لاشك إن الملابس تعبر عن ذوق صاحبتها وعن مدى تناغم الألوان التي تختارها لنفسها، وشراء الملابس ليس بالأمر الهين فنجد كثيرا من النساء تطلب رأى من حولها حتى تطمئن لما اختارته من ملابس، وتهتم النساء بالموضة وتعتبر صيحاتها من الأهمية إن تتبع وهناك الكثير من موديلات الفساتين التي تفضلها النساء سوا كانت للمحجبات أو غير ذلك بما يشمل موديلات فصلي الصيف والشتاء.
Table of Contents
فساتين المحجبات الكاجوال 2020
- وهذه النوعية تفضلها الكثير من النساء لما تشعرهن براحة في الحركة والجلوس، كما أنها تتناسب مع الخروج العادي أو للخروج مع الأصدقاء أو الذهاب للعمل.
- ومن أشهرها موديلات الفساتين التي تتميز بنقوش مخططة سواء أكانت طولية أو عرضية.
- أو هي الفساتين الغنية بالكرانيش على شكل كسرات تبدى من الخصر وتنتهي بها وهى من الموديلات القديمة بالأربعينات وكان يطلق عليها اسم (البليسيه).
فساتين طويلة على شكل قمصان
- بدأت هذه النوعية من الفساتين في الانتشار حيث تكون على شكل قميص طويل إلى النهاية.
- وقد تكون الأزرار من البداية أو من المنتصف إلى النهاية.
- وأيضا نجد إن الأزرار قد تكون من الإمام أو من الخلف.
- وبعضها يوضع بها حزام بالمنتصف والأخرى تترك كما هي حتى لاتحد ملامح الجسد بالنسبة للمحجبات محبين الملابس الواسعة الفضفاضة.
الفستان العباءة
- وهذه النوعية من الفساتين ظهرت لتجمع بين مميزات كل من العباءة والفستان.
- فهي واسعة ذات أكمام واسعة أيضا من الأعلى إلى المعصم أو من المنتصف إلى المعصم.
- ونجد أنها بدأت بالانتشار بشكل ملحوظ عام2019م .
- ولازالت تحتل الصدارة في الفساتين المطروحة بالسوق.
- ومن الملفت إن قديما كان النساء يرتدين الأحذية ذات الكعب العالي للفساتين إلا إن هذه الفكرة استبدلت تماما فأصبح الكوتشى هو النمط السائد لارتدائه مع الفساتين حيث الراحة والحيوية والانطلاق.
الفستان القط أو ذات الحملات
- لقد أصبحت البلوزة التي كانت النساء ترتديها مع البطال أو الجيب سمة أساسية مع الفساتين.
- فأصبحت اغلب النساء يرتدين البلوزة أسفل الفستان سواء كان كط وحملات حتى يشعرن بالاختلاف والراحة.
- وهناك العديد من الأقمشة المستخدمة في هذه الأنواع من الفساتين كالكتان والقطن والحرير والشيفون.
الفستان القطعتين
- بدا هذا النوع في الانتشار بمجتمعاتنا العربية وخاصة دولة الإمارات، ويرجع ذلك لما تضيفه للمرأة العربية من شكل أنيق وذوق راقي.
- انتشر بعد ذلك بباقي الدول العربية ومنها مصر، كما تم توفير منها كافة درجات الألوان المختلفة.
- وهو عبارة عن قطعتين من الملابس فستان طويل بكم يعلوه، كما أنها تتناسب كثيرا مع المحجبات.
فستان طويل للمحجبات
- وقد يكون القطعتين ذات لون واحد أو أحداهم لون واحد سادة والثاني مخططا مشجر على حسب تفصيلته.
- وانتشرت العديد من الألوان بهذا الموديل فنجد الأبيض ويعلوه اسود أو بنفسج يعلو اصفر أو احمر يعلوه ازرق.
- وأيضا اختلفت الأقمشة التي تكون منها هذا النوع من الفستان فيوجد منه الكتان ويعلوه الجينز أو القطن ويعلوه الجينز أو الدنتيل وأيضا الشيفون المبطن من الداخل بقماش الدك أو الكتان أو الكتان الذي يعلوه السنان أو الدنتيل.
الفستان الواسع المفتوح من الجانبين
- يعد هذا الفستان من الفساتين الأقل انتشارا حيث يتطلب لبسه بنطال أسفله.
- ونجد إن اغلب النساء لا يفضلون الكثرة في ارتداء الملابس وخاصا في فصل الصيف الذي تكون درجة الحرارة فيه عالية فيتطلب ملابس واسعة بسيطة تساعد على الحركة وتمتص العرق.
- ولكن ليس هذه قاعدة عامة تسير على خطاها جميع النساء فكما ذكرنا في السابق إن الأذواق تختلف من امرأة إلى أخرى ومن دولة إلى أخرى بل ومن طبقة إلى أخرى.
وهذه النوعية تفضلها الكثير من النساء لما تشعرهن براحة في الحركة والجلوس كما أنها تتناسب مع الخروج العادي أو للخروج مع الأصدقاء أو الذهاب للعمل ومن أشهرها موديلات الفساتين التي تتميز بنقوش مخططة سواء أكانت طولية أو عرضية أو هي الفساتين الغنية بالكرانيش على شكل كسرات تبدى من الخصر وتنتهي بها وهى من الموديلات القديمة بالأربعينات وكان يطلق عليها اسم البليسيه
بدأت هذه النوعية من الفساتين في الانتشار حيث تكون على شكل قميص طويل إلى النهاية وقد تكون الأزرار من البداية أو من المنتصف إلى النهاية وأيضا نجد إن الأزرار قد تكون من الإمام أو من الخلف وبعضها يوضع بها حزام بالمنتصف والأخرى تترك كما هي حتى لاتحد ملامح الجسد بالنسبة للمحجبات محبين الملابس الواسعة الفضفاضة
وهذه النوعية من الفساتين ظهرت لتجمع بين مميزات كل من العباءة والفستان فهي واسعة ذات أكمام واسعة أيضا من الأعلى إلى المعصم أو من المنتصف إلى المعصم ونجد أنها بدأت بالانتشار بشكل ملحوظ عام2019م ولازالت تحتل الصدارة في الفساتين المطروحة بالسوق ومن الملفت إن قديما كان النساء يرتدين الأحذية ذات الكعب العالي للفساتين إلا إن هذه الفكرة استبدلت تماما فأصبح الكوتشى هو النمط السائد لارتدائه مع الفساتين حيث الراحة والحيوية والانطلاق
لقد أصبحت البلوزة التي كانت النساء ترتديها مع البطال أو الجيب سمة أساسية مع الفساتين فأصبحت اغلب النساء يرتدين البلوزة أسفل الفستان سواء كان كط وحملات حتى يشعرن بالاختلاف والراحة وهناك العديد من الأقمشة المستخدمة في هذه الأنواع من الفساتين كالكتان والقطن والحرير والشيفون
بدا هذا النوع في الانتشار بمجتمعاتنا العربية وخاصة دولة الإمارات ويرجع ذلك لما تضيفه للمرأة العربية من شكل أنيق وذوق راقي انتشر بعد ذلك بباقي الدول العربية ومنها مصر كما تم توفير منها كافة درجات الألوان المختلفة وهو عبارة عن قطعتين من الملابس فستان طويل بكم يعلوه كما أنها تتناسب كثيرا مع المحجبات
وقد يكون القطعتين ذات لون واحد أو أحداهم لون واحد سادة والثاني مخططا مشجر على حسب تفصيلته وانتشرت العديد من الألوان بهذا الموديل فنجد الأبيض ويعلوه اسود أو بنفسج يعلو اصفر أو احمر يعلوه ازرق وأيضا اختلفت الأقمشة التي تكون منها هذا النوع من الفستان فيوجد منه الكتان ويعلوه الجينز أو القطن ويعلوه الجينز أو الدنتيل وأيضا الشيفون المبطن من الداخل بقماش الدك أو الكتان أو الكتان الذي يعلوه السنان أو الدنتيل
يعد هذا الفستان من الفساتين الأقل انتشارا حيث يتطلب لبسه بنطال أسفله ونجد إن اغلب النساء لا يفضلون الكثرة في ارتداء الملابس وخاصا في فصل الصيف الذي تكون درجة الحرارة فيه عالية فيتطلب ملابس واسعة بسيطة تساعد على الحركة وتمتص العرق ولكن ليس هذه قاعدة عامة تسير على خطاها جميع النساء فكما ذكرنا في السابق إن الأذواق تختلف من امرأة إلى أخرى ومن دولة إلى أخرى بل ومن طبقة إلى أخرى
التعليق
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.