Table of Contents
خطورة عدم تطعيم القطط
يلجأ الكثير من الأفراد إلى القيام بتربية القطط إلا أن الكثير منهم يهمل التطعيمات الثلاثية والرباعية ويجدها غير مفيدة بالنسبة لهم ولكن ذلك يؤثر مستقبلا عليهم وخاصة إذا تواجد أطفال بالمنزل، وعلى الصعيد الطبي توالت الآراء من الأطباء والممرضين الغير عابئين بأهمية تطعيم القطط ولا تمثل بالنسبة لهم أية أضرار أو يتطرقون بالحديث عن أهميتها، بل على العكس يتم إهمالها.
بعض نصائح الأطباء
- وجد البعض خطورة في ذلك لسهولة خروج القطط خارج المنزل مما يسهل عرضتها للإصابة بالعديد من الفيروسات والتي تنتقل بسهولة إلى الأطفال.
- تناقل العدوي في موسم التزاوج الخاص بالقطط أو العيادات البيطرية التي لا تستطيع السيطرة على أي منها أثناء تواجدها مع بعضها البعض.
- فطرة الإنسان الطيبة التي تقوده إلى اللعب مع العديد من القطط، ومنها من يتواجد بالشوارع وهذه الحالة تقوم بنقل العدوي.
- عدم الاهتمام بالتطعيمات وإصابة القطط بالعديد من الأمراض المعدية، إتاحة مجال للقطة في أكثر من مساحة بالمنزل دون الاهتمام بنظافتها أو تطهيرها دون إدراك أو وعي بما يمكن أن تصيبه.
- عند إصابة الإنسان بجروح لابد من سرعة معالجتها باستخدام القفازات حتى لا يتسبب ذلك في التقاطها للحشرات، أو البكتيريا المعدية التي تصل إليها عن طريق هذه التجمعات من الحشرات
أشهر الأمراض التي تنقلها القطط إذ لم يتم التطعيم:
الأمراض الفطرية:
- تبلغ نسبة تواجد هذه الأمراض بمعدل 50% من القطط، ويمكن تناقله للإنسان بسهوله وذلك لعدم الاهتمام بنظافة القطة أو تركها خارجا وتصيبه علي هيئه حساسية بالجلد في دوائر حمراء.
التهاب ملتحمة العين:
- من أسهل الأمراض التي يمكن تلقي العلاج لها، ولكن لا يمكن إهماله حتى لا يتسبب بأضرار أخري قد تعد جسيمة، ويتم علاجه بإشراف الطبيب باستخدام المراهم والقطرات المطهرة، ويتم ذلك بسبب عدم التطهير لليدين والملابس والفراش، وقيام القطط بالحركة في الكثير من الأماكن، وفي الكثير من الأحيان تبلغ خطورة المرض إلى تناول المضادات الحيوية.
مرض خدش القطة:
- من الأمراض بالغة الطورة التي تسبب الكثير من الأضرار للإنسان منها قرحة المعدة، والاثني عشر ويسهل انتقال لك الأمراض عن طريق الطعام التي تلامسه القطة، أو ترك فضلات القطة بالقرب من الطعام، فيجب أن يتواجد منزل مصغر للقطط وإبعادها بقدر المستطاع عن أماكن تعايش الإنسان.
الإجهاض الناتج عن سوء تربية الفتيات للقطط أو الإهمال:
- عند الحديث مع الكثير من الفتيات لمعرفة آرائهم فيما يخص تربية القطط، تعددت الآراء حول موافق ومعارض، غير أن الكثير منهم يعشق هذه الهواية منهم بدافع الحب والبعض الآخر بهدف التفاخر.
- ولكن من بعض الآراء التي أثارت الجدل كان إدراك البعض منهم للخطر التي تسببه القطط وذلك لإهمال البعض في التربية وأخذ الاحتياطات والحذر والتهاون في الرعاية مما يؤدي إلى الإجهاض في الكثير من الحالات.
- ووفقا لما تم تداوله في الصحف السعودية بأنه تم تربية القطط في مختلف المنازل حتى أصبحت القطط جزء شخصي من حياته، ولكن يتم إتباع الكثير من الأنظمة الطبية والتطعيمات التي يتم اتخاذها.
- ويقول آخرون ويشيدون بضرورة اتخاذ الاحتياطات وضرورة التوعية لعدم الإجابة بأية فيروسات، ويتم الأخذ في الاعتبار نوعية اللقاح، وعمر القطة، والعوائل البيئية، وتكون فترة التطعيم حسب المرض وخلال فترة من سنة ل 3 سنوات.
- وقال البعض أن من أهم الأولويات هي صحة الأسرة وأن الكثير منهم لا يستطيعون الوصل إلى المستوي الفكري للبحث عن متطلبات القطط ورفاهيتهم وتطعيماتهم أو توفير مكان صحي ملائم.
يلجأ الكثير من الأفراد إلى القيام بتربية القطط إلا أن الكثير منهم يهمل التطعيمات الثلاثية والرباعية ويجدها غير مفيدة بالنسبة لهم ولكن ذلك يؤثر مستقبلا عليهم وخاصة إذا تواجد أطفال بالمنزل وعلى الصعيد الطبي توالت الآراء من الأطباء والممرضين الغير عابئين بأهمية تطعيم القطط ولا تمثل بالنسبة لهم أية أضرار أو يتطرقون بالحديث عن أهميتها بل على العكس يتم إهمالها
وجد البعض خطورة في ذلك لسهولة خروج القطط خارج المنزل مما يسهل عرضتها للإصابة بالعديد من الفيروسات والتي تنتقل بسهولة إلى الأطفال تناقل العدوي في موسم التزاوج الخاص بالقطط أو العيادات البيطرية التي لا تستطيع السيطرة على أي منها أثناء تواجدها مع بعضها البعض فطرة الإنسان الطيبة التي تقوده إلى اللعب مع العديد من القطط ومنها من يتواجد بالشوارع وهذه الحالة تقوم بنقل العدوي عدم الاهتمام بالتطعيمات وإصابة القطط بالعديد من الأمراض المعدية إتاحة مجال للقطة في أكثر من مساحة بالمنزل دون الاهتمام بنظافتها أو تطهيرها دون إدراك أو وعي بما يمكن أن تصيبه عند إصابة الإنسان بجروح لابد من سرعة معالجتها باستخدام القفازات حتى لا يتسبب ذلك في التقاطها للحشرات أو البكتيريا المعدية التي تصل إليها عن طريق هذه التجمعات من الحشرات
تبلغ نسبة تواجد هذه الأمراض بمعدل 50% من القطط ويمكن تناقله للإنسان بسهوله وذلك لعدم الاهتمام بنظافة القطة أو تركها خارجا وتصيبه علي هيئه حساسية بالجلد في دوائر حمراء
من أسهل الأمراض التي يمكن تلقي العلاج لها ولكن لا يمكن إهماله حتى لا يتسبب بأضرار أخري قد تعد جسيمة ويتم علاجه بإشراف الطبيب باستخدام المراهم والقطرات المطهرة ويتم ذلك بسبب عدم التطهير لليدين والملابس والفراش وقيام القطط بالحركة في الكثير من الأماكن وفي الكثير من الأحيان تبلغ خطورة المرض إلى تناول المضادات الحيوية
من الأمراض بالغة الطورة التي تسبب الكثير من الأضرار للإنسان منها قرحة المعدة والاثني عشر ويسهل انتقال لك الأمراض عن طريق الطعام التي تلامسه القطة أو ترك فضلات القطة بالقرب من الطعام فيجب أن يتواجد منزل مصغر للقطط وإبعادها بقدر المستطاع عن أماكن تعايش الإنسان
عند الحديث مع الكثير من الفتيات لمعرفة آرائهم فيما يخص تربية القطط تعددت الآراء حول موافق ومعارض غير أن الكثير منهم يعشق هذه الهواية منهم بدافع الحب والبعض الآخر بهدف التفاخر ولكن من بعض الآراء التي أثارت الجدل كان إدراك البعض منهم للخطر التي تسببه القطط وذلك لإهمال البعض في التربية وأخذ الاحتياطات والحذر والتهاون في الرعاية مما يؤدي إلى الإجهاض في الكثير من الحالات ووفقا لما تم تداوله في الصحف السعودية بأنه تم تربية القطط في مختلف المنازل حتى أصبحت القطط جزء شخصي من حياته ولكن يتم إتباع الكثير من الأنظمة الطبية والتطعيمات التي يتم اتخاذها ويقول آخرون ويشيدون بضرورة اتخاذ الاحتياطات وضرورة التوعية لعدم الإجابة بأية فيروسات ويتم الأخذ في الاعتبار نوعية اللقاح وعمر القطة والعوائل البيئية وتكون فترة التطعيم حسب المرض وخلال فترة من سنة ل 3 سنوات وقال البعض أن من أهم الأولويات هي صحة الأسرة وأن الكثير منهم لا يستطيعون الوصل إلى المستوي الفكري للبحث عن متطلبات القطط ورفاهيتهم وتطعيماتهم أو توفير مكان صحي ملائم
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.