انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

احتراف كرة القدم في الإمارات 

ghada mohamed5 سنوات

محترفين كرة القدم فى الإمارات

بعد أن أعلن سمو الشيخ محمد بن راشد حاكم إمارة دبي فتح باب الاحتراف المحلي رسميًا أصبح الطريق ممهدا أمام اللاعبين للاحتراف داخل الدولة، ولكن يوجه الاحتراف المحلى بعض المشاكل في عدن استطاعت الأندية التأقلم مع النظام الاحترافي للاعبين وما يترتب عليه من نتائج مالية ضخمة على النادي، فإلى اليوم لم تشارك في منظومة الاحتراف الداخلي في الدولة سوء أربع أندية في دبي ومثلهم في أبو ظبي وثلاث أندية فقط في الشارقة، ونادي واحد فقط في رأس الخيمة وقد بدأ الاهتمام من قبل مسؤولي الرياضة في الإمارات وخاصة الإمارات الكبرى في الدولة بعد سعي لاعبيها الفرار والاحتراف الخارجي بحثًا عن الأموال والشهرة والخروج من دائرة اللاعب المحلي وذلك قد تم بالفعل بعد خروج أكثر من لاعب  دون الرجوع للإدارة ناديه ومنهم اللاعب فيصل خليل، وألاعب عبيد الطويلة.

تقارير ونتائج تجربة الاحتراف الإماراتية 

  • قد بدأت تجربة الاحتراف بشكل فعلي في الإمارات منذ الموسم الرياضي ٢٠٠٩،٢٠٠٨ أي منذ ما يقرب من إثنى عشر عامًا، فقد أبدت التجربة فشل كبير في تحقيق أهدافها وهو النهوض بالكرة الإماراتية في المرتبة الأولى وبعد ذلك نجاح الأندية ورضى مشجعين اللعبة في البلاد.
  • ولكن النتائج السلبية التي حققها المنتخب الوطني في أخر عشر أعوام فلم يستطيع المنتخب الاشتراك في بطولة كأس العالم ثلاث مرات متتالية بداية من ٢٠١٠ إلى ٢٠١٨، وكذلك الأندية لما تحرز إي بطولة دولية على مستوي القاري أو العربي، ولذلك فقد بدت كل المؤشرات سلبية في هذه تجربة من حيث تقدم اللعبة وزيادة عدد الجماهير وعدد الإعلانات التي تدر الدخل على الأندية مقابل الأموال التي يتم نفقتها على اللاعبين، ويرجع هذا التراجع الواضح في الكرة الإماراتية إلى عدة أسباب كما أوضح الخبراء والمتخصصين.

الأسباب وراء تراجع الكرة الإماراتية حسب أراء الخبراء 

  1. يرجع ذلك إلى عدم حسن تصرف الجهات المختصة من اتحاد الكرة بالإمارات ولجان الاحتراف بالأندية.
  2. وقد ذكر المختصين عن كيفية نجاح تجربة الاحتراف في ظل أن يكون سعر اللاعب يزيد عن قيمة الجوائز ٣ بطولات.
  3. الكرة الإماراتية كانت أفضل في كل المؤشرات قبل دخول اللاعبين الأجانب إلى الأندية الإماراتية حيث قد أغلق باب الاحتراف في الإمارات منذ عام ١٩٨٣حتي عام ١٩٩٨ وفي هذه الفترة لم يكن هناك لاعبين أجانب في صفوف الأندية الإماراتية وقد استطاع المنتخب الإماراتي وقتها الاشتراك في مونديال كأس العالم بإيطاليا للمرة الأولى في تاريخه عام ١٩٩٠.
  4. والأندية الإماراتية قد حققت إنجازات كبيرة قبل فتح مجال الاحتراف في الإمارات فقد استطاع نادي العين الحصول على لقب دوري الأبطال الآسيوي عام ٢٠٠٣.

ومنذ فتح مجال الاحتراف بالكرة الإماراتية لم يحدث أي تطوير على مستوى الأندية او المنتخب.

إنجازات المنتخب الإماراتي قبل وبعد الاحتراف 

الفرق كبير بين إنجازات المنتخب الوطني للإمارات قبل وبعد تطبيق منظومة الاحتراف وهذا ما توضحه النتائج التالية:

  1. عام ١٩٨٩حقق منتخب الشباب الإماراتي بطولة أندية الخليج.
  2. عام ١٩٩٠تم تصعيد منتخب الناشئين إلى كأس العالم..
  3. عام ١٩٩٣ تم الحصول على الميدالية البرونزية في بطولة آسيا لكرة القدم.
  4. عام ١٩٩٥ تم الحصول على المركز الثاني في بطولة كأس آسيا وكذلك في عام ١٩٩٦.
  5. في عام ١٩٩٧ تمكن منتخب الشباب من الوصول للدور ١٦ في بطولة كأس العالم للشباب.
  6. وعلى مستوى الأندية حقق نادي العين الرياضي الميدالية البرونزية في بطولة آسيا للأندية، وحصل على بطولة الأندية الآسيوية عام ٢٠٠٣.
محترفين كرة القدم فى الإمارات
بعد أن أعلن سمو الشيخ محمد بن راشد حاكم إمارة دبي فتح باب الاحتراف المحلي رسميا أصبح الطريق ممهدا أمام اللاعبين للاحتراف داخل الدولة ولكن يوجه الاحتراف المحلى بعض المشاكل في عدن استطاعت الأندية التأقلم مع النظام الاحترافي للاعبين وما يترتب عليه من نتائج مالية ضخمة على النادي فإلى اليوم لم تشارك في منظومة الاحتراف الداخلي في الدولة سوء أربع أندية في دبي ومثلهم في أبو ظبي وثلاث أندية فقط في الشارقة ونادي واحد فقط في رأس الخيمة وقد بدأ الاهتمام من قبل مسؤولي الرياضة في الإمارات وخاصة الإمارات الكبرى في الدولة بعد سعي لاعبيها الفرار والاحتراف الخارجي بحثا عن الأموال والشهرة والخروج من دائرة اللاعب المحلي وذلك قد تم بالفعل بعد خروج أكثر من لاعب  دون الرجوع للإدارة ناديه ومنهم اللاعب فيصل خليل وألاعب عبيد الطويلة
تقارير ونتائج تجربة الاحتراف الإماراتية 
قد بدأت تجربة الاحتراف بشكل فعلي في الإمارات منذ الموسم الرياضي ٢٠٠٩٢٠٠٨ أي منذ ما يقرب من إثنى عشر عاما فقد أبدت التجربة فشل كبير في تحقيق أهدافها وهو النهوض بالكرة الإماراتية في المرتبة الأولى وبعد ذلك نجاح الأندية ورضى مشجعين اللعبة في البلاد ولكن النتائج السلبية التي حققها المنتخب الوطني في أخر عشر أعوام فلم يستطيع المنتخب الاشتراك في بطولة كأس العالم ثلاث مرات متتالية بداية من ٢٠١٠ إلى ٢٠١٨ وكذلك الأندية لما تحرز إي بطولة دولية على مستوي القاري أو العربي ولذلك فقد بدت كل المؤشرات سلبية في هذه تجربة من حيث تقدم اللعبة وزيادة عدد الجماهير وعدد الإعلانات التي تدر الدخل على الأندية مقابل الأموال التي يتم نفقتها على اللاعبين ويرجع هذا التراجع الواضح في الكرة الإماراتية إلى عدة أسباب كما أوضح الخبراء والمتخصصين
الأسباب وراء تراجع الكرة الإماراتية حسب أراء الخبراء 
يرجع ذلك إلى عدم حسن تصرف الجهات المختصة من اتحاد الكرة بالإمارات ولجان الاحتراف بالأندية وقد ذكر المختصين عن كيفية نجاح تجربة الاحتراف في ظل أن يكون سعر اللاعب يزيد عن قيمة الجوائز ٣ بطولات الكرة الإماراتية كانت أفضل في كل المؤشرات قبل دخول اللاعبين الأجانب إلى الأندية الإماراتية حيث قد أغلق باب الاحتراف في الإمارات منذ عام ١٩٨٣حتي عام ١٩٩٨ وفي هذه الفترة لم يكن هناك لاعبين أجانب في صفوف الأندية الإماراتية وقد استطاع المنتخب الإماراتي وقتها الاشتراك في مونديال كأس العالم بإيطاليا للمرة الأولى في تاريخه عام ١٩٩٠ والأندية الإماراتية قد حققت إنجازات كبيرة قبل فتح مجال الاحتراف في الإمارات فقد استطاع نادي العين الحصول على لقب دوري الأبطال الآسيوي عام ٢٠٠٣ومنذ فتح مجال الاحتراف بالكرة الإماراتية لم يحدث أي تطوير على مستوى الأندية او المنتخب
إنجازات المنتخب الإماراتي قبل وبعد الاحتراف 
الفرق كبير بين إنجازات المنتخب الوطني للإمارات قبل وبعد تطبيق منظومة الاحتراف وهذا ما توضحه النتائج التالية عام ١٩٨٩حقق منتخب الشباب الإماراتي بطولة أندية الخليج عام ١٩٩٠تم تصعيد منتخب الناشئين إلى كأس العالم عام ١٩٩٣ تم الحصول على الميدالية البرونزية في بطولة آسيا لكرة القدم عام ١٩٩٥ تم الحصول على المركز الثاني في بطولة كأس آسيا وكذلك في عام ١٩٩٦ في عام ١٩٩٧ تمكن منتخب الشباب من الوصول للدور ١٦ في بطولة كأس العالم للشباب وعلى مستوى الأندية حقق نادي العين الرياضي الميدالية البرونزية في بطولة آسيا للأندية وحصل على بطولة الأندية الآسيوية عام ٢٠٠٣

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد