأوقات تشتمل أوقات حياتهم وحتى بعد الوفاة ومهما بلغ من الإنسان أن يفعل بوالديه ويفعل لهما فلن يؤدي حقهما عليه ولن يشكر فضلهما عليه فيقول الله تعالى في كتابه الكريم واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا يجب أن نقوم بالدعاء لآبائنا بالرحمة وبالمغفرة وأن نعطف عليهم وأن نرحمهم
فضل الآباء على أبناءهم
أن يقوم الرجل باختيار الأم الصالحة التي ستقوم على تربية الأبناء بعد ولادتهم وتنشئهم على طاعة الله وعلى التربية السليمة أن يتم تسمية الأبناء والبنات بأسماء حسنة تربية الأبناء على القيم والأخلاق الحسنة وعلى الصفات النبيلة كما أن تنشئتهم تكون على الفضائل وتكون على البعد عن الرذائل أن يتم تعليمهم الصلاة وحثهم على أداء الفروض من سن السابعة وأن يتم إلزامهم بالحفاظ على الصلاة عند بلوغ السن السابعة وأن يهتموا بأحكام الدين وشعائره أن يتم تعليمهم القرءان الكريم وتحفيظهم وتفهيمهم الأحكام والتفسيرات المختلفة أنهم قاموا باختيار الصحبة الصالحة لأبناءهم ومعرفتهم بالانتباه لوجود رفقاء السوء والابتعاد عنهم وأن يتأكدوا من أن جميع رفاقهم صالحون وليس هناك خوف من التعامل معهم إن الآباء يقومون بإعطاء الأبناء حرية التحرك والتصرف ولكن بشرط أن يكون هناك رقابة داخلية منهم لأنفسهم بأن ماأمر به الله وما نهانا عنه يبقى في العلن وفي السر يقوم الآباء في فترة المراهقة بإعطاء الأبناء الثقة بالنفس وإشباع رغباتهم حتى لا يبحثون عنها في الخارج
مظاهر فضل الوالدين على أبناءهما
نجد أن مظاهر فضل الوالدين على الأبناء كثيرة ومنها أن الأم قامت بحمل الجنين في بطنها ليقوم بغذائه من غذائها ويأخذ صحتها حتى ينمو ويتكمل تكوينه وتضعه الأم بصحة جيدة وخلقة متكاملة وتقوم بتربيته والاهتمام به وبطعامه وبشرابه على أفضل طريقة كما أن الأم تستمر في الاهتمام بنظافة أبناءها والاهتمام بهم وترعاهم عند المرض وتتابع دروسهم باهتمام وتحرص على أن تتم تعليمهم ونجد أن الأب يتعب ويعمل طوال الليل والنهار وذلك حتى يلبي حاجات أبناءه ويوفر لهم المال لكي يطعمهم ويأتي لهم بملتزماتهم كما أن الأب يكون عطوف على أبناءه ويقدم لهم الحنية ويساعد الأم في تربيتهم على النشء بشكل صحيح كما أن الأب يوفر لأبناءه الأمان والراحة في البيت ونجد أن الأب يفني عمره في سبيل أن يوجد لأبناءه الراحة ويشعرهم بالأمان والسعادة
عقوق الوالدين
بعدما تعرفنا على فضل الوالدين وضرورة الطاعة لهما والاهتمام بهما لنرى ما هو عقوق الوالدين إن عقوق الوالدين هو عبارة عن قطع الرحمة والعصيان لهما وهو مضاد البر وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن عقوق الأمهات وتتعدد مظاهر عقوق الوالدين ومنها أن يقوم الولد بإدخل الحزن على قلب والديه أن ينهر الابن والديه وأن يكون غليظا في قوله معهما وقد نهانا الله سبحانه وتعالى عن هذا حيث يقول سبحانه وتعالى في كتابه الكريم ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما أن يتأفف الأبناء من كثرة أوامر آبائهم وقد نهانا الله عز وجل عن التأفف حيث يقول سبحانه وتعالى ولا تقل لهما أف أن يمتنع الأبناء عن مساعدة أمهم في تنظيم وترتيب المنزل أن يقوموا بمقاطعة آبائهم أثناء الحديث وأن يجادلوهم بشكل كبير هناك من يقوم بشتم أهله وضربهم بدون سبب وهذا يعد من أكبر الكبائر في عقوق الوالدينnbsp

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد