تعتبر المؤسسة هي كيان أو منظمة تم إنشائها لخدمة والنهوض بعمل من الأعمال الحيوية مثل الإقتصاد أو المنظومة التعليم، وتعمل المؤسسة بكل جهودها وخدماتها لهذا المجال فقط، ويكون السعي الأساسي هو تحقيق الهدف الذي أقيمت من أجله سواء كان هذا الهدف هو التعليم أو هدف اجتماعي أو هدف وظيفي أو اقتصادي، وتعرف المؤسسة أيضا بأنها إقامة منظومة أو مكان لهدف تطبيق أحد البرامج المعينة أو الأفكار مثل المؤسسات التي تقام لخدمة ذوي الإحتياجات.
Table of Contents
ما هي خصائص المؤسسة
نجد أنه لكل مؤسسة مجموعة من الخصائص ويجب أن تتوفر هذه الخصائص في كل المؤسسات حتى تصل إلى هدفها ومرادها وهي كالآتي:
- أولا يجب أن تسعى المؤسسة إلى الوصول إلى مرونة العمل ومرونة تكاليف احتياجات المؤسسة وهذا يهيئ المؤسسة حتى توائم جميع التغيرات التي تحدث في السوق.
- ثانيا يجب أن تتوفر في المؤسسة صفة الكفاءة والفاعلية الدائمة والسعي وعدم الخمول والركود وتتحقق هذه الصفة عندما تعمل المؤسسة بكل جهودها على التأقلم مع الأوضاع والظروف.
- ثالثا يجب أن يتوفر في المؤسسة روح وصفة الدعم وتنمية.
- رابعا يجب أيضا أن يكون هناك استثمار ومستثمرين يشاركون بأفكارهم واستحداث الأفكار، ولا يكون الإستثمار مندرج تحت قطاع واحد بل يكون في قطاعات مختلفة.
- خامسا يجب أن تكون المؤسسة ذات خبرة وقدرة عالية على الإبتكار والتفكير ودراسة التجارب الناجحة وتدريسها واستنتاج وابتكار منها أفكار مستحدثة وجديدة وهذه سوف يوفر للمؤسسة الرضا من قبل مستثمرين وعملائها وزبائنها.
- سادسا من الضروري أن توجد خدمة الإتصال المباشر بين المؤسسة وعملائها دون وجود أي وسيط مما يساهم في المصداقية وجلب العملاء ويجب أيضا أن توجد خدمات لمساعدة ووسائل راحة العملاء.
- سابعا سهولة التأسيس ونعني بذلك عدم ضرورة وجود وتوفر رأس مال كبير ولكن يمكن الإعتماد على الدخل الشخصي لأعضاء المؤسسة أو رأس مال صغير.
- ثامنا يجب أن يكون هناك التخصص في نوع واحد من الأعمال والمجالات حتى تكون كل جهود المؤسسة موجهة إليه دون وجود التشتت في أكثر من مجال، هذا التخصص يساعد المؤسسة على سرعة الإنتشار مع تحقيق الهدف في أقل وقت ممكن والوصول بجودة عالية.
- تاسعا سهولة الوصول إليها وتواجدها في السوق.
وتتكون المؤسسة من مكونات أساسية ويجب وجود جميع هذه المكونات أو الأركان حتى تصل المؤسسة لهدفها وتحقق النجاح والجودة وسوف نطرح لكم كل مكون على حدة مع شرحها كما يلي:
الذروة الإستراتيجية
- هم حجر الأساس وأهم جزء في المؤسسة وهم من يتحمل مسؤولية المؤسسة بشكل كامل فهم من يتابع منحني سير المؤسسة وهل هي في الطريق لتحقيق النجاح والجودة، أيضا مسئولون عن اتخاذ القرارات كافة ومعرفة رد فعل السوق والعملاء تجاه المؤسسة.
- والعمل على دعاية المؤسسة وتجديد وتحسين طرق المؤسسة، والتأكد من سير المؤسسة على القوانين والطريق السليم وعدم الانحراف أيضا مسئولون عن إقامة المشاريع والشركات والإستثمارات الخارجية التي تمثل دعم كبير للمؤسسة.
الإدارة الوسطي
- هو ثاني مكون أساسي من مكونات المؤسسة ويمثل أهم حلقة وصل بين اللب العملياتي والذروة الإستراتيجية، ويشكل كل من مديري التسويق ومدير العمليات ومدير الإنتاج والخدمات الإدارة الوسطي.
- ونجد أنهم يقوموا أيضا بمراجعة قرارات الذروة الإستراتيجية ويؤكد على تنفيذها.
اللب العملياتي
- يعتبر اللب العملياتي هم كل الموظفين القائمين على التواصل المباشر مع العملاء وتنفيذ قرارات الذروة الإستراتيجية والإدارة الوسطى وأهميتهم أيضا العمل على سير المؤسسة وعملياتها بشكل مستمر.
- ودفعها نحو القمة ويشكل اللب العملياتي كل من موظفي خدمة العملاء وموظفي المشتريات ومندوبين المبيعات ومن ينقلون البضائع وكل من يتعامل مع العملاء والزبائن بشكل مباشر.
الهيكلة التقنية
- ليس لهم أي سلطة أو مشاركة في الأعمال أو إنجاز أي من الأهداف والقرارة بل كل وظيفتهم هي تدريب المستجدين من الموظفين.
- والعمل على إنشاء وابتكار التصميمات الجديدة وتدريب المؤسسة على استخدام التصميمات ويعملوا أيضا على تبني الأفكار ودراستها.
الخدمات المساندة
- هي لا تشارك في أهداف أو المؤسسة وليس لها أي علاقة بالنهوض أو رفع كفاءة المؤسسة أو التقليل منها بل يشكلوا الدعم لجميع المؤسسة.
- فهم عبارة عن العلاقات العامة والمكتبات والبوفيه أو المفتريات فهم يقدموا نوع من الخدمات للمؤسسة التي تدعمها وتجعلها قادرة على العمل والتواصل فيه.
نجد أنه لكل مؤسسة مجموعة من الخصائص ويجب أن تتوفر هذه الخصائص في كل المؤسسات حتى تصل إلى هدفها ومرادها وهي كالآتي أولا يجب أن تسعى المؤسسة إلى الوصول إلى مرونة العمل ومرونة تكاليف احتياجات المؤسسة وهذا يهيئ المؤسسة حتى توائم جميع التغيرات التي تحدث في السوق ثانيا يجب أن تتوفر في المؤسسة صفة الكفاءة والفاعلية الدائمة والسعي وعدم الخمول والركود وتتحقق هذه الصفة عندما تعمل المؤسسة بكل جهودها على التأقلم مع الأوضاع والظروف ثالثا يجب أن يتوفر في المؤسسة روح وصفة الدعم وتنمية رابعا يجب أيضا أن يكون هناك استثمار ومستثمرين يشاركون بأفكارهم واستحداث الأفكار ولا يكون الإستثمار مندرج تحت قطاع واحد بل يكون في قطاعات مختلفة خامسا يجب أن تكون المؤسسة ذات خبرة وقدرة عالية على الإبتكار والتفكير ودراسة التجارب الناجحة وتدريسها واستنتاج وابتكار منها أفكار مستحدثة وجديدة وهذه سوف يوفر للمؤسسة الرضا من قبل مستثمرين وعملائها وزبائنها سادسا من الضروري أن توجد خدمة الإتصال المباشر بين المؤسسة وعملائها دون وجود أي وسيط مما يساهم في المصداقية وجلب العملاء ويجب أيضا أن توجد خدمات لمساعدة ووسائل راحة العملاء سابعا سهولة التأسيس ونعني بذلك عدم ضرورة وجود وتوفر رأس مال كبير ولكن يمكن الإعتماد على الدخل الشخصي لأعضاء المؤسسة أو رأس مال صغير ثامنا يجب أن يكون هناك التخصص في نوع واحد من الأعمال والمجالات حتى تكون كل جهود المؤسسة موجهة إليه دون وجود التشتت في أكثر من مجال هذا التخصص يساعد المؤسسة على سرعة الإنتشار مع تحقيق الهدف في أقل وقت ممكن والوصول بجودة عالية تاسعا سهولة الوصول إليها وتواجدها في السوق وتتكون المؤسسة من مكونات أساسية ويجب وجود جميع هذه المكونات أو الأركان حتى تصل المؤسسة لهدفها وتحقق النجاح والجودة وسوف نطرح لكم كل مكون على حدة مع شرحها كما يلي
هم حجر الأساس وأهم جزء في المؤسسة وهم من يتحمل مسؤولية المؤسسة بشكل كامل فهم من يتابع منحني سير المؤسسة وهل هي في الطريق لتحقيق النجاح والجودة أيضا مسئولون عن اتخاذ القرارات كافة ومعرفة رد فعل السوق والعملاء تجاه المؤسسة والعمل على دعاية المؤسسة وتجديد وتحسين طرق المؤسسة والتأكد من سير المؤسسة على القوانين والطريق السليم وعدم الانحراف أيضا مسئولون عن إقامة المشاريع والشركات والإستثمارات الخارجية التي تمثل دعم كبير للمؤسسة
هو ثاني مكون أساسي من مكونات المؤسسة ويمثل أهم حلقة وصل بين اللب العملياتي والذروة الإستراتيجية ويشكل كل من مديري التسويق ومدير العمليات ومدير الإنتاج والخدمات الإدارة الوسطي ونجد أنهم يقوموا أيضا بمراجعة قرارات الذروة الإستراتيجية ويؤكد على تنفيذها
يعتبر اللب العملياتي هم كل الموظفين القائمين على التواصل المباشر مع العملاء وتنفيذ قرارات الذروة الإستراتيجية والإدارة الوسطى وأهميتهم أيضا العمل على سير المؤسسة وعملياتها بشكل مستمر ودفعها نحو القمة ويشكل اللب العملياتي كل من موظفي خدمة العملاء وموظفي المشتريات ومندوبين المبيعات ومن ينقلون البضائع وكل من يتعامل مع العملاء والزبائن بشكل مباشر
ليس لهم أي سلطة أو مشاركة في الأعمال أو إنجاز أي من الأهداف والقرارة بل كل وظيفتهم هي تدريب المستجدين من الموظفين والعمل على إنشاء وابتكار التصميمات الجديدة وتدريب المؤسسة على استخدام التصميمات ويعملوا أيضا على تبني الأفكار ودراستها
هي لا تشارك في أهداف أو المؤسسة وليس لها أي علاقة بالنهوض أو رفع كفاءة المؤسسة أو التقليل منها بل يشكلوا الدعم لجميع المؤسسة فهم عبارة عن العلاقات العامة والمكتبات والبوفيه أو المفتريات فهم يقدموا نوع من الخدمات للمؤسسة التي تدعمها وتجعلها قادرة على العمل والتواصل فيه
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.