Table of Contents
مقدمة عن صعوبة البلع
إن مشكلة صعوبة البلع من المشاكل التي تصيب الكثير وتسبب لهم الإزعاج، ويحدث صعوبة في البلع لعدة أسباب منها: نقص في الغدد اللعابية التي توجد في الفم، كما أن هناك الكثير من الأعراض التي تدل على أن الشخص مصاب بصعوبة في البلع وذلك مثل: جفاف الشفاة، والمنطقة التي تحيط بالشفاة، وأن يكون هناك تشققات صغيرة حول الفم، كما يحدث رائحة كريهة في الفم والأسنان، ولا يستطيع الشخص بلع الطعام بشكل سهل، ويوجد له حرقة في الحلق.
الأسباب التي تؤدي لصعوبة البلع
- أن يصاب الشخص بمرض من الأمراض الخطيرة وذلك مثل: الجلطة، والزهايمر
- أن يتعرض الشخص لضغط من الضغوطات النفسية، وذلك مثل: القلق، والتوتر، والخوف من أمر ما، والانزعاج
- أن يستمر الشخص في التدخين بشكل كبير، وذلك يتسبب في تقليل إفراز اللعاب الذي يوجد في الفم
- أن يتناول الشخص نوع من أنواع الأدوية التي تؤدي إلى حدوث جفاف في الفم، وأيضا يحدث صعوبة في الفم.
- أن يقوم الشخص باستخدام بعض أنواع من الأدوية للتخلص من أمراض متعددة وذلك مثل أدوية علاج السرطان وهي أدوية كيماوية
- أن يتقدم الشخص في سنه
- أن يكون هناك إصابة بنزلات البرد وخصوصا عندما تكون هناك إصابة والتهاب في اللوز.
- أن يحدث خلل في الغدد الدرقية
- أن يقوم الشخص بتناول الطعام بشكل سريع، ولا يقوم بمضغه بطريقة صحيحة
- أن يصاب الشخص بسرطان المريء والفم
- أن يصاب بأنواع من الفطريات المختلفة التي توجد في داخل الفم أو حول الفم
- أن تظهر على طرف اللسان بعض الحبوب الصغيرة.
- السكتة الدماغية والتي تؤدي إلى حدوث تلف أو موت في بعض خلايا المخ مما يتسبب في قلة منسوب الأكسجين، ويقل أيضا نسبة تدفق الدم مما يؤثر بشكل كبير على عملية البلع
- أن يكون هناك إصابة في المريء وذلك بسبب حدوث نسبة حموضة في المريء، وذلك لأن هناك نوع من خلايا الدم البيضاء يوجد في المريء، ويحدث عن هذا مشاكل متعددة في البلع، كما أن الشخص يصاب برغبة في التقيؤ، ويتسبب ذلك في ارتفاع نمو الحمضات بصورة غير طبيعية وبذلك يحدث محاربة للجهاز الهضمي الذي يوجد في الجسم
- حدوث تصلب ضموري جانبي
- أن يكون الشخص مصاب ببعض العيوب الخلقية، والتي يعاني بها بعض الأطفال منذ الولادة
- مرضى الإيدز، والذين يعانون من وجود مشاكل التهاب في المريء
- أن يتعرض الشخص لإصابة في منطقة الرأس بالأخص
- أن يكون الشخص مصابا بوجود متلازمة سجوجرن sjogren`s syndrome
- أن يصاب الشخص بحدوث تصلب للجلد، وهذه المشكلة تعد أحد المشاكل الخاصة بالمناعة الذاتية، وينتج عنها حدوث حالة من حالات التشنج، كما يحدث تصلب للجلد والأنسجة الضامة.
علاجات طبيعية لكي يتخلص الشخص من صعوبة البلع
- الميرمية: ونجد أن الميرمية تشتمل على وجود مجموعة من الفيتامينات والمعادن، ومن أهم الفيتامينات التي تحتوي عليها المرمية فيتامين a، وفيتامين c، وفيتامين b أيضا، كما تحتوي الميرمية أيضا على بعض المواد المضادة للالتهابات والأكسدة، ويتم الاستفادة من الميرمية عن طريق أن يتم وضع ست ملاعق تكون ملاعق صغيرة ونضعها في داخل كوب به ماء مغلي، ثم نقوم بترك الكوب جانبا لمدة تصل إلى ربع ساعة، وبعد ذلك نقوم بتصفية الشوائب الزائدة، ونتغرغر بها لمدة ثلاثين دقيقة، ونحرص على أن نستخدم هذا العلاج ثلاث مرات بشكل يومي، وذلك لكي نحصل على أفضل النتائج
- عصير الليمون: ونجد أن الليمون يشتمل على وجود عدة خصائص طبيعية وهذه الخصائص مضادة للأكسدة، ونجد أن الليمون يساعد بشكل كبير في الفم كما يخلصه من البكتريا التي تتراكم فيه والجراثيم الموجودة فيه، ومن الممكن أن نقوم باستخدام هذه الوصفة من خلال وضع بضع قطرات من عصير الليمون، ومضافا إليها ملعقة من العسل صغيرة، ونقوم بوضعهم في كوب به ماء، ثم نخلط كافة هذه المكونات مع بعضها البعض، وذلك حتى يتم الحصول على كوب به مكونات متماسكة، ونقوم بشرب هذا الكوب على فترات في وسط اليوم، ومن الممكن أن نشرب كوب من عصير الليمون محلي، ومن الممكن أن نقوم برش كمية قليلة من الملح على شريحة من الليمون صغيرة، ونقوم بفرك الأسنان بها.
- تناول مشروب العسل والزنجبيل
- تناول الحساء الساخن مع قليل من الخبز الجاف
- أن يبتعد الشخص عن المشروبات الغازية، وعن الحمضيات، وذلك لأنها تؤدي لتهيج المنطقة الخاصة بالحلق ويؤدي أيضا لزيادة صعوبة في البلع
- أن يتناول الشخص بعض المضادات الحيوية.
العلاج الذي يجب القيام به لعلاج صعوبة البلع
- يجب في البداية أن يتم تحديد السبب الذي يؤدي لحدوث صعوبة في البلع، ويتم تحديد العلاج بسهولة، ولكن قد يكون هناك سبب غير واضح فمن الأفضل أن يقوم الشخص بالتوجه للطبيب المختص بشكل مباشر، وذلك لكي يتم عمل فحص كامل للفم وذلك من خلال استخدام المنظار ومحاولة تحديد السبب وأيضا تحديد العلاج، وهناك حالات مرضية أخرى يتم فيها الفحص من خلال فحص الجزء الهضمي الخاص بالشخص، وخصوصا المعدة والمريء والأمعاء
- في بعض الحالات يقوم الطبيب بعمل إجراء أشعة أكس، ومن خلالها يتم الكشف عن الآلية التي تقوم فيها عملية البلع، وهذه الأشعة تسمى باسم جرعة باريوم أو النظار الوميضي المرئي، كما أن هناك فحوصات معينة تحدث للأعصاب وخصوصا التي تتسبب في حدوث إعاقة في عملية البلع، والتي تحدث بسبب أحد الأمراض أو حدوث صدمة عصبية
- يتم تخدير المريض بشكل موضعي وذلك في منطقة البلعوم، ويتم إدخال جهاز مرن متصل بكاميرا من طرفه، ويصل هذا الجهاز للمريء، ويتم تصوير عملية البلع وذلك للكشف عن الأمراض العضوية التي توجد فيها مثل الكتل والالتهابات
- أن يتم تقديم بعض الأطعمة السائلة أو الأطعمة الصلبة التي تختلط بمادة تباينية للمريض، وبعد ذلك يتم التصوير بالأشعة من بداية الفم وحتى الحنجرة والبلعوم، وبهذا يتم فحص المريض وذلك للكشف عن وجود أي مشاكل في الحنجرة وفي الفم، أو معرفة سبب احتمال نزول الطعام الذي يوجد في مجرى التنفس.
- أن يتم إدخال أنبوب يحتوي هذا الأنبوب على ألياف بصرية وذلك لكي تساعد على رؤية بقايا الطعام التي تحدث في البلعوم، ويتم إدخاله من الأنف إلى منطقة المريء، وفوق الأحبال الصوتية، وبهذا يسمح للمريض أن يقوم ببلع الطعام ويتم رؤيته في أثناء مروره بالبلعوم.
- في بعض الحالات يتم اللجوء إلى عمليات جراحية، وفي حالات أخرى يتم تناول بعض الأدوية، ويتم إجراء عملية جراحية إذا كان الشخص يوجد لديه ضيق في عملية البلع ويحتاج لتوسعته، وهذه العملية تسمى بعملية تشريح العضلة، ويقوم هذا الطبيب بإجراء هذه العملية في الحنجرة والأذن.
- هناك أدوية يتم استخدامها في حالة أن يصاب الشخص بارتجاع في المريء، وذلك لأنها تساهم في تنظيم لحركة عضلات المريء
- أن يحدث معالجة للاضطراب الفموي البلعومي وذلك عن طريق تعليم المصاب أن يبلع بطريقة صحيحة وبذلك حتى يتم الحد من النزول في الجهاز التنفسي.
أعراض صعوبة البلع
- أن يشعر الشخص بإحساس الاختناق عندما يتم تناول الطعام
- أن يحدث عودة للطعام للخلف، وذلك يتسبب في خروج الطعام من الأنف
- أن يحدث توقف للطعام في الصدر أو في الحلق
- أن يحدث التهابات صدرية
إن مشكلة صعوبة البلع من المشاكل التي تصيب الكثير وتسبب لهم الإزعاج ويحدث صعوبة في البلع لعدة أسباب منها نقص في الغدد اللعابية التي توجد في الفم كما أن هناك الكثير من الأعراض التي تدل على أن الشخص مصاب بصعوبة في البلع وذلك مثل جفاف الشفاة والمنطقة التي تحيط بالشفاة وأن يكون هناك تشققات صغيرة حول الفم كما يحدث رائحة كريهة في الفم والأسنان ولا يستطيع الشخص بلع الطعام بشكل سهل ويوجد له حرقة في الحلق
أن يصاب الشخص بمرض من الأمراض الخطيرة وذلك مثل الجلطة والزهايمر أن يتعرض الشخص لضغط من الضغوطات النفسية وذلك مثل القلق والتوتر والخوف من أمر ما والانزعاج أن يستمر الشخص في التدخين بشكل كبير وذلك يتسبب في تقليل إفراز اللعاب الذي يوجد في الفم أن يتناول الشخص نوع من أنواع الأدوية التي تؤدي إلى حدوث جفاف في الفم وأيضا يحدث صعوبة في الفم أن يقوم الشخص باستخدام بعض أنواع من الأدوية للتخلص من أمراض متعددة وذلك مثل أدوية علاج السرطان وهي أدوية كيماوية أن يتقدم الشخص في سنه أن يكون هناك إصابة بنزلات البرد وخصوصا عندما تكون هناك إصابة والتهاب في اللوز أن يحدث خلل في الغدد الدرقية أن يقوم الشخص بتناول الطعام بشكل سريع ولا يقوم بمضغه بطريقة صحيحة أن يصاب الشخص بسرطان المريء والفم أن يصاب بأنواع من الفطريات المختلفة التي توجد في داخل الفم أو حول الفم أن تظهر على طرف اللسان بعض الحبوب الصغيرة السكتة الدماغية والتي تؤدي إلى حدوث تلف أو موت في بعض خلايا المخ مما يتسبب في قلة منسوب الأكسجين ويقل أيضا نسبة تدفق الدم مما يؤثر بشكل كبير على عملية البلع أن يكون هناك إصابة في المريء وذلك بسبب حدوث نسبة حموضة في المريء وذلك لأن هناك نوع من خلايا الدم البيضاء يوجد في المريء ويحدث عن هذا مشاكل متعددة في البلع كما أن الشخص يصاب برغبة في التقيؤ ويتسبب ذلك في ارتفاع نمو الحمضات بصورة غير طبيعية وبذلك يحدث محاربة للجهاز الهضمي الذي يوجد في الجسم حدوث تصلب ضموري جانبي أن يكون الشخص مصاب ببعض العيوب الخلقية والتي يعاني بها بعض الأطفال منذ الولادة مرضى الإيدز والذين يعانون من وجود مشاكل التهاب في المريء أن يتعرض الشخص لإصابة في منطقة الرأس بالأخص أن يكون الشخص مصابا بوجود متلازمة سجوجرن sjogren`s syndrome أن يصاب الشخص بحدوث تصلب للجلد وهذه المشكلة تعد أحد المشاكل الخاصة بالمناعة الذاتية وينتج عنها حدوث حالة من حالات التشنج كما يحدث تصلب للجلد والأنسجة الضامة
الميرمية ونجد أن الميرمية تشتمل على وجود مجموعة من الفيتامينات والمعادن ومن أهم الفيتامينات التي تحتوي عليها المرمية فيتامين a وفيتامين c وفيتامين b أيضا كما تحتوي الميرمية أيضا على بعض المواد المضادة للالتهابات والأكسدة ويتم الاستفادة من الميرمية عن طريق أن يتم وضع ست ملاعق تكون ملاعق صغيرة ونضعها في داخل كوب به ماء مغلي ثم نقوم بترك الكوب جانبا لمدة تصل إلى ربع ساعة وبعد ذلك نقوم بتصفية الشوائب الزائدة ونتغرغر بها لمدة ثلاثين دقيقة ونحرص على أن نستخدم هذا العلاج ثلاث مرات بشكل يومي وذلك لكي نحصل على أفضل النتائج عصير الليمون ونجد أن الليمون يشتمل على وجود عدة خصائص طبيعية وهذه الخصائص مضادة للأكسدة ونجد أن الليمون يساعد بشكل كبير في الفم كما يخلصه من البكتريا التي تتراكم فيه والجراثيم الموجودة فيه ومن الممكن أن نقوم باستخدام هذه الوصفة من خلال وضع بضع قطرات من عصير الليمون ومضافا إليها ملعقة من العسل صغيرة ونقوم بوضعهم في كوب به ماء ثم نخلط كافة هذه المكونات مع بعضها البعض وذلك حتى يتم الحصول على كوب به مكونات متماسكة ونقوم بشرب هذا الكوب على فترات في وسط اليوم ومن الممكن أن نشرب كوب من عصير الليمون محلي ومن الممكن أن نقوم برش كمية قليلة من الملح على شريحة من الليمون صغيرة ونقوم بفرك الأسنان بها تناول مشروب العسل والزنجبيل تناول الحساء الساخن مع قليل من الخبز الجاف أن يبتعد الشخص عن المشروبات الغازية وعن الحمضيات وذلك لأنها تؤدي لتهيج المنطقة الخاصة بالحلق ويؤدي أيضا لزيادة صعوبة في البلع أن يتناول الشخص بعض المضادات الحيوية
يجب في البداية أن يتم تحديد السبب الذي يؤدي لحدوث صعوبة في البلع ويتم تحديد العلاج بسهولة ولكن قد يكون هناك سبب غير واضح فمن الأفضل أن يقوم الشخص بالتوجه للطبيب المختص بشكل مباشر وذلك لكي يتم عمل فحص كامل للفم وذلك من خلال استخدام المنظار ومحاولة تحديد السبب وأيضا تحديد العلاج وهناك حالات مرضية أخرى يتم فيها الفحص من خلال فحص الجزء الهضمي الخاص بالشخص وخصوصا المعدة والمريء والأمعاء في بعض الحالات يقوم الطبيب بعمل إجراء أشعة أكس ومن خلالها يتم الكشف عن الآلية التي تقوم فيها عملية البلع وهذه الأشعة تسمى باسم جرعة باريوم أو النظار الوميضي المرئي كما أن هناك فحوصات معينة تحدث للأعصاب وخصوصا التي تتسبب في حدوث إعاقة في عملية البلع والتي تحدث بسبب أحد الأمراض أو حدوث صدمة عصبية يتم تخدير المريض بشكل موضعي وذلك في منطقة البلعوم ويتم إدخال جهاز مرن متصل بكاميرا من طرفه ويصل هذا الجهاز للمريء ويتم تصوير عملية البلع وذلك للكشف عن الأمراض العضوية التي توجد فيها مثل الكتل والالتهابات أن يتم تقديم بعض الأطعمة السائلة أو الأطعمة الصلبة التي تختلط بمادة تباينية للمريض وبعد ذلك يتم التصوير بالأشعة من بداية الفم وحتى الحنجرة والبلعوم وبهذا يتم فحص المريض وذلك للكشف عن وجود أي مشاكل في الحنجرة وفي الفم أو معرفة سبب احتمال نزول الطعام الذي يوجد في مجرى التنفس أن يتم إدخال أنبوب يحتوي هذا الأنبوب على ألياف بصرية وذلك لكي تساعد على رؤية بقايا الطعام التي تحدث في البلعوم ويتم إدخاله من الأنف إلى منطقة المريء وفوق الأحبال الصوتية وبهذا يسمح للمريض أن يقوم ببلع الطعام ويتم رؤيته في أثناء مروره بالبلعوم في بعض الحالات يتم اللجوء إلى عمليات جراحية وفي حالات أخرى يتم تناول بعض الأدوية ويتم إجراء عملية جراحية إذا كان الشخص يوجد لديه ضيق في عملية البلع ويحتاج لتوسعته وهذه العملية تسمى بعملية تشريح العضلة ويقوم هذا الطبيب بإجراء هذه العملية في الحنجرة والأذن هناك أدوية يتم استخدامها في حالة أن يصاب الشخص بارتجاع في المريء وذلك لأنها تساهم في تنظيم لحركة عضلات المريء أن يحدث معالجة للاضطراب الفموي البلعومي وذلك عن طريق تعليم المصاب أن يبلع بطريقة صحيحة وبذلك حتى يتم الحد من النزول في الجهاز التنفسي
أن يشعر الشخص بإحساس الاختناق عندما يتم تناول الطعام أن يحدث عودة للطعام للخلف وذلك يتسبب في خروج الطعام من الأنف أن يحدث توقف للطعام في الصدر أو في الحلق أن يحدث التهابات صدرية nbsp
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.