لولا وجود العلم بكافات أنواعه، ومختلف تخصصاته، لم يكن هناك العالم الذي نحن فيه، ولا هذا التطور الذي وصلنا له الآن، وهناك علماء عظماء رسخوا لنا علوم كثيرة ومختلفة ولولاهم ما عرفنا كثير من العلوم، مثل العالم البرت اينشتاين، وهو العالم الفيزيائي الشهير، والعالم إسحاق نيوتن، صاحب نظرية الجاذبية، والعالم الفيلسوف أرسطو، وعالم الفلك الفيلسوف غاليليو غاليلي، وعالم التاريخ والطبيعة تشارلز داروين، وغيرهم من العلماء الكثيرون، الذين ابتكروا كثير من الإختراعات الموجودة حاليا، والتي غيرت مسار العالم وشأنه، والتي ما زالوا يبتكرون ويخترعون إلى الآن، ومن ضمن هذه العلوم، العلوم الإنسانية، والعلوم الطبيعية، والعلوم التطبيقية.
Table of Contents
أهمية العلوم
- حتى يكون العالم في تطور وتقدم مستمر، يجب على من يعيش في هذا العالم أن يتعلم ويدرس العلوم، وحتى يكون الدارس ذاته في تقدم وتطور.
- يجب أن يكون ملم بجميع المعلومات العلمية، في مختلف النواحي سواء من الناحية التربوية الأكاديمية أو من الناحية العملية المهنية أو من الناحية العلمية بشكل عام.
- فلا يقف حد تعليم العلوم عند المراحل التأسيسية الأولى في المدارس، فهي فقط مجرد بداية للعلوم، فيبدأ بعدها الراغب في دراسة العلوم في مراحل أخرى علمية يتلقى فيها مختلف العلوم.
- حتى وصوله إلى الفترة التي سوف هو يحدد فيها التخصص العلمي الذي يريده، ويدرس فيه العلوم المختلفة، فيكتسب خبرة ومعرفة تؤله للعمل في المجتمع وإفادة المجتمع والتأثير فيه والمساهمة في تطوره عن طريق تطبيق العلوم المختلفة التي درسها على أرض الواقع العملي.
تعريف العلوم التطبيقية
- أن هذا العلم يسمى العلوم التطبيقية، وهو مصطلح علمي خاص بعلم معين يختص بجميع تخصصات الهندسة، وتكمن دراسة هذا العلم في دراسة الموارد الطبيعية وكيف يتم استثمارها والإستفادة منها على أكمل وجه وبأمثل الطرق، واستخدامها والإستفادة منها في مجالات تخص العلم والإبتكار والمعارف وبناء على ذلك نلاحظ أن هناك انتشار كبير للتخصصات الهندسية في هذه الأيام.
- وتلعب هذه التخصصات المعتمدة على العلوم التطبيقية دور كبير وواسع وهام في مجالات الحياة المختلفة، فيستخدم مثلا في مجال الزراعة، ومجال الصناعة، ويستخدم أيضا في البناء.
- ليس ذلك فقط، بل يستخدم أيضا في جوانب أخرى عسكرية، وأخرى علمية، أي خاصة بالطب والمختبرات وغيرها من المجالات الطبية، ودراسة هذا المجال الهندسي، يتطلب كثير من التدريب، ويتطلب أيضا أن يكون لدى الدارس قدرات عملية وأكاديمية علمية، وأن يكون مواكب لكل ما هو جديد في العلوم من ابتكارات واستكشافات وأبحاث، حتى يكون هناك تقدم في الحياة العملية، وغالبا ما تكون مدة الدراسة لهذه العلوم أربع سنوات، في أول سنتين يدرس الطالب مختلف العلوم بشكل عام، والسنتين التي تليهن يختار الطالب بنفسه التخصص الذي يريده والفرع الذي يرغب في دراسته.
الفرق بين العلوم التطبيقية والعلوم البحتة
غالبا ما يخلط الناس بين العلوم التطبيقية والعلوم البحتة، وأحيانا يعتقدون إنهما مجال دراسي واحد، ولكن في حقيقة الأمر هو ليس كذلك.
فالعلوم التطبيقية:
- هي علوم خاصة بدراسة الطبيعة من الناحية العلمية، وتعتبر علوم متصلة بالهندسة ومتصلة بالتكنولوجيا أيضا.
أما العلوم البحتة:
- تدرس الطبيعة أيضا، ولكن من الناحية النظرية وليست العملية، فهي تعتمد على الأبحاث والتجارب والتوقعات والنظريات.
وبغض النظر عن اختلاف العلمين، إلا أنهم مرتبطون يبعضهم البعض ارتباط وثيق، فلا يمكننا فهم الطبيعة بدون النظريات العلمية، ولا يمكن تطبيق هذه النظريات بدون دراسة عملية.
مجالات العمل لتخصص العلوم التطبيقية
لدارسي مجال العلوم التطبيقية فرص عمل كثيرة، فمثلا في مقدوره أن يكون:
- عالم فلكي.
- عالم كيميائي.
- عالم صيدلي.
- طبيب.
- عالم رياضيات.
حتى يكون العالم في تطور وتقدم مستمر يجب على من يعيش في هذا العالم أن يتعلم ويدرس العلوم وحتى يكون الدارس ذاته في تقدم وتطور يجب أن يكون ملم بجميع المعلومات العلمية في مختلف النواحي سواء من الناحية التربوية الأكاديمية أو من الناحية العملية المهنية أو من الناحية العلمية بشكل عام فلا يقف حد تعليم العلوم عند المراحل التأسيسية الأولى في المدارس فهي فقط مجرد بداية للعلوم فيبدأ بعدها الراغب في دراسة العلوم في مراحل أخرى علمية يتلقى فيها مختلف العلوم حتى وصوله إلى الفترة التي سوف هو يحدد فيها التخصص العلمي الذي يريده ويدرس فيه العلوم المختلفة فيكتسب خبرة ومعرفة تؤله للعمل في المجتمع وإفادة المجتمع والتأثير فيه والمساهمة في تطوره عن طريق تطبيق العلوم المختلفة التي درسها على أرض الواقع العملي
أن هذا العلم يسمى العلوم التطبيقية وهو مصطلح علمي خاص بعلم معين يختص بجميع تخصصات الهندسة وتكمن دراسة هذا العلم في دراسة الموارد الطبيعية وكيف يتم استثمارها والإستفادة منها على أكمل وجه وبأمثل الطرق واستخدامها والإستفادة منها في مجالات تخص العلم والإبتكار والمعارف وبناء على ذلك نلاحظ أن هناك انتشار كبير للتخصصات الهندسية في هذه الأيام وتلعب هذه التخصصات المعتمدة على العلوم التطبيقية دور كبير وواسع وهام في مجالات الحياة المختلفة فيستخدم مثلا في مجال الزراعة ومجال الصناعة ويستخدم أيضا في البناء ليس ذلك فقط بل يستخدم أيضا في جوانب أخرى عسكرية وأخرى علمية أي خاصة بالطب والمختبرات وغيرها من المجالات الطبية ودراسة هذا المجال الهندسي يتطلب كثير من التدريب ويتطلب أيضا أن يكون لدى الدارس قدرات عملية وأكاديمية علمية وأن يكون مواكب لكل ما هو جديد في العلوم من ابتكارات واستكشافات وأبحاث حتى يكون هناك تقدم في الحياة العملية وغالبا ما تكون مدة الدراسة لهذه العلوم أربع سنوات في أول سنتين يدرس الطالب مختلف العلوم بشكل عام والسنتين التي تليهن يختار الطالب بنفسه التخصص الذي يريده والفرع الذي يرغب في دراسته
غالبا ما يخلط الناس بين العلوم التطبيقية والعلوم البحتة وأحيانا يعتقدون إنهما مجال دراسي واحد ولكن في حقيقة الأمر هو ليس كذلك فالعلوم التطبيقية هي علوم خاصة بدراسة الطبيعة من الناحية العلمية وتعتبر علوم متصلة بالهندسة ومتصلة بالتكنولوجيا أيضا أما العلوم البحتة تدرس الطبيعة أيضا ولكن من الناحية النظرية وليست العملية فهي تعتمد على الأبحاث والتجارب والتوقعات والنظريات وبغض النظر عن اختلاف العلمين إلا أنهم مرتبطون يبعضهم البعض ارتباط وثيق فلا يمكننا فهم الطبيعة بدون النظريات العلمية ولا يمكن تطبيق هذه النظريات بدون دراسة عملية
لدارسي مجال العلوم التطبيقية فرص عمل كثيرة فمثلا في مقدوره أن يكون عالم فلكي عالم كيميائي عالم صيدلي طبيب عالم رياضيات
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.