Table of Contents
معلومات عن فيروس كورونا
كورونا أو الفيروس التاجى عائله من الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي وتسبب المشكلات في الممرات التنفسية التي تبدأ بأعراض بسيطة تنتهي بالتهاب رئوي حاد يتبعه الوفاة، بفيروس كورونا عبارة عن ست من الأنماط التي تم اكتشافها من قبل ليكون لكل منهم شكله المميز ومصدر انتشار وطريقة علاج، ولكن في نهاية العام الماضي تحديدًا في ديسمبر الماضي ظهر لنا النوع السابع من فيروس كورونا والذي تجرى حوله الأبحاث الآن.
مصدر انتشار كورونا
- فيروس كورونا من حيث منشأه فهي مدينة ووهان في الصين ليسجل الفيروس أولى حالات الإصابة بهذه المدينة أما عن مصدر المرض فيقول أطباء الفيروسات أن من المحقق ناتج عن انتقال عدوى من نوع من أنواع الحيوانات وجاءت الشكوك حول حيوان يطلق عليه “وطواط حدوة الفرس” ولكن ما زالت الأبحاث والدراسات قائمة حول هذا الموضوع في محاولة لمعرفة أصل المرض والذي يعد الخطوة الأولى في اكتشاف العلاج أو سهولة اتخاذ الطرق الوقائية المختلفة.
فترة حضانة كورونا
- فيروس كورونا بعد دخولها لجسم الضحية فهو لا يتسبب في ظهور أعراض عليه ولكن تبدأ تلك الأعراض في الظهور فيما بين يوم أو أسبوعين تلك الفترة نعرفها فترة حضانة الفيروس والتي يدخل فيها الفيروس إلى مجرى الجهاز التنفسي بالطريقة المعينة التي ما زالت الدراسات قائمة لمعرفتها لي تكاثر الفيروس داخل الجسم وينتج الأعراض الظاهرة على المريض، ولهذا الأمر يصعب على الأطباء معرفة الحالات المعدية والتي قد تتسبب في حدوث العدوى لأشخاص آخرين.
كيف ينتقل فيروس كورونا؟
- حتى الآن لم يتوصل الأطباء في المستشفيات الصينية إلى طريقة انتقال العدوى ولكن من المتوقع أن العدوى بكورونا تنتقل من الحيوانات ولذلك يمكن القول بأن الصين هي مكان انتشار الفيروس بسبب زيادة التعاملات بين الأشخاص والحيوانات التي يعتقد أنها مسببة للفيروس مثل الوطاويط، ولكن بدراسة الحالات التي تعرضت لكورونا وبعد أن تم نفى انتقال العدوى من شخص لشخص آخر تم إثبات أن العدوى قد تنتقل اليك من شخص حامل للفيروس من خلال التنفس بوجهك والأمر الذي يشكل موضع الخطر في هذا الموضوع أن الفيروس يقضى فترة حضانة داخل الجسم قبل ظهور الأعراض وفي تلك الفترة ينتقل العدوى من شخص لآخر.
علاج فيروس كورونا
- كورونا حتى الآن لم يتم السيطرة عليه ولم يتم اكتشاف مصل خاص به أو مضاد فيروس مصمم له خصيصًا، ولكن الدراسات قائمه في المعامل والأبحاث مستمرة لمعرفة تركيب دقيق لفيروس كورونا لتسهيل عملية تحضير مصل للوقاية منه، ولكن يمكن أخذ مضادات الفيروسات لأنواع كورونا السابقة في الفترة الحالية إلى حين اكتشاف مضاد فيروس لهذا النوع الجديد.
السعودية في اكتشاف علاج كورونا
- كما قلنا كورونا ليس له علاج حتى الآن وذلك نتيجة عدم معرفة أصل الفيروس أو تركيبه وطرق العدوى ولكن لا يزال البحث جاري لمعرفة نوع الفيروس وتركيبه الجيني لإعداد مضاد فيروس يدمر تركيبه ويقضى عليه، وبالتالي يقلل ذلك من عدد المصابين بالفيروس، فعندما يستطيع الأطباء تحديد كل ذلك سيكون بمقدورهم إيجاد العلاج منه.
جهود الصين لحماية المواطنين من كورونا
- لأن الصين هي منشأ الفيروس فهي في حالة عمل مستمر لمنع انتشار الفيروس بين المواطنين بها، حيث كثفت الفحوصات للمسافرين داخل الحدود الصينية أو المسافرين خارج الصين لمعرفة الحاملين لهذا المرض، ولكننا يمكننا القول إن الأمر ليس بهذه السهولة فكما قلنا يقضي الفيروس فترة حصانه لا تظهر فيها على المريض علامات الإصابة بالفيروس وفترة الحضانة أسبوعين تكفي لأن يسافر الشخص في أكثر من عشرين دولة دون أن يلاحظ عليه الإصابة بالفيروس.
كورونا أو الفيروس التاجى عائله من الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي وتسبب المشكلات في الممرات التنفسية التي تبدأ بأعراض بسيطة تنتهي بالتهاب رئوي حاد يتبعه الوفاة بفيروس كورونا عبارة عن ست من الأنماط التي تم اكتشافها من قبل ليكون لكل منهم شكله المميز ومصدر انتشار وطريقة علاج ولكن في نهاية العام الماضي تحديدا في ديسمبر الماضي ظهر لنا النوع السابع من فيروس كورونا والذي تجرى حوله الأبحاث الآن
فيروس كورونا من حيث منشأه فهي مدينة ووهان في الصين ليسجل الفيروس أولى حالات الإصابة بهذه المدينة أما عن مصدر المرض فيقول أطباء الفيروسات أن من المحقق ناتج عن انتقال عدوى من نوع من أنواع الحيوانات وجاءت الشكوك حول حيوان يطلق عليه وطواط حدوة الفرس ولكن ما زالت الأبحاث والدراسات قائمة حول هذا الموضوع في محاولة لمعرفة أصل المرض والذي يعد الخطوة الأولى في اكتشاف العلاج أو سهولة اتخاذ الطرق الوقائية المختلفة
فيروس كورونا بعد دخولها لجسم الضحية فهو لا يتسبب في ظهور أعراض عليه ولكن تبدأ تلك الأعراض في الظهور فيما بين يوم أو أسبوعين تلك الفترة نعرفها فترة حضانة الفيروس والتي يدخل فيها الفيروس إلى مجرى الجهاز التنفسي بالطريقة المعينة التي ما زالت الدراسات قائمة لمعرفتها لي تكاثر الفيروس داخل الجسم وينتج الأعراض الظاهرة على المريض ولهذا الأمر يصعب على الأطباء معرفة الحالات المعدية والتي قد تتسبب في حدوث العدوى لأشخاص آخرين
حتى الآن لم يتوصل الأطباء في المستشفيات الصينية إلى طريقة انتقال العدوى ولكن من المتوقع أن العدوى بكورونا تنتقل من الحيوانات ولذلك يمكن القول بأن الصين هي مكان انتشار الفيروس بسبب زيادة التعاملات بين الأشخاص والحيوانات التي يعتقد أنها مسببة للفيروس مثل الوطاويط ولكن بدراسة الحالات التي تعرضت لكورونا وبعد أن تم نفى انتقال العدوى من شخص لشخص آخر تم إثبات أن العدوى قد تنتقل اليك من شخص حامل للفيروس من خلال التنفس بوجهك والأمر الذي يشكل موضع الخطر في هذا الموضوع أن الفيروس يقضى فترة حضانة داخل الجسم قبل ظهور الأعراض وفي تلك الفترة ينتقل العدوى من شخص لآخر
كورونا حتى الآن لم يتم السيطرة عليه ولم يتم اكتشاف مصل خاص به أو مضاد فيروس مصمم له خصيصا ولكن الدراسات قائمه في المعامل والأبحاث مستمرة لمعرفة تركيب دقيق لفيروس كورونا لتسهيل عملية تحضير مصل للوقاية منه ولكن يمكن أخذ مضادات الفيروسات لأنواع كورونا السابقة في الفترة الحالية إلى حين اكتشاف مضاد فيروس لهذا النوع الجديد
كما قلنا كورونا ليس له علاج حتى الآن وذلك نتيجة عدم معرفة أصل الفيروس أو تركيبه وطرق العدوى ولكن لا يزال البحث جاري لمعرفة نوع الفيروس وتركيبه الجيني لإعداد مضاد فيروس يدمر تركيبه ويقضى عليه وبالتالي يقلل ذلك من عدد المصابين بالفيروس فعندما يستطيع الأطباء تحديد كل ذلك سيكون بمقدورهم إيجاد العلاج منه
لأن الصين هي منشأ الفيروس فهي في حالة عمل مستمر لمنع انتشار الفيروس بين المواطنين بها حيث كثفت الفحوصات للمسافرين داخل الحدود الصينية أو المسافرين خارج الصين لمعرفة الحاملين لهذا المرض ولكننا يمكننا القول إن الأمر ليس بهذه السهولة فكما قلنا يقضي الفيروس فترة حصانه لا تظهر فيها على المريض علامات الإصابة بالفيروس وفترة الحضانة أسبوعين تكفي لأن يسافر الشخص في أكثر من عشرين دولة دون أن يلاحظ عليه الإصابة بالفيروس
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.