انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

إيمان أعمى وتام لشعائر وديانات غامضة

بسمة حسين5 سنوات

الإنسان منذ أن خلق وهو يبحث عن شيء يرجع إليه ويحتمي فيه ويؤمن به، وكانت هذه النقطة مدخلا قوية للكثير من البشر المستغلة الذين يدعون وجود ديانات غريبة ويقيمون لها شعائر ويصدقها بعض الناس ويؤمنون بها إيمانًا شديدًا ويفعلون شعائرها التي تثير الرعب حتى بمجرد السماع عنها، فمنذ بدأ الخليقة ونرى الإنسان يتمسك بأشياء عجيبة فعبد الشمس والقمر والنار والأحجار والكثير من الأشياء التي لا نستطيع تفسيرها وفيما يلي سنتعرف على أغرب أنواع العبادات وشعائرها المخيفة والمتخلفة.

ديانة القتل

إن أكثر ما يثير الاستغراب أن يتمسك الأشخاص بديانة تدعو إلى القتل أو ما أطلقوا عليه القتل الرحيم!
إنه حقًا شيئًا لا تستوعبه العقول! ولكنه بالفعل متواجد فهناك مجموعة قاموا بإتباع هذه الديانة التي تبنى على قتل الأنفس وممارسة الشذوذ.
صدرت أول حالة مشهورة عن هذه الحالة في عام 2003 وكانت عبارة عن امرأة قامت بقتل نفسها إيمانًا منها أنها تفعل ما يخدم ديانتها، وقد عرف الأمر وجرمه العالم، وفرضه عقوبة على تابعيه ولكن إلى الآن هناك البعض الذي ما زال يصدق ذلك!

ديانة الجيدية

ديانة مشهورة بشكل كبيرة في ويلز وفي إنجلترا وهي عبارة عن مجموعة من الأشخاص يعتقدون أنهم محرروا العالم من الأشرار فيرتدون ملابس الفرسان ويستعدون بشكل تام للحرب في أي وقت ويطلقون على أنفسهم الفرسان.
في عام 2012 ظهر أن هذه الديانة كما ذكرنا تنتشر في انجلتر وويلز ويتبعها مجموعة لا بأس بها من الأشخاص وهي ديانة تجمع بين معتقدات قديمة ترجع للتاو والبوذية وبعد العبادات في القدم ولكنها في ثوب جديد يسمى الجيدية.

ديانة الحركة الإبداعية

هذه الديانة من أكثر الأشياء التي تحمل السخرية الحقيقية، فتخيلوا أن يكون دين يقوم على العنصرية والتفرقة ولا يقبل إلا الأشخاص الذي يمتلكون للإبداع ويستطيعون أن يخرجوا مواهب إبداعية مختلفة، أما الشخص العادي فلا دين له عندنا!

أسس هذه الديانة شخص يدعى بين كلاسن وكان ذلك في عام 1973 وكانت من أشد الأشياء غرابة وانضم لها بالفعل نخبة كبيرة من الفنانين والمبدعين ولكن يخجل الكثيرين من نشر ذلك لما تحتويه الديانة من عنصرية وتفرقة بين الأشخاص! وكأن بعض الأشخاص يجبرون عقولهم ويدافعون عن أشياء هم أنفسهم لا يؤمنون بها ولا يستوعبها عقولهم!

ديانة بانا ويف

ديانا أسستها امرأة يابانية تدعى يوكو وكان تعيش في طوكيو وأسستها عام 1977، ديانة قائمة على خليط من مجموعة ديانات أخرى منهم البوذية والمسيحية، أما عن معتقد هذه الديانة فهو أمر يثير الاستغراب من عقول الإنسان في بعض الأحوال، فيعتقدون في هذه الديانة أن ما يتحكم في الإنسان هي موجات تدور من حوله.
ويعتقدون أيضًأ أن هذه الموجات شريرة وهي التي تقوم بقتل زعمائهم لذلك لابد أن يرتدون لها واقي وهو عبارة عن بدلة بيضاء تحميهم من خطر هذه الموجات وتمنع وصولها لهم وبذلك هم في أمان، والعجيب في الأمر أن هناك ما يصل إلى عشرة آلاف شخص مقتنعين بهذه التخاريف المضحكة التي تسخر من العقول.

ديانة السعادة

إحدى الديانات شديدة الغرابة التي تهدف إلى تحقيق السعادة فعلى المنضمين لها أن يكونوا سعداء وإلأا فلا مكان لهم! عليهم الضحك والسعادة حتى ولو خالطهم شعور عكس ذلكّ حتى ولو كان هذا ما لا يوجد بداخلهم!
تروج هذه الديانة إلى أن الكائنات الفضائية ستحتل الأرض بعد عدة قرون، وأن السعادة ستنغمر ولن ينجو من الحزن سوى من يتبع ديانة السعادة وأيضًا نجد أن هناك من يؤمن بذلك ويصدقه ويقتنع به قناعة تامة!

ديانة القتل
إن أكثر ما يثير الاستغراب أن يتمسك الأشخاص بديانة تدعو إلى القتل أو ما أطلقوا عليه القتل الرحيمإنه حقا شيئا لا تستوعبه العقول ولكنه بالفعل متواجد فهناك مجموعة قاموا بإتباع هذه الديانة التي تبنى على قتل الأنفس وممارسة الشذوذصدرت أول حالة مشهورة عن هذه الحالة في عام 2003 وكانت عبارة عن امرأة قامت بقتل نفسها إيمانا منها أنها تفعل ما يخدم ديانتها وقد عرف الأمر وجرمه العالم وفرضه عقوبة على تابعيه ولكن إلى الآن هناك البعض الذي ما زال يصدق ذلك
ديانة الجيدية
ديانة مشهورة بشكل كبيرة في ويلز وفي إنجلترا وهي عبارة عن مجموعة من الأشخاص يعتقدون أنهم محرروا العالم من الأشرار فيرتدون ملابس الفرسان ويستعدون بشكل تام للحرب في أي وقت ويطلقون على أنفسهم الفرسانفي عام 2012 ظهر أن هذه الديانة كما ذكرنا تنتشر في انجلتر وويلز ويتبعها مجموعة لا بأس بها من الأشخاص وهي ديانة تجمع بين معتقدات قديمة ترجع للتاو والبوذية وبعد العبادات في القدم ولكنها في ثوب جديد يسمى الجيدية
ديانة الحركة الإبداعية
هذه الديانة من أكثر الأشياء التي تحمل السخرية الحقيقية فتخيلوا أن يكون دين يقوم على العنصرية والتفرقة ولا يقبل إلا الأشخاص الذي يمتلكون للإبداع ويستطيعون أن يخرجوا مواهب إبداعية مختلفة أما الشخص العادي فلا دين له عندناأسس هذه الديانة شخص يدعى بين كلاسن وكان ذلك في عام 1973 وكانت من أشد الأشياء غرابة وانضم لها بالفعل نخبة كبيرة من الفنانين والمبدعين ولكن يخجل الكثيرين من نشر ذلك لما تحتويه الديانة من عنصرية وتفرقة بين الأشخاص وكأن بعض الأشخاص يجبرون عقولهم ويدافعون عن أشياء هم أنفسهم لا يؤمنون بها ولا يستوعبها عقولهم
ديانة بانا ويف
ديانا أسستها امرأة يابانية تدعى يوكو وكان تعيش في طوكيو وأسستها عام 1977 ديانة قائمة على خليط من مجموعة ديانات أخرى منهم البوذية والمسيحية أما عن معتقد هذه الديانة فهو أمر يثير الاستغراب من عقول الإنسان في بعض الأحوال فيعتقدون في هذه الديانة أن ما يتحكم في الإنسان هي موجات تدور من حولهويعتقدون أيضأ أن هذه الموجات شريرة وهي التي تقوم بقتل زعمائهم لذلك لابد أن يرتدون لها واقي وهو عبارة عن بدلة بيضاء تحميهم من خطر هذه الموجات وتمنع وصولها لهم وبذلك هم في أمان والعجيب في الأمر أن هناك ما يصل إلى عشرة آلاف شخص مقتنعين بهذه التخاريف المضحكة التي تسخر من العقول
ديانة السعادة
إحدى الديانات شديدة الغرابة التي تهدف إلى تحقيق السعادة فعلى المنضمين لها أن يكونوا سعداء وإلأا فلا مكان لهم عليهم الضحك والسعادة حتى ولو خالطهم شعور عكس ذلك حتى ولو كان هذا ما لا يوجد بداخلهمتروج هذه الديانة إلى أن الكائنات الفضائية ستحتل الأرض بعد عدة قرون وأن السعادة ستنغمر ولن ينجو من الحزن سوى من يتبع ديانة السعادة وأيضا نجد أن هناك من يؤمن بذلك ويصدقه ويقتنع به قناعة تامة

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد