Table of Contents
ما يتناوله اللاعبون قبل البدء ف الرياضة
اليوم أصبح التركيز على كل ما يجب على اللاعبون يتناوله من أغذية ومشروبات مفيدة بشكل جيد لهم، وذلك مع التطور الدائم لكرة القدم ودعمها بالتكنولوجيا والتقنيات الحديثة في كافة الجوانب.
معلومات حول المشروبات التي بتناولها المشاهرين الرياضيون
- على سبيل المثال، في حالة إذا قمنا بأخذ لاعب كرة القدم المعروف ليونيل ميسي على أنه أفضل لاعب كرة قدم في العالم ويتعامل معه جوليانو بوسر خبير التغذية الإيطالي، وذلك لكي يقوم بمنحه النصائح والإرشادات التي تتعلق بالمشروبات والأغذية التي يجب عليه أن يتبعها، كما أنه قام بمنعه بتناول السكريات والبيتزا.
- وجاء أخصائي التغذية ويندي كارتينسون، وأكد أن كل هذا يعتمد على الكثافة والمدة المتعلقة بالحصة التدريبية، وبشكل عام في الحصص الأقصر تكون المياه كافية إلى حد كبير، ولكن إذا تجاوزت التدريبات الـ 60 دقيقة، فيفضل البدء بالمشروبات الرياضية، على سبيل المثال مشروب الطاقة.
- أما بالنسبة لرئيس علم الرياضة في شركة لوكوزادي نيك مورجان، وقال أنه يعتقد أن المشروبات الرياضية تكون جيدة في حالة التدريبات القصيرة، واستكمل حديثه مضيفاً أنه في حالة تناول وجبة جيدة تشتمل على نسبة كبيرة من الكربوهيدرات وذلك منذ ثلاث إلى أربع ساعات قبل التدريب وفي هذه الحالة فقد لا تكون في الحاجة إلى مشروب رياضي، أما في حالة أن الشخص المُتدرب لم يتناول طعامه لفترة طويلة أو إذا قام بالتوجه لصالة الألعاب الرياضية بعد الانتهاء من التدريب، فهذا المشروب يساعد على توفير بعض الطاقة، وهناك دراسات أثبتت بأن مشروب الطاقة قد ساعد على زيادة وقت العدائين في الجري بنسبة تصل إلى %27.
فوائد مشروب الطاقة
تحتوي المشروبات الرياضية على مكونان أساسيان وهما:
- المكون الأول: الكربوهيدرات التي من شأنها تُمكن العضلات من الانتعاش.
- المكون الثاني: الصوديوم وهو يساعد على المحافظة على توازن السوائل.
- فمشروبات الطاقة تشتمل على محلول من ٦-٨٪ من الكربوهيدرات، حيث يتم امتصاص الكربوهيدرات في الجسم بشكل سريع.
- ويجب أن يشتمل المشروب الرياضي على ما يعادل ٥٠ مليجرام من الصوديوم لكل ١٠٠مل، وذلك بالإضافة إلى نسب قليلة من الشوارد الأخرى كالبوتاسيوم والكلوريد، التي تذهب في العرق.
- حيث يجب التعرف على معدل العرق الذي يتعلق باللاعب، فهذا المعدل لا يكون ثابت وإنما يختلف من لاعب لآخر، حيث يجب على كل لاعب أن يقوم بتحديد الكمية التي يكون بحاجة إليها من المشروب.
- وأثبتت الدراسات إلى أن قدرة المتدربين على الأداء تكون ضعيفة، في حالة انخفاض وزنه بنسبة تصل إلى 2% وهذا بسبب فقدانه للسوائل، كما أن معرفة اللاعب لنسبة العرق له ستجعله قادراً على تناول نسب مناسبة من السوائل تساعده على تقليل فقدان الوزن.
- وأوضح أستاذ قسم الطب “چوزيف فيبربالس” بجامعة چورچ تاون، بأنه يجب الاستجابة الفورية لحاجة الجسد، فإحساس اللاعب بالعطش يساعد على مدى الاحتياج للسوائل.
هل يجب تناول مشروبات الطاقة قبل المباريات أم أثناء المباراة؟
- يُعتبر شُرب المشروبات بكميات قبل المباراة شيء مرفوض، وهذا لأن اللاعب لم يبذل مجهود بعد، ومن ثم سيؤثر هذا على الجسم، أما إذا بدأت المباراة وبدأ اللاعب في التمرين، ففي هذه الحالة يحصل على مشروب الطاقة بالقدر الطبيعي الذي يحتاجه الجسم فقط.
- يوجد في بعض الأندية الأوروبية أخصائيين تغذية يقوموا باستخدام مشروبات طاقة أثناء المباراة، أو مشروبات أخرى تشتمل على فيتامينات طبيعية تخلو من السكر، بالإضافة إلى المياه.
- والجدير بالذكر أن مشروبات الطاقة لا تشتمل على أي مواد منشطة ممنوعة في عالم كرة القدم، وإنما يتم تصنيفها على أنها مشروب كالمياه الغازية.
اليوم أصبح التركيز على كل ما يجب على اللاعبون يتناوله من أغذية ومشروبات مفيدة بشكل جيد لهم وذلك مع التطور الدائم لكرة القدم ودعمها بالتكنولوجيا والتقنيات الحديثة في كافة الجوانب
على سبيل المثال في حالة إذا قمنا بأخذ لاعب كرة القدم المعروف ليونيل ميسي على أنه أفضل لاعب كرة قدم في العالم ويتعامل معه جوليانو بوسر خبير التغذية الإيطالي وذلك لكي يقوم بمنحه النصائح والإرشادات التي تتعلق بالمشروبات والأغذية التي يجب عليه أن يتبعها كما أنه قام بمنعه بتناول السكريات والبيتزا وجاء أخصائي التغذية ويندي كارتينسون وأكد أن كل هذا يعتمد على الكثافة والمدة المتعلقة بالحصة التدريبية وبشكل عام في الحصص الأقصر تكون المياه كافية إلى حد كبير ولكن إذا تجاوزت التدريبات الـ 60 دقيقة فيفضل البدء بالمشروبات الرياضية على سبيل المثال مشروب الطاقة أما بالنسبة لرئيس علم الرياضة في شركة لوكوزادي نيك مورجان وقال أنه يعتقد أن المشروبات الرياضية تكون جيدة في حالة التدريبات القصيرة واستكمل حديثه مضيفا أنه في حالة تناول وجبة جيدة تشتمل على نسبة كبيرة من الكربوهيدرات وذلك منذ ثلاث إلى أربع ساعات قبل التدريب وفي هذه الحالة فقد لا تكون في الحاجة إلى مشروب رياضي أما في حالة أن الشخص المتدرب لم يتناول طعامه لفترة طويلة أو إذا قام بالتوجه لصالة الألعاب الرياضية بعد الانتهاء من التدريب فهذا المشروب يساعد على توفير بعض الطاقة وهناك دراسات أثبتت بأن مشروب الطاقة قد ساعد على زيادة وقت العدائين في الجري بنسبة تصل إلى %27
تحتوي المشروبات الرياضية على مكونان أساسيان وهما المكون الأول الكربوهيدرات التي من شأنها تمكن العضلات من الانتعاش المكون الثاني الصوديوم وهو يساعد على المحافظة على توازن السوائل فمشروبات الطاقة تشتمل على محلول من ٦٨٪ من الكربوهيدرات حيث يتم امتصاص الكربوهيدرات في الجسم بشكل سريع ويجب أن يشتمل المشروب الرياضي على ما يعادل ٥٠ مليجرام من الصوديوم لكل ١٠٠مل وذلك بالإضافة إلى نسب قليلة من الشوارد الأخرى كالبوتاسيوم والكلوريد التي تذهب في العرق حيث يجب التعرف على معدل العرق الذي يتعلق باللاعب فهذا المعدل لا يكون ثابت وإنما يختلف من لاعب لآخر حيث يجب على كل لاعب أن يقوم بتحديد الكمية التي يكون بحاجة إليها من المشروب وأثبتت الدراسات إلى أن قدرة المتدربين على الأداء تكون ضعيفة في حالة انخفاض وزنه بنسبة تصل إلى 2% وهذا بسبب فقدانه للسوائل كما أن معرفة اللاعب لنسبة العرق له ستجعله قادرا على تناول نسب مناسبة من السوائل تساعده على تقليل فقدان الوزن وأوضح أستاذ قسم الطب چوزيف فيبربالس بجامعة چورچ تاون بأنه يجب الاستجابة الفورية لحاجة الجسد فإحساس اللاعب بالعطش يساعد على مدى الاحتياج للسوائل
يعتبر شرب المشروبات بكميات قبل المباراة شيء مرفوض وهذا لأن اللاعب لم يبذل مجهود بعد ومن ثم سيؤثر هذا على الجسم أما إذا بدأت المباراة وبدأ اللاعب في التمرين ففي هذه الحالة يحصل على مشروب الطاقة بالقدر الطبيعي الذي يحتاجه الجسم فقط يوجد في بعض الأندية الأوروبية أخصائيين تغذية يقوموا باستخدام مشروبات طاقة أثناء المباراة أو مشروبات أخرى تشتمل على فيتامينات طبيعية تخلو من السكر بالإضافة إلى المياه والجدير بالذكر أن مشروبات الطاقة لا تشتمل على أي مواد منشطة ممنوعة في عالم كرة القدم وإنما يتم تصنيفها على أنها مشروب كالمياه الغازية
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.