استطاع أديسون أن يتفوق على العلماء الذين سبقوا حيث حاول الكثير من قبله صناعة المصابيح الكهربائية ولكنها كانت قصيرة الأجل، إلا أن أديسون من خلال عبقرياته استطاع أن يقوم باختراع مصباح كهربائي بمقاومة عالية طويلة الأجل وبتكلفة أقل وله استخدامات متعددة، وقام أديسون باختراع أول مصباح كهربائي في عام 1879 وقد حصل من خلالها على براءة اختراع أخرى.
Table of Contents
أهمية الكهرباء
- الكهرباء تعتبر من أهم وأعظم الإختراعات التي تعتز بها البشرية، وتم التعرف على الكهرباء من خلال اختراع المصباح الكهربائي بواسطة العالم العبقري توماس أديسون.
- فهذا المصباح الكهرباء الإختراع الأعظم في التاريخ هو الذي استطاع من خلال تحويل الطاقة الكهربائية إلى ضوء أن يضئ العالم بالرغم من أنه صغير جدا في الحجم إلا أن فائدته عظيمة.
- وبالتالي فخلف هذا الإختراع عظيم مخترع أعظم وهو أديسون ، أديسون كان خير دليل على أن الفشل هو أول خطوة في طريق النجاح، حيث انه كان يؤمن أن تكرر سقوط المطر على الأرض يسبب ثقوب في الصخر.
- فكان خير دليل على أن الإنسان قادر على تحويل كافة الإخفاقات والمشاكل التي يوجهها إلى قصص نجاح وتميز، وسوف نحاول من خلال هذا المقال التعرف أكثر على هذا العبقري الذي استطاع من خلال ذكائه أن ينير الأرض وأن يقضي على الظلام.
توماس أديسون ونشأته
- توماس أديسون هو الرجل الذي استطاع أن يضيء العالم من خلال اختراعه للكهرباء، ولد إديسون في الحادي عشر من فبراير عام 1847، وكان ذلك في مدينة ميلان بالولايات المتحدة الأمريكية.
- لقب أديسون بالعديد من الألقاب منها الرجل الذي أضاء العالم، صاحب الألف اختراع، من المثير للدهشة أن هذا العبقري أديسون لم يكمل تعليمه وكان عادة ما يشكو منه أساتذته، ولكن والدته كانت تعمل على تحفيزهم على التعلم فكان يقوم بالدراسة من المنزل من خلال قراءته لعدد كبير من الكتب.
- كما أنه كان يقوم ببعض التجارب الكيميائية بعض هذه التجارب أسفرت عن وقوع حوادث أثرت على سمعة في سن مبكر، عمل أديسون في البداية في وكالة أنباء، وبعد طرده منها بسبب قيامه ببعض التجارب الغير ناجحة التي أثرت على الوكالة.
- عمل موظف في إرسال التليجراف والبرقيات وهذا العمل ساعده في اختراع آلة التليجراف وهي أول الآلات التي حصل بها على أول براءة اختراع لآلة كهربائية وكان ذلك في عام 1869، قام بتطوير هذه الآله ولقب من خلالها بالساحر.
إنجازات توماس أديسون في مجال الطاقة الكهربائية
- القصة التي دفعت أديسون للتفكير في عمل مصباح كهربائي فهي واحدة من القصص المؤثرة في حياة أديسون فتذكر المصادر أن والدة أديسون كانت مصابة بتعب شديد وكان يستلزم الأمر أجراء عملية جراحية ولكن لشدة الظلام في الليل لم يتمكن الطبيب من إجرائها وانتظر حتى الصباح ومن هنا أصبح لدي أديسون الرغبة في إخفاء هذا الظلام.
- تمكن أديسون من تطوير أجهزة التصوير الفوتوغرافي والتصوير السينمائي أيضا.
- حصل أديسون على العديد من براءات الإختراع وذلك من خلال اختراعه للمنظار والميكروفون الكربوني وغيرها.
- تمكن من اختراع أول جهاز كهربائي ومسجل صوتي وهو التليغراف.
- أول من اخترع البطاريات الكهربائية.
- أول من ابتكر جهاز كهربائي لصناعة الأفلام وكان ذلك عام 1887.
- ساهم في تطوير محطات الطاقة الكهربائية.
- تمكن من اختراع الأجهزة اللاسلكية مثل التلغراف اللاسلكي
وفاة توماس أديسون
- انتهت حياة هذا العالم الجليل في نيوجيرسي عام 1931 بعد سلسلة كبيرة من الفشل والنجاح.
- وعلى الرغم من أن عدد التجارب الفاشلة التي قام بها أديسون إلا أن هذه التجارب ساعدته على قيامه بمزيد من الإختراعات التي تفيد البشرية حتى يومنا هذا، تم اصلاح وتجديد مكان عمله وهو صغير وأطلق عليه مستودع توماس أديسون تخليدا لذكره.
الكهرباء تعتبر من أهم وأعظم الإختراعات التي تعتز بها البشرية وتم التعرف على الكهرباء من خلال اختراع المصباح الكهربائي بواسطة العالم العبقري توماس أديسون فهذا المصباح الكهرباء الإختراع الأعظم في التاريخ هو الذي استطاع من خلال تحويل الطاقة الكهربائية إلى ضوء أن يضئ العالم بالرغم من أنه صغير جدا في الحجم إلا أن فائدته عظيمة وبالتالي فخلف هذا الإختراع عظيم مخترع أعظم وهو أديسون أديسون كان خير دليل على أن الفشل هو أول خطوة في طريق النجاح حيث انه كان يؤمن أن تكرر سقوط المطر على الأرض يسبب ثقوب في الصخر فكان خير دليل على أن الإنسان قادر على تحويل كافة الإخفاقات والمشاكل التي يوجهها إلى قصص نجاح وتميز وسوف نحاول من خلال هذا المقال التعرف أكثر على هذا العبقري الذي استطاع من خلال ذكائه أن ينير الأرض وأن يقضي على الظلام
توماس أديسون هو الرجل الذي استطاع أن يضيء العالم من خلال اختراعه للكهرباء ولد إديسون في الحادي عشر من فبراير عام 1847 وكان ذلك في مدينة ميلان بالولايات المتحدة الأمريكية لقب أديسون بالعديد من الألقاب منها الرجل الذي أضاء العالم صاحب الألف اختراع من المثير للدهشة أن هذا العبقري أديسون لم يكمل تعليمه وكان عادة ما يشكو منه أساتذته ولكن والدته كانت تعمل على تحفيزهم على التعلم فكان يقوم بالدراسة من المنزل من خلال قراءته لعدد كبير من الكتب كما أنه كان يقوم ببعض التجارب الكيميائية بعض هذه التجارب أسفرت عن وقوع حوادث أثرت على سمعة في سن مبكر عمل أديسون في البداية في وكالة أنباء وبعد طرده منها بسبب قيامه ببعض التجارب الغير ناجحة التي أثرت على الوكالة عمل موظف في إرسال التليجراف والبرقيات وهذا العمل ساعده في اختراع آلة التليجراف وهي أول الآلات التي حصل بها على أول براءة اختراع لآلة كهربائية وكان ذلك في عام 1869 قام بتطوير هذه الآله ولقب من خلالها بالساحر
القصة التي دفعت أديسون للتفكير في عمل مصباح كهربائي فهي واحدة من القصص المؤثرة في حياة أديسون فتذكر المصادر أن والدة أديسون كانت مصابة بتعب شديد وكان يستلزم الأمر أجراء عملية جراحية ولكن لشدة الظلام في الليل لم يتمكن الطبيب من إجرائها وانتظر حتى الصباح ومن هنا أصبح لدي أديسون الرغبة في إخفاء هذا الظلام تمكن أديسون من تطوير أجهزة التصوير الفوتوغرافي والتصوير السينمائي أيضا حصل أديسون على العديد من براءات الإختراع وذلك من خلال اختراعه للمنظار والميكروفون الكربوني وغيرها تمكن من اختراع أول جهاز كهربائي ومسجل صوتي وهو التليغراف أول من اخترع البطاريات الكهربائية أول من ابتكر جهاز كهربائي لصناعة الأفلام وكان ذلك عام 1887 ساهم في تطوير محطات الطاقة الكهربائية تمكن من اختراع الأجهزة اللاسلكية مثل التلغراف اللاسلكي
انتهت حياة هذا العالم الجليل في نيوجيرسي عام 1931 بعد سلسلة كبيرة من الفشل والنجاح وعلى الرغم من أن عدد التجارب الفاشلة التي قام بها أديسون إلا أن هذه التجارب ساعدته على قيامه بمزيد من الإختراعات التي تفيد البشرية حتى يومنا هذا تم اصلاح وتجديد مكان عمله وهو صغير وأطلق عليه مستودع توماس أديسون تخليدا لذكره
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.