الرضع لا يمكنهم الاعتماد فقط على لبن الأم ولكن بعد بلوغهم مرحلة عمرية معينة فيما بين ست أو ثماني شهور يتم تغذيتهم بتغذية خفيفة وتعد البطاطس المسلوقة ذات فائدة كبيرة في جسم الرضيع وتمثل مصادر غنية بالمعادن والفيتامينات الذي تحتاج إليها أجسامهم بل وتعد البطاطس من الأغذية التي تعمل على تعديل وزيادة كفاءة بعض أجهزة وأعضاء الجسم بل ولزيادة نمو الطفل الرضيع، وإليكم مجموعة من الفوائد البطاطس على الرضع.
Table of Contents
تحسين عمل الجهاز الهضمي
- تعمل البطاطس بعد سلقها وإعطائها للطفل الرضيع وبعد أن يتم هرسها إلي تحسين كفاءة جهازه الهضمي حيث تعمل البطاطس على تحسين الحركات داخل الجهاز الهضمي.
- وبالتالي تمثل حماية كبيرة له من أمراض الجهاز الهضمي الناتجة عن اضطراب حركة المعدة والأمعاء بما في ذلك الإمساك أو الإسهال.
- بل وتعد البطاطس المهروسة بطبيعتها السهلة المضغ والبلع إلي تحسين وزيادة كفاءة البلع والهضم لدى هذا الطفل الرضيع لتأهيله إلي التغذية الكاملة فيما بعد.
- كما تحسن البطاطس كمصدر تغذية بسيط للرضيع من بعض الأمور الواجب تعلمها لإتمام عملية الهضم بما في ذلك العام أو التمييز بين طعم الأغذية وإفراز العصارات الهاضمة التي تسهل عمل المعدة والأمعاء فيما بعد.
سلامة كبد الطفل
- كما تم إثبات أن البطاطس تحتوي على مواد معينة تمثل وقاية كبيرة للطفل في مراحله الصغيرة وتمنعه من التأثر ببعض البكتريا أو الفيروسات التي قد تصيبه تسبب له الأمراض.
- ولذلك فإن المرضعات ينبغي أن يكون لديهم علم بتلك الأمور والحرص على تغذية أطفالهم بالبطاطس المسلوقة إلي جانب الرضاعة فهذا له الأثر في حماية لأعضاء مختلفة داخل الجسم.
- بما في ذلك كبد الطفل الرضيع، بل وتعمل البطاطس على زيادة قدرة الكبد على التخلص من السموم الداخلة إلي الجسم بطرق مختلفة.
زيادة القدرة لدى الطفل
- أما بالنسبة للمناعة داخل جسم الرضيع فهي تحدث بعد تناول البطاطا حيث تحتوي البطاطس على مادة كيميائية معينة تعد بمثابة معادل للفيروسات التي تدخل إلي الجسم مما يحفز عمل الجهاز المناعي بتكوين الخلايا المناعية المختلفة من خلايا بدائية.
- ليتم تكوين أجسام مضادة لعدد من الأمراض مما يمنع إصابة الطفل الرضيع بمثل هذه الأمراض مرة أخرى في المستقبل، بل وتعمل البطاطس على تعزيز مناعة الجسم وتجعله يتصدى إلي أي شيء يقلل من قوتها أو أي ميكروبات تدخل إلي الجسم.
الحفاظ على معدل جلوكوز الجسم
- نظرًا لما تحتويه البطاطس من كميات من النشويات السكرية والذي يتم تكسيرها داخل الجسم إلي جلوكوز فإن تناول البطاطس لدى الرضع يحسن من إنتاج الجلوكوز لديهم وبالتالي يحميهم ويزيد من إنتاج الطاقة بل ويحافظ على تركيز الطفل ومعدل ذكائه عن باقي الأطفال.
- في الكميات التي تحتويها البطاطس من النشا تتحول داخل الجسم إلي سكر يحافظ على التوازن العام لنسبة السكر في الدم ولذلك فإن المرضعات عندما يبدءون في إعطاء صغارهم الأغذية الخارجية بعيدًا عن الرضاعة تكون البطاطس المسلوقة هي أولى الحلول وهو حل صائب.
مدن الطفل بالمعادن الهامة
- نظرًا لأن البطاطس تحتوي على البوتاسيوم فهي لها دور كبير في حماية الجسم ونموه وزيادته حتى يستطيع الطفل أن يتطور بل وتحتوي أيضا على الألياف التي تمثل حماية مهمة للجهاز الهضمي حيث تبتلع الألياف المياه من الأجزاء المحيطة بالطعام المهضوم تجمعه.
- مما يسهل خروج المواد الإخراجية من الطفل بسهولة ومنع حدوث الإمساك كأحد أمراض الجهاز الهضمي، ومن هنا ندرك الأهمية الكبيرة والفائدة للبطاطس على صحة الرضع.
تعمل البطاطس بعد سلقها وإعطائها للطفل الرضيع وبعد أن يتم هرسها إلي تحسين كفاءة جهازه الهضمي حيث تعمل البطاطس على تحسين الحركات داخل الجهاز الهضمي وبالتالي تمثل حماية كبيرة له من أمراض الجهاز الهضمي الناتجة عن اضطراب حركة المعدة والأمعاء بما في ذلك الإمساك أو الإسهال بل وتعد البطاطس المهروسة بطبيعتها السهلة المضغ والبلع إلي تحسين وزيادة كفاءة البلع والهضم لدى هذا الطفل الرضيع لتأهيله إلي التغذية الكاملة فيما بعد كما تحسن البطاطس كمصدر تغذية بسيط للرضيع من بعض الأمور الواجب تعلمها لإتمام عملية الهضم بما في ذلك العام أو التمييز بين طعم الأغذية وإفراز العصارات الهاضمة التي تسهل عمل المعدة والأمعاء فيما بعد
كما تم إثبات أن البطاطس تحتوي على مواد معينة تمثل وقاية كبيرة للطفل في مراحله الصغيرة وتمنعه من التأثر ببعض البكتريا أو الفيروسات التي قد تصيبه تسبب له الأمراض ولذلك فإن المرضعات ينبغي أن يكون لديهم علم بتلك الأمور والحرص على تغذية أطفالهم بالبطاطس المسلوقة إلي جانب الرضاعة فهذا له الأثر في حماية لأعضاء مختلفة داخل الجسم بما في ذلك كبد الطفل الرضيع بل وتعمل البطاطس على زيادة قدرة الكبد على التخلص من السموم الداخلة إلي الجسم بطرق مختلفة
أما بالنسبة للمناعة داخل جسم الرضيع فهي تحدث بعد تناول البطاطا حيث تحتوي البطاطس على مادة كيميائية معينة تعد بمثابة معادل للفيروسات التي تدخل إلي الجسم مما يحفز عمل الجهاز المناعي بتكوين الخلايا المناعية المختلفة من خلايا بدائية ليتم تكوين أجسام مضادة لعدد من الأمراض مما يمنع إصابة الطفل الرضيع بمثل هذه الأمراض مرة أخرى في المستقبل بل وتعمل البطاطس على تعزيز مناعة الجسم وتجعله يتصدى إلي أي شيء يقلل من قوتها أو أي ميكروبات تدخل إلي الجسم
نظرا لما تحتويه البطاطس من كميات من النشويات السكرية والذي يتم تكسيرها داخل الجسم إلي جلوكوز فإن تناول البطاطس لدى الرضع يحسن من إنتاج الجلوكوز لديهم وبالتالي يحميهم ويزيد من إنتاج الطاقة بل ويحافظ على تركيز الطفل ومعدل ذكائه عن باقي الأطفال في الكميات التي تحتويها البطاطس من النشا تتحول داخل الجسم إلي سكر يحافظ على التوازن العام لنسبة السكر في الدم ولذلك فإن المرضعات عندما يبدءون في إعطاء صغارهم الأغذية الخارجية بعيدا عن الرضاعة تكون البطاطس المسلوقة هي أولى الحلول وهو حل صائب
نظرا لأن البطاطس تحتوي على البوتاسيوم فهي لها دور كبير في حماية الجسم ونموه وزيادته حتى يستطيع الطفل أن يتطور بل وتحتوي أيضا على الألياف التي تمثل حماية مهمة للجهاز الهضمي حيث تبتلع الألياف المياه من الأجزاء المحيطة بالطعام المهضوم تجمعه مما يسهل خروج المواد الإخراجية من الطفل بسهولة ومنع حدوث الإمساك كأحد أمراض الجهاز الهضمي ومن هنا ندرك الأهمية الكبيرة والفائدة للبطاطس على صحة الرضع
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.