Table of Contents
ماهو الموت
الموت هو مرحلة طبيعية لا بد أن تمر بها كافة الكائنات الحية، و هذه المرحلة تتعرض لها الكائنات الحية نتيجة لتوقف العمليات الحيوية التي تحدث في الجسم عن العمل، وقد شرع الله تعالى الموت حتى يتم السماح بأعداد جديدة وبأجيال جديدة من الكائنات الحية
والموت في الشريعة هو خروج الروح من جسد الكائنات الحية، والذي يحدث بعد الموت لا نعلم عنه سوى أمور بسيطة، والموت في الطب هو توقف القلب والأجهزة عن العمل، ونجد أن خلايا الجسم لا تموت مرة واحدة ولكن يوجد بعضا من الأجهزة تستمر في عملها بعد الوفاة، ونجد أن الموت له علامات كثيرة توضح أن الشخص قد مات، ونجد أنه في القدم كانت هناك أخطاء كثيرة حول الموت وذلك لأن أعراض الموت تتشابه بعضها مع أعراض الغيبوبة ولذلك ففي القدم كان من الممكن أن يتم دفن شخص وهو ما زال حيا ولكنه في غيبوبة ولا يعرفون معنى ذلك ولكن مع تطور الطب أصبحت العلامات التي تدل على أن الشخص قد مات بالفعل معروفة وواضحة للجميع
علامات الموت الطبي
- حدوث انقطاع للنفس وتوقف للقلب عن عمله ونشعر بذلك من خلال إحضار مرآة عاكسة ووضعها أمام أنف الشخص فعندما لا يحدث تكون للبخار فهذا معناه أن هناك انقطاع في النفس، وأيضا توقف حركة الصدر والبطن واختفاء الأصوات التنفسية يدل ذلك على عدم وجود تنفس
- أن الجلد تعرض للمرونة أو الرخاوة وأصبح لونه معتما، واتسعت حدقة العين ولا تتأثر بالضوء وتصبح قرنية الشخص المريض باهتة وبعد ذلك تصبح ضبابية مشوشة وبعدها تبقى كامدة وجافة
- يتوقف عمل الدورة الدموية في الجسم ونجد أن الخلايا التي لا يصل لها الدم تموت على الفور
- يحدث انخفاض في درجة حرارة السم فتصبح درجة الحرارة باردة وذلك لأن العمليات الحيوية التي تحدث في الجسم وتعطيه الطاقة الحرارية قد توقفت
- حدوث جفاف في بعض مناطق الجسم من أول القرنية وحتى الأماكن التي يوجد بها جلد رقيق، ونجد أن الجسم يفقد الماء في عملية التبخر
- ظهور بقع زرقاء أو غامقة وذلك بسبب أن الدم قد وصل للمناطق المنخفضة في الجسم فبدأ في تكوين بقع زرقاء صغيرة وتجمعت مع بعضها البعض وكونت بقعا كبيرة
علامات الاحتضار الطبية
- حدوث ضيق في التنفس وإصدار صوت يشبه صوت الغرغرة وذلك بسبب احتقان الإفرازات في القصبات الهوائية
- حدوث ارتباك وتشوش حيث أن الوظائف العصبية تبقى في حالة تدهور فيحدث للمحتضر خرف ونسيان ولا يستطيع أن يتعرف على أهله وذويه
- الحمى وقد تؤدي لحدوث حالة من حالات الهذيان والهلوسة
- البرودة وترجع إلى حدوث تضيق للشرايين
علامات تدل على الموت المفاجئ
- حدوث ألم شديد في الرأس وينتج عنه صداع مستمر
- زيادة معدل ضربات القلب بشكل أسرع من المعتاد
- أن يحدث انقطاع للنفس بشكل متكرر في خلال الدقيقة
- حدوث نزيف للأنف، وللفم ومن الممكن أن يكون هناك نزيف داخلي
- أن يتغير لون الجلد ويصبح لونه أصفر وخصوصا إذا كان الشخص المحتضر مصابا بأمراض الكبد
- أن يشعر بألم حاد في البطن غير الألم المعروف
- أن يصاب بتشنج في أغلب أطراف الجسم
أنواع الموت المفاجئ
- ينقسم الموت المفاجئ لنوعين وهما:
- الموت المفاجئ القلبي: وهو الذي يحدث نتيجة إصابة تحدث للقلب أو توقف مفاجئ لعمل القلب
- الموت المفاجئ الدماغي: وهذا الموت منتشر بين كبار السن والسبب في ذلك قد يكون أن الشخص يعاني من وجود مرض عضويا أو نفسيا، ويحدث هذا الموت نتيجة لتوقف الدماغ عن قدرتها على توصيل الإشارات لباقي أعضاء الجسم
الموت هو مرحلة طبيعية لا بد أن تمر بها كافة الكائنات الحية و هذه المرحلة تتعرض لها الكائنات الحية نتيجة لتوقف العمليات الحيوية التي تحدث في الجسم عن العمل وقد شرع الله تعالى الموت حتى يتم السماح بأعداد جديدة وبأجيال جديدة من الكائنات الحية والموت في الشريعة هو خروج الروح من جسد الكائنات الحية والذي يحدث بعد الموت لا نعلم عنه سوى أمور بسيطة والموت في الطب هو توقف القلب والأجهزة عن العمل ونجد أن خلايا الجسم لا تموت مرة واحدة ولكن يوجد بعضا من الأجهزة تستمر في عملها بعد الوفاة ونجد أن الموت له علامات كثيرة توضح أن الشخص قد مات ونجد أنه في القدم كانت هناك أخطاء كثيرة حول الموت وذلك لأن أعراض الموت تتشابه بعضها مع أعراض الغيبوبة ولذلك ففي القدم كان من الممكن أن يتم دفن شخص وهو ما زال حيا ولكنه في غيبوبة ولا يعرفون معنى ذلك ولكن مع تطور الطب أصبحت العلامات التي تدل على أن الشخص قد مات بالفعل معروفة وواضحة للجميع
حدوث انقطاع للنفس وتوقف للقلب عن عمله ونشعر بذلك من خلال إحضار مرآة عاكسة ووضعها أمام أنف الشخص فعندما لا يحدث تكون للبخار فهذا معناه أن هناك انقطاع في النفس وأيضا توقف حركة الصدر والبطن واختفاء الأصوات التنفسية يدل ذلك على عدم وجود تنفس أن الجلد تعرض للمرونة أو الرخاوة وأصبح لونه معتما واتسعت حدقة العين ولا تتأثر بالضوء وتصبح قرنية الشخص المريض باهتة وبعد ذلك تصبح ضبابية مشوشة وبعدها تبقى كامدة وجافة يتوقف عمل الدورة الدموية في الجسم ونجد أن الخلايا التي لا يصل لها الدم تموت على الفور يحدث انخفاض في درجة حرارة السم فتصبح درجة الحرارة باردة وذلك لأن العمليات الحيوية التي تحدث في الجسم وتعطيه الطاقة الحرارية قد توقفت حدوث جفاف في بعض مناطق الجسم من أول القرنية وحتى الأماكن التي يوجد بها جلد رقيق ونجد أن الجسم يفقد الماء في عملية التبخر ظهور بقع زرقاء أو غامقة وذلك بسبب أن الدم قد وصل للمناطق المنخفضة في الجسم فبدأ في تكوين بقع زرقاء صغيرة وتجمعت مع بعضها البعض وكونت بقعا كبيرة
حدوث ضيق في التنفس وإصدار صوت يشبه صوت الغرغرة وذلك بسبب احتقان الإفرازات في القصبات الهوائية حدوث ارتباك وتشوش حيث أن الوظائف العصبية تبقى في حالة تدهور فيحدث للمحتضر خرف ونسيان ولا يستطيع أن يتعرف على أهله وذويه الحمى وقد تؤدي لحدوث حالة من حالات الهذيان والهلوسة البرودة وترجع إلى حدوث تضيق للشرايين
حدوث ألم شديد في الرأس وينتج عنه صداع مستمر زيادة معدل ضربات القلب بشكل أسرع من المعتاد أن يحدث انقطاع للنفس بشكل متكرر في خلال الدقيقة حدوث نزيف للأنف وللفم ومن الممكن أن يكون هناك نزيف داخلي أن يتغير لون الجلد ويصبح لونه أصفر وخصوصا إذا كان الشخص المحتضر مصابا بأمراض الكبد أن يشعر بألم حاد في البطن غير الألم المعروف أن يصاب بتشنج في أغلب أطراف الجسم
ينقسم الموت المفاجئ لنوعين وهما الموت المفاجئ القلبي وهو الذي يحدث نتيجة إصابة تحدث للقلب أو توقف مفاجئ لعمل القلب الموت المفاجئ الدماغي وهذا الموت منتشر بين كبار السن والسبب في ذلك قد يكون أن الشخص يعاني من وجود مرض عضويا أو نفسيا ويحدث هذا الموت نتيجة لتوقف الدماغ عن قدرتها على توصيل الإشارات لباقي أعضاء الجسمnbsp
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.