يتزايد التقدم والتطور يوم بعد يعد، كما يتزايد تطور العلوم واختلافها، ورغبة العديد في تلقي العلوم، وحرص الآباء على تعليم أبنائهم، نرى في كل لحظة تمر علينا العديد من مختلف أنواع التقدم التكنولوجي والوسائل الحديثة في مختلف المجالات كالطب والصيدلة والهندسة والإقتصاد والتكنولوجيا وغيرهم العديد من أنواع المجالات والعلوم المختلفة.
Table of Contents
أهمية علم الطب
- كلما انتشر علم الطب وأقبل الناس على تلقيه كلما اختفت وتقلصت نسبة الأمية والجهل والتخلف ويصبح المجتمع في مستوى وشكل جيد ويكون في مكانة عالية من الفكر والثقافة والتحضر.
- بالإضافة إلى التقدم الذي يضيفه اختلاف علوم المعرفة وتنوعها فالأمم لا تتقدم في مجال واحد بل التقدم يتعمم بواسطة التطور والتقدم في كل المجالات ويعد من أهم تلك المجالات وأكثرها ضرورة بالإضافة إلى رغبة العديد من الطلاب في دراسة هذا العالم ومن ثم التخصص فيه وهو علم الطب.
- حيث يعد أحد العلوم الأساسية التي تحتاج إلى التطوير المستمر بالإضافة إلي قدر عال من الدقة والصبر وعرف علم الطب منذ قرون عديدة كمان كان معروفا في العديد من الحضارات العريقة ذات أصول تاريخية عظيمة مثل الحضارة الفرعونية والحضارة اليونانية بالإضافة الحضارة الإسلامية والعصر الإسلامي.
- وعلى وجه الخصوص العصر العباسي (عصر الازدهار) حيث لقيت جميع العلوم اهتماما كبيرا من قبل العلماء وحدوث ضجة وصيحة علمية في مختلف المجالات ثم توالت العديد من التطورات الحديثة التي أضافت إلى مجال الطب الرونق والبهاء.
اكتشاف الدورة الدموية الصغرى
- يعتبر أهم الأسباب في حياة الإنسان تلك الهبة من الخالق عز وجل للإنسان والحيوان، حيث يمثل سريان الدم من أهم العمليات الحيوية الضرورية للحياة حيث ينتقل الدم إلى القلب وجميع أعضاء الجسم حاملا الأكسجين الخلايا.
- لكي تتنفس فيما يسمى (التنفس الخلوي) ومن ثم القيام بوظائفها على أكمل وجه من الدقة والكفاءة، حيث قام العالم (ابن النفيس) وهو من أهم العلماء المسلمين البارعين في علم الطب باكتشاف الدورة الدموية الصغرى عام 1242م.
- فمن خلال هذا الإكتشاف تمكن العلماء من التعرف على كيفية سريان القلب وكيفية تبادله بين القلب والرئتين وكيفية تخليص الدم من ثاني أكسيد الكربون ودخول غاز الأكسجين.
اكتشاف علم الطفيليات
- يعد هذا العلم من أدق العلوم التي تحتاج إلى أبحاث غاية في الدقة والإحترافية واحتاج العلماء الباحثين فيها إلى أحدث وسائل التكنولوجيا المتطورة في البحث العلمي والتطوير الدقيق.
- لكن لعلماء المسلمين منذ قرون دور سباق وهام في ترسيخ مباديء هذا العلم الذي تناول التجربة والبحث الدقيق على أدق المخلوقات وأهم تلك الطفيليات يرقات وبويضات الطفيليات والبحث والدقيق بها.
- وتوصلوا إلى نتائج غاية في الأهمية وكان العالم (ابن سينا) أبرز من كشفوا في هذا المجال الواسع كما توصلوا إلى الأمراض الناتجة عن الأصالة ببعض أنواع الطفيليات، كما قاموا أيضا بتقسيمها.
التمييز بين الحصبة والجدري
- تعد من أهم ما اكتشفه العالم العظيم (أبو بكر الرازي) بعد العديد من الأبحاث والدراسات التي أجراها.
- وكانت كتبه وأبحاثه بمثابة مراجع أساسية يرجع إليها الأطباء من مختلف التخصصات للإستفادة من نتائجه.
ابتكار طريقة دقيقة للتصوير في جزء من الثانية
- يعد هذا الإختراع صيحة مؤثرة في جميع المجالات وخاصة مجال الطب حيث تمكن العالم المصري المسلم (أحمد زويل) من إمكانية اختراع كاميرا لها قدرة فائقة على تصوير التفاعلات التي تحدث داخل الجسم.
- رغم أن تلك التفاعلات غاية في السرعة، حيث تمكن من تصوير التفاعلات في جزء من مليون مليار جزء من الثانية الواحدة واستخدم في هذا التصوير الدقيق أشعة الليزر متناهية الدقة.
كلما انتشر علم الطب وأقبل الناس على تلقيه كلما اختفت وتقلصت نسبة الأمية والجهل والتخلف ويصبح المجتمع في مستوى وشكل جيد ويكون في مكانة عالية من الفكر والثقافة والتحضر بالإضافة إلى التقدم الذي يضيفه اختلاف علوم المعرفة وتنوعها فالأمم لا تتقدم في مجال واحد بل التقدم يتعمم بواسطة التطور والتقدم في كل المجالات ويعد من أهم تلك المجالات وأكثرها ضرورة بالإضافة إلى رغبة العديد من الطلاب في دراسة هذا العالم ومن ثم التخصص فيه وهو علم الطب حيث يعد أحد العلوم الأساسية التي تحتاج إلى التطوير المستمر بالإضافة إلي قدر عال من الدقة والصبر وعرف علم الطب منذ قرون عديدة كمان كان معروفا في العديد من الحضارات العريقة ذات أصول تاريخية عظيمة مثل الحضارة الفرعونية والحضارة اليونانية بالإضافة الحضارة الإسلامية والعصر الإسلامي وعلى وجه الخصوص العصر العباسي عصر الازدهار حيث لقيت جميع العلوم اهتماما كبيرا من قبل العلماء وحدوث ضجة وصيحة علمية في مختلف المجالات ثم توالت العديد من التطورات الحديثة التي أضافت إلى مجال الطب الرونق والبهاء
يعتبر أهم الأسباب في حياة الإنسان تلك الهبة من الخالق عز وجل للإنسان والحيوان حيث يمثل سريان الدم من أهم العمليات الحيوية الضرورية للحياة حيث ينتقل الدم إلى القلب وجميع أعضاء الجسم حاملا الأكسجين الخلايا لكي تتنفس فيما يسمى التنفس الخلوي ومن ثم القيام بوظائفها على أكمل وجه من الدقة والكفاءة حيث قام العالم ابن النفيس وهو من أهم العلماء المسلمين البارعين في علم الطب باكتشاف الدورة الدموية الصغرى عام 1242م فمن خلال هذا الإكتشاف تمكن العلماء من التعرف على كيفية سريان القلب وكيفية تبادله بين القلب والرئتين وكيفية تخليص الدم من ثاني أكسيد الكربون ودخول غاز الأكسجين
يعد هذا العلم من أدق العلوم التي تحتاج إلى أبحاث غاية في الدقة والإحترافية واحتاج العلماء الباحثين فيها إلى أحدث وسائل التكنولوجيا المتطورة في البحث العلمي والتطوير الدقيق لكن لعلماء المسلمين منذ قرون دور سباق وهام في ترسيخ مباديء هذا العلم الذي تناول التجربة والبحث الدقيق على أدق المخلوقات وأهم تلك الطفيليات يرقات وبويضات الطفيليات والبحث والدقيق بها وتوصلوا إلى نتائج غاية في الأهمية وكان العالم ابن سينا أبرز من كشفوا في هذا المجال الواسع كما توصلوا إلى الأمراض الناتجة عن الأصالة ببعض أنواع الطفيليات كما قاموا أيضا بتقسيمها
تعد من أهم ما اكتشفه العالم العظيم أبو بكر الرازي بعد العديد من الأبحاث والدراسات التي أجراها وكانت كتبه وأبحاثه بمثابة مراجع أساسية يرجع إليها الأطباء من مختلف التخصصات للإستفادة من نتائجه
يعد هذا الإختراع صيحة مؤثرة في جميع المجالات وخاصة مجال الطب حيث تمكن العالم المصري المسلم أحمد زويل من إمكانية اختراع كاميرا لها قدرة فائقة على تصوير التفاعلات التي تحدث داخل الجسم رغم أن تلك التفاعلات غاية في السرعة حيث تمكن من تصوير التفاعلات في جزء من مليون مليار جزء من الثانية الواحدة واستخدم في هذا التصوير الدقيق أشعة الليزر متناهية الدقة
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.