العلم هو أهم ما يوجد في الحياة، فلولا وجود العلم فما كان هناك حضارات أو ثقافات أو أي تقدم أو تطور للمجتمع، ولا كان هناك علاقات تبادلية إنسانية، والعلم هو عبارة عن بحث وتحليل حوادث وظواهر مختلفة من أجل الوصول إلى تفاصيل هذه الظواهر من حيث حقيقتها وكيف نشأت وما هي وظيفتها، وما هي عناصرها وكيف يمكن تطويرها وما هي قوانينها وغيرها من الأسئلة الكثيرة.
Table of Contents
نشأة العلوم القديمة
- والعلم هو حزمة كبيرة جدا من مختلف أنوع العلوم، والأفكار المتنوعة، والعلوم متعددة منذ قديم الزمان إلى وقتنا الحالي، فتقريبا كل يوم يكون هناك اكتشاف حديث أو حل للغز أو نظرية محيرة.
- وكل حقبة صغيرة من الزمن يكتشف اختراع جديد، فالعلوم تطور يوما عن يوم، وبالنظر إلى تاريخ العلوم نجد أن هناك علم يعد أقدم أنواع العلوم على الإطلاق وهو علم الفلك.
تعريف علم الفلك
- علم الفلك هو أقدم أنواع العلوم، هو يعود إلى العصور القديمة، وكان في قديم الزمان تعد أصوله أصول دينية إلى حد كبير، وكان يسمى أيضا بعلم التنجيم، وهذا علم يقوم على دراسة الكون، ويتم دراسة الكون عن طريقة أساليب علمية عملية.
- فيدرس هذا العلم الكون بمشتملاته، والفضاء الخارجي المتكون من شمس وكواكب ونجوم ومجرات سماوية وقمر وشهب وغيرها الكثير من الأجسام التي توجد في الغلاف الخارجي للكواكب، ويقوم هذا العلم أيضا بدراسة الظواهر المتغيرة التي تحدث خارج إطار الكرة الأرضية أي في الفضاء الجوي الخارجي للأرض.
- وقد يتشابه علم الفلك مع علم الفيزياء، لأن عن طريق العلوم الفيزيائية نستطيع أن نتوصل إلى مفاهيم خاصة بالأجسام السماوية من سلوكيات أو التعرف على خصائصها ومتابعة حركاتها وتفاعلاتها، وبما أن هذا العلم يعد أقدم أنواع العلوم.
تاريخ علم الفلك
- أن أول من اهتم بعلم الفلك هم الإغريقيون في العصور القديمة، فكانوا يحسبون حجم الشمس ويحسبون أبعادها المختلفة، وبعد دخول بعض التقدم البسيط إلى أوروبا في العصور الوسطى، بدأ علم الفلك في الإنتشار.
- ومع دخول القرن السابع عشر بدأ علماء الفلك في الظهور، فكانوا يدرسون الفيزياء وعلم الفلك، وبعد أزمنة طويلة، ظهر الإختراع الذي يسمى تليسكوب ولكن بإحجام كبيرة وتم إطلاقها في المجالات الجوية حول الأرض حتى يتم رؤية كل ما هو بعيد عن الأرض.
- وأهم تليسكوب تم إطلاقه كان في سنة ألف وتسعمائة وتسعون يسمى تليسكوب هابل، وظل هذا التليسكوب يقوم بإرسال بيانات وصور خاصة بالمجرات المختلفة إلى يومنا هذا، لذلك ما زالت هناك استكشافات جديدة في عالم الفلك في العصر الحالي.
- ومن أشهر العلماء في مجال علم الفلك في العصور القديمة مثل العالم الفلكي ويلي هارتنر، والعالم بي ال فان دير ويردين.
- أما عن العصور الحديثة فهناك العالم مايكل هوسكن والعالم الكسندر ار جونز، والعالم كارل ساجان والعالم ديلامبر، وغيرهم من الكثير من علماء الفلك.
استخدامات وفوائد علم الفلك المختلفة:
- كان العلماء في قديم الزمان يستخدمون علم الفلك في متابعة الحركات مختلف الأجسام السماوية مثل الشمس والقمر وأيضا النجوم، وبالإضافة للكواكب حتى يستطيعوا معرفة الإتجاهات والطرق، فكانوا يعتمدون عليها في الملاحة.
- وسبب اعتمادهم على هذه الوسيلة أنهم كانوا يستطيعون أن يفرقوا بين النجوم الكثيرة والكواكب، لأن النجوم تعيش لفترات طويلة فتكون مستقرة بشكل نسبي مع مرور الوقت.
- أما الكواكب فهي تتحرك بشكل ملحوظ وملموس في خلال أوقات زمنية ليس بطويلة مثل النجوم، ولفقد ساهم علم الفلك في تقدم طرق الاتصال في الفضاء، وكشف لنا أن هناك أنواع أشعة مختلفة، مثل الأشعة تحت الحمراء.
- واستخدم علم الفلك أيضا في المجالات العسكرية عن طريق استخدام بعض الموجات والإشعاعات المختلفة للتواصل عن طريق الراديو، أما في العصر الحديث، فله دور هام وكبير في تقدم الإنترنت وأهم تقنية حديثة وهي أنظمة تحديد المواقع الجغرافية.
والعلم هو حزمة كبيرة جدا من مختلف أنوع العلوم والأفكار المتنوعة والعلوم متعددة منذ قديم الزمان إلى وقتنا الحالي فتقريبا كل يوم يكون هناك اكتشاف حديث أو حل للغز أو نظرية محيرة وكل حقبة صغيرة من الزمن يكتشف اختراع جديد فالعلوم تطور يوما عن يوم وبالنظر إلى تاريخ العلوم نجد أن هناك علم يعد أقدم أنواع العلوم على الإطلاق وهو علم الفلك
علم الفلك هو أقدم أنواع العلوم هو يعود إلى العصور القديمة وكان في قديم الزمان تعد أصوله أصول دينية إلى حد كبير وكان يسمى أيضا بعلم التنجيم وهذا علم يقوم على دراسة الكون ويتم دراسة الكون عن طريقة أساليب علمية عملية فيدرس هذا العلم الكون بمشتملاته والفضاء الخارجي المتكون من شمس وكواكب ونجوم ومجرات سماوية وقمر وشهب وغيرها الكثير من الأجسام التي توجد في الغلاف الخارجي للكواكب ويقوم هذا العلم أيضا بدراسة الظواهر المتغيرة التي تحدث خارج إطار الكرة الأرضية أي في الفضاء الجوي الخارجي للأرض وقد يتشابه علم الفلك مع علم الفيزياء لأن عن طريق العلوم الفيزيائية نستطيع أن نتوصل إلى مفاهيم خاصة بالأجسام السماوية من سلوكيات أو التعرف على خصائصها ومتابعة حركاتها وتفاعلاتها وبما أن هذا العلم يعد أقدم أنواع العلوم
أن أول من اهتم بعلم الفلك هم الإغريقيون في العصور القديمة فكانوا يحسبون حجم الشمس ويحسبون أبعادها المختلفة وبعد دخول بعض التقدم البسيط إلى أوروبا في العصور الوسطى بدأ علم الفلك في الإنتشار ومع دخول القرن السابع عشر بدأ علماء الفلك في الظهور فكانوا يدرسون الفيزياء وعلم الفلك وبعد أزمنة طويلة ظهر الإختراع الذي يسمى تليسكوب ولكن بإحجام كبيرة وتم إطلاقها في المجالات الجوية حول الأرض حتى يتم رؤية كل ما هو بعيد عن الأرض وأهم تليسكوب تم إطلاقه كان في سنة ألف وتسعمائة وتسعون يسمى تليسكوب هابل وظل هذا التليسكوب يقوم بإرسال بيانات وصور خاصة بالمجرات المختلفة إلى يومنا هذا لذلك ما زالت هناك استكشافات جديدة في عالم الفلك في العصر الحالي ومن أشهر العلماء في مجال علم الفلك في العصور القديمة مثل العالم الفلكي ويلي هارتنر والعالم بي ال فان دير ويردين أما عن العصور الحديثة فهناك العالم مايكل هوسكن والعالم الكسندر ار جونز والعالم كارل ساجان والعالم ديلامبر وغيرهم من الكثير من علماء الفلكاستخدامات وفوائد علم الفلك المختلفة كان العلماء في قديم الزمان يستخدمون علم الفلك في متابعة الحركات مختلف الأجسام السماوية مثل الشمس والقمر وأيضا النجوم وبالإضافة للكواكب حتى يستطيعوا معرفة الإتجاهات والطرق فكانوا يعتمدون عليها في الملاحة وسبب اعتمادهم على هذه الوسيلة أنهم كانوا يستطيعون أن يفرقوا بين النجوم الكثيرة والكواكب لأن النجوم تعيش لفترات طويلة فتكون مستقرة بشكل نسبي مع مرور الوقت أما الكواكب فهي تتحرك بشكل ملحوظ وملموس في خلال أوقات زمنية ليس بطويلة مثل النجوم ولفقد ساهم علم الفلك في تقدم طرق الاتصال في الفضاء وكشف لنا أن هناك أنواع أشعة مختلفة مثل الأشعة تحت الحمراء واستخدم علم الفلك أيضا في المجالات العسكرية عن طريق استخدام بعض الموجات والإشعاعات المختلفة للتواصل عن طريق الراديو أما في العصر الحديث فله دور هام وكبير في تقدم الإنترنت وأهم تقنية حديثة وهي أنظمة تحديد المواقع الجغرافية
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.