Table of Contents
ماهى الدولة
الدولة هي ذلك المكان الذي يعيش به مجموعه كبيرة من الأفراد تجمعهم فيما بينهم رابطة العصبية ورابطة الجنسية الواحدة يعيش بها جميع الأفراد مترابطة مستقلين بذاتهم عن من هم خارج دولتهم فإذا كان المنزل هو الرابطة الصغرى للأبناء فالدولة هي الرابطة الكبرى لكافة أبناء المجتمع ومن هنا نجد أن الدولة معالم واضحة وعادات وتقاليد تميزها عن غيرها وتجعلها شئ مختلف كل الاختلاف عن غيرها من الدول الأخرى.
عادات وتقاليد الدولة
- كل دوله من الدول الموجودة والمنتشرة والتي تضم الآلاف والملايين من السكان اللذين تربطهم رابطه واحده لهم مجموعه من العادات والتقاليد التي تجعلهم يختلفون عن غيرهم ولا تكون تلك العادات أو التقاليد في الحياه الاجتماعية فقط وإنما في كل مجال، فهناك عادات للطعام وعادات ارتداء الملابس وعادات التعامل وتقاليد الأفراح وتقاليد المآتم وكل ذلك يختلف عن الدول الأخرى، وتعد فكرة الاطلاع والتعرف على عادات وتقاليد الدولة الأخرى من الأفكار الممتعة والتي يسعى إلى معرفتها عدد كبير من الأشخاص اللذين يحبون الاطلاع على ثقافة الغير.
مكونات الدولة
- كل دولة من الدول مكونه من مجموعه من المكونات سواء كانت تلك المكونات موارد بشريه أو موارد صناعيه أو أجهزة ووزارات وأنظمه للحكم ونجد أن الدول غالبًا تشترك في المكونات الأساسية للدولة ككيان يضم مجموعه من الأفراد ومن مكونات الدولة ما يلي:
أولًا: المجتمع
- المجتمع الدولي هم مجموعة السكان اللذين يعيشون في حدود واضحة التحديد والخطوط يعيشون معًا ليشكلوا الموارد البشرية للدولة يخضعون جميعًا لنظام الحكم في الدولة أو يخضعون الى الحكام وهم المحرك الأساسي للنهضة والبناء في الدولة كمجتمع يضمهم، ورغم اختلاف الديانات يعيش المجتمع كله ككيان واحد في الدولة.
ثانيًا الحكام ونظام الحكم
- لابد لأن يتم كل شئ في الدولة بمعايير واضحة ولكي تزيد الأعمال الصالحة وتقل الأعمال السفيه ولكي تقضى على الجرائم والمشكلات المجتمعية لابد من وجود نظام حكم قوى يتمثل في مجموعه من الأنظمة السياسية المختلفة التي تعمل دائمًا لخدمة أفراد المجتمع ولابد من يرأس الدولة حاكم قوى يستطيع بقوته وفطانته أن يدير الدولة إدارة سليمه ليحافظ عليها وعلى بقائها وتطورها.
هل هناك فرق بين الدول النامية والدول المتقدمة؟
- بالفعل هناك فرق كبير وواضح بين كل من الدول النامية والدول المتقدمة يظهر هذا الفرق بصورة أكثر وصوحًا إذا نظرت الى التطور الحادث في الدولة سواء في التعليم أو في البناء والتعمير أو في اى جانب من جوانب التطوير، حيث نجد أن الدول المتقدمة دائمًا متقدمة في كل المجالات ولا تعاني من اى مشكلات مجتمعيه على عكس الدول النامية التي مازالت في مراحل نموها الأولى تحاول السيطرة على المشكلات المنتشرة بها وخلق دوله قوية لتصل إلى المستوى التي وصلت إليه الدول المتقدمة.
المشكلات التي تؤدي إلى تدهور أحوال الدول
هناك مجموعه من المشكلات التي تحدث في الدول المختلفة تؤدى إلى تدهورها وتكون تلك المشكلات في جوانب مختلفة وليس في جانب واحد فقط ومنها ما يلي:
- التدهور الاقتصادي الواضح والذي نجده عادة في الدول الفقيرة أو الدول النامية والذي يكون نتيجة نقص الأموال لبناء الدولة أو نقص العقول المفكرة التي تأخذ بيد الدولة الى نهضتها.
- التدهور في مجال التعليم حيث نجد أن التعليم والنهوض بالعمليات التعليمية والتطور التكنولوجي اهم ما يميز الدول المتقدمة وتدهور في مثل تلك الأشياء يؤدى إلى تدهور الدولة بصفه عامه وهذا ما نجده في الدول النامية.
- زيادة في معدلات البطالة أو ارتفاع معدلات الجرائم والسلوكيات السيئة يؤدى إلى تدهور الدولة بطريقه أخرى.
الدولة هي ذلك المكان الذي يعيش به مجموعه كبيرة من الأفراد تجمعهم فيما بينهم رابطة العصبية ورابطة الجنسية الواحدة يعيش بها جميع الأفراد مترابطة مستقلين بذاتهم عن من هم خارج دولتهم فإذا كان المنزل هو الرابطة الصغرى للأبناء فالدولة هي الرابطة الكبرى لكافة أبناء المجتمع ومن هنا نجد أن الدولة معالم واضحة وعادات وتقاليد تميزها عن غيرها وتجعلها شئ مختلف كل الاختلاف عن غيرها من الدول الأخرى
كل دوله من الدول الموجودة والمنتشرة والتي تضم الآلاف والملايين من السكان اللذين تربطهم رابطه واحده لهم مجموعه من العادات والتقاليد التي تجعلهم يختلفون عن غيرهم ولا تكون تلك العادات أو التقاليد في الحياه الاجتماعية فقط وإنما في كل مجال فهناك عادات للطعام وعادات ارتداء الملابس وعادات التعامل وتقاليد الأفراح وتقاليد المآتم وكل ذلك يختلف عن الدول الأخرى وتعد فكرة الاطلاع والتعرف على عادات وتقاليد الدولة الأخرى من الأفكار الممتعة والتي يسعى إلى معرفتها عدد كبير من الأشخاص اللذين يحبون الاطلاع على ثقافة الغير
كل دولة من الدول مكونه من مجموعه من المكونات سواء كانت تلك المكونات موارد بشريه أو موارد صناعيه أو أجهزة ووزارات وأنظمه للحكم ونجد أن الدول غالبا تشترك في المكونات الأساسية للدولة ككيان يضم مجموعه من الأفراد ومن مكونات الدولة ما يلي
المجتمع الدولي هم مجموعة السكان اللذين يعيشون في حدود واضحة التحديد والخطوط يعيشون معا ليشكلوا الموارد البشرية للدولة يخضعون جميعا لنظام الحكم في الدولة أو يخضعون الى الحكام وهم المحرك الأساسي للنهضة والبناء في الدولة كمجتمع يضمهم ورغم اختلاف الديانات يعيش المجتمع كله ككيان واحد في الدولة
لابد لأن يتم كل شئ في الدولة بمعايير واضحة ولكي تزيد الأعمال الصالحة وتقل الأعمال السفيه ولكي تقضى على الجرائم والمشكلات المجتمعية لابد من وجود نظام حكم قوى يتمثل في مجموعه من الأنظمة السياسية المختلفة التي تعمل دائما لخدمة أفراد المجتمع ولابد من يرأس الدولة حاكم قوى يستطيع بقوته وفطانته أن يدير الدولة إدارة سليمه ليحافظ عليها وعلى بقائها وتطورها
بالفعل هناك فرق كبير وواضح بين كل من الدول النامية والدول المتقدمة يظهر هذا الفرق بصورة أكثر وصوحا إذا نظرت الى التطور الحادث في الدولة سواء في التعليم أو في البناء والتعمير أو في اى جانب من جوانب التطوير حيث نجد أن الدول المتقدمة دائما متقدمة في كل المجالات ولا تعاني من اى مشكلات مجتمعيه على عكس الدول النامية التي مازالت في مراحل نموها الأولى تحاول السيطرة على المشكلات المنتشرة بها وخلق دوله قوية لتصل إلى المستوى التي وصلت إليه الدول المتقدمة
هناك مجموعه من المشكلات التي تحدث في الدول المختلفة تؤدى إلى تدهورها وتكون تلك المشكلات في جوانب مختلفة وليس في جانب واحد فقط ومنها ما يلي التدهور الاقتصادي الواضح والذي نجده عادة في الدول الفقيرة أو الدول النامية والذي يكون نتيجة نقص الأموال لبناء الدولة أو نقص العقول المفكرة التي تأخذ بيد الدولة الى نهضتها التدهور في مجال التعليم حيث نجد أن التعليم والنهوض بالعمليات التعليمية والتطور التكنولوجي اهم ما يميز الدول المتقدمة وتدهور في مثل تلك الأشياء يؤدى إلى تدهور الدولة بصفه عامه وهذا ما نجده في الدول النامية زيادة في معدلات البطالة أو ارتفاع معدلات الجرائم والسلوكيات السيئة يؤدى إلى تدهور الدولة بطريقه أخرى
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.