انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

فترة حضانة مرض الطاعون

ghada mohamed4 سنوات

معلومات عن مرض الطاعون

من الجدير بالذكر أن تواجد العديد من أنواع البكتريا والفيروسات المنتشرة حولنا منها النافع ومنها الضار تخيل عندنا يتسبب كائن لا يمكن رؤيته إلا من خلال الميكروسكوبيات المتطورة في موت أكثر من نصف سكان العالم فتخيل كم يمتلك هذا الكائن من مخاطر وقدرة عالية على الانتشار و التكاثر وزيادة أعدادها بسرعة وصورة فائقة، وفيما يلي سنتناول الحديث عن نوع من البكتريا تسمى بكتريا يرسينيا والتي نتج عنها وباء الطاعون.

وباء الطاعون

  • يعد الطاعون من أخطر وأبشع ما واجه الكائنات الحية من إنسان وحيوان، ويجدر بالقول أن المسبب الأول في نقله هو أنواع من الحيوانات التي كانت تستقبل تلك البكتريا مثل الكلاب والقطط والفئران ويجدر بالذكر أن تلك الحيوانات من أكثر الحيوانات التي لها اختلاط مباشر بالإنسان ؛لهذا انتقل الوباء بسهولة من الحيوانات المصابة إلى الأشخاص ومن ثم كان الوباء يقضي فترة حضانته والتي كانت تختلف حسب نوع الطاعون الذي أصاب الشخص وينتهي الأمر بالوفاة.
  • حيث أن في الآونة التي انتشرت فيها البكتريا المسببة للطاعون، لم يكن البحث العلمي في الطب واكتشاف المضادات الحيوية قد أعطى ثماره وفوائده، حيث توصلت الأبحاث في تلك الآونة إلى أنواع عديدة فعالة من المضادات الحيوية وبهذا يمكن أصبح الشفاء من وباء الطاعون في مراحله الأولى أمرا ممكنا.

فترة حضانة مرض الطاعون

  • من الجدير بالذكر أن مرض الطاعون تتحرر البكتريا المسببة له ويظهر ثلاثة أنواع لهذا المرض، ويجدر بالقول أن لكل نوع من تلك الأنواع فترة حضانة خاصة به تستمر البكتريا في خلاله بالنمو والانتشار والتكاثر داخل جسم الشخص المصاب ومن ثم ظهور الأعراض شديدة في الخطورة والتي تختلف من نوع الى آخر إلا أنه المشترك بين كل تلك الأنواع هو الوفاة في حالة عدم علاج الحالة المصابة على الفور.

فترة حضانة مرض الطاعون الدمًلي

  • تصل مدة حضانة هذا النوع من الطاعون إلى ما يقارب من خمسة عشر إلى سبعة وستين يوما، حيث يحدث هذا النوع نتيجة لدغ أحد الذباب المصاب بالمرض والحامل البكتريا في اللعاب لديه ومن ثم نقل البكتيريا إلى دم الشخص ومن ثم حدوث أورام في الغدد الليمفاوية التي تظهر بالقرب من منطقة لدغ الذبابة، ومن الجدير بالذكر أن هذا النوع من مرض الطاعون يؤدي إلى ظهور تقرحات على الجلد ودمامل إضافة إلي التأثير على فسيولوجية أجهزة عديدة في جسم الشخص.

فترة حضانة مرض الطاعون الرئوي

  • تتراوح فترة حضانة مرض الطاعون الرئوي بين اثنين إلى أربعة أيام، وينتقل هذا النوع من الطاعون بسهولة عن طريق الجهاز التنفسي للشخص إذ يمكن التقاط تلك البكتريا الممرضة في حالة تواجدها في الجو، إضافة إلى أنه يمكن نقل البكتيريا من شخص لآخر، ففي حالك وجود فرد مصاب في مكان ما فإن باقي الأفراد تصبح معرضة بشكل كبير للإصابة بالطاعون الرئوي، والانتشار الهائل والسريع الذي يمتاز به هذا النوع من الطاعون فإنه يتم استخدامه بين بعض الدول كسلاح بيولوجي فعال في قتل الملايين من الأشخاص في أقل وقت.

فترة حضانة مرض الطاعون التسممي

  • تعد فترة حضانة مرض الطاعون التسممي ممتدة بين ما يقارب من خمسة عشر إلى سبعة وستين يوما، ويجدر بالقول أن هذا النوع يسبب تدميرا بالغ الخطورة في وظائف الجسم المختلفة إضافة التأثير السلبي على أجهزة الجسم، إضافة إلى أن الطاعون التسممي هو نتاج الطاعون الرئوي والطاعون الدمًلي، حيث تنتشر البكتريا المسببة للإصابة في الدم وتحدث به مخاطر فادحة.
معلومات عن مرض الطاعون
من الجدير بالذكر أن تواجد العديد من أنواع البكتريا والفيروسات المنتشرة حولنا منها النافع ومنها الضار تخيل عندنا يتسبب كائن لا يمكن رؤيته إلا من خلال الميكروسكوبيات المتطورة في موت أكثر من نصف سكان العالم فتخيل كم يمتلك هذا الكائن من مخاطر وقدرة عالية على الانتشار و التكاثر وزيادة أعدادها بسرعة وصورة فائقة وفيما يلي سنتناول الحديث عن نوع من البكتريا تسمى بكتريا يرسينيا والتي نتج عنها وباء الطاعون
وباء الطاعون
يعد الطاعون من أخطر وأبشع ما واجه الكائنات الحية من إنسان وحيوان ويجدر بالقول أن المسبب الأول في نقله هو أنواع من الحيوانات التي كانت تستقبل تلك البكتريا مثل الكلاب والقطط والفئران ويجدر بالذكر أن تلك الحيوانات من أكثر الحيوانات التي لها اختلاط مباشر بالإنسان لهذا انتقل الوباء بسهولة من الحيوانات المصابة إلى الأشخاص ومن ثم كان الوباء يقضي فترة حضانته والتي كانت تختلف حسب نوع الطاعون الذي أصاب الشخص وينتهي الأمر بالوفاة حيث أن في الآونة التي انتشرت فيها البكتريا المسببة للطاعون لم يكن البحث العلمي في الطب واكتشاف المضادات الحيوية قد أعطى ثماره وفوائده حيث توصلت الأبحاث في تلك الآونة إلى أنواع عديدة فعالة من المضادات الحيوية وبهذا يمكن أصبح الشفاء من وباء الطاعون في مراحله الأولى أمرا ممكنا
فترة حضانة مرض الطاعون
من الجدير بالذكر أن مرض الطاعون تتحرر البكتريا المسببة له ويظهر ثلاثة أنواع لهذا المرض ويجدر بالقول أن لكل نوع من تلك الأنواع فترة حضانة خاصة به تستمر البكتريا في خلاله بالنمو والانتشار والتكاثر داخل جسم الشخص المصاب ومن ثم ظهور الأعراض شديدة في الخطورة والتي تختلف من نوع الى آخر إلا أنه المشترك بين كل تلك الأنواع هو الوفاة في حالة عدم علاج الحالة المصابة على الفور
فترة حضانة مرض الطاعون الدملي
تصل مدة حضانة هذا النوع من الطاعون إلى ما يقارب من خمسة عشر إلى سبعة وستين يوما حيث يحدث هذا النوع نتيجة لدغ أحد الذباب المصاب بالمرض والحامل البكتريا في اللعاب لديه ومن ثم نقل البكتيريا إلى دم الشخص ومن ثم حدوث أورام في الغدد الليمفاوية التي تظهر بالقرب من منطقة لدغ الذبابة ومن الجدير بالذكر أن هذا النوع من مرض الطاعون يؤدي إلى ظهور تقرحات على الجلد ودمامل إضافة إلي التأثير على فسيولوجية أجهزة عديدة في جسم الشخص
فترة حضانة مرض الطاعون الرئوي
تتراوح فترة حضانة مرض الطاعون الرئوي بين اثنين إلى أربعة أيام وينتقل هذا النوع من الطاعون بسهولة عن طريق الجهاز التنفسي للشخص إذ يمكن التقاط تلك البكتريا الممرضة في حالة تواجدها في الجو إضافة إلى أنه يمكن نقل البكتيريا من شخص لآخر ففي حالك وجود فرد مصاب في مكان ما فإن باقي الأفراد تصبح معرضة بشكل كبير للإصابة بالطاعون الرئوي والانتشار الهائل والسريع الذي يمتاز به هذا النوع من الطاعون فإنه يتم استخدامه بين بعض الدول كسلاح بيولوجي فعال في قتل الملايين من الأشخاص في أقل وقت
فترة حضانة مرض الطاعون التسممي
تعد فترة حضانة مرض الطاعون التسممي ممتدة بين ما يقارب من خمسة عشر إلى سبعة وستين يوما ويجدر بالقول أن هذا النوع يسبب تدميرا بالغ الخطورة في وظائف الجسم المختلفة إضافة التأثير السلبي على أجهزة الجسم إضافة إلى أن الطاعون التسممي هو نتاج الطاعون الرئوي والطاعون الدملي حيث تنتشر البكتريا المسببة للإصابة في الدم وتحدث به مخاطر فادحة

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد