يعتبر النقل البحري حالياً من أهم طرق النقل التي زادت بشكل كبير من حجم التجارة الخارجية بين دول العالم، كونها ربطت بين مختلف البلدان في جميع القارات، كما يعتبر النقل البحري هو الوسيلة الأكثر استخداما لنقل الثروات الباطنية من الدول المنتجة إلى الدول المستهلكة، ومع ذا لك فإن للنقل البحري سلبيات ومشاكل سنقوم بذكرها.
Table of Contents
قلة عدد العاملين
- يعتبر قطاع النقل البحري من أقل القطاعات في عدد العاملين بسبب المخاطر التي تترتب على هذا العمل، ولذلك فإن عدد العاملين ذوي الخبرة الذين يعملون في هذا المجال قليل.
المخاطر الأمنية
- يعاني قطاع النقل البحري من أخطار أمنية كثيرة تتجلى في عمليات القرصنة البحرية من قبل سفن قرصنة تجوب بعض الطرق البحرية، بالإضافة إلى عمليات القرصنة الإلكترونية التي ظهرت حديثاً.
تزايد الأسعار
- حيث أدت التنافسية الكبيرة بين مختلف شركات النقل البحري إلى زيادة التكلفة، علاوةً على السعر المرتفع لقطع الغيار، وكذلك ارتفاع سعر الوقود في الفترة الأخيرة.
زمن التسليم المتأخر
- يعتبر النقل البحري أكثر وسائل الشحن زمناً، حيث يتطلب وصول البضائع زمناً طويلاً بسبب طول المسافة التي تقطعها السفن غالباً كما تتطلب تنزيل وتحميل السع أكثر من مرة.
- تتطلب عملية النقل البحري الالتزام بالقواعد الدقيقة لتغليف السلع، من أجل ضمان عدم تلفها.
- تتعلق عملية النقل البحري بالظروف الجغرافية والمناخية وحتى الظروف السياسية للدول.
- تعاني عملية الشحن البحري من خطر تعرض السفن للغرق.
- تعتبر إمكانية تلوث البحار والمحيطات من سلبيات عملية النقل البحري.
- التردد المنخفض لعدد الشحنات الواصلة، وذلك نظراً للزمن الطويل الذي تستغرقه كل شحنة.
مشاكل النقل البحري في مصر
- التنافسية الكبيرة بين الموانئ البحرية المصرية وموانئ الدول المجاورة، مثل موانئ دبي وعدن وبيروت، وكذلك ميناء العقبة الذي يطل على البحر الأحمر.
- فشل عملية خصخصة الموانئ المصرية.
- قدم وسائل النقل البحري والموانئ في مصر، والضرورة الملحة من أجل عملية التطوير، كي تواكب التطورات الكبيرة التي حصلت في هذا المجال.
- تعتبر تجارة الحاويات البحرية في مصر قليلة لا تتعدى 30%، حيث بين البك الدولي ضرورة وصولها إلى نسبة60%.
- ضرورة استغلال موقع مصر المميز تجارياً والاعتماد على تجارة الترانزيت البحري.
مشاكل النقل البحري في السعودية
- المسافة الكبيرة على الغالب بين المرافئ والمدن الأساسية في السعودية.
- عملية التخليص الجمركي في السعودية يستغرق وقتاً طويل نسبياً، بسبب الإجراآت الأمنية الصارمة، وهذا يقد يؤدي إلى تلف السلع الغذائية.
- إمكانية التعرض لأخطار فقدان الاتجاه في السفن وذلك نتيجة المناخات المتقلبة، والعواصف الشديدة.
- تعرض ناقلات النفط التي تخرج أو تصل إلى السعودية لأخطار التسريب بسبب الحوادث التي يمكن أن تحصل نتيجة العوامل البحرية الكثيرة.
مشاكل النقل البحري في عموم الدول العربية
- عدم تطابق مواصفات الموانئ في غالبية الدول العربية مع المواصفات العالمية الحديثة.
- قلة عدد العاملين المدربين في الدول العربية مقارنة مع باقي الدول.
- سوء التخزين للبضائع في كثير من الدول العربية.
- قلة حجم الحمولات المشحونة مقارنة مع الكلفة العالية للتشغيل، يقلل من أرباح شركات النقل في الدول العربية.
- عدم إجراء صيانات دورية لمعدات الشحن البحري، بالإضافة إلى أن معدات الشحن البحري في الدول العربية تفتقد إلى التقانات الحديثة.
المشاكل التي يعاني منها الناقلون البحريون
- مشاكل التخليص الجمركي: وهذه من أكبر المشاكل التي تعاني منها شركات النقل البحري، وتختلف من بلد إلى آخر وذلك حسب الصلاحيات المعطاة لمديرية الجمارك في كل بلد.
- غرامات التأخير التي تدفعها شركات النقل البحري.
- الخسائر التي تتعرض لها شركات الشحن عند إضراب عمال الموانئ.
- فقدان إحدى حاويات البضائع وهي من أهم المشاكل لشركات النقل البحري.
- تلف البضائع أثناء النقل البحري وهي من المشاكل الشائعة كثيراً عند شركات الشحن.
يعتبر قطاع النقل البحري من أقل القطاعات في عدد العاملين بسبب المخاطر التي تترتب على هذا العمل ولذلك فإن عدد العاملين ذوي الخبرة الذين يعملون في هذا المجال قليل
يعاني قطاع النقل البحري من أخطار أمنية كثيرة تتجلى في عمليات القرصنة البحرية من قبل سفن قرصنة تجوب بعض الطرق البحرية بالإضافة إلى عمليات القرصنة الإلكترونية التي ظهرت حديثا
حيث أدت التنافسية الكبيرة بين مختلف شركات النقل البحري إلى زيادة التكلفة علاوة على السعر المرتفع لقطع الغيار وكذلك ارتفاع سعر الوقود في الفترة الأخيرة
يعتبر النقل البحري أكثر وسائل الشحن زمنا حيث يتطلب وصول البضائع زمنا طويلا بسبب طول المسافة التي تقطعها السفن غالبا كما تتطلب تنزيل وتحميل السع أكثر من مرة تتطلب عملية النقل البحري الالتزام بالقواعد الدقيقة لتغليف السلع من أجل ضمان عدم تلفها تتعلق عملية النقل البحري بالظروف الجغرافية والمناخية وحتى الظروف السياسية للدول تعاني عملية الشحن البحري من خطر تعرض السفن للغرق تعتبر إمكانية تلوث البحار والمحيطات من سلبيات عملية النقل البحري التردد المنخفض لعدد الشحنات الواصلة وذلك نظرا للزمن الطويل الذي تستغرقه كل شحنة
التنافسية الكبيرة بين الموانئ البحرية المصرية وموانئ الدول المجاورة مثل موانئ دبي وعدن وبيروت وكذلك ميناء العقبة الذي يطل على البحر الأحمر فشل عملية خصخصة الموانئ المصرية قدم وسائل النقل البحري والموانئ في مصر والضرورة الملحة من أجل عملية التطوير كي تواكب التطورات الكبيرة التي حصلت في هذا المجال تعتبر تجارة الحاويات البحرية في مصر قليلة لا تتعدى 30% حيث بين البك الدولي ضرورة وصولها إلى نسبة60% ضرورة استغلال موقع مصر المميز تجاريا والاعتماد على تجارة الترانزيت البحريnbsp
المسافة الكبيرة على الغالب بين المرافئ والمدن الأساسية في السعودية عملية التخليص الجمركي في السعودية يستغرق وقتا طويل نسبيا بسبب الإجراآت الأمنية الصارمة وهذا يقد يؤدي إلى تلف السلع الغذائية إمكانية التعرض لأخطار فقدان الاتجاه في السفن وذلك نتيجة المناخات المتقلبة والعواصف الشديدة تعرض ناقلات النفط التي تخرج أو تصل إلى السعودية لأخطار التسريب بسبب الحوادث التي يمكن أن تحصل نتيجة العوامل البحرية الكثيرة
عدم تطابق مواصفات الموانئ في غالبية الدول العربية مع المواصفات العالمية الحديثة قلة عدد العاملين المدربين في الدول العربية مقارنة مع باقي الدول سوء التخزين للبضائع في كثير من الدول العربية قلة حجم الحمولات المشحونة مقارنة مع الكلفة العالية للتشغيل يقلل من أرباح شركات النقل في الدول العربية عدم إجراء صيانات دورية لمعدات الشحن البحري بالإضافة إلى أن معدات الشحن البحري في الدول العربية تفتقد إلى التقانات الحديثة
مشاكل التخليص الجمركي وهذه من أكبر المشاكل التي تعاني منها شركات النقل البحري وتختلف من بلد إلى آخر وذلك حسب الصلاحيات المعطاة لمديرية الجمارك في كل بلد غرامات التأخير التي تدفعها شركات النقل البحري الخسائر التي تتعرض لها شركات الشحن عند إضراب عمال الموانئ فقدان إحدى حاويات البضائع وهي من أهم المشاكل لشركات النقل البحري تلف البضائع أثناء النقل البحري وهي من المشاكل الشائعة كثيرا عند شركات الشحن
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.