انضم إلينا
تسجيل عضوية جديدة

أهمية الدستور

ghada mohamed4 سنوات

أهمية الدستور فى المجتمع

لا تسير الدول بشكل عشوائي بل إنها تتبع مجموعة من القوانين والقواعد التي تساعدها على النجاح فيما تقوم به من أعمال وتساعد على أن يسود النظام الذي تسير عليه الأجيال الأخرى القادمة، ويتم تغيير الدستور بما يتناسب مع الدولة وهو من أهم القوانين والقواعد الأساسية للاستقرار وسيادة النظام.

ماهو الدستور:

  • الدستور: هو عبارة عن مجموعة من القوانين والأسس التي يتم وضعها وتوضيحها حتى يسود النظام في الدولة وفي المؤسسات، وتلتزم الدولة بهذه القوانين والنظم وتتبعها في تعاملاتها وتغير سياستها إلى ما يتناسب مع الدستور الموضوع، ويساعد هذا الدستور على سيادة النظام وعدم الظلم ويضمن من خلاله حقوق الآخرين وواجباتهم أيضا.
  • يعتبر الدستور من أساسيات النجاح في المجتمع، ويتحدد مدى نجاح الدستور من عدمه من خلال الأسس التي وضع على أساسها والقدرة على تطبيقها، فإذا نجحت الدولة والمؤسسات لتطبيقها فهي دليل على نجاح الدستور.

طريقة وضع الدستور

للدستور أهمية كبيرة ولا يمكن أن تتقدم الدولة أو تسير بشكل جيد إلا من خلاله، حيث يعمل على تحديد حقوق وواجبات كل فرد وكل مؤسسة، ونجد أن الشعب هو الذي يقوم بوضع الدستور فلا يتم تدوينه في غفلة عنهم بل تحت أيديهم ونظرهم، فهناك طريقتين يتم من خلالها وضع الدستور الأولي من خلال:

الطريقة الأولى 

  • انتخاب الشعب لأشخاص يكونون مصدر ثقة يقومون بوضع الدستور ويكونون من الجمعية التأسيسية المنتخبة.

 الطريقة الثانية

  • تكون من خلال الاستفتاء، حيث يقوم الحاكم أو اللجنة المختصة بوضع الدستور وعرضه على الشعب ويتم عمل استفتاء، فإذا وافق الشعب على بنود الدستور فيتم العمل به في الدولة وإذا لم يتم الموافقة يتم تغييره وعرضه مرة أخرى.

أنواع الدساتير

  • هناك العديد من أنواع الدساتير كالتالى:

 الدستور المدون

  • أي المكتوب في كتب يمكن الاطلاع عليه في أي وقت.

 الدستور الغير مدون

  • وهي القوانين التي تسير عليها الدولة والمؤسسات منذ زمن طويل وتعتاد على العمل ويتخذونه دستورًا في حياتهم.

 الدستور المؤقت

  • الذي يتم وضعه لفترة مؤقتة حتى يتم وضع الدستور الأساسي.

الدستور الدائم

  • وهو الذي يوضع بشكر دائم ولفترات طويلة وتسير عليه الدولة لفترات طويلة.
  • هناك نوع آخر من الدساتير وهي المرنة وأيضا الجامدة، فيتيح الدساتير المرنة القدرة على التجديد والتحديث في أي وقت على عكس الدساتير الجامدة التي تحتاج الي موافقه ليتم تجديدها أو تحديثها.

أهمية الدستور

  • يشكل الدستور أهمية كبيرة في تحديد نظام الدولة وطريقة تعاملها، حيث يتم من خلاله تحديد التشريعات والقوانين التي تسير الدولة على أساسها، حيث يساعد على تحديد نظام الحكم في الدولة، كما يساعد على تحديد الاختصاصات والمسؤوليات لكل مؤسسه وكيفية التعامل مع الآخرين في المؤسسات وحقوقهم وواجباتهم والشروط والقوانين التي سوف تسير عليها الدولة والمؤسسات.
  • يهتم الدستور بشرح التشريعات والقوانين والتي تساعد على سيادة النظام والقوانين، حيث يساعد على حماية الدولة وقوانينها واللغة فهي أساس لسياسة الدولة بشكل عام لتسير على النطاق الصحيح بدون أي أخطاء أو مشاكل حيث تساعد الدولة على مراعاة الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتحقيق التوازن بين مصالح الفرد والمجتمع.
  • يتم تجديد الدستور وتطوير بعض البنود الخاصة به مع مرور الزمن حتى يتناسب مع طبيعة المجتمع والدولة وطريقة حياتها والتقدم التكنولوجي، ولقد تم إلغاء العمل بالعديد من الدساتير التي تم وضعها وتم وضع دستور جديد آخر، ويعتبر الدستور الذي صدر عام 1882 هو أول دستور تم إصداره والذي كان في عهد الخديوي توفيق.
أهمية الدستور فى المجتمع
لا تسير الدول بشكل عشوائي بل إنها تتبع مجموعة من القوانين والقواعد التي تساعدها على النجاح فيما تقوم به من أعمال وتساعد على أن يسود النظام الذي تسير عليه الأجيال الأخرى القادمة ويتم تغيير الدستور بما يتناسب مع الدولة وهو من أهم القوانين والقواعد الأساسية للاستقرار وسيادة النظام
ماهو الدستور
الدستور هو عبارة عن مجموعة من القوانين والأسس التي يتم وضعها وتوضيحها حتى يسود النظام في الدولة وفي المؤسسات وتلتزم الدولة بهذه القوانين والنظم وتتبعها في تعاملاتها وتغير سياستها إلى ما يتناسب مع الدستور الموضوع ويساعد هذا الدستور على سيادة النظام وعدم الظلم ويضمن من خلاله حقوق الآخرين وواجباتهم أيضا يعتبر الدستور من أساسيات النجاح في المجتمع ويتحدد مدى نجاح الدستور من عدمه من خلال الأسس التي وضع على أساسها والقدرة على تطبيقها فإذا نجحت الدولة والمؤسسات لتطبيقها فهي دليل على نجاح الدستور
طريقة وضع الدستور
للدستور أهمية كبيرة ولا يمكن أن تتقدم الدولة أو تسير بشكل جيد إلا من خلاله حيث يعمل على تحديد حقوق وواجبات كل فرد وكل مؤسسة ونجد أن الشعب هو الذي يقوم بوضع الدستور فلا يتم تدوينه في غفلة عنهم بل تحت أيديهم ونظرهم فهناك طريقتين يتم من خلالها وضع الدستور الأولي من خلال
الطريقة الأولى 
انتخاب الشعب لأشخاص يكونون مصدر ثقة يقومون بوضع الدستور ويكونون من الجمعية التأسيسية المنتخبة
 الطريقة الثانية
تكون من خلال الاستفتاء حيث يقوم الحاكم أو اللجنة المختصة بوضع الدستور وعرضه على الشعب ويتم عمل استفتاء فإذا وافق الشعب على بنود الدستور فيتم العمل به في الدولة وإذا لم يتم الموافقة يتم تغييره وعرضه مرة أخرى
أنواع الدساتير
هناك العديد من أنواع الدساتير كالتالى
 الدستور المدون
أي المكتوب في كتب يمكن الاطلاع عليه في أي وقت
 الدستور الغير مدون
وهي القوانين التي تسير عليها الدولة والمؤسسات منذ زمن طويل وتعتاد على العمل ويتخذونه دستورا في حياتهم
 الدستور المؤقت
الذي يتم وضعه لفترة مؤقتة حتى يتم وضع الدستور الأساسي
الدستور الدائم
وهو الذي يوضع بشكر دائم ولفترات طويلة وتسير عليه الدولة لفترات طويلة هناك نوع آخر من الدساتير وهي المرنة وأيضا الجامدة فيتيح الدساتير المرنة القدرة على التجديد والتحديث في أي وقت على عكس الدساتير الجامدة التي تحتاج الي موافقه ليتم تجديدها أو تحديثها
أهمية الدستور
يشكل الدستور أهمية كبيرة في تحديد نظام الدولة وطريقة تعاملها حيث يتم من خلاله تحديد التشريعات والقوانين التي تسير الدولة على أساسها حيث يساعد على تحديد نظام الحكم في الدولة كما يساعد على تحديد الاختصاصات والمسؤوليات لكل مؤسسه وكيفية التعامل مع الآخرين في المؤسسات وحقوقهم وواجباتهم والشروط والقوانين التي سوف تسير عليها الدولة والمؤسسات يهتم الدستور بشرح التشريعات والقوانين والتي تساعد على سيادة النظام والقوانين حيث يساعد على حماية الدولة وقوانينها واللغة فهي أساس لسياسة الدولة بشكل عام لتسير على النطاق الصحيح بدون أي أخطاء أو مشاكل حيث تساعد الدولة على مراعاة الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتحقيق التوازن بين مصالح الفرد والمجتمع يتم تجديد الدستور وتطوير بعض البنود الخاصة به مع مرور الزمن حتى يتناسب مع طبيعة المجتمع والدولة وطريقة حياتها والتقدم التكنولوجي ولقد تم إلغاء العمل بالعديد من الدساتير التي تم وضعها وتم وضع دستور جديد آخر ويعتبر الدستور الذي صدر عام 1882 هو أول دستور تم إصداره والذي كان في عهد الخديوي توفيق

التعليق

أقرأ ايضا
قراءة المزيد