شبكة الإنترنت في عصرنا الحالي لا غني عنها في جميع المجالات سواء بالنسبة للأشخاص أو بالنسبة الشركات والبنوك وكافة المؤسسات حيث أصبح الاعتماد الكلي على الإنترنت في العصر الحالي ومن المتوقع في الفترة القادمة أن يتم كل عمل باستخدام الإنترنت بدون أي تدخل من المكونات البشرية، ولكن عزيزي القارئ نجد أن بعض الأجهزة التي توصل إلينا الإنترنت قد تكون سرعتها بطئيه الأمر الناتج عن كثرة الإستهلاك أو ضعف شركات الإتصالات أو أمور متعلقة بصورة أساسية بجهازك الشخصي، ومن هنا كانت الفكرة في التحسين من أداء الإنترنت والإعتماد على أفضل الأجهزة المتاحة في أسواق الإلكترونيات لزيادة سرعة الإنترنت .
Table of Contents
مقويات الانترنت المكتبية
- هذا النوع من مقويات الإنترنت يشبه إلى مدى كبير أجهزة الواى فاى العادية ذلك من جهة الشكل وهو من أفضل مقويات الإنترنت الموجودة حاليا ويسمى بمقوى الراوتر المكتبي.
- حيث يتم وضعه على المكتب مثل أجهزة الراوتر العادية ويعمل هذا المقوي على الإستقبال من أجهزة الراوتر فهو يستقبل الإشارة منه ويعيد بثها مرة أخرى إلى مناطق أبعد من الحيز الموجود به جهاز الراوتر.
- ونجده يصلح للراوتر الذي يعتمد عليه عدد كبير من الإلكترونيات كأجهزة الألعاب مثلا مثل إكسبوكس وكذلك البلايستيشن الأمر الذي يجعله مستخدم على مدى واسع من قبل محبي الألعاب الانترنت (الألعاب التي تحتاج انترنت عند تشغيلها).
- وكذلك نجدها بوصل بأجهزة إلكرتونية مثل الطابعات أو وسائط التخزين وفي تلك الحالة يكون مقوي الإنترنت المكتبي موصل ب usb.
- ولكن بصورة أو بأخرى نجد أن هذا النوع من مقويات الإنترنت يلعب دورا كبيرا في إعادة إرسال إشارات الإنترنت الأتيه من أجهزة الواى فاى الصغيرة أو الكبيرة لذلك إذا كنت تريد تقوية الإنترنت في منزلك عليك بالإعتماد على هذا النوع.
مقوي الانترنت plug.in extender
- وهذا النوع هو النوع الثاني من مقويات الإنترنت والذي يختلف اختلافا كبيره كبيرا عن النوع الأول من الأنواع المكتبية من مقويات الإنترنت ذلك في عدد كبير من الخواص أهممها الحجم الصغير فهذا النوع هو الأصغر في حجمه ذلك عند مقارنته بالأنواع الأخرى ولذلك فإننا نضعه في أي مكان.
- ولا يأخذ مساحه ومنها نجد أنه يوفر لنا المساحة إلي جانب ما يقوم به في تقوية الإنترنت الذي يخرج من الراوتر الموجود في منزلك وهو لا يشبه الراوتر.
- حيث أن النسبة الكبيرة من هذا النوع ليس لها هوائي لاسلكي خارجي ولكنها نسبه قليله فقط من لديها ذلك ويتم توصيل هذا النوع من مقويات الإنترنت مع المصدر الكهربائي مباشرة بدون أي وسيط ويوضع على الجدار مثله كمثل الرواتر الموضوع.
- ولكنه لا يأخذ مساحة كبيرة ولكن عندما تمت المقارنة بين هذا النوع من مقويات الإنترنت وبين النوع الآخر (مقويات الإنترنت المكتبية) وجدنا أن الكفاءة العالية يقوم بها النوع الأول.
- أما هذا النوع فهو أقل من حيث الكفاءة وذلك لأنه لا يتصل بمثل هذه الأجهزة التي يمكن النوع الآخر أن يتصل بها مثل الطابعة والبلايستيشن، فحجمه الصغير على الرغم من أنه قد وفر المساحة.
- ولكنه منعه من وجود منفذ لا ي وصلة usb الأمر الذي قال من كفاءته بصورة كبيرة ولكنه أيضا بعد من أفضل المقويات للإنترنت للأجهزة الصغيرة.
أهمية مقويات الإنترنت
مقويات الإنترنت لها وظائف هامة:
- فهي تحمي من ضعف وصول الإنترنت للأجهزة الخاصة بك في المنزل من جهاز الراوتر.
- حيث نجد أن هذه المقويات تعمل كوسيط هام فيما بين الراوتر الخاص بك إلي الأجهزة الأخرى الموجودة في منزلك.
- الأمر الذي يجعله قادرا على استقبال الإشارة وإرساله إلي مساحة جغرافية واسعة.
- وكذلك يمكن الإعتماد عليه لتوصيل الإنترنت من خلال usb الي أجهزه أخرى مثل الطابعات والألعاب مثل البلايستيشن.
هذا النوع من مقويات الإنترنت يشبه إلى مدى كبير أجهزة الواى فاى العادية ذلك من جهة الشكل وهو من أفضل مقويات الإنترنت الموجودة حاليا ويسمى بمقوى الراوتر المكتبي حيث يتم وضعه على المكتب مثل أجهزة الراوتر العادية ويعمل هذا المقوي على الإستقبال من أجهزة الراوتر فهو يستقبل الإشارة منه ويعيد بثها مرة أخرى إلى مناطق أبعد من الحيز الموجود به جهاز الراوتر ونجده يصلح للراوتر الذي يعتمد عليه عدد كبير من الإلكترونيات كأجهزة الألعاب مثلا مثل إكسبوكس وكذلك البلايستيشن الأمر الذي يجعله مستخدم على مدى واسع من قبل محبي الألعاب الانترنت الألعاب التي تحتاج انترنت عند تشغيلها وكذلك نجدها بوصل بأجهزة إلكرتونية مثل الطابعات أو وسائط التخزين وفي تلك الحالة يكون مقوي الإنترنت المكتبي موصل ب usb ولكن بصورة أو بأخرى نجد أن هذا النوع من مقويات الإنترنت يلعب دورا كبيرا في إعادة إرسال إشارات الإنترنت الأتيه من أجهزة الواى فاى الصغيرة أو الكبيرة لذلك إذا كنت تريد تقوية الإنترنت في منزلك عليك بالإعتماد على هذا النوع
وهذا النوع هو النوع الثاني من مقويات الإنترنت والذي يختلف اختلافا كبيره كبيرا عن النوع الأول من الأنواع المكتبية من مقويات الإنترنت ذلك في عدد كبير من الخواص أهممها الحجم الصغير فهذا النوع هو الأصغر في حجمه ذلك عند مقارنته بالأنواع الأخرى ولذلك فإننا نضعه في أي مكان ولا يأخذ مساحه ومنها نجد أنه يوفر لنا المساحة إلي جانب ما يقوم به في تقوية الإنترنت الذي يخرج من الراوتر الموجود في منزلك وهو لا يشبه الراوتر حيث أن النسبة الكبيرة من هذا النوع ليس لها هوائي لاسلكي خارجي ولكنها نسبه قليله فقط من لديها ذلك ويتم توصيل هذا النوع من مقويات الإنترنت مع المصدر الكهربائي مباشرة بدون أي وسيط ويوضع على الجدار مثله كمثل الرواتر الموضوع ولكنه لا يأخذ مساحة كبيرة ولكن عندما تمت المقارنة بين هذا النوع من مقويات الإنترنت وبين النوع الآخر مقويات الإنترنت المكتبية وجدنا أن الكفاءة العالية يقوم بها النوع الأول أما هذا النوع فهو أقل من حيث الكفاءة وذلك لأنه لا يتصل بمثل هذه الأجهزة التي يمكن النوع الآخر أن يتصل بها مثل الطابعة والبلايستيشن فحجمه الصغير على الرغم من أنه قد وفر المساحة ولكنه منعه من وجود منفذ لا ي وصلة usb الأمر الذي قال من كفاءته بصورة كبيرة ولكنه أيضا بعد من أفضل المقويات للإنترنت للأجهزة الصغيرة
مقويات الإنترنت لها وظائف هامة فهي تحمي من ضعف وصول الإنترنت للأجهزة الخاصة بك في المنزل من جهاز الراوتر حيث نجد أن هذه المقويات تعمل كوسيط هام فيما بين الراوتر الخاص بك إلي الأجهزة الأخرى الموجودة في منزلك الأمر الذي يجعله قادرا على استقبال الإشارة وإرساله إلي مساحة جغرافية واسعة وكذلك يمكن الإعتماد عليه لتوصيل الإنترنت من خلال usb الي أجهزه أخرى مثل الطابعات والألعاب مثل البلايستيشن
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.